الصفحات

Pravastatin Sodium




الأسم العلمي (Pravastatin Sodium)

الأسم التجاري LOWCHOL,Pravachol,LIPOSTAT

دواء برافاستاتين


دواء لوكول


دواء برافاكول


دواء لايبوستات





(برافاستاتين صوديوم) هو دواء خافض لدهون الدم، حيث يقلل من التصنيع الحيوي للكوليستيرول عن طريق تثبيط إنزيم
MG-CoA ريداكتاز
الإنزيم الذي يحفز الخطوة المبكرة والتي تتحكم في معدل التصنيع الحيوي للكوليستيرول والتي هي تحويل HMG-CoA إلى ميفالونات) ويقلل من تصنيع كوليستيرول البروتين الدهني منخفض الكثافة من خلال تثبيط التصنيع الكبدي لكوليستيرول البروتين الدهني منخفض الكثافة جداً والمكونات الأساسية التي تشكل كوليستيرول البروتين الدهني منخفض الكثافة.



يعطى برافاستاتين عن طريق الفم بشكله الفعال والذي يمتص بسرعة ليصل إلى مستوى الذروة للمركب الأصلي في البلازما بعد 1 – 1.5 ساعة من التناول عن طريق الفم. إن معدل الإمتصاص عن طريق الفم لبرافاستاتين هو 34% والتوافر الحيوي المطلق هو 17%.
إن وجود الطعام في القناة الهضمية يقلل من التوافر الحيوي الجهازي، ولكن التأثير الخافض لدهون الدم يكون مشابه سواء أخذ مع أو بعد ساعه من تناول الوجبة.



يتعرض برافاستاتين لإستخلاص المرور الأول بشكل واسع في الكبد. يرتبط حوالي 50% من الدواء المنتشر في الدورة الدموية ببروتينات البلازما.
تطرح حوالي 20% من الجرعة الفموية في البول و70% في البراز



دواعي الإستعمال:



* الوقاية الإبتدائية من الأحداث التاجية:



يوصى بإستعماله في المرضى الذين يعانون من إرتفاع كوليستيرول الدم بدون مرض قلبي تاجي واضح إكلينيكياً لـ:


─ تقليل من مخاطر إحتشاء عضلة القلب.

─ تقليل مخاطر التعرض لعمليات إعادة تكوين أوعية عضلة القلب.

─ تقليل مخاطر الوفاة لأسباب قلبية وعائية بدون زيادة في الوفاة لأسباب غير قلبية وعائية.

* الوقاية الثانوية من الأحداث القلبية الوعائية:






تصلب الشرايين:

يوصى بإستعماله في المرضى الذين يعانون من إرتفاع كوليستيرول الدم مع مرض قلبي تاجي واضح إكلينيكياً ويشمل ذلك التعرض السابق لإحتشاء عضلة القلب:

─ لإبطاء التقدم في تصلب الشرايين التاجية.

─ لتقليل مخاطر الأحداث التاجية الحادة.







إحتشاء عضلة القلب:

يوصى بإستعماله في المرضى الذين تعرضوا مسبقاً لإحتشاء في عضلة القلب، وكانت لديهم مستويات طبيعية من الكوليستيرول:

─ لتقليل من مخاطر عودة إحتشاء عضلة القلب.

─ لتقليل مخاطر التعرض لعمليات إعادة تكوين أوعية عضلة القلب.

─ لتقليل مخاطر السكتة الدماغية أو النوبات الإفقارية العابرة.







* إرتفاع كوليستيرول الدم وخلل الدهون المختلط:

يوصى بإستعماله كعامل مساعد مع النظام الغذائي لتقليل المستويات المرتفعة للكوليستيرول الإجمالي، كوليستيرول البروتين الدهني منخفض الكثافة والجلسريدات الثلاثية (TG) في المرضى الذين يعانون من فرط كوليستيرول الدم الإبتدائي وخلل الدهون المختلط (فردريكسون النوع الثاني أ والنوع الثاني ب).






ملاحظات للمريض:






§ يجب إستعمال الأدوية التي تغير مستوى الدهون بالإضافة إلى النظام الغذائي الذي يحد من الدهون المشبعة والكوليستيرول، عندما تكون الإستجابة لأي علاج آخر غير دوائي غير كافية.



قبل بدء العلاج ، يجب إستبعاد الأسباب الثانوية لفرط كوليستيرول الدم (مثل مرض السكري غير الخاضع للضبط الجيد، نقص في نشاط الغدة الدرقية، المتلازمة الكلائية، خلل بروتينات الدم، مرض كبدي إنسدادي، العلاج بأدوية أخرى، شرب الكحول)، ويجب إجراء فحص الدهون بقياس الكوليستيرول الإجمالي، كوليستيرول البروتين الدهني منخفض الكثافة والجلسريدات الثلاثية.



§ في العديد من المرضى الذين يعانون من إرتفاع في مستوى الجلسريدات الثلاثية في الدم قد يكون مستوى كوليستيرول البروتين الدهني منخفض الكثافة منخفضاً أو طبيعياً على الرغم من إرتفاع مستوى الكوليستيرول الإجمالي.في هذه الحالات لا يوصى بإستعمال مثبطات HMG-CoA ريداكتاز.




§ يجب إجراء قياسات الدهون على فترات لا تقل عن أربعة أسابيع ويتم ضبط الجرعة وفقاً لإستجابة المريض للعلاج.




§ حيث أن الهدف من العلاج هو خفض كوليستيرول البروتين الدهني منخفض الكثافة؛ فإنه يوصى بإستعمال مستوياته لبدء العلاج وتقييم الإستجابة له. لكن إذا لم تكن مستويات كوليستيرول البروتين الدهني منخفض الكثافة متوفرة، فعندها يجب إستعمال مستوى الكوليستيرول الإجمالي لمتابعة العلاج.




§ كما هي الحال مع باقي الأدوية الخافضة للدهون، لا يوصى بإستعمال الدواء عندما يكون فرط كوليستيرول الدم ناتجاً عن زيادة البروتين الدهني ألفا في الدم (إرتفاع كوليستيرول البروتين الدهني مرتفع الكثافة). لم يتم تقييم فاعليتة في المرضى الذين لديهم إرتفاع مشترك في الكوليستيرول الإجمالي والجليسريدات الثلاثية (أكثر من 500 ملغم/ديسيليتر) أو في المرضى الذين لديهم إرتفاع في البروتينات الدهنية متوسطة الكثافة كخلل أساسي في الدهون لديهم.






الجرعات وطريقة الاستعمال:




يجب وضع المريض على نظام غذائي قياسي منخفض الكوليستيرول قبل إستعماله ويجب أن يستمر على هذا النظام الغذائي أثناء العلاج.


إن الجرعة الإبتدائية الموصى بها هي 10 أو 20 ملغم تؤخذ مرة واحدة يومياً قبل النوم والتي قد تؤخذ بغض النظر عن الطعام.


يوصى بأن تكون الجرعة الإبتدائية 10 ملغم يومياً ئؤخذ قبل النوم وذلك في المرضى الذين يعانون من فرط الكوليستيرول الإبتدائي والذين لديهم تاريخ مرضي عن خلل ملحوظ في الوظائف الكلوية أو الكبدية، وفي المسنين.


حيث أن التأثير الأقصى للجرعة المعطاة يحدث في غضون 4 أسابيع، يجي إجراء قياسات دورية للدهون في هذا الوقت مع ضبط الجرعة طبقاً لإستجابة المريض للعلاج وللإرشادات العلاجية الثابتة.


بصفة عامة، يتراوح نطاق الجرعة الموصى بها من 10 إلى 40 ملغم تؤخذ مرة واحدة يومياً قبل النوم. في المسنين، يمكن تحقيق الإنخفاض الأقصى لكوليستيرول LDL بجرعات يومية مقدارها 20 ملغم أو أقل.



في المرضى الذين يأخذون أدوية مثبطة للمناعة، مثل سيكلوسبورين، بشكل متزامن مع هذا الدواء، يجب أن يبدأ العلاج بجرعة 10 ملغم مرة واحدة يومياً قبل النوم وتزاد بعد ذلك بحذر في هؤلاء المرضى. مقدار الجرعة القصوى هي 20 ملغم/يوم.








موانع الإستعمال:





· فرط التحسس لأي من مكونات هذا المستحضر.

· مرض كبدي نشط، أو إرتفاع مستمر غير معلل لفحوص وظائف الكبد.

· الحمل والرضاعة: يعتبر الكوليستيرول والنواتج الأخرى للتصنيع الحيوي للكوليستيرول من المكونات الأساسية لتكوين الجنين (ويشمل تصنيع الستيرويدات وأغشية الخلايا). إن مثبطات إنزيم HMG-CoA ريداكتاز تقلل من تصنيع الكوليستيرول وربما تصنيع مواد أخرى فعالة بيولوجياً مشتقة من الكوليستيرول،لذا فإنه يمنع إستعمالها أثناء الحمل وفي الأمهات المرضعات.







محاذير الاستعمال:






· الإنزيمات الكبدية:إن مثبطات إنزيم HMG-CoA ريداكتاز، شأنها شأن بعض الأدوية الأخرى الخافضة للدهون، قد تكون مصحوبة بتغيرات مختصة بالكمياء الحيوية لوظيفة الكبد.

وردت تقارير عن زيادة قيم ترانساميناز المصلية (ALT, AST) إلى أكثر من 3 أضعاف الحد الأعلى الطبيعي في مرضى عولجوا بإستعمال برافاستاتين. هذه التغيرات لم تكن مصحوبة بركود الصفراء ولم تكن مرتبطة بمدة العلاج في الظاهر.

في هؤلاء المرضى الذين يعتقد أن هذه التغيرات مرتبطة لديهم بإستعمال برافاستاتين، قد تم وقف إستعمالهم للدواء فكانت مستويات الترانزاميناز لديهم تنخفض عادة ببطء إلى مستويات ما قبل العلاج. هذه النتائج في الكيمياء الحيوية تكون عادة لا عرضية على الرغم من أن الخبرة في كل أنحاء العالم تشير إلى أنه من الممكن أيضاً أن يحدث في مرضى نادرين فقدان للشهية، ضعف و/أو ألم في البطن.





يوصى بإجراء فحوص لوظائف الكبد قبل بدء العلاج وبعد 12 أسبوع من بدء العلاج أو رفع الجرعة. المرضى الذين ترتفع لديهم مستويات الترانساميناز أو تحدث لديهم علامات وأعراض لمرض كبدي، يجب متابعتهم بتقييم وظائف الكبد مرة ثانية لتأكيد النتائج، يليها بعد ذلك إختبارات متكررة لوظائف الكبد إلى أن تعود التغيرات إلى المعدل الطبيعي. في حالة إستمرار الزيادة في AST أو ALT التي تزيد عن ثلاثة أضعاف الحد الأعلى الطبيعي أو أكثر، يوصى بوقف إستعمال برافاستاتين.






المرض الكبدي النشط أو الزيادات غير المعللة في الترانساميناز هي من موانع إستعمال برافاستاتين.يجب توخي الحذر عند إعطاء برافاستاتين للمرضى الذين لديهم تاريخ لمرض كبدي أو إفراط في تناول الكحول. يجب أن يخضع هؤلاء المرضى للمتابعة الدقيقة،وأن يتم البدء معهم بالحد الأدنى لمدى الجرعة الموصى بها، على أن تزاد بعد ذلك بالتدريج لحين الحصول على التأثير العلاجي المطلوب.







· العضلات الهيكلية:



وردت تقارير عن حالات نادرة من إنحلال العضل المخطط مع فشل كلوي حاد كنتيجة ثانوية لزيادة الميوجلوبين في البول مع برافاستاتين والأدوية الأخرى في هذه الفئة.قد وردت تقارير أيضاً عن ألم عضلي غير مصحوب بمضاعفات في المرضى الذين يتلقون برافاستاتين.




وجد أن الإعتلال العضلي، وتعريفه ألم عضلي أو ضعف عضلي مصحوب بزيادة قيم كرياتين فوسفوكيناز (CPK) أكثر من 10 أضعاف الحد الأعلى الطبيعي، نادر الحدوث (يجب أخذ الإعتلال العضلي في عين الإعتبار في أي مريض يشكو من آلام عضلية منتشرة، أو إيلام عضلي عند اللمس أو ضعف عضلي، وأو إرتفاع ملحوظ في CPK




. يجب التنبيه على المرضى بأن يبلغوا فوراً عن أي ألم عضلي أو إيلام عضلي عند اللمس أو ضعف عضلي غير معلل، ولا سيما إذا كان مصحوباً بتوعك أو حمى.يجب وقف إستعمال برافاستاتين إذا حدث إرتفاع ملحوظ لمستويات CPK أو إذا تم تشخيص أو الإشتباه في الإعتلال العضلي.



يجب وقف إستعمال برافاستاتين أيضاً، ولكن بصفة مؤقتة، في أي مريض يعاني من حالة حادة أو خطيرة تمهد لحدوث فشل كلوي كنتيجة ثانوية لإنحلال العضل المخطط، مثل التقيح، إنخفاض ضغط الدم، الجراحة الكبرى، الجروح، الإضطرابات الشديدة المختصة بالأيض أو الغدد الصماء أو الإليكتروتيات، أو الصرع غير المسيطر عليه.



تزداد مخاطر حدوث الإعتلال العضلي أثناء العلاج بمثبط آخر لإنزيم HMG-CoA ريداكتاز عند الإستعمال المشترك لإريثرومايسين، سيكلوسبورين، نياسين أو فيبرات. على أية حال، لم يلاحظ حدوث إعتلال عضلي أو زيادات ملحوظة في مستويات CPK في مرضى تلقوا علاجاً متزامناً لمدة تصل إلى سنتين بإستعمال برافاستاتين 10 – 40 ملغم وسيكلوسبورين.



بعض هؤلاء المرضى تلقوