Olanzapine



الإسم العلمي (Olanzapine)

الإسم التجاريPrexal, BENZOPAIN® , Zyprexa, Zyprexa Zydis

دواء أولانزبين


دواء بريكسال

دواء بينزوبين

دواء زيبريكسيا

دواء زيبريكسا



وصف الدواء 


(اولانزيبين) هو مضاد للذهان، مضاد للهوس، ومادة موازنة للمزاج والتي تملك إمكانية دوائية واسعة على عدد من المستقبلات. يمتلك اولانزيبين إنجذاب لمجموعة واسعة من المستقبلات مثل مستقبلات السيروتونين 5HT2A/2C, 5HT3, 5HT6، مستقبلات الدوبامين D1, D2, D3, D4, D5، المستقبلات المسكرينية الكولونية m1-m5، مستقبلات ألفا1 الإدرينالينية ومستقبلات الهيستامين هـ1.





يتم إمتصاص اولانزيبين بشكل جيد بعد تناوله عن طريق الفم، ويصل تركيزه في البلازما الى القمة خلال 5 إلى 8 ساعات. لا يتأثر الإمتصاص بوجود الطعام.


يتم إستقلاب اولانزيبين في الكبد بطرق الإقتران والأكسدة. يعتبر 10-ن-جليكيرونايد المستقلب الرئيسي المتحرك في الدم والذي لا يخترق حاجز الدماغ الدموي. يسهم سيتوكرومP450- CYP1A2 وP450-CYP2D6 في تكوين المستقلبات ن-ديس ميثيل و2-هايدروكسي ميثيل. إن الفاعلية الدوائية الرئيسية هي من المركب الأصيل والذي هو اولانزيبين.

يختلف متوسط عمر النصف النهائي لطرح اولانزيبين بعد تناوله عن طريق الفم في الأشخاص الأصحاء على حسب العمر والجنس.




دواعي الإستعمال:


─ يوصف اولانزوبين في علاج الفصام.

─ يوصف اولانزوبين في علاج حالات الهوس المتوسطة إلى الشديدة.

─ إن اولانزوبين فعال في الحفاظ على التحسن الإكلنيكي خلال متابعة العلاج في المرضى الذين يظهرون إستجابة إبتدائية للعلاج.


─ إن المرضى الذين يعانون من حالات الهوس والذين يُظهرون إستجابة للعلاج بإستعمال اولانزبين ، فإنه يوصف لمنع عودة الأعراض في المرضى الذين يعانون من إضطراب ثنائي القطب.






الجرعات وطريقة الإستعمال:




الفصام: إن الجرعة الإبتدائية الموصى بها هي 10 ملغم/يوم.

حالات الهوس: إن الجرعة الإبتدائية هي 15 ملغم تعطى كجرعة مفردة يومياً في العلاج المفرد أو 10 ملغم يومياً في العلاج المؤتلف.



منع عودة أعراض إضطراب ثنائي القطب: إن الجرعة الإبتدائية الموصى بها من بنزوبين هي 10 ملغم/يوم. المرضى الذين يتناولون بنزوبين لعلاج حالات الهوس، يستمرون في العلاج بنفس الجرعة لمنع عودة الأعراض. عند حدوث حالات جديدة من الهوس، حالات مختلطة أو حالات إكتئاب؛ فيجب الإستمرار في العلاج بإستعمال بنزوبين وعند الحاجة يجب معايرة الجرعة مع علاج مكمل لعلاج أعراض المزاج عندما يكون هناك حاجة إكلينيكية.






ملاحظات للمريض:



─ يمكن تعديل الجرعة اليومية بناءً على حالة المريض الطبية وتكون ضمن جرعة 5 – 20 ملغم /يوم من بنزوبين . ينصح بزيادة الجرعة لحد أكبر من الجرعة الإبتدائية الموصى بها وذلك بعد إعادة التقييم الطبي، وفي العادة يجب أن تكون على فترات لا تقل عن 24 ساعة.



─ يمكن تناول اولانزيبين بغض النظر عن الطعام؛ لإن الإمتصاص لا يتأثر بوجود الطعام.



─ يجب الأخذ بعين الإعتبار تقليل الجرعة بالتدريج عند التوقف عن تناول اولانزيبين.


─ لا يوصى بإعطاء اولانزيبين للمرضى الذين تقل أعمارهم عن 18 سنة.



─ المرضى كبار السن: لا يوصى بإستعمال جرعة مخفضة (5 ملغم/يوم)، بشكل روتيني، ولكن يجب أخذها بعين الإعتبار في المرضى الذين تزيد أعمارهم عن 65 سنة وذلك عند توفر عوامل طبية آخرى.




─ المرضى الذين يعانون من إضطرابات كلوية و/أو كبدية: يجب الأخذ بعين الإعتبار تناول جرعة إبتدائية مخفضة (5 ملغم) في هؤلاء المرضى. في حالات قصور الكبد المتوسطة (تليف الكبد)؛ يجب أن تكون الجرعة الإبتدائية 5 ملغم وقد تزداد ولكن بحذر.


─ يجب الأخذ بعين الإعتبار تقليل الجرعة الإبتدائية وذلك عند توفر أكثر من عامل قد يسبب في إنخفاض الإستقلاب (الإناث، كبار السن، غير المدخنين).


─ إن الأقراص التي تم نسيانها يجب أخذها حال تذكرها ويجب عدم تناول جرعتين في يوم واحد.






موانع الإستعمال:

─ فرط الحساسية لاولانزيبين أو لأي من مكونات المستحضر.

─ المرضى الذين يعرف عنهم أنهم يحتمل تعرضهم لغلوكوما ضيقة الزاوية.







محاذير الاستعمال:


─ يجب توخي الحذر في المرضى الذين يتناولون مستحضرات طبية قد تسبب همود في الجهاز العصبي المركزي.




─ تم تسجيل، وبشكل نادر، حالات إرتفاع في مستوى سكر الدم و/أو حدوث أو تفاقم في مرض السكري، والتي تكون مرتبطة أحياناً بحدوث حالات من الحماض الكيتوني أو الغيبوبة وقد تتضمن حدوث بعض حالات قاتلة.


في بعض الحالات، تم تسجيل زيادة مسبقة في وزن الجسم والذي قد يعتبر عامل مؤهب. ينصح بمراقبة طبية مناسبة خاصة في المرضى الذين يعانون من مرض السكري والمرضى الذين يعانون من عوامل مخاطرة قد تسبب تطور داء السكري عندما يكون من الضروري التحكم بمستوى السكر بصورة منتظمة.



─ تم ملاحظة تغيرات غير مرغوب فيها في مستوى الدهون في المرضى الذين تم معالجتهم بـاولانزيبين. يجب معالجة التغيرات التي تحدث في مستوى الدهون كما هو مناسب طبياً، خاصة في المرضى الذين يعانون من إضطراب في الدهون، وفي المرضى الذين لديهم عوامل مخاطرة للإصابة بإضطرابات الدهون.



─ تم تسجيل، وبشكل نادر جداً، الإصابة بأعراض حادة مثل تعرق، أرق، رعشة، قلق، غثيان أو قيء وذلك عند التوقف المفاجئ عن تناول اولانزيبين. يجب الأخذ بعين الإعتبار تقليل الجرعة بالتدريج وذلك عند الإنقطاع عن تناول اولانزيبين.



─ ينصح بتوخي الحيطة والحذر وذلك عند وصف اولانزيبين للمرضى الذين يعانون من تضخم البروستات، أو إنسداد معوي شللي وحالات مرتبطة.



─ لا يوصى بإستعمال اولانزيبين في علاج المرضى الذين يعانون من الذهان المرتبط بإستعمال محفزات الدوبامين في مرضى باركينسون.



─ إن إستعمال اولانزيبين غير مصرح به في علاج الخرف المرتبط بالذهان و/أو الإضطرابات السلوكية، وذلك بسبب إزدياد معدل الوفيات وإحتمالية حدوث عارض مخي وعائي.



─ خلال المعالجة بإستعمال مضادات الذهان، فإن التحسن في حالة المريض الطبية قد يستغرق عدة أيام إلى أسابيع. يجب مراقبة المرضى بشكل دقيق خلال هذه الفترة.




─ تم ملاحظة، وبشكل شائع، إرتفاع مؤقت، وغير مصحوب بأعراض، للإنزيمات الكبدية ترانزاميناز ALT، AST، وخاصة في بداية فترة العلاج. يجب توخي الحذر في المرضى الذين يعانون من إرتفاع في ALT و/أو AST، في المرضى الذين يعانون من أعراض وعلامات لقصور الكبد، في المرضى الذين يعانون من حالات مرتبطة بوظائف محدودة للكبد، وفي المرضى الذين يعالجون بأدوية سامة للكبد. يجب الأخذ بعين الإعتبار تقليل الجرعة والمتابعة الطبية وذلك عند حدوث إرتفاع في ALT و/أو AST خلال فترة العلاج. عند تشخيص حالات التهاب الكبد الوبائي يجب التوقف عن العلاج بإستعمال اولانزيبين.



─ كما هي الحال مع الأدوية المضادة للذهان الاخرى، يجب أخذ الحيطة والحذر في المرضى الذين يعانون من إنخفاض في عدد كريات الدم البيضاء و/أو كريات الدم المتعادلة لأي من الأسباب، في المرضى الذين يتناولون أدوية تعرف بأنها تسبب نقص في عدد الكريات المتعادلة، في المرضى الذين لديهم تاريخ مريضي للإصابة بهمود/سمية في نخاع العظام بسبب الأدوية، في المرضى الذين يعانون من همود في نخاع العظام بسبب أمراض مترافقة، العلاج بإستعمال الأشعة أو بسبب العلاج الكيميائي، وفي المرضى الذين يعانون من حالات فرط في الكريات الحمضية أو المصابون بمرض متشعب نخاعي.


تم تسجيل نقص في عدد الكريات المتعادلة بشكل شائع عند إستعمال اولانزيبين مع فالبروات بشكل متزامن.
─ متلازمة الذهان الخبيثة (NMS): يعتبر حدوث متلازمة الذهان الخبيثة من الحالات المهددة للحياة بشكل خطير مرتبطة مع العلاج بإستعمال مضادات الذهان.



وتم تسجيل حالات نادرة أيضاً مرتبطة مع إستعمال اولانزيبين. إن المظاهر الطبية لمتلازمة الذهان الخبيثة هي فرط الحرارة، تصلب العضلات، تغيير في الحالة العقلية، وشواهد لحدوث عدم ثبات في الجهاز الطرفي (عدم إنتظام في النبض أو ضغط الدم، إزدياد في ضربات القلب، تعرق، وعدم إنتظام في ضربات القلب). علامات اخرى قد تتضمن إرتفاع في مستوى كرياتينين فوسفوكيناز، ظهور الميوغلوبين في البول (تحلل العضلة المخططة)، وقصور حاد في الكلى


. يجب التوقف عن تناول الأدوية المضادة للذهان والتي تتضمن اولانزيبين وذلك عندما يتعرض المريض لعلامات أو أعراض تنسب لمتلازمة الذهان الخبيثة، أو ظهور إرتفاع في درجة الحرارة وبشكل غير مبرر وبدون ظواهر طبية إضافية تدل على متلازمة الذهان الخبيثة.



─ يجب إستعمال اولانزيبين بحذر في المرضى الذين يعانون من تاريخ مرضي لحدوث الصرع أو الذين يتعرضون لعوامل والتي قد تقلل من عتبة حدوث الإختلاجات. تم تسجيل حدوث الإختلاجات وبشكل نادر في المرضى الذين يتلقون علاجاً بإستعمال اولانزيبين. في معظم هذه الحالات، تم تسجيل التاريخ لحدوث الإختلاجات أو العوامل التي تسبب إحتمالية حدوث إختلاجات.



─ عسر الحركة الإختيارية المتأخرة: يرتبط العلاج بإستعمال اولانزيبين بإنخفاض ملحوظ لإحتمالية حدوث عسر الحركة الإختيارية المتأخرة بسبب المعالجة. على الرغم من ذلك فإن إحتمالية حدوث عسر الحركة الإختيارية المتأخرة تزداد بالتعرض طويل الأمد؛ ولذا عند ظهور علامات أو أعراض عسر الحركة الإختيارية المتأخرة في المرضى الذين يتناولون اولانزيبين، يجب الأخذ بعين الإعتبار تقليل الجرعة أو التوقف عن تناول العلاج. يمكن لهذه الأعراض بأن تزداد شدتها وذلك بشكل مؤقت أو تظهر بعد التوقف عن تناول العلاج.



─ يجب توخي الحذر عند تناول اولانزيبين بالتزامن مع الأدوية التي تؤثر على الجهاز العصبي المركزي والكحول. بما أن اولانزيبين يضاد عمل الدوبامين في تجارب الزجاج؛ فإن اولانزيبين قد يضاد التأثير المباشر أو غير المباشر لمحفزات الدوبامين.



─ في التجارب الطبية، تم ملاحظة، وبشكل غير متكرر، حدوث إنخفاض ضغط الدم الوقوفي في المرضى كبار السن والذين يتناولون اولانزيبين. يوصى، كما هي الحال مع الأدوية الاخرى المضادة للذهان، بقياس ضغط الدم بشكل منتظم في المرضى فوق عمر 65 سنة.



─ كما هي الحال مع الأدوية المضادة للذهان، فإنه يجب توخي الحذر عند وصف اولانزيبين مع أدوية تزيد من فترة QTc، خاصة في المرضى كبار السن، في المرضى الذين يعانون من متلازمة طول فترة QT الخلقي، قصور قلبي إحتقانيٍ، تضخم في عضلة القلب، نقص في بوتاسيوم الدم، أو نقص في مغنيسيوم الدم.



─ تم تسجيل، بشكل نادر جداً (أقل من 0.01%)، ترابط مؤقت لحدوث إنسداد تجلطي وريدي مع العلاج بإستعمال اولانزيبين. لم يتم دراسة الترابط السببي لحدوث التجلطات الدموية الوريدية والمعالجة بإستعمال اولانزيبين. على أية حال، بما أن المرضى الذين يعانون من الفصام في العادة يعانون من عوامل مهددة لحدوث تجلطات دموية وريدية، فيجب معرفة كل العوامل المهددة المحتملة لحدوث التجلطات الدموية الوريدية، مثل عدم حركة المريض، ويجب الأخذ بعين الإعتبار الإحتياطات الوقائية.


─ لاكتوز: تحتوي أقراص اولانزيبين على لاكتوز. يجب عدم تناول هذا الدواء في المرضى الذين يعانون من مشاكل وراثية نادرة، عدم تحمل جلاكتوز، نقص إنزيم لاب لاكتاز، أو عدم الإمتصاص الجيد لجلوكوز-جلاكتوز.


─ لم تجرى دراسات لقياس التأثير على القدرة على القيادة وإستعمال الآلات. وبما أن اولانزيبين قد يسبب نعاس ودوار، يتوجب على المريض أخذ الحيطة والحذر عند تشغيل الآلات ويتضمن ذلك المركبات الآلية.






الحمل والإرضاع

فئة الحمل ج


لا يوجد دراسات وافية ومنظمة في المرأة الحامل. يجب نصح المريضة بإخبار طبيبها بوجود الحمل أو بنية الحمل خلال فترة العلاج بإستعمال اولانزيبين. بالرغم من ذلك، وبما إن خبرة الإنسان محدودة؛ فإنه يجب إستعمال اولانزيبين في فترة الحمل فقط إذا كانت الفؤائد المرجوة تفوق المخاطر المتوقعة على الجنين.


تم إستلام تقارير، وبشكل نادر جداً، لحدوث رعشة، فرط التوتر، كسل ونعاس في الأطفال الرضع الذين ولدو لأمهات كن يستعملن اولانزيبين خلال الثلث شهور الأخير من فترة الحمل.
يفرز اولانزيبين في حليب الأم. ينصح المرضى بعدم إرضاع الأطفال رضاعة طبيعية إذا كانوا يتناولون اولانزيبين.





التداخلات الدوائية:



تداخلات دوائية محتملة تؤثر على اولانزيبين:




بما أن اولانزيبين يتم إستقلابه بواسطة CYP1A2؛ فإن المواد التي تؤثر بشكل محدد على هذا إنزيم سواء من تقوية لتأثيره أو إضعافه قد تؤثر على الحركية الدوائية لاولانزيبين.



تقوية تأثير CYP1A2: قد تزداد عملية إستقلاب اولانزيبين بسبب التدخين وكاربامازيبين، والتي قد تؤدي إلى إنخفاض تركيز اولانزيبين. تم ملاحظة زيادة ضيئلة إلى متوسطة فقط في طرح اولانزيبين. إن التأثيرات الطبية المترتبة على ذلك محدودة، ولكن يوصى بالمراقبة الطبية وقد يكون من الضروري زيادة جرعة اولانزيبين.



إضعاف تأثير CYP1A2: أظهر فلوفوكسامين، مثبط محدد لـ CYP1A2، بأنه قادر بشكل ملحوظ على تثبيط إستقلاب اولانزيبين. يجب الأخذ بعين الإعتبار إستعمال جرعة إبتدائية أقل في المرضى الذين يستعملون فلوفوكسامين أو أي مثبطات اخرى لـ CYP1A2، مثل سيبروفلوكساسين. إذا بدء العلاج بإستعمال واحد من مثبطات CYP1A2 فيجب الأخذ بعين الإعتبار تقليل جرعة اولانزيبين.



قلة التوافر الحيوي: إن إستعمال الفحم المنشط يقلل من التوافر الحيوي لاولانزيبين بنسبة 50 – 60% ويجب تناوله قبل اولانزيبين أو بعده بساعتين على الأقل.


وجد أن فلوكسيتين (مثبط لـ CYP2D6)، جرعة مفردة من مضادات الحموضة (ألومنيوم، مغنيسيوم) أو سيميتيدين لا تؤثر بشكل ملحوظ على حركية اولانزيبين الدوائية.





تداخلات دوائية محتملة لاولانزيبين والتي تؤثر على أدوية اخرى:




─ قد يسبب اولانزيبين تضاد لتأثير محفزات الدوبامين المباشرة أو غير المباشرة.



─ لا يثبط اولانزيبين، في تجارب الزجاج، الإنزيمات الرئيسية لـ CYP450 (مثل 1A2, 2D6, 2C9, 2C19, 3A4). لذا لا يتوقع حدوث تداخلات محددة كما أثبت في التجارب داخل الكائنات الحية، فلا يوجد تثبيط للإستقلاب للأدوية التالية: مضادات الإكتئاب الثلاثية (تمثل بشكل عام طريق الإستقلاب خلال CYP2D6)، وارفارين (CYP2C9)، ثيوفيللين (CYP1A2)، أو ديازيبام (CYP3A4 و 2C19).


─ لم يظهر اولانزيبين تداخل دوائي عند تناوله بشكل متزامن مع ليثيوم أو بايبيريدين.


─ لا يوصى بتعديل جرعة فالبروات بعد إدخال اولانزيبين في العلاج المتزامن وذلك بعد المراقبة العلاجية لمستويات فالبروات في البلازما.






الأعراض الجانبية:


إن الأعراض الجانبية التي ترافق العلاج اولانزيبين قد تشمل النعاس أو شدة التعب، زيادة الوزن، دوار، الإحساس بالجوع بصورة أكثر، إحتباس الماء، إمساك، جفاف الفم، عدم الراحة، حركات غير طبيعية (خاصة في الوجه أو اللسان)، رعشة، تصلب العضلات أو تشنجها، مشاكل في النطق أو تغيرات في مستويات بعض خلايا الدم ومستويات الدهون المتحركة. حدث في بعض المرضى التهاب في البنكرياس، بشكل نادر جداً، مما يسبب آلم شديد في المعدة، حرارة وإعتلال.


قد يشعر بعض المرضى بدوار أو بإغماء (مع بطء في معدل القلب) وذلك في المراحل الأولى من العلاج وخاصة عند الوقوف من حالة الإستلقاء أو من وضع الجلوس.



هناك تقارير نادرة جداً تفيد حدوث ضربات غير طبيعية في القلب لدى بعض المرضى والتي قد تكون خطيرة.

إن المرضى كبار السن والذين يعانون من خرف، قد يعانون من سكتة دماغية، التهاب رئوي، سلس بولي، سقوط، تعب شديد، هلوسة بصرية، إرتفاع في درجة حرارة الجسم، إحمرار الجلد وصعوبات في المشي وذلك خلال العلاج بإستعمال اولانزيبين. تم تسجيل حالات مميتة في هذه المجموعة من المرضى.


بشكل نادر قد يسبب اولانزيبين تفاعلات حساسية (مثل إنتفاخ الفم والحلق، حكة، طفح)، إنخفاض في معدل القلب أو فرط الحساسية لضوء الشمس.


بشكل نادر جداً، تم ورود تقارير لحدوث أمراض للكبد، إنتصاب مطول و/أو إنتصاب مؤلم أو صعوبة في التبول، تغير شديد في درجة حرارة الجسم الطبيعية، تجلطات دموية وتكون على شكل تجلطات وريدية عميقة في الرجل وأمراض العضلات وتكون على شكل وجع غير مبرر وآلم.

تعرض بعض المرضى، وبشكل نادر جداً، لإرتفاع في مستوى السكر في الدم أو ظهور أو سوء في حالة مرض السكري المترافق مع الحماض الكيتوني (كيتون في الدم والبول) أو غيبوبة.


عند التوقف عن تناول اولانزيبين قد تشعر بأعراض مثل التعرق، عدم القدرة على النوم، رعشة، قلق أو غثيان وقد يحدث قيء. قد يقترح عليك الطبيب بتقليل الجرعة تدريجياً قبل التوقف عن العلاج.


النساء اللواتي يتناولن هذا الدواء لفترات طويلة بدأن بإفراز الحليب وعانين من دورات طمث مفقودة أو عدم إنتظام في الطمث وحدث ذلك بشكل نادر. الأطفال الرضع لأمهات كن يتناولن اولانزيبين في المرحلة الأخيرة من الحمل (الثلاث شهور الأخيرة من الحمل) قد يعانون من رعشة، ويعانون من النوم أو النعاس.


قد تحدث الإختلاجات نادراً. في بعض الحالات، تم تسجيل تاريخ لحدوث إختلاجات (صرع).





أعراض زيادة الجرعة



العلامات والأعراض: إن الأعراض الأكثر شيوعاً في حالة فرط الجرعة تتضمن خفقان القلب، إهتياج، عسر في التلفظ، أعراض مختلفة شبيه لأعراض مرض باركنسون وإنخفاض في مستوى اليقظة يترواح ما بين النعاس والغيبوبة.



هناك عواقب طبية هامة أخرى لفرط الجرعة تتضمن هذيان، إختيلاج، غيبوبة، وإمكانية حدوث متلازمة الذهان الخبيثة، همود في التنفس، إستنشاق، إرتفاع أو إنخفاض في ضغط الدم، عدم إنتظام في ضربات القلب (2% من حالات فرط الجرعة) وحدوث توقف في القلب والرئتين. تم تسجيل حالات مميته من فرط الجرعة الحاد بجرعة تصل إلى 450 ملغم ولكن القدرة على العيش أيضاً تم تسجيلها بعد فرط الجرعة الحادة وبجرعة تصل إلى 1500 ملغم.




علاج فرط الجرعة:

لا يوجد ترياق مخصص لاولانزيبين. لا يوصى تخفيز القيء. يمكن اللجوء إلى إتباع الخطوات القياسية لعلاج فرط الجرعة (مثل غسل المعدة، تناول الفحم المنشط).

ظهر أن التناول المتزامن للفحم المنشط مع اولانزيبين يقلل من التوافر الحيوي لاولانزيبين بنسبة 50 – 60%.
يجب إجراء مراقبة لوظائف الأعضاء الحيوية والعلاج العرضي ويتضمن علاج إنخفاض ضغط الدم وإنهيار الدورة الدموية ومساندة وظائف التنفس.

يجب عدم إستعمال إبينيفرين، دوبامين، أو عوامل محاكية للودي مع فاعلية مساندة لمستقبلات بيتا، لأن تحفيز مستقبلات بيتا قد يسبب سوء في إنخفاض ضغط الدم. من الضروري مراقبة الجهاز القلبي الوعائي لملاحظة عدم الإنتظام في ضربات القلب المحتملة. يجب متابعة المراقبة الطبية الحثيثة لحين شفاء المريض.



ظروف الحفظ :


يحفظ حتى 30°م.




الأشكال الصيدلانية

أقراص 5 ملغم: كل قرص مغلف يحتوي على اولانزيبين 5 ملغم في عبوات سعة 30 قرصاً.
أقراص10 ملغم: كل قرص مغلف يحتوي على اولانزيبين 10 ملغم في عبوات سعة 30 قرصاً.







(Sodium Valproate)



الإسم العلمي (Sodium Valproate)

الإسم التجاري EPIVAL®,Depakene 3

دواء صوديوم فالبرويت


دواء ايبيفال

دواء ديباكين 

أسماء تجارية اخرى


Depacon 2Depakene 3Depakote 1Depakote Sprinkle 1


Alti-Valproic 3Depakene 3Deproic 3Dom-Valproic 3Epival 1Med Valproic 3Novo-Valproic 3Nu-Valproic 3Penta-Valproic 3pms-Valproic Acid 3pms-Valproic Acid E.C. 3



(فالبروات الصوديوم) هو عقار مضاد للصرع ومضاد للتشنجات. يزيد فالبروات من مستوى حمض غاما-أمينوبيوتيريك (GABA) في الجهاز العصبي المركزي عن طريق تثبيط نشاط إنزيم أمينوبيوتيريت أمينوترانزفيريز. يثبط حمض غاما-أمينوبيوتيريك (GABA) من الإطلاقات العصبية قبل وبعد الشق العصبي.

لا يحتوي فالبروات على ذرة النيتروجين؛ لذا يختلف تماما عن التركيب الكيميائي لمضادات التشنجات شائعة الإستعمال.

يمتلك تأثيرا في تحسين المزاج.




يتم إمتصاص فالبروات الصوديوم بشكل سريع من القناة الهضمية بعد تناوله عن طريق الفم. يتم إمتصاص الأقراص المغلفة معويا في الأمعاء الدقيقة فقط. إن فالبروات الصوديوم متوافر حيويا بشكل كامل تقريبا (86 - 100%) ويبلغ تركيزه في البلازما إلى الذروة خلال 2 - 4 ساعات من تناول الأقراص و 0.5 - 1.5 ساعة من تناول الشراب.


يرتبط فالبروات الصوديوم بشكل كبير ببروتينات الدم (90 - 95%). ويبلغ حجم التوزيع الظاهر 0.13 – 0.16 لتر / كغم.
إن عمر النصف للطرح هو 12 – 17 ساعة في المتطوعين و 4 – 15 ساعة في المرضى. يتم إستقلاب فالبروات الصوديوم في الكبد، وحتى الآن تم تحديد 13 مستقلب له.
يتم طرح المادة الأصيلة و مستقلباتها عن طريق الكلى ويتم طرح 1 – 3% تقريبا من فالبروات الصوديوم بشكله غير المتغير.



دواعي الإستعمال:


يمكن إستعماله بشكل مفرد، كعلاج أحادي، في المرضى الذين لم يخضعوا لعلاج من قبل. كما ويمكن إستعماله مع أدوية أخرى مضادة للتشنجات في المرضى الذين لا تكون إستجابتهم للأدوية مرضية وكذلك في المرضى الذين يتناولون المهدئات.


يوصف للحالات التالية:

نوبات الصرع العامة:

* الداء الصغير (الصرع الخفيف) والذي يتضمن:

§ النوبات الغيبية.

§ نوبات إرتجاجية عضلية تؤدي للعجز عن الوقوف (لينوكس).

§ متلازمة BNS.

* الداء الكبير.
* الداء الكبير والداء الصغير.
نوبات الصرع الجزئية (البؤرية):
* النوبات الحركية (جاكسون).
* النوبات الحركية النفسية.





الجرعة وطريقة الإستعمال:

يجب تناوله مع أو بعد الطعام.
الجرعة الإبتدائية هي 15 ملغم/كغم يوميا. في العادة تصل الجرعة لغاية 30 ملغم/كغم من وزن الجسم يوميا وذلك بزيادة الجرعة بمقدار 5 – 10 ملغم/كغم/أسبوع.

في المرضى الذين يعالجون بأدوية أخرى مضادة للتشنجات، يجب تقليل جرعة هذه الأدوية تدريجيا بالتزامن مع زيادة جرعة الدواء .

إن أقراص 500 ملغم مناسبة لعلاج المرضى المعالجون مسبقا والذين يحتاجون جرعة كبيرة، وكذلك للعلاج المسائي للحصول على التراكيزالفعالة في الصباح التالي.
ملاحظات للمريض:


· عادة، يتم تقسيم الجرعة اليومية إلى 2 - 3 جرعات.

· يجب تناول الجرعات المنسية حال تذكرها، ولكن يجب التخطي عنها عند تذكرها في اليوم التالي ويجب عدم مضاعفة الجرعة أبدا.


· ينصح بعمل فحص للدم بشكل منتظم عند تناول الجرعات الكبيرة (500 ملغم أقراص). تعتبر تراكيز الدم 60 - 100 ميكروغرام/مل هي التراكيز المثلى.




موانع الإستعمال:


o فرط الحساسية المعروف لفالبروات الصوديوم.
o القصور الوظيفي في الكبد والبنكرياس.
o نحيزة نزفية.
o تاريخ عائلي لأمراض الكبد الشديدة.
o الإستعمال المتزامن مع ميفلوكوين (مضاد للملاريا).





محاذير الإستعمال:


- يجب أن يكون إستعمال فالبروات المتزامن مع لاموتريجين تحت إشراف طبي.

- من الضروري إستشارة الطبيب إذا حدث إرهاق, فقدان شهية, إكتئاب بسيط, دوار، خاصة إذا صاحبها قيء متكرر، ألم في البطن، أو في حالة عودة حدوث النوبات أو ظهور اليرقان.


- يجب عمل فحوص لوظائف الكبد وتحديد وقت التخثر، تجمع الصفائح الدموية ومستوى الفايبرينوجين قبل البدء بالعلاج وعند زيادة الجرعة وكل شهرين بعد ذلك.

- يجب وقف العلاج إذا أظهرت الفحوص التالي:


§ قلة في تركيز الفايبرينوجين في الدم او إختلالات في التخثر.

§ زيادة قيم إنزيم ترانزأمينيز بثلاثة أضعاف.

§ زيادة قيم البلازما لإنزيم ألكالين فوسفاتيز والبيليروبن.

§ علامات إلتهاب الكبد السمي.


- إذا كانت فقط قيم إنزيم ترانزأمينيز مرتفعة قليلا، فيجب تقليل الجرعة وفي نفس الوقت تحديد معدل التخثر ووظائف الكبد.

- يجب تحديد قيم إنزيم الأمايليز في البلازما في حالة حدوث ألم شديد في البطن وقيء. إذا أظهرت الفحوصات قيم مرضية، فيجب وقف العلاج عندئذ.

- يجب تحديد عدد الصفائح الدموية ومعدل النزف قبل الخضوع للعمليات الجراحية.

- في حالات نادرة، قد يحدث إرهاق؛ لذا يجب توخي الحذر عند قيادة المركبات و ممارسة النشاطات التي تحتاج إلى تركيز.

- يجب الأخذ بعين الإعتبار إحتواء شراب فالبروات الصوديوم على مادة السكروز عند أخذ الدواء من قبل المرضى المصابين بداء السكري.

- يجب عدم إعطاء الأقراص للأطفال دون سن السادسة من العمر (خطورة المرور الخاطئ).






الحمل والإرضاع




الحمل: فئة حمل د

يجب الموازنة الدقيقة بين فوائد ومخاطر إستعمال الدواء. لغاية اليوم الأربعين من الحمل، يجب أن تكون الجرعة أقل ما يمكن (15 - 20 ملغم/ كغم من وزن الجسم). يجب تجنب الإستعمال المتزامن مع أدوية أخرى إن أمكن.


الإرضاع: يظهر فالبروات الصوديوم بتراكيز قليلة في حليب الأم، لغاية 10% من مجموع تركيزه في دم الأم. بالرغم من ذلك ينصح بالتوقف عن الرضاعة.




التداخلات الدوائية:


- يزيد فالبروات الصوديوم من تأثير: الكحول، الأدوية الأخرى المضادة للتشنجات، الأدوية المضادة للإكتئاب ومضادات الذهان. يجب تقليل جرعة هذه الأدوية وتحديد مستواها في الدم.


- قد يكون لمضادات التخثر، حمض الأسيتيل ساليساليك (أسبرين) وفالبروات الصوديوم تأثيرا متبادلا لزيادة فعاليتهم وبالتالي تأثيرهم على تجمع الصفائح الدموية؛ لذا يجب على الأطفال تجنب إستعمال الأسبرين خلال العلاج .



- لا أثر على فعالية موانع الحمل الهرمونية عند تناولها المتزامن مع فالبروات الصوديوم.
- قد تظهر نتائج إيجابية مغلوطة لوجود كيتون في البول.




الأعراض الجانبية:


- إختلالات هضمية عند أخذ المستحضرات السائلة.

- عند بدء العلاج، قد يحدث نقص مؤقت عرضي في الصفائح الدموية وتثبط تجمعها.

- لوحظ حدوث تفاعلات فرط حساسية عرضية.

- حالات نادرة من قصور في وظائف الكبد مصاحبة لإضطرابات في الجهاز العصبي المركزي (إعتلال دماغي) ونقص في فايبرينوجين الدم.

- قد يحدث، بشكل نادر، فقدان مؤقت للشعر ولا حاجة لوقف العلاج.

- لغاية الآن لم يثبت إفتراض حدوث إعتلال في البنكرياس.

- في العلاج الأحادي، نادرا ما يحدث إرهاق.





أعراض زيادة الجرعة



لا يحتمل ظهور أي أعراض عدا الغثيان، القيء والدوخة في التراكيز التي تصل إلى 5 - 6 أضعاف المستويات العلاجية القصوى.
في حالات فرط الجرعة الشديد؛ أي تراكيز البلازما 10 - 20 ضعف المستويات العلاجية القصوى، فإنه قد يحدث خمود في الجهاز العصبي المركزي أو غيبوبة مصاحبة لنقص التوتر العضلي، ضعف المنعكسات، إنقباض بؤبؤ العين وقصور في وظيفة الجهاز التنفسي.
بالرغم من ذلك، قد تكون هذه الأعراض متغيرة حيث تم تسجيل نوبات صرع بوجود تراكيز عالية جدا في البلازما. تم تسجيل حالات من وذمة دماغية وإرتفاع الضغط داخل الجمجمة.





العلاج:


تتضمن إجراءات المستشفى لفرط الجرعة، العلاج العرضي والذي يتضمن مراقبة الجهازين التنفسي والدوراني. تكون عملية غسل المعدة مفيدة إذا تمت خلال 10 – 12 ساعة من تناول الدواء. كما أثبتت الديلزة الدموية والترشيح الدموي فعاليتهما.
تم إستعمال نالوكسون بنجاح في بعض الحالات المنعزلة، وأحيانا بالترافق مع الفحم المنشط الذي يؤخذ عن طريق الفم. حدثت حالات وفاة بعد فرط الجرعة الشديد، وبالرغم من ذلك غالبا ما نحصل على نتائج إيجابية.





ظروف الحفظ:

يحفظ حتى 30م.



الأشكال الصيدلانية

كل ملعقة صغيرة (5 مل) تحتوي على فالبروات الصوديوم 200 ملغم في عبوات سعة 100 مل.
كل قرص مغلف معوياً يحتوي على فالبروات الصوديوم 150 ملغم في عبوات سعة 50 قرصا.
كل قرص مغلف معوياً يحتوي على فالبروات الصوديوم 200 ملغم في عبوات سعة 50 قرصا.
كل قرص مغلف معوياً يحتوي على فالبروات الصوديوم 300 ملغم في عبوات سعة 50 قرصا.
كل قرص مغلف معوياً يحتوي على فالبروات الصوديوم 500 ملغم في عبوات سعة 50 قرصا










Clonazepam



الاسم العلمي (Clonazepam)
الاسم التجاري CLONATRIL® ,Rivotril ,Klonopin, Klonopin Wafer






(كلونازيبام) هو مضاد للصرع ينتمي إلى مجموعة البنزوديازيبين، يعمل على تسهيل أو تعزيز الفعل المثبط للناقل العصبي جاما أمينو بيوتيريك أسيد الذي يعتبر أحد النواقل العصبية الرئيسية المثبطة في الدماغ، يساعد على التثبيط قبل وبعد التشابك في الجهاز العصبي المركزي.




كلونازيبام جيد الإمتصاص عند تناوله عن طريق الفم ويصل تركيزه الأعلى في الدم خلال 4 ساعات. يستقلب بشكل واسع في الكبد، لكن مستقلباته لها تأثير ضعيف كمضادة للصرع. يرتبط كلونازيبام ببروتينات البلازما بنسبة 86% ويتراوح عمره النصفي للإطراح ما بين حوالي 20 - 40 ساعة وقد يصل في بعض الأحيان إلى60 ساعة. يطرح بشكل أساسي في البول على شكل مستقلبات حرة أو مرتبطة.





دواعي الإستعمال:




يستعمل كلونازيبام في علاج جميع أنواع الصرع والتشنجات. كعلاج مرافق في تناذر-لينوكس (الصرع الخفيف المتنوع). في نوبات الصرع معدومة الحركة الأولية والثانوية وفي علاج التقلصات التوترية الارتجاجية العامة في الجسم.
يستعمل أيضا في علاج التشنج الارتجاجي العضلي المترافقة مع حركات شاذة. كما أ نه يستعمل في علاج حالات الذعر الاضطرابية.



الجرعات وطريقة الإستعمال :






يستعمل كلونتريل بشكل متزامن مع واحد أو أكثر من مضادات الصرع الأخرى بعد تعديل الجرعة الموصى بها.

يتم تعدل جرعة كلونتريل بناء على الإستجابة السريريه للمريض وقدرته على تحمل الدواء.
الجرعة الإعتيادية الإبتدائية هي 1 - 1.5 ملغم تعطى عن طريق الفم مساءً لمدة أربعة ليال متتالية، وتزداد الجرعة تدريجياً على مدى 2 - 4 أسابيع لتصل إلى الجرعة المستديمة الإعتيادية والتي هي 4 - 8 ملغم يومياً تعطى كجرعة مفردة مساءً أو مقسمة على 3 أو 4 جرعات.
تبلغ الجرعة العلاجية العظمى للبالغين 20 ملغم يومياً.







موانع الإستعمال:




لا يعطى كلونازيبام للمرضى الذين يعانون من فرط حساسية له، وللمرضى الذين يعانون من وهن عضلي شديد . محاذير الإستعمال :
يجب تجنب إستعمال كلونازيبام في حالات القصور الرئوي الحاد، عسر التنفس خلال النوم، أمراض الكلى والكبد، المرضى الذين لديهم تاريخ على إدمان الكحول أو الأدوية، اضطرابات في الشخصية وتغييرات الدماغ العضوية خاصة تصلب الشرايين.
يجب تجنب قيادة أو تشغيل الآلات لدى تناول كلونازيبام.



الإستعمال خلال فترتي الحمل والإرضاع:





ينفذ كلونازيبام عبر المشيمة ويفرز في حليب الأم؛ لذا يجب الموازنة بين المخاطر والفوائد عند إستعماله خلال فترتي الحمل والإرضاع.







التداخلات الدوائية:



قد يزداد استقلاب كلونازيبام عند التناول المتزامن مع محفزات أنزيمات الكبد مثل كاربامازيبين، فينوباربيتون أو فينايتوين.
قد يزداد تأثير كلونازيبام الدوائي عند تناوله بشكل متزامن مع الأدوية ذات التأثير العصبي المركزي مثل مضادات الذهان، المنومات، مسكنات الآلام والمهدئات. بالإضافة إلى أن تناول الكحول مع كلونازيبام قد يزيد من تثبيط الجهاز العصبي المركزي.
إ ن الإستعمال المتزامن لكلونازيبام مع حمض الفالبرويك قد يسبب حالة من الصرع البؤري الصغير






الأعراض الجانبية :



يعتبر كلونازيبام جيد الإحتمال وتشمل الأعراض الجانبية الأكثر حدوثاً: نعاس، هدوء وهزع. بشكل عام يقل حدوث هذه الأعراض مع تكرار تناول الدواء.
أما الأعراض الأقل حدوثا فتشمل: دوار، صداع، تشوش واكتئاب .




الأشكال الصيدلانية


أقراص: كل قرص يحتوي على كلونازيبام 0.5 ملغم
أقراص: كل قرص يحتوي على كلونازيبام 2 ملغم




Paroxetine Hydrochloride



الاسم العلمي (Paroxetine Hydrochloride) 

الاسم التجاري UNIROX®,Paxil CR, Paxil,Seroxat


دواء باروكسيتين


دواء يونيروكس

دواء باكسيل

دواء سيروكسات



(باروكسيتين هايدروكلورايد) هو مثبط إنتقائي فعّال لإعادة إمتصاص السيروتونين ويظن بأن مفعوله كمضاد للإكتئاب وفعاليته في علاج إضطراب الوسواس القهري، إضطراب القلق الإجتماعي (رهبة المناسبات الإجتماعية)، إضطراب القلق العام، إضطراب الضغط الذي يعقب الرضوض وإضطراب الرعب يعود إلى قدرته الإنتقائية على تثبيط إعادة إمتصاص السيروتونين في الوحدات العصبية بالمخ.

لا ينتمي باروكسيتين، كيميائياً، لمضادات الإكتئاب ثلاثية الحلقات، رباعية الحلقات أو لأي من مضادات الإكتئاب الآخرى المتوفرة. يمتلك باروكسيتين إنجذاب ضعيف لمستقبلات مسكرين الكولونية ويمتلك خصائص ضعيفة مضادة للمستقبلات الكولونية. يمتلك باروكسيتين إنجذاب قليل لمستقبلات الفا1، ألفا2 ومستقبلات بيتا الأدرينالية، مستقبلات دوبامين، مثل مستقبلات السيروتونين1، مستقبلات السيروتونين2 ومستقبلات هيستامين. هذا الإفتقار في الإنجذاب مع المستقبلات ما قبل العصبون يمثل الإفتقار لحدوث أعراض همود في الجهاز العصبي المركزي وخصائص تتمثل في إنخفاض الضغط.



الإمتصاص: يمتص باروكسيتين بشكل جيد بعد تناول الجرعة عن طريق الفم ويخضع لعملية المرور الأول الإستقلابي. إن كمية باروكسيتين التي توجد في الدورة الدموية الجهازية أقل من الكمية الممتصة من الجهاز الهضمي وذلك بسبب المرور الأول الإستقلابي. يصل إلى مرحلة الثبات الجهازية بعد 7 إلى 14 يوماً من بدء العلاج ومن الظاهر بأن حركية الدواء لا تتغير مع العلاج طويل الأمد.

التوزيع: يتوزع باروكسيتين بشكل شامل في الأنسجة و1% فقط من باروكسيتين يبقى في البلازما. تقريباً 95% من باروكسيتين يوجد بشكل مرتبط مع البروتين في حالة وجوده بالتراكيز العلاجية. يحدث إنتقال إلى حليب الإنسان ولكن بكميات قليلة.

الإستقلاب: إن المستقلبات الرئيسية لباروكسيتين هي مواد قطبية ومقترنة ناتجة بسبب الأكسدة وإضافة مجموعة المثيل والتي تطرح بسرعة. بسبب إفتقارهم النسبي للفعالية العلاجية، فإنه من المستبعد أن تؤثر على الخواص العلاجية لباروكسيتين. لا يسهم الإستقلاب في تاثير باروكسيتين كمثبط إنتقائي فعال لإعادة إمتصاص السيروتونين بالأعصاب.

طرح: بشكل عام، الطرح البولي من باروكسيتين غير المتحول هو أقل من2% من الجرعة بينما تكون نواتج الإستقلاب ما نسبته 64% تقريباً من الجرعة. يطرح تقريباً 36% من الجرعة في البراز، ومن المحتمل أن يكون خلال الصفراء، ويمثل باروكسيتين غير المتحول أقل من 1% من الجرعة. لذا فإن باروكسيتين يطرح تماماً بواسطة الإستقلاب.

إن طرح نواتج الإستقلاب يكون ثنائي الطور، في البداية يكون بسبب المرور الأول الإستقلابي وبعد ذلك بسيطر عليه بواسطة الطرح الجهازي لباروكسيتين. يتغير عمر الطرح النصفي ولكن بشكل عام يكون يوم واحد تقريباً.






دواعي الإستعمال:




يوصف الدواء لعلاج:



الإكتئاب:

علاج أعراض الإكتئاب بكافة أنواعه، بما في ذلك الإكتئاب الإنتكاسي والشديد والإكتئاب المصحوب بالقلق بعد إستجابة مبدئية مرضية، متابعة العلاج بإستعمال الدواء سيكون ذا أثر فعال في منع معاودة الإكتئاب.




إضطرابات القلق:

- علاج الأعراض ومنع الإنتكاس في مرض إضطراب الوسواس القهري (OCD).

- علاج الأعراض ومنع الإنتكاس في إضطراب الرعب المصحوب أو غير المصحوب برهبة الأماكن المفتوحة.

- علاج إضطراب القلق الإجتماعي (رهبة المناسبات الإجتماعية).

- علاج الأعراض ومنع الإنتكاس في مرض إضطراب القلق العام (GAD).

- علاج إضطراب الضغط الذي يعقب الرضوض.








الجرعات وطريقة الإستعمال:





إضطراب القلق الإجتماعي (رهبة المناسبات الإجتماعية) وإضطراب القلق العام وإضطراب الضغط الذي يعقب الرضوض:


إن الجرعة الموصى بهاهي 20 ملغم يومياً. إن المرضى الذين لا يستجيبون لجرعة 20 ملغم قد يستفيدون من زيادة الجرعة، على أن يتم ذلك تدريجياً وبزيادة مقدارها 10 ملغم حتى تصل إلى حد أقصاه 50 ملغم وذلك بناءً على إستجابة المريض. يجب إن يتم تعديل الجرعة على فترات وأن لا تقل عن أسبوع.



الإكتئاب:


إن الجرعة الموصى بهاهي 20 ملغم يومياً. قد يكون من الضروري في بعض المرضى إلى زيادة الجرعة. على أن يتم ذلك تدريجياً وبزيادة مقدارها 10 ملغم حتى تصل إلى حد أقصاه 50 ملغم وذلك بناءً على إستجابة المريض.



إضطراب الوسواس القهري:




إن الجرعة الموصى بها هي 40 ملغم يومياً. يجب على المرضى البدء بجرعة مقدارها 20 ملغم يومياً ويمكن زيادة الجرعة أسبوعياً بمقدار 10 ملغم. قد يستفيد بعض المرضى من زيادة الجرعة إلى حد أقصاه 60 ملغم يومياً.



إضطراب الرعب:




إن الجرعة الموصى بها هي 40 ملغم يومياً. يجب على المرضى البدء بجرعة مقدار 10 ملغم يومياً ويمكن زيادة الجرعة أسبوعياً بمقدار 10 ملغم وذلك بناءً على إستجابة المريض. قد يستفيد بعض المرضى من زيادة الجرعة إلى حد أقصاه 50 ملغم يومياً. بشكل عام وكما هو معلوم، فإن هناك إحتمال حدوث زيادة في أعراض الرعب أثناء المرحلة الأولى من علاج إضطرابات الرعب؛ لذا يوصى بتناول جرعة إبتدائية أولية منخفضة.







ملاحظات المريض:



يجب بلع الأقراص كاملة بدلاً من مضغها كجرعة واحدة يومياً في الصباح مع الطعام.



كما هو الحال في باقي الأدوية المضادة للإكتئاب, يجب إعادة النظر في جرعة الدواء وتعديلها عند الضرورة وذلك خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع من بداية العلاج، وبعد ذلك إن أثبت بأنه مناسب سريرياً.



يجب علاج المرضى لمدة كافية للتأكد من خلوهم من الأعراض. قد تكون هذه المدة عدة أشهر في حالة الإكتئاب وقد تكون أطول في حالة إضطراب الوسواس القهري وإضطراب الرعب.



كما هو الحال في العديد من الأدوية النفسية النشطة، فإنه يجب تجنب وقف العلاج بإستعمال باروكسيتين فجاة. إن نظام تناقص الجرعة التدريجي المستعمل يتضمن تناقص في الجرعة اليومية بمقدار 10 ملغم/يومياً كل أسبوع. عند الوصول إلى جرعة 20 ملغم يومياً، فإنه يجب على المرضى الإستمرار بتناول هذه الجرعة لمدة أسبوع واحد قبل التوقف عن تناول العلاج نهائياً.



يجب مراقبة المرضى لإحتمالية حدوث أعراض عند التوقف عن تناول العلاج نهائياً، بغض النظر عن دواعي الإستعمال التي من أجلها تم وصف باروكسيتين. عند الإمكانية، ينصح بإيقاف العلاج تدريجياً بدلاً من التوقف المفاجيء. إذا ظهرت أعراض لا تحتمل بعد تقليل الجرعة أو عند التوقف عن تناول العلاج نهائياً، فينظر في العودة لإستعمال الجرعة الموصوفة مسبقاَ، ويجوز للطبيب مواصلة تخفيض الجرعة ولكن بمعدل تدرجي أكثر.


لا يوصف باروكسيتين لعلاج الأطفال والمراهقين؛ يستعمل باروكسيتين لعلاج البالغين فقط.


o يحدث إزدياد في تركيز باروكسيتين في البلازما لدى المرضى المسنين. يجب أن تبدأ الجرعة بنفس مقدار الجرعة الإبتدائية للكبار، ويمكن أن تزداد أسبوعياً بمقدار 10 ملغم إلى أن تصل إلى حد أقصاه 40 ملغم يومياً وذلك بناءً على إستجابة المريض.


يحدث إزدياد في تركيز باروكسيتين في البلازما لدى المرضى الذين يعانون من ضعف شديد في وظيفة الكلى (تصفية الكرياتينين أقل من 30 مل/دقيقة) أو بضعف شديد في وظيفة الكبد. تبلغ الجرعة الموصى بها 20 ملغم يومياً. إذا لزم زيادة الجرعة، فيجب أن تقتصر النهاية الدنيا من الحدود العلاجية.





موانع الإستعمال:




فرط الحساسية المعروف لمادة باروكسيتين والسواغات.

يجب عدم إستعمال باروكسيتين بالتزامن مع مثبطات مونو أمين أوكسيديز وذلك خلال أسبوعين من إنهاء العلاج بمثبطات المونوامين أوكسيدايز، ويجب عدم إستعمال هذه المثبطات خلال أسبوعين من وقف العلاج بإستعمال باروكسيتين.



يجب عدم إستعمال باروكسيتين بالتزامن مع ثيوريدازين، كما هو الحال مع الأدوية الآخرى المثبطة للإنزيم الكبدي
CYP450 2D6
، لأن باروكسيتين يمكن أن يرفع من مستويات ثيرويدازين في البلازما. يمكن أن يودي تناول باروكسيتين بمفرده إلى إطالة في فترة QTc وما يصاحبه من إضطرابات خطيرة في النظم البطيني مثل
torsades de pointes
والموت المفاجىء.





محاذير الاستعمال:





لا يوصى بإستعمال باروكسيتين في الأطفال التي تقل أعمارهم عن 7 سنوات وذلك لعدم دراسة مدى أمان وفاعلية الدواء عند هؤلاء.


لم يثبت بعد مدى فعالية باروكسيتين في الأطفال والمراهقين التي تتراوح أعمارهم من 7 إلى 18 سنة، فشلت الدراسات السريرية المراقبة لعلاج الإكتئاب في إثبات فعالية الدواء ولم تدعم إستعمال باروكسيتين في علاج الإكتئاب في الأطفال التي تقل أعمارهم عن 18 سنة، ويعود السبب في ذلك بملاحظة تكرر ظهور أعراض جانبية في دراسات السريرية تتعلق بالإنتحار (محاولات إنتحارية، وأفكار إنتحارية) وعدائية (عدائية مسيطرة، سلوك معارض وغضب في الأطفال والمراهقين الذين عالجوا بواسطة باروكسيتين مقارنة بالذين عالجوا بواسطة دواء وهمي. لا توجد معطيات عن مدى آمان الدواء على الأمد طويل الأجل في الأطفال والمراهقين فيما يتعلق بالنمو، النضوج وتطور الوعي والسلوك.





الحمل والإرضاع


فئة الحمل د

لا يمتلك باروكسيتين تاثير ماسخ أوتاثير إنتقائي سام على الجنين. هناك تقرير لحدوث ولادة مبكرة عند النساء الحوامل والذين تعارضوا لباروكسيتين أو مثبطات إعادة إمتصاص السيروتونين الإنتقائية الآخرى، على الرغم من ذلك، لم تثبت العلاقة السببية مع دواء المعالج.



يجب مراقبة حديثي الولادة لأمهات أستمررن بإستعمال باروكسيتين لمرحلة متأخرة من الحمل، بسبب ورود تقارير لحدوث مضاعفات لدى حديثي الولادة الذين تعرضوا لباروكستين أو أو مثبطات إعادة إمتصاص السيروتونين الإنتقائية الآخرى في الثلث الثالث من الحمل. على أية حال فإنه لم تثبت العلاقة السببية مع إستعمال العلاج الدوائي.



تتضمن نتائج التقارير السريرية: إنخفاض التنفس، إزرقاق، إنقطاع التنفس، نوبات، عدم إستقرار الحرارة، صعوبة في التغذية، قيء، إنخفاض مستوى السكر في الدم، نقص التوتر، فرط التوتر، إزدياد المنعكسات، التصلب، تهيج، إستمرار البكاء ونعاس. في بعض الحالات فإن الأعراض المسجلة كانت توصف على أنها أعراص إنسحابية لحديثي الولادة. تم تسجيل ظهور هذه المضاعفات، في معظم الحالات، إما مباشرة أو قريباً (أقل من 24 ساعة) بعد الولادة.



يجب عدم إستعمال باروكسيتين خلال فترة الحمل الإ بعد موازنة الفوائد المرجوة والمخاطر المتوقعة.

الرضاعة: إن باروكسيتين يعرف عنه أنه يطرح في حليب الأم بكميات صغيرة. لم يلاحظ ظهور علامات لتأثير الدواء على الأطفال. يجب عدم إستعمال باروكسيتين خلال فترة الرضاعة الإ إذا كانت الفوائد المرجوة للأم تبرر الأثار المحتملة على الرضيع.







التداخلات الدوائية:



- الأدوية السيروتينية: كما هو الحال مع أدوية مثبطات إعادة إمتصاص السيروتونين الإنتقائية الآخرى، فإن التناول المتزامن مع الأدوية السيروتينية (تتضمن مثبطات مونو أمين أوكسيديز، ل-تريبتوفان، تريبتان، ترامادول، لينزوليد، مثبطات إعادة إمتصاص السيروتونين الإنتقائية، ليثيوم وسنت جونز وورت-ومستحضرات هايبركوم بيرفوراتم) يمكن أن يؤدي إلى حدوث متلازمة السيروتونين. ينصح بتوخي الحذر والمراقبة السريرية الكثيفة وتطلب عندما تضاف هذه الأدوية لباروكسيتين.




-الإنزيمات التي تستقلب الدواء: إن عملية إستقلاب باروكسيتين وحركيته الدوائية تتأثر بتحفيز أو تثبيط الإنزيمات المسؤولة عن إستقلاب الدواء. إذا تتطلب تناول باروكسيتين بالتزامن مع دواء يعرف عنه بأنه يثبط الإنزيمات المسؤولة عن إستقلاب الدواء، فيجب الأخذ بعين الإعتبار تناول الجرعة بالحد الأدنى من مجال العلاج. ليس من الضروري تعدل جرعة باروكسيتين مع بداية العلاج بالتزامن مع أدوية يعرف عنها بأنها تحفز الإنزيمات المسؤولة عن إستقلاب الدواء (مثل، كاربامازيبين، ريفامبيسين، فينوباربتال، فينيتون). يجب إن يتحكم في إجراء أي تعديل في الجرعة وذلك بناءً على التاثيرات السريرية (قدرة التحمل والفاعلية).




- بروسيكليدين: أن التناول اليومي لباروكسيتين يزيد بشكل ملحوظ من مستويات بروسيكليدين في البلازما. يجب تقليل جرعة بروسيكليدين عند ملاحظة تاثيرات مضادة للمستقبلات الكولونية.



- مضادات التشنج: لم يظهر التناول المتزامن لكاربامازيبين، فينيتون وفالبروات الصوديوم أية تأثيرات على حركية الدواء / مفعول الدواء في المرضى الذين يعانون من الصرع.



- تأثير باروكسيتين المثبط لإنزيم CYP2D6: كما هو الحال مع الأدوية المضادة للإكتئاب ومن بينها مثبطات إعادة إمتصاص السيروتونين الإنتقائية الآخرى، فإن باروكسيتين يثبط إنزيمات الكبد سيتوكروم 450 CYP2D6. أن عملية تثبيط سيتوكروم 450 CYP2D6 قد يؤدي إلى زيادة تركيز البلازما لهذه الأدوية والتي تؤخذ بالتزامن وتستقلب بهذا الإنزيم. هذه تتضمن بعضاً من مضادات الإكتئاب ثلاثية الحلقات (مثل، أميتريبتالين، نورتريبتالين، إميبرامين وديسبرامين)، فينوثيازين مضاد للذهان (مثل، بيرفينازين وثيرودازين)، ريسبيردون، أنواع معينة من الأدوية التي تعالج اللا نظمية القلبية نوع 1c (مثل، بروبافينون وفليكانيد) وميتابرولول.



- CYP3A4: لا يتوقع أن يسبب التناول المتزامن لباروكسيتين مع تيرفينادين، ألبرازولام والأدوية الآخرى التي تعتبر ركيزة للإنزيم CYP3A4 أي خطر. إن الدراسات السريرية بينت أن إمتصاص وحركية باروكسيتين الدوائية لا تتأثر أو تتاثر بشكل محدود بـ:

- الطعام،

- مضادات الحموضة،

-ديجوكسين،

- بروبرانولول،

- الكحول: لا يسبب باروكسيتين إزدياد في الإضطرابات الذهنية والمهارات الحركية التي يسببها الكحول، على أية حال، فلا ينصح بالإستعمال المتزامن لباروكسيتين مع الكحول.





الأعراض الجانبية:





بعض الأعراض الجانبية التالية يمكن تقل شدتها وتكرارها مع الإستمرار في العلاج، ولا تؤدي غالباً إلى إيقاف العلاج:




-إضطرابات الدم والجهاز الليمفاوي:

غير شائعة: نزف غير طبيعي، غالباً في الجلد والأغشية المخاطية (كدمات في المعظم).

نادرة جداً: نقص الصفائح الدموية.




-إضطرابات الجهاز المناعي:

نادرة جداً: تفاعلات حساسية (تشمل شرى، خزب وعائي).




-إضطرابات الغدد الصماء:

نادرة جداً: متلازمة الإفراز غير المناسب للهرمون المانع لإدرار البول (SIADH).




-إضطربات الإستقلاب والتغذية:

عادةً: نقص الشهية.

نادرة: إنخفاض الصوديوم في الدم (غالباً ما تم ملاحظة إنخفاض صوديوم الدم في المرضى كبار السن وأحياناً بسبب متلازمة الإفراز غير المناسب للهرمون المانع لإدرار البول (SIADH).






- إضطرابات نفسية:

عادةً: نعاس وأرق.

غير شائعة: الإرتباك والهلوسة.

نادرة: تفاعلات هوس.

يمكن ـن تكون هذه الأعراض كنتيجة للمرض الذي يتم علاجه.

إضطرابات الجهاز العصبي:

شائعة: دوار، تصلب.

غير شائعة: إضطرابات خارج السبيل الهرمي.

نادرة: تشنج، اللاجلوسية.

نادرة جداً: متلازمة السيروتونين (قد تتضمن الأعراض تهيج، تشوش، تعرق، هلوسة، فرط ردة الفعل، تقلص عضلي، رجفة، تسارع في ضربات القلب والتصلب).

سجلت إضطرابات خارج الهرمي وتضمنت توتر الفم والوجه والتي تحدث بعض الأحيان في المرضى المصابين بإضطرابات حركية مسبقة أو الذين يستعملون أدوية مضادة للذهان.

- إضطرابات العين:



-عادةً: عدم وضوح الرؤية.

نادرة جداً: غلوكوما حادة.




- إضطربات القلب:
غير شائعة: تسارع في ضربات القلب الجيبية.




- إضطرابات وعائية:
غير شائعة: الزيادة والنقصان العابر في ضغط الدم (عادةً في المرضى المصابين بإرتفاع ضغط الدم أو القلق).




- إضطرابات تنفسية، صدرية، منصفية:

عادةً: تثاوب.



-إضطرابات الجهاز الهضمي:

شائعة جداً: غثيان، إمساك، إسهال، جفاف الفم.

نادرة جداً: نزف الجهاز الهضمي.




-إضطرابات الكبد–المرارة:

نادرة: إرتفاع إنزيمات الكبد.

نادرة جداً: أحداث كبدية (مثل، إلتهاب الكبد، وفي بعض الأحيان يكون مرتبط بيرقان و/ أو قصور كبدي).

يجب إيقاف باروكسيتين في حالة إرتفاع في مستويات إنزيمات الكبد وأستمر لفترة طويلة.




- إضطرابات الجلد والأنسجة تحت الجلد:
شائعة: التعرق.

غير شائعة: طفح جلدي.

نادرة جداً: تفاعلات حساسية ضوئية.




-إضطرابات الكلوية والبولية:

غير شائعة: إحتباس البول.





إضطرابات الجهاز التناسلي والثدي:

غير شائعة: ضعف جنسي.

نادرة: زيادة مستوى البرولاكتين في الدم / زيادة إدرار الحليب.





- إضطرابات عامة وحالات مواضع الإعطاء:

شائعة: الوهن.

نادرة جداً: خزب طرفي.






الأعراض التي تظهر عند إيقاف العلاج بإستعمال باروكسيتين:


شائعة: دوار، إضطرابات حسية، إضطرابات في النوم، قلق وصداع.

غير شائعة: إهتياج، غثيان، تصلب، تشوش، تعرق وإسهال.


كما هو الحال مع جميع الأدوية النفسية النشطة، فإن إيقاف باروكسيتين (خاصة بشكل مفاحىء) يمكن أن يؤدي إلى أعراض مثل دوار، إضطرابات حسية (والتي تتضمن تنمل والإحساس بالصدمة الكهربائية)، إضطرابات في النوم (تتضمن أحلام شاذة)، إهتياج أو قلق، غثيان، صداع، تصلب، تشويش، إسهال وتعرق. تكون هذه الأعراض في معظم المرضى خفيفة إلى متوسطة الحدة وتحدد بالشخص. لم يظهر أن مجموعة معينة من المرضى هم أكثر عرضة لهذه الأعراض من غيرهم؛ لذا ينصح عند عدم الحاجة لإكمال العلاج بإستعمال باروكسيتين، يجب الأخذ بعين الإعتبار تقليل الجرعة تدريجياً.






أعراض الجرعة الزائدة


تدل المعطيات المتوفرة على وجود مجال واسع للسلامة. تم تسجيل حالات فرط للجرعة عند تناول جرعات تصل إلى2000 ملغم بشكل منفرد أو بالتزامن مع أدوية أخرى بما في ذلك الكحول.



الأعراض: بالإضافة للأعراض التي ورد ذكرها في الأعراض الجانبية، تم تسجيل أيضاً حدوث قيء، إتساع حدقة العين، حمى، تغيرات في ضغط الدم، صداع، تقلصات عضلية لا إرداية، تهيج، قلق وتسارع في ضربات القلب.

أحياناً، تم تسجيل حدوث أحداث مثل غيبوبة أو تغيرات في التخطيط الكهربائي للقلب، وفي حالات نادرة جداً ظهرت أحداث أدت إلى الوفاة. إلا إن ذلك حدث بشكل عام عند تناول باروكسيتين بالتزامن مع أدوية اخرى تؤثر على الذهن مع الكحول أو بدونه.

العلاج: لا يوجد ترياق محدد ومعروف. يجب أن يشمل العلاج على التدابير العامة المتبعة في التعامل مع فرط الجرعة بسبب أي من مضادات الإكتئاب. قد يؤخر تناول الفحم المنشط ولكن إذا أعطي في وقت مبكر من إمتصاص باروكسيتين.






الحفظ

يحفظ حتى 30°م، في مكان جاف.





الأشكال الصيدلانية


كل قرص مغلف يحتوي على باروكسيتين هايدروكلورايد ما يعادل 20 ملغم باروكسيتين في عبوات سعة 30 قرصاً




(Venlafaxine Hydrochloride)





الاسم العلمي (Venlafaxine Hydrochloride)

الاسم التجاري VENEXOR®,Effexor XR, Effexor


دواء فينلافاكسين


دواء فينيكسور

دواء ايفيكسور



(ڨينلافاكسين هايدروكلورايد) هو مضاد فعّال للإكتئاب، كيميائياً لا ينتمي لمضادات الإكتئاب ثلاثية الحلقات، رباعية الحلقات أو لأي من مضادات الإكتئاب الأخرى المتوفرة.

يثبط إمتصاص السيروتونين العصبي ونورأدرينالين و يث بط بشكل قليل إمتصاص الدوبامين، ويمكن أن يعتبر هذا التأثير آلية عمل ڨينلافاكسين.

عملياً ليس له إنجذاب لأي من المستقبلات الأخرى مثل مستقبلات مسكرين، هيستامين أوالمستقبلات الأدرينالية.


يتم إمتصاص فينلافاكسين بشكل جيد بعد تناوله عن طريق الفم ويصل تركيزه في البلازما الى الذروة بعد 2.4 ساعة, ولكنه يصل الى تركيز الثبات في البلازما خلال 3 أيام من العلاج المتكرر. يتم إستقلاب فينلافاكسين في الكبد بشكل كبير إلى و- ديس ميثل فينلافاكسين الذي يعتبر المستقلب الفعّال الرئيسي والذي يتم طرحه في البول مع فينلافاكسين ومستقلبات ثانوية غير فعّالة.

يبلغ التوافر الحيوي المطلق لفينلافاكسين حوالي 45 %، بينما يبلغ نصف عمر الطرح لفينلافاكسين 3 – 7 ساعات و9 – 13 ساعة لمستقلبه الفعّال.




دواعي الإستعمال:

· الإكتئاب: إضطراب الإكتئاب الرئيسي متوسط الحدّة الى الحاد.

· الأرق: إضطراب الأرق العام .







الجرعات وطريقة الإستعمال:



ينصح بإعطاءه مع الطعام.


الجرعة الموصى بها هي 75 ملغم يومياً مقسمة الى جرعتين (37.5 ملغم مرتين يومياً).

معظم المرضى يستجيبون لهذه الجرعة، الإ إذا كانت هناك ضرورة لإحادث تحسن سريري مضاعف فانه ينصح بزيادة الجرعة لتصبح 150 ملغم يومياً مقسمة على جرعتين (75 ملغم مرتين يومياً) ولكن بعد تجربة وتقييم سريري كافي.

بعد التقييم السريري يمكن زيادة الجرعة بعد 3 – 4 أسابيع على الأقل من بداية العلاج ولكن هناك إحتمالية زيادة حدوث الأعراض الجانبية في الجرعات العالية؛ لذا يجب المحافظة على أقل جرعة فعّالة ممكنة.

يمكن زيادة الجرعة لغاية 75 ملغم كل يومين أو ثلاثة أيام للحصول على الإستجابة المثلى في المرضى الذين يعانون من إكتئاب حاد أو في المستشفيات ويخضعون لتققيم طبي دقيق، على أن لا تتعدى الجرعة القصوى الموصى بها وهي 375 ملغم يومياً، ومن ثم يتم تقليل الجرعة تدريجياً الى الحدود الدنيا للجرعة الفعّالة والتي تحدد عن طريق إستجابة المريض ومدى إحتماله للعلاج.

على المريض أن يعاد تقييمه بشكل مستمر لمعرفة فائدة العلاج طويل الأمد.






ملاحظات للمريض:



· من الضروري بلع القرص كاملاً مع كوب من الماء بعد الطعام، في نفس الوقت تقريباً كل يوم. يجب عدم طحن أو مضغ القرص.


· يستقلب فينلافاكسين بشكل كبير في الكبد ويطرح عن طريق الكلى؛ لذا فإنه ليس من الضروري تعديل الجرعة في المرضى الذين يعانون من قصور بسيط في وظائف الكلى أو الكبد، أما في حالة القصور المتوسط فيجب تقليل الجرعة الى نحو 50 % من الجرعة الإعتيادية ويمكن أن تعطى مرة واحدة يومياً وذلك بسبب طول عمر النصف للفينلافاكسين و - ديس ميثل فينلافاكسين في هذه الفئة من المرضى . لا يوجد معلومات كافية تدعم إستعمال فينلافاكسين في المرضى الذين يعانون من قصور حاد في وظائف الكلى أو الكبد.



· من غير الضروري تعديل الجرعة لدى كبار السن الإ إذا كانوا يعانون من قصور في وظائف الكلى أو الكبد.


· عند عدم الحاجة للعلاج بڨينلافاكسين، على المرضى التوقف عن أخذه ولكن بتقليل الجرعة تدريجياً.




موانع الإستعمال:


· فرط الحساسية لفينلافاكسين أو لأي من مكونات المستحضر.

· المرضى الأصغر من 18 سنة.

· الإستعمال المتزامن لفينلافاكسين -كما في باقي المثبطات لإمتصاص السيروتونين العصبي ونورأدرينالين- مع مثبطات مونو أمين أوكسيديز.
فإنه يجب الإنتظار فترة لا تقل عن 14 يوم بين التوقف عن إستعمال مثبطات مونو أمين أوكسيديز وبدء العلاج ب فينلافاكسين و7 أيام بين التوقف عن إستعمال فينلافاكسين وبدء العلاج بمثبطات مونو أمين أوكسيديز.








محاذير الإستعمال:


·قد تقل جرعة فينلافاكسين في المرضى الذين يعانون من مرض في الكلية أو الكبد.


·يجب توخي الحذر في المرضى الذين يعانون من تاريخ مرضي لحدوث صرع أو مرض في القلب.


· يجب توخي الحذر في المرضى الذين يتناولون فينلافاكسين بشكل متزامن مع سيميتيدين، في المرضى كبار السن أو الذين يعانون من مشاكل في الكبد، لأن سيميتيدين قد يؤثر على طريقة عمل ڨينلافاكسين.


·التناول الحديث لأدوية أخرى مضادة للإكتئاب ، خاصة مثبطات مونو أمين أوكسيديز أو الليثيوم.


·كما هو الحال مع مضادات الإكتئاب الأخرى فإن فينلافاكسين يعطى بحذر للمرضى الذين سبق وعانوا من الهوس. يتوجب وقف العلاج إذا ظهرت أعراض الهوس على المريض.


· يجب أخذ الحيطة والحذر لدى المعالجة بفينلافاكسين خاصة عند المرضى الذين يعانون من مشاكل في العيون، مصابين أو لديهم تاريخ مرضي للإصابة بمرض الزرق منغلقة العين.


· يجب أخذ الحيطة والحذر عند معالجة حالات الإكتئاب بفينلافاكسين بشكل متزامن مع المعالجة بالتخليج الكهربائي.


· يجب توخى الحذر في المرضى الذين يتناولون فينلافاكسين بشكل متزامن مع وارفارين، هالوبيريدول أو كلوزابين.



يجب توخى الحذر في المرضى الذين يتناولون فينلافاكسين بشكل متزامن مع الأسبيرين أو عند المرضى الذين يعانون مسبقاً من قلة في عدد الصفيحات الدموية


· يجب توخى الحذر في المرضى الذين يتناولون فينلافاكسين بشكل متزامن مع أدوية تعالج مرض الإيدز.
·بالرغم أنه لم يثبت أي تأثير لفينلافاكسين على الأداء الحركي النفسي، الإ أنه يتوجب على المريض أخذ الحيطة والحذر عند قيادة المركبات أو تشغيل الآلات الخطيرة .



- التدهور الإكلينيكي ومخاطر الإنتحار المصاحبة للإضطرابات النفسية:



تبين في الدراسات قصيرة الأمد التي تعالج إضطراب الإكتئاب الرئيسي ((MDD والإضطرابات النفسية الأخرى إزدياد إحتمالية مخاطر الأفكار والسلوك الإنتحاري (الإنتحارية) عند الأطفال، المراهقين والشباب الذين يستعملون الأدوية المضادة للإكتئاب عنه في الذين يتناولون العلاج الإرضائي. إذا أخذ أي شخص بعين الإعتبار علاج الأطفال، المراهقين والشباب بإستعمال ڨينلافاكسين أو أي دواء أخر مضاد للإكتئاب، فيجب موازنة هذه المخاطر مع الإحتياجات السريرية.



لم تثبت الدراسات قصيرة الأجل إزدياد مخاطر الإنتحار مع مضادات الإكتئاب مقارنة بالدواء الإرضائي في البالغين التي تزيد أعمارهم عن 24 سنة، بينما وجد إنخفاض في نسبة المخاطر مع أدوية الإكتئاب مقارنة بالدواء الإرضائي في البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 65 سنة أو أكثر.


إن الإكتئاب وبعض الإضطرابات النفسية الأخرى تكون مرتبطة بإزدياد إحتمالية الإنتحار.

يجب تحذير المرضى (ومن يرعى المريض) بأهمية مراقبة أي تدهور في حالتهم و/أو ظهور أفكار/تصرفات إنتحارية أو أفكار لإذاء النفس والبحث عن إستشارة طبية مباشرة عند ظهور هذه الأعراض.



قد يصاب المرضى الذين يعانون من الإكتئاب بتدهور أعراضهم الإكتئابية و/أو نشوء أفكار وسلوك إنتحاري (إنتحارية) سواء كانوا يتناولون أدوية مضادة للإكتئاب أم لا. تستمر هذه المخاطر حتى ظهور تحسن ملحوظ.


وبما أن هذا التحسن يمكن أن لا يحدث في الأسابيع الأولى أو اكثر من العلاج، فيجب مراقبة المرضى بحذر من حدوث تدهورات سريرية وإنتحارية، وخاصة عند بدء العلاج، أو في وقت تتغير فيه الجرعة، إما بزيادتها أو بنقصانها. بشكل عام في الممارسات السريرية، وعند إستعمال كل مضادات الإكتئاب، فإن إحتمال خطر الإنتحار يزداد في مرحلة الشفاء المبكرة.


بالإضافة إلى ذلك، فإن الحالات النفسية الأخرى التي يوصف فينلافاكسين لعلاجها أيضاً قد تترتبط بإزدياد خطر السلوك الإنتحاري. بالإضافة، فإن هذه الظروف يمكن أن ترتبط مع إضطراب الإكتئاب الرئيسي. إن المحاذير الملاحظة عند علاج المرضى المصابين بإضطراب الإكتئاب الرئيسي يجب كذلك، ملاحظتها عند علاج المرضى المصابين بأمراض نفسية أخرى.



إن المرضى المصابين بتاريخ مسبق لحدوث سلوك أو أفكار إنتحارية، الشباب والمرضى الذين يعانون من أفكار إنتحارية ملحوظة قبل بدء العلاج، هم أكثر إحتمالية لتعرضهم لأفكار إنتحارية أو محاولات إنتحارية، يجب مراقبتهم بحذر شديد أثناء العلاج.





الحمل و الإرضاع


فئة الحمل ج

إن تناول فينلافاكسين خلال فترة الحمل لا يسبب أي تشوهات خلقية للجنين؛ لذا يمكن إستعماله أثناء فترة الحمل، ولكن يجب توخي الحذر عند تناوله خاصة في الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل بسبب ظهور أعراض جانبية (بسبب تناول فينلافاكسين أو الإنقطاع عنه) على المولود أستدعت إدخاله للمستشفى لفترة طويلة, مساعدته على التنفس وإطعامه بواسطة أنبوب تغذية.\

تعتمد مدة هذه الأعراض على نصف عمر فينلافاكسين ومستقلبه الفعّال (و- ديس ميثل فينلافاكسين). يجب تحذير المريض بعدم التوقف عن إستعمال الدواء بدون إستشارة طبية.


الرضاعة: يفرز فينلافاكسين و و- ديس ميثل فينلافاكسين في حليب الأم وتم الإبلاغ عن بعض الأعراض الجانبية. إذا كان العلاج بفينلافاكسين ضرورياً فإنه يجب وقف الرضاعة أو إعطاء الجرعة الفعّالة الدنيا.






التداخلات الدوائيّة:





· مثبطات مونو أمين أوكسيديز: تم تسجيل تفاعلات خطيرة عند تناولها بشكل متزامن مع فينلافاكسين, أعراض هذه التفاعلات تشمل رجفان، تشنج إرتجاجي عضلي، تعرق، غثيان، قيء، إحمرار الوجه، دوار وإرتفاع درجة الحرارة.



·الأدوية السيروتينية: إستعمال فينلافاكسين المتزامن مع الأدوية السيروتينية (تربتان أو المثبطات الإنتقائية لإمتصاص السيروتنين) قد يؤدي إلى تفاقم الأعراض المصاحبة لزيادة السيروتونين.



· إستعمال فينلافاكسين المتزامن مع الأدوية التي تؤئر في الجهاز العصبي: تم رصد تغير في مستوى بعض الأدوية في الدم ومنها: هالوبيريدول، كلوزابين، ديازيبام، إميبرامين والليثيوم.



·يجب أخذ الحيطة والحذر عند إستعمال فينلافاكسين المتزامن مع أدوية مثل: سيميتيدين، كيتوكونازول، إندانفير، كاربامازيبين، كافيين وديازيبام والتي تستقلب بنفس المسار في الكبد.


· قد يزيد فينلافاكسين من تأثير وارفارين المضاد للتخثر مما يؤدي إلى زيادة إمكانية حدوث النزف.

· لا ينصح بتناول ڨينلافاكسين بشكل متزامن مع الكحول.





الأعراض الجانبية:




تقل حدة أو تكرار هذه الأعراض بالإستعمال طويل الأمد، ولا تؤدي غالباً إلى التوقف التام عن أخذ الدواء.



· بشكل عام: فرط الحساسية (مثل حكة، إنتفاخ الوجه أو اللسان، حساسية ضوئية، قصور في التنفس أو صعوبة فيه). حرارة، قشعريرة، تثاؤب أو المتلازمة الشبيهة بالإنفلونزا.




· إضطرابات هضمية: إ مساك، غثيان، فقدان الشهية أو قلتها، إسهال، عسر البلع، قيء، براز أسود أو نزيف وتم تسجيل حالات نادرة من التهاب البنكرياس.



· إضطرابات عصبية: صداع، دوخة، جفاف الفم، أرق، عصبية، نعاس، أحلام شاذة، عدم وضوح الرؤية، نفضان، قلق، تيهان، تنمل، رجفان، إضطرابات في الكلام، تشنجات، تقلصات عضلية وتم تسجيل حالات نادرة جداً من أعراض مرض باركينسون، الهوس أو الهوس الناقص.



·إضطرابات الكلى والجهاز البولي: تكرار التبول، إحتباس البول غير مألوف.


· إضطرابات في الجهاز التناسلي والثدي: لا عُسيلة، ضعف جنسي، قذف غير طبيعي، عُنّة، إضطرابات في الدورة الشهرية وتم تسجيل حالات نادرة لإنتاج الحليب في الثدي بشكل غير طبيعي.



·إضطرابات في الجهاز الدوراني القلبي: إرتفاع في ضغط الدم، خفقان، عدم إنتظام في دقات القلب وهبوط الضغط الوقوفي.





أعراض الجرعة الزائدة


تتضمن الأعراض: نعاس وأحياناً تسارع في دقات القلب. معظم أعراض فرط الجرعة تزول بالمعلاجة الداعمة فقط. إن إستعمال الفحم المنشط، تحفيز القيء أو غسل المعدة يؤخذ بعين الإعتبار فقط في حالة التناول الحديث للدواء. إن الإدرار المجبر، الديلزة أو التروية الدموية غير فعّالة بسبب حجم التوزيع العالي.





الحفظ


يحفظ حتى درجة حرارة 30°م.





الاشكال الصيدلانية

أقراص
كل قرص يحتوي على فينلافاكسين هايدروكلورايد ما يعادل 37.5 ملغم فينلافاكسين في عبوات سعة 30 قرصاً.
كل قرص يحتوي على فينلافاكسين هايدروكلورايد ما يعادل 75 ملغم فينلافاكسين في عبوات سعة 30 قرصاً.




Fluoxetine Hydrochloride



الاسم العلمي (Fluoxetine Hydrochloride)

الاسم التجاري ROZAX®, Sarafem, Prozac Weekly,Fluohexal, Prozac,Oxetine


دواء فلوكستين

دواء روزاكس

دواء سارافيم

دواء بروزاك

دواء فلوهيكسال

دواء أوكسيتين



وصف الدواء 
(فلوكسيتين هيدروكلورايد) هو مضاد فعّال للإكتئاب، يثبط بشكل إنتقائي امتصاص السيروتونين ، ويمكن أن يعتبر هذا التأثير آلية عمل فلوكسيتين. عمليا ليس له انجذاب لأي مستقبلات أخرى مثل ألفا-1, ألفا-2 وبيتا الأدرينالية ومستقبلات سيروتونين, دوبامين, هيستامين1, مسكرين ومستقبلات جابا.

يتم امتصاص فلوكسيتين بشكل جيد بعد تناوله عن طريق الفم ويصل تركيزه في البلازما الى الذروة بعد 6 – 8 ساعات , ولكنه يصل الى تركيز ثابت في البلازما بعد عدة أسابيع من بدء العلاج (4 – 5 أسابيع). يرتبط فلوكسيتين بشكل كبير ببروتينات البلازما ويتوزع بشكل كبير في الجسم. يتم استقلاب فلوكسيتين في الكبد بشكل أساسي إلى نورفلوكسيتين الذي يتم طرحه في البول. يبلغ نصف عمر الإطراح لفلوكسيتين 4 – 6 أيام كما يبلغ 4 – 16 يوم لمستقلبه الفعال.




دواعي الإستعمال:



· الاكتئاب: يوصف في علاج أعراض مرض الاكتئاب المصاحب أو غير المصاحب بأعراض القلق، وخاصة عند عدم الحاجة إلى الأثر المهدئ.


· الاضطراب الوسواسي القسري.

· الشراهة المرضية: يوصف لتقليل حالة تناول الطعام ومن ثم عمل افراغ له.

· اضطراب القلق ما قبل الدورة الشهرية: يمكن تميزه من الأعراض التالية والتي تتضمن: مزاج كئيب, قلق, عدم استقرار عاطفي، يصاحبه قصور في الوظائف الاجتماعية و/أو المهنية وأعراض جسدية ( مثل ألم في الثدي أو تورمه, صداع, آلام المفاصل أو العضلات, الشعور بالانتفاخ وزيادة الوزن)- على أن تكون هذه الأعراض شديدة جدا.





الجرعات وطريقة الإستعمال:



يعطى مع الطعام أو بدونه.

البالغين وكبار السن:


· الاكتئاب المصاحب أو غير المصاحب بأعراض القلق: الجرعة الموصى بها هي 20 ملغم يوميا.


· الاضطراب الوسواسي القسري: 20-60 ملغم يوميا. الجرعة الابتدائية الموصى بها هي 20 ملغم يوميا الا أنه يمكن زيادة هذه الجرعة بعد عدة أسابيع في حال عدم الاستجابة لها, ولكن هناك احتمالية زيادة حدوث الأعراض الجانبية في الجرعات العالية.


· الشراهة المرضية: الجرعة الموصى بها هي 60 ملغم يوميا.

· اضطراب القلق ما قبل الدورة الشهرية: الجرعة الموصى بها هي20 ملغم يوميا. يجب أن يحدد العلاج الأولي بستة شهور ومن ثم يعاد تقييم حالة المريض لمعرفة فائدة الاستمرار بالعلاج.



ملاحظات للمريض:



· جميع الاستعمالات: يمكن زيادة أو انقاص الجرعة الموصى بها, لكن الجرعات أعلى من 80 ملغم يوميا لم تقيم جهازيا .


· عند وقف العلاج فانه يتبقى في الجسم مواد فعالة للدواء لعدة أسابيع؛ لذا يجب أخذ ذلك بعين الإعتبار عند بدء أو إيقاف العلاج. إن خفض الجرعة التدريجي غير ضروري عند معظم المرضى.




موانع الإستعمال:


·فرط الحساسية لفلوكسيتين.

·الاستعمال المتزامن لفلوكسيتين -كما في باقي المثبطات الانتقائية لامتصاص السيروتنين- مع مثبطات مونو أمين أوكسيديز.

يجب الانتظار فترة لا تقل عن 14 يوم بين التوقف عن استعمال مثبطات مونو أمينو أوكسيديز وبدء العلاج بفلوكسيتين و5 أسابيع بين التوقف عن استعمال فلوكسيتين وبدء العلاج بمثبطات مونو أمينو أوكسيديز.


·الصرع غير المستقر.






محاذير الاستعمال:


·كما هي الحال مع مضادات الإكتئاب الأخرى فإن فلوكسيتين يعطى بحذر للمرضى الذين لديهم تاريخ مرضي لحدوث نوبات تشنج. و يتوجب وقف العلاج إذا حدثت نوبات تشنج جديدة أو زادت نسبة تكرارها.


·كما هي الحال مع مضادات الإكتئاب الأخرى فإن فلوكسيتين يعطى بحذر للمرضى الذين سبق وعانوا من الهوس. يتوجب وقف العلاج إذا ظهرت أعراض الهوس على المريض.



·يستقلب فلوكسيتين بشكل كبير في الكبد ويطرح عن طريق الكلى لذلك يجب تقليل الجرعة أو مدى تكرارها في حالات القصور الكلوي أو الكبدي الشديدة.



· يمكن أن يحدث نقص في الوزن عند المرضى الذين يتناولون فلوكسيتين، ولكن يتناسب ذلك عادة مع وزن الجسم.


·فلوكسيتين يسبب خفض مستوى السكر في دم مرضى السكري, لذلك يتوجب تعديل جرعة الأنسولين أو/و خافضات سكر الدم الفموية.



· يجب توخى الحذر في المرضى الذين يتناولون فلوكسيتين بشكل متزامن مع أدوية أخرى تؤثر في عمل الصفيحات الدموية أو عند المرضى الذين يعانون مسبقا من اضطرابات دموية.


· بالرغم انه لم يثبت أي تأثير لفلوكسيتين على الأداء الحركي النفسي، الا أنه ينصح بتجنب قيادة المركبات أو تشغيل الآلات الخطيرة.


·إن فاعلية استعمال فلوكسيتين و سلامته عند الأطفال غير المصابين بالإكتئاب أو الإضطراب الوسواسي القسري لم يثبت بعد.


· إن الأدوية المضادة للإكتئاب ومنها فلوكسيتين تزيد من احتمالية التفكير بالانتحار ومحاولة القيام به عند الأطفال والمراهقين المصابين بالإكتئاب أو أي إعتلالات نفسية أخرى؛ لذا يجب الموازنة بين المخاطر والحاجة الطبية للدواء, على أن يتم مراقبة المرضى بدقة.







الحمل و الإرضاع


فئة الحمل ج

ان تناول فلوكسيتين خلال فترة الحمل لا يسبب أي تشوهات خلقية للجنين , ولكن يجب توخي الحذر عند تناوله خاصة في الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل بسبب ظهور أعراض جانبية (بسبب تناول فلوكسيتين أو الانقطاع عنه) على المولود استدعت إدخاله للمستشفى لفترة طويلة, مساعدته على التنفس و إطعامه بواسطة انبوب تغذية. تعتمد مدة هذه الأعراض على نصف عمر فلوكسيتين و مستقلبه الفعال نورفلوكسيتين. يجب تحذير المريض بعدم التوقف عن استعمال الدواء بدون استشارة طبية.



الرضاعة: يفرز فلوكسيتين و نورفلوكسيتين في حليب الأم وتم الابلاغ عن بعض الأعراض الجانبية. إذا كان العلاج بفلوكسيتين ضروريا فانه يجب وقف الرضاعة أو إعطاء الجرعة الفعالة الدنيا.






التداخلات الدوائيّة:


· مثبطات مونو أمين أوكسيديز: تم تسجيل تفاعلات خطيرة وأحيانا قاتلة عند تناولها بشكل متزامن مع المثبطات إنتقائية الفاعلية لامتصاص السيروتونين, أعراض هذه التفاعلات تشمل (ارتفاع درجة الحرارة, تيبس, تشنج ارتجاجي عضلي, فقدان الثبات اللاإرادي مع امكانية حدوث تقلب سريع في المؤشرات الحيوية وتغيرات في الحالة العقلية تتضمن ارتباك, انزعاج, هياج شديد يتطور إلى هذيان وغيبوبة ). تناول سايبروهيبتادين أو دانترولين يساعد في علاج هذه الأعراض.


·استعمال فلوكسيتين المتزامن مع الأدوية التي تؤئر في الجهاز العصبي: تم رصد تغير في مستوى بعض الأدوية في الدم ومنها: كاربامازيبين, هالوبيريدول, كلوزابين، ديازيبام، البرازولام، ليثيوم، فينيتوين و مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات. يجب الأخذ بعين الاعتبار معايرة الجرعة لهذه الأدوية ومتابعة المريض سريريا.



· الأدوية السيروتينية: استعمال فلوكسيتين المتزامن مع الأدوية السيروتينية (سوماتريبتان أو ترامادول) قد يؤدي إلى تفاقم الأعراض المصاحبة لزيادة السيروتونين.


· في حال استعمال فلوكسيتين المتزامن مع أدوية مثل: فليكينايد، اينكينايد، فينبلاستين، كاربامازيبين و مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات والتي تستقلب في الكبد بواسطة إنزيم حليف P450IID6 والتي تمتلك حدود علاجية ضيقة، يجب أن تكون الجرعة أو تعدل للمستوى الأدنى للجرعة العلاجية.


· يجب مراقبة تراكيز الأدوية التي ترتبط ببروتينات البلازما بشكل كبير عند استعمالها بشكل متزامن مع فلوكسيتين.

· قد يزيد فلوكسيتين من تأثير وارفارين المضاد للتخثر مما يؤدي إلى زيادة إمكانية النزف .


·الإستعمال المتزامن ل فلوكسيتين -كما في باقي المثبطات الانتقائية لامتصاص السيروتنين- مع الليثيوم والتريبتوفان، يسبب زيادة تاثير فلوكسيتين .

· لا ينصح بتناول فلوكسيتين بشكل متزامن مع الكحول.






الأعراض الجانبية:



تقل حدة أو تكرار هذه الأعراض بالاستعمال طويل المدى، ولا تؤدي غالبا إلى التوقف التام عن أخذ الدواء.



·بشكل عام: فرط الحساسية (حكة، شرى، طفح، تفاعلات حساسية، التهاب الأوعية الدموية، وذمة وعائية، قشعريرة، متلازمة سيروتونين وحساسية ضوئية).


· الجهاز الهضمي: غثيان، قيء، إسهال، عسر البلع، عسر الهضم، اضطراب المذاق، جفاف الفم، فحوص مخبرية غير طبيعية لوظائف الكبد وحالات نادرة جدا لالتهاب الكبد مجهول الأسباب.


· الجهاز العصبي: صداع، اضطراب النوم ( احلام شاذة، أرق)، دوار، فقدان الشهية، تعب، الشعور بالنشاط، وحركة عابرة شاذة (نفضان، ارتعاش، ترنح، تشنج ارتجاجي عضلي)، تشنجات والشعور بعدم ارتياح حركي نفسي، ضعف التركيز وعملية التفكير، هلوسة، قلق و نوبات هوس.


·الجهاز البولي التناسلي: احتباس البول، تكرار التبول، ضعف جنسي وتأخر أو غياب القذف.



· أعراض أخرى: سقوط شعر الرأس، تثاؤب، اضطراب الرؤية (عدم وضوح الرؤية، اتساع بؤبؤ العين)، تعرق، توسع الأوعية الدموية، ألم مفصلي، ألم عضلي، انخفاض الضغط الوضعي، انخفاض جلوكوز الدم و انخفاض صوديوم الدم.




اعراض زيادة الجرعة


تتضمن الأعراض: غثيان، قيء، تشنجات وعلامات استثارة الجهاز العصبي المركزي. من النادر جدا حدوث الوفاة بسبب فرط جرعة فلوكسيتين لوحده. يوصى بمراقبة العلامات الحيوية والقلبية مع علاج عرضي داعم. لا يوجد ترياق معروف لفلوكسيتين.



الحفظ


يحفظ بين 15-30°م، بعيدا عن الضوء.






Citalopram


الاسم العلمي (Citalopram Hydrobromide)

الاسم التجاري CIPRATAL®,Celexa,Cipramil,cipram


دواء سيبرام


دواء سيبراتال

دواء سيبراميل

دواء سيليكسا


الاستعمال

(سيتالوبرام هايدرو برومايد) هو مضاد فعّال للإكتئاب، يثبط بشكل إنتقائي إمتصاص السيروتونين، ويمكن أن يعتبر هذا التأثير آلية عمل سيتالوبرام. يمتلك إنجذاب بشكل قليل جداً أو معدوم لمجموعة من المستقبلات الأخرى والتي تتضمن مستقبلات مسكرين، هيستامين والمستقبلات الأدرينالية، هذا يفسر الأعراض الجانبية القليلة التي يسببها سيتالوبرام عن مضادات الإكتئاب ثلاثية الحلقات مثل جفاف الفم، عدم وضوح الرؤية، التهدئة، تسمم القلب و/أو هبوط الضغط القيامي.
لا يؤثرعلى نظام التوصيل في القلب أو ضغط الدم، هذا مهم جداً في كبار السن بالإضافة الى ذلك فإن سيتالوبرام لا يؤثر على الدم، الكبد او الكلى. يبدأ مفعوله المضاد للإكتئاب بعد 2 - 4 أسابيع.
مفيد جداً في العلاج طويل الأمد بسبب قلة تكرار الأعر ا ض الجانبية وإنخفاض الخصائص المهدئ ة ، علاوة على ذلك فانه لا يسبب زيادة في الوزن أو يحفز من تأثير الكحول.



يتم إمتصاص سيتالوبرام بشكل جيد بعد تناوله عن طريق الفم. يبلغ مقدار التوافر الحيوي 80% من الجرعة الفموية ويصل تركيزه في البلازما الى الذروة بعد 2 - 4 ساعات, ولكنه يصل الى تركيز ثابت في البلازما بعد 1 – 2 أسبوع. يبلغ نصف عمر سيتالوبرام الحيوي يوم ونصف ويكون في البلازما بشكل غير متحول غالباً. يرتبط سيتالوبرام بنسبة أقل من 80% ببروتينات البلازما ويستقلب في الكبد بشكل أساسي بواسطة إزالة مجموعة الميثيل، مجموعة الأمين والأكسدة في الكبد ويطرح في البول والبراز.




يوصف الدواء لعلاج الإكتئاب.






الجرعات



يعطى كجرعة واحدة يومياً بغض النظر عن الطعام.


البالغين:
يعطى كجرعة فموية واحدة تبلغ 20 ملغم يومياً، ولكن يمكن أن ترتفع الى جرعة قصوى تبلغ 60 ملغم يومياً، تعتمد الزيادة على حدة الإكتئاب ومدى إستجابة المريض.


كبار السن (أكبر من 65 سنة):

الجرعة الموصى بها هي20 ملغم يومياً،ولكن يمكن أن ترتفع الى جرعة قصوى تبلغ 40 ملغم يومياً، تعتمد الزيادة على حدة الإكتئاب ومدى إستجابة المريض.


الأطفال:

لا يوصى بإستعماله في الأطفال، لأن الأمان والفاعلية لم تثبت بعد في هذه المجموعة من المرضى.


ملاحظات للمريض:


· قصور في وظائف الكبد : يجب أن تعطى الجرعة ولكن في النهاية الدنيا من الحدود العلاجية.

· قصور في وظائف الكلى : من غير الضروري تعديل الجرعة في حالة القصور الخفيف أو المتوسط، ولكن لا يتوفر معلومات في حالات القصور الكلوي الشديد (معدل تصفية الكرياتينين أقل من 20 مل/دقيقة).

· فترة العلاج: من الضروري أن تكون فترة العلاج على الأقل 6 أسابيع لتقليل إمكانية حدوث إنتكاس.







موانع الإستعمال:




· فرط الحساسية لسيتالوبرام .

· الإستعمال المتزامن لسيتالوبرام -كما في باقي المثبطات الإنتقائية لإمتصاص السيروتونين- مع مثبطات مونو أمين أوكسيديز. يجب الإنتظار فترة لا تقل عن 14 يوم بين التوقف عن إستعمال مثبطات مونو أمين أوكسيديز وبدء العلاج بسيتالوبرام، و7 أيام بين التوقف عن إستعمال سيتالوبرام وبدء العلاج بمثبطات مونو أمين أوكسيديز.






محاذير الإستعمال:


· كما هي الحال مع مضادات الإكتئاب الأخرى فإن سيتالوبرام يعطى بحذر للمرضى الذين سبق وعانوا من الهوس. يتوجب وقف العلاج إذا ظهرت أعراض الهوس على المريض ويستعاض عنه بأدوية مضادة للذهان.

· ان تناول سيتالوبرام لا يضعف الوظائف الفكرية والأداء الحركي النفسي، على أي حال فإن المرضى الذين يتناولون أدوية مزاجية الأثر قد يعانون من ضعف في الإنتباه العام والتركيز وذلك لسبب المرض نفسه، الدواء أو الأثنين معاً؛ لذا فإنه ينصح بأخذ الحيطة والحذر عند قيادة المركبات أو تشغيل الآلات الخطيرة.

· إن فاعلية إستعمال سيتالوبرام وسلامته عند الأطفال لم تثبت بعد.

· إن الأدوية المضادة للإكتئاب ومنها سيتالوبرام تزيد من إحتمالية التفكير بالإنتحار ومحاولة القيام به عند الأطفال والمراهقين المصابين بالإكتئاب أو أي إعتلالات نفسية أخرى؛ لذا يجب الموازنة بين المخاطر والحاجة الطبية للدواء, على أن يتم مراقبة المرضى بدقة.







الحمل والإرضاع




فئة الحمل ج


إن تناول سيتالوبرام خلال فترة الحمل لا يسبب أي تشوهات خلقية للجنين, ولكن يجب توخي الحذر عند تناوله خاصة في الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل بسبب ظهور أعراض جانبية (بسبب تناول سيتالوبرام أو الإنقطاع عنه) على المولود إستدعت إدخاله للمستشفى لفترة طويلة, مساعدته على التنفس وإطعامه بواسطة أنبوب تغذية. تعتمد مدة هذه الأعراض على نصف عمر سيتالوبرام. يجب تحذير المريض بعدم التوقف عن إستعمال الدواء بدون إستشارة طبية.
الرضاعة: يفرز سيتالوبرام في حليب الأم وتم الإبلاغ عن بعض الأعراض الجانبية. إذا كان العلاج بسيتالوبرام ضرورياً فإنه يجب وقف الرضاعة أو إعطاء الجرعة الفعّالة الدنيا.






التداخلات الدوائيّة:



· مثبطات مونو أمين أوكسيديز: إستعمال سيتالوبرام المتزامن مع مثبطات مونو أمين أوكسيديز قد يسبب إرتفاع حاد في الضغط (متلازمة السيروتونين).

· سوماتريبتان: يتوقع زيادة التأثير السيروتيني للسوماتريبتان عند التناول المتزامن مع المثبطات الإنتقائية لإمتصاص السيروتونين؛ لذا لا ينصح بإستعمال سيتالوبرام بشكل متزامن مع سوماتريبتان حتى يظهر دراسات أخرى.

· سايميتيدين: يسبب إرتفاع معتدل في متوسط مستوى الثبات للسيتالوبرام في الدم؛ لذا ينصح بتوخي الحذر عند الإستعمال المتزامن للنهاية العظمى من الحدود العلاجية من سيتالوبرام مع جرعات عالية من سايميتيدين.

· ليس هناك أي تداخل دوائي بين سيتالوبرام والليثيوم أو الكحول، ولا يوجد تداخل دوائي حركي ذو أهمية سريرية مع فينوثيازين أو مضادات الإكتئاب ثلاثية الحلقات.


· لم يلاحظ أي تداخل دوائي عند الإستعمال المتزامن لسيتالوبرام مع بنزوديازبين, مضادات الذهان, المسكنات, الليثيوم, مضادات الهيستامين, خافضات ضغط الدم, مضادات مستقبلات بيتا وأدوية قلبية وعائية أخرى.







الأعراض الجانبية:



ان الأعراض الجانبية الملاحظة عند إستعمال سيتالوبرام تكون بشكل عام متوسطة وعابرة. وتكون في الغالب خلال الأسبوع الأول والثاني من العلاج وعادةً ما تختفي عند بدء تحسن الحالة.

ان الأعراض الجانبية المتوقعة من تناول سيتالوبرام هي: جفاف الفم, غثيان, نعاس، زيادة التعرق ورعشة. قد تحدث تشنجات في حالات خاصة.

أظهرت التجارب السريرية لمقارنة سيتالوبرام مع مضادات الإكتئاب ثلاثية الحلقات أن الأعراض الجانبية لستيالوبرام كانت أقل في جميع الحالات.

قد يسبب سيتالوبرام إنخفاض طفيف في سرعة دقات القلب، الذي ليس له أهمية سريرية تذكر، على أي حال، فان المرضى الذين يعانون أصلاً من بطء في سرعة دقات القلب قد يصابون ببطء في عضلة القلب.







اعراض الجرعة الزائدة



تتضمن الأعراض: نعاس، غيبوبة، تعابير متصلبة، تشنجات ناتجة عن الصرع الأكبر، تسارع القلب الجيبي، نظم عقدي عرضي، تعرق, غثيان، قيء, إزرقاق وفرط التهوئة. ليس هناك حالات وفاة.
ليس هناك ترياق محدد ويكون العلاج عرضياً وداعماً. يجب إجراء غسل للمعدة في أقرب وقت بعد تناول سيتالوبرام, ينصح بإبقاء المريض تحت الإشراف الطبي.




الحفظ والتخزين


يحفظ بين 15 - 30°م.







(Acetylsalicylic Acid)



الإسم العلمي (Acetylsalicylic Acid)

الإسم التجاري SALISAL  PLUS

دواء ساليسال بلس


دواء أستيل ساليسيليك أسيد




الإستعمال

(حامض أسيتايل ساليساليك) هو مستحضر لاستيرويدي مضاد للالتهاب، له خواص مسكنة ومضادة للالتهاب وخافضة للحرارة. يعمل على تثبيط إنزيم سايكلو أوكسيجينيز مما يؤدي إلى تثبيط مباشر لتخليق البروستاجلاندينات وثرومبوكسان من حمض أراكيدونيك. ويمنع أيضا تجمع الصفيحات الدموية.


يستعمل لإزالة الحمى والآلام الخفيفة والمتوسطة مثل آلام الرأس وألم الأسنان والآلام المصاحبة للحيض, ولتخفيف الأعراض الحادة والمزمنة لالتهاب المفصل الروماتيزمي والالتهاب العظمي المفصلي وأمراض الروماتيزم الأخرى.



موانع الإستعمال
لا يعطى حمض أسيتايل ساليساليك للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية له أو لمضادات الالتهاب اللاستيرويدية الأخرى
· لا يعطى حمض أسيتايل ساليساليك للمرضى المصابين بالنزاف أو أي اضطرابات نزفية، أو للمرضى المصابين بقرحة المعدة أو الإثنى عشر



الحمل و الرضاعة

تنفذ الساليساليت عبر المشيمة وتنطرح في حليب الأم، لذا لا ينصح باستخدام هذا المستحضر من قبل النساء الحوامل أو الأمهات المرضعات إلا تحت الإشراف الطبي.
ولا يعطى حمض أسيتايل ساليساليك خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل لتجنب حدوث مضاعفات للأم والطفل أثناء الولادة
مضاعفات للأم والطفل أثناء الولادة



الجرعات


الجرعة اليومية الاعتيادية الموصى بها هي 2-3 أقراص أربع مرات يومياً أو حسب إرشادات الطبيب. يجب أخذ الجرعة مع كأس ماء ممتلئ
تعطى جرعات تبلغ حوالي 4-8 غم يوميا على جرعات مقسمة، بشكل عام، لأمراض الروماتيزم الحادة مثل التهاب المفصل الروماتيزمي والالتهاب العظمي المفصلي. قد تكون جرعات 3.6-5.4 غم يوميا على جرعات مقسمة كافية في الحالات المزمنة




تحذيرات



يعطى حمض أسيتايل ساليساليك بحذر لمرضى الربو أو الذين يعانون من اضطرابات تحسسية
· كما ينصح بتجنب استعمال حمض أسيتايل ساليساليك في حالات الخلل الوظيفي الشديد في الكبد أو الكلى
· يجب تجنب استعمال حمض أسيتايل ساليساليك للأطفال و المراهقين الذين يعانون من جدري الماء أو أعراض الإنفلونزا بسبب احتمال الإصابة بظاهرة ريز





الأعراض الجانبية

أكثر الأعرلض الجانبية شيوعا لدى تناول جرعات علاجية من حامض أسيتايل ساليساليك تشمل اضطرابات هضمية مثل غثيان، عسر هضم وقيء. قد تحدث اضطرابات في وظائف الكبد والكلى، وانخفاض في معدل الجلوكوز في الدم. قد تحدث أنيميا بسبب نقصالحديد لدى استعماله لمدة طويلة



أعراض الجرعة الزائدة


قد تظهر علامات فرط الجرعة كالشعور بالدوخة أو طنين بالأذن. خاصة عند الأطفال وكبار السن، إذا كان هناك شك في إفراط جرعة حامض أسيتايل ساليساليك فإنه لا بد من إبلاغ الطبيب الذي سيقرر المطلوب عمله اعتمادا على حدة درجة التسمم



التفاعلات الدوائية



استعمال حمض أسيتايل ساليساليك المتزامن مع مضادات الالتهاب اللاستيرويدية الأخرى قد يزيد من خطر النزيف
· يحفز حامض أسيتايل ساليساليك من تأثير الكومارين المضاد للتجلط ،والأدوية الخافضة لسكر الدم ( سالفونايل يوريا)،
ميثوتريكسيت، ودايجوكسين، وليثيوم، وفينايتوين، وحمض الفالبروات، وسالفوناميدات ومركباتها، ومضادات الألدوستيرون ومدرات البول اللولبية، وخافضات ضغط الدم ومدرات اليوريك.
· قد يزيد حمض أسيتايل ساليساليك من خطر النزيف المعوي عند إعطائه مع الستيرويدات أو الكحول



الحفظ و التخزين

يحفظ حتى درجة 30 م




الأشكال الصيدلانية

اقراص: يحتوي كل قرص على 325 ملغم أسبيرين (حامض اسيتايل ساليساليك )، 150 ملغم مغنيسيوم هيدروكسيد وألمنيوم هيدروكسيد ما يعادل 75 ملغم أوكسيد الألمنيوم في عبوات أشرطة سعة 100 قرص


Metformin Hydrochloride



الإسم العلمي Metformin Hydrochloride

الإسم التجاري DIAPHAGE® ,Glucophage,metsol



الإستعمال



(ميتفورمين هايدروكلورايد) هو دواء خافض لجلوكوز الدم من مجموعة البيجوانيد. فهو يزيد من إحتمال الجلوكوز دون تخفيض سكر الدم دون المستوى الطبيعي، وذلك بتخفيض الإمتصاص المعوي والإنتاج الكبدي للجلوكوز وزيادة امتصاص الأنسجة المحيطة له.


يمتص ميتفورمين من الجهاز الهضمي، ويبلغ توافره الحيوي عند تناول جرعة 500 ملغم على معدة فارغة بين 50% إلى 60%. يصل تركيزه الأعلى في الدم بعد 2-3 ساعات ويتراوح معدل تركيزه في حالة الثبات بين 1-2 مكغم/مللتر عند تناول الجرعة الاعتيادية. يبلغ معدل انتشاره الظاهر بعد تناول الجرعة حوالي 654 لتر ± 358 لتر . ويرتبط ميتفورمين مع بروتينات البلازما بنسبة قليلة ويطرح دون تغيير في البول ولا يستقلب في الكبد ولا يطرح عن طريق الصفراء. يطرح 90% من الدواء الممتص عن طريق الكلى خلال الـ24 ساعة الأولى، ويبلغ نصف عمره الحيوي حوالي 6.2 ساعة.


يستعمل في علاج داء السكري للبالغين غير المعتمد على الأنسولين (النوع الثاني) وخاصة لدى المرضى الذين يعانون من زيادة الوزن عندما لا تكفي الحمية الغذائية أو التمارين الرياضية وحدهما لضبط نسبة الجلوكوز.
يمكن استعماله كعلاج منفرد أو مصاحب للأدوية المضادة للسكري، أو مع إنسولين. تم ملاحظة انخفاض في مضاعفات السكري (النوع الثاني) لدى المرضى الذين يعانون من زيادة الوزن، والذين عولجوا بميتفورمين كعلاج مبدئي بعد فشل الحمية الغذائية.





موانع الإستعمال




التحسس من ميتفورمين هايدروكلورايد.
الحماض الكيتوني السكري، حالة ما قبل الغيبوبة السكرية.
فشل وظيفة الكلى (نسبة كرياتينين في الدم أقل من 135 مايكرومول/لتر في الذكور وأقل من 110 مايكرومول/لتر في الإناث).
أي مرض حاد أو مزمن يمكن أن يسبب نقص الأوكسيجين في الأنسجة مثل: الفشل القلبي أو التنفسي والاحتشاء القلبي والصدمة وتسمم الدم.
القصور الكبدي والتسمم الحاد بالكحول وإدمانه




الحمل و الرضاعة




يجب موازنة فوائد ومخاطر الدواء خلال الحمل حيث لم تثبت سلامة استعماله خلال الحمل.
لا توجد دراسات عن استعمال الدواء لدى الأمهات المرضعات لذا يجب اتخاذ القرار بإيقاف العلاج أو إيقاف الرضاعة. يجب أخذ أهمية العلاج للأم المرضع عند اتخاذ مثل هذا القرار.





الجرعات



الجرعة البدائية الإعتيادية من أقراص هي 500 ملغم مرتين يوميا أو 850 ملغم مرة واحدة يوميا، تعطى مع الطعام.

يجب أن تكون عملية زيادة الجرعات بمقدار 500 ملغم أسبوعيا أو 850 ملغم كل أسبوعين، حتى يصل إجمالي الجرعات إلى 2000 ملغم يوميا، تعطى على جرعات مقسمة.

يمكن أيضا أن يتم معايرة الجرعة للمرضى من 500 ملغم مرتين يوميا أو 850 ملغم مرتين يوميا بعد أسبوعين. أما المرضى الذين يحتاجون ضبطا إضافيا لنسبة الجلوكوز في الدم، فإنه يمكن إعطاءه لتصل الجرعة القصوى إلى 2550 ملغم يوميا. يمكن احتمال الجرعات أعلى من 2000 ملغم بشكل أفضل إعطاءها على 3 مرات يوميا مع الطعام.


عند تحويل المرضى من كلوربروبامايد، يجب الحذر أثناء الأسبوعين الأولين بسبب طول احتباس الجسم لكلوربروبامايد، مما يؤدي إلى تداخل تأثير الدوائين معا وربما انخفاض الجلوكوز في الدم.


يجب الاستمرار بجرعة إنسولين الحالية عند البدء بالعلاج . يجب البدء بجرعة 500 ملغم يوميا لدى المرضى الذين يعالجون بإنسولين أيضا.
أما المرضى الذين لا يستجيبون بشكل كاف يجب زيادة الجرعة بمقدار500 ملغم بعد حوالي أسبوع واحد، وبمقدار 500 ملغم كل أسبوع بعد ذلك حتى يتم الوصول إلى الضبط المناسب لنسبة الجلوكوز في الدم. تبلغ الجرعة القصوى الموصى بها يوميا 2500 ملغم.








تحذيرات





يجب تناول ميتفورمين يوميّاً ودون توقّف إلا بأمر الطبيب.

يجب اتباع الحمية الغذائية والتمارين الرياضية الموصوفة بدقة أثناء فترة العلاج لتجنب خطر انخفاض جلوكوز الدم.

نادراً ما يحدث الحماض اللبني باستعمال مستحضرات ميتفورمين وعند الاشتباه بحدوثه يجب وقف الدواء فوراً واتخاذ التدابير اللازمة.

يجب تقييم عمل الكليتين وقياس سكر الدم والهيموجلوبين الجليكوزيلي وذلك قبل البدء بالعلاج وبعد فترات منتظمة تلي البدء باستعماله.

الحالات الحادة التي يحتمل فيها تغير وظيفة الكلى، مثل: الجفاف أوالإنتانات الشديدة أوالصدمة.
أثناء تعرض المريض لجهد ناتج عن عدوى شديدة أو حمى أو صدمة أو الخضوع لعملية جراحية، ربما تقتضي الضرورة التوقف عن تعاطي هذا العلاج مؤقتا واستعمال الأنسولين خلال وطأة المرض.
لا يسبب ميتفورمين وحده انخفاض جلوكوز الدم أبدا، بالرغم من ذلك ينصح بالحذر عند استخدامه مع أدوية أخرى كإنسولين أو مجموعة سلفونيليوريا.

الإصابة السابقة بفقر الدم ( ذو اللويحات الدموية الكبيرة).

يوصى بعدم استعماله للأطفال.





الأعراض الجانبية


أعراض هضمية مثل: إسهال وغثيان وقيء وغازات وعسر الهضم والشعور بألم وانتفاخ في البطن وإمساك والشعور بالتخمة / حرقة وفقدان الشهية. قد يسبب ميتفورمين الشعور بمذاق معدني أو غير مستحب و فقدان الوزن لدى بعض المرضى. هذه الأعراض عادة ما تكون عابرة وتزول عند أخذ الدواء مع الطعام ومع استمرار العلاج.

دوخة وصداع ودوار وقشعريرة وإزعاج في الصدر واحمرار الوجه وخفقان والشعور بالضعف وألم عضلي وعسر التنفس وإنتانات الجهاز التنفسي العلوي وانخفاض مستوى فيتامين ب12 في الدم وزيادة التعرق وطفح جلدي وأعراض مشابهة للإنفلونزا واعتلال الأظافر.






أعراض الجرعة الزائدة



لم تتم مشاهدة انخفاض جلوكوز الدم عند تناول كميات وصلت إلى 85 غم من ميتفورمين، بالرغم من حدوث الحماض اللبني في تلك الحالات. يمكن التخلص من ميتفورمين بواسطة الديلزة مع قدرة على طرحه بمقادير وصلت إلى 170مل/دقيقة تحت ظروف دموية جيدة.

لذلك يمكن استخدام ديلزة الدم للتخلص من الدواء المتجمع لدى المرضى الذين يعتقد باصابتهم بفرط جرعة ميتفورمين.








التفاعلات الدوائية



الكحول يزيد من خطر حدوث الحماض اللبني.

سيميتيدين ونفيديبين وفيروسيمايد قد تزيد من مستوى ميتفورمين في البلازما.


العقاقير الكاتيونية (مثل أميلورايد وديجوكسين ومورفين وبروكيناميد وكينيدين وكوينين ورانيتدين وتراياميترين وترايميثوبرايم، وفانكومايسين) والتي قد تنافس ميتفورمين على موقع الإطراح الكلوي.


عقاقير أخرى قد تزيد من مستوى جلوكوز الدم وبالتالي فقدان ضبط جلوكوز الدم مثل: ثيازايد ومدرات البول الأخرى والكورتكوستيرويدات وفينوثيازين ومستحضرات الغدة الدرقية وإستروجين وأقراص منع الحمل وفينيتوين وحمض نيكوتينيك ومحاكيات الودي مثل أمفيتامين وحاصرات قنوات الكالسيوم والأيزونيازايد.

يجب مراقبة فقدان ضبط جلوكوز الدم بإحكام لدى المريض.

ديازوكسيد يقاوم تأثير ميتفورمين الخافض لمستوى جلوكوز الدم.

الليثيوم قد يمنع احتمال الجلوكوز أحيانا.

الأدوية المانعة للمونوأمين أوكسيديز يمكن أن تزيد من تأثير ميتفورمين الخافض لمستوى جلوكوز الدم.

عند إعطاء مواد حاوية على اليود المتباين عن طريق الحقن الوريدي، يجب إيقاف العلاج بشكل مؤقت قبل و بعد عملية الحقن 48 ساعة على الأقل، قد تسبب هذه المواد القصور الكلوي، مما يسبب احتباس ميتفورمين وخطر حدوث الحماض اللبني.





الحفظ و التخزين




500 أقراص: يحفظ بين 15- 30°م.


850 أقراص: يحفظ حتى 30°م




الأشكال الصيدلانية



500 أقراص: كل قرص مغلف يحتوي على ميتفورمين هايدروكلورايد 500 ملغم في عبوات سعة 50 قرص.
850 أقراص: كل قرص مغلف يحتوي على ميتفورمين هايدروكلورايد 850 ملغم في عبوات سعة 30 قرص

أقسام المدونة

أدوية إرتفاع الضغط أدوية إرتفاع الكوليسترول أدوية الأجهاظ أدوية الأرق أدوية الإسهال أدوية الإقياء أدوية الإكتئاب أدوية الأكزيما الجلدية أدوية الأمراض الجلدية أدوية الإمساك أدوية الأنيميا أدوية الأوديما أدوية الإيدز أدوية البنكرياس أدوية البواسير أدوية التبول اللارادي أدوية التخدير الموضعي أدوية التخديرالعام أدوية التوتر أدوية الجلوكوما أدوية الدوار أدوية الدورة الدموية أدوية الذبحة الصدرية أدوية الذهان والفصام أدوية الربو والتحسس أدوية الروماتيزم و المفاصل أدوية ألزهايمر أدوية السرطان أدوية السعال و البرد أدوية السكري أدوية السل أدوية الشقيقة أدوية الصدفية أدوية الصرع أدوية الصلع أدوية الضعف الجنسي أدوية الطفيليات أدوية العقم و الخصوبة أدوية الغازات أدوية الغدة الدرقية أدوية الفايروسات أدوية الفطريات أدوية القرحة والحموضة أدوية القلب أدوية القلق أدوية القمل أدوية القولون أدوية الكلى أدوية اللوكيميا أدوية المسالك البولية أدوية المغص أدوية الملاريا أدوية النزف أدوية النزيف الرحمي أدوية النقرس أدوية الولادة أدوية انقاص الوزن أدوية انقطاع الطمث أدوية باركنسون أدوية تضخم البروستات أدوية حب الشباب أدوية فرط النشاط أدوية مرض ويلسون أدوية هشاشة العظام أسئلة شائعة إسعافات أولية إضطراب نظم القلب الأخبار الدوائية الأدوية في فترة الحمل الإضطراب ثنائي القطب الاقلاع عن التدخين التصلب المتعدد التلقيح و التطعيم الدواء في الغذاء الستيرويدات القشرية المضادات الحيوية المنتجات الطبيعية الهرمونات الذكرية أملاح وفيتامينات تاريخ الصيدلة تجميلxتجميل تعاريف صيدلانية سرطان الثدي طاردات الديدان غسولات الفم فحوصات مخبرية قطرات الأذن قطرات الأنف قطرات العيون مثبطات جهاز المناعة محاليل مرخيات العضلات مسكنات الألم مسكنات الألم الأفيونية مشاكل بطانة الرحم مضادات الالتهاب مضادات التجلط مضادات الهستامين الغير مسكنة مضادات الهستامين المسكنة مطهرات معلومات صحية موانع الحمل موسعات القصبات الهوائية هرمونات

مشاركة مميزة

الهرمونات الجنسية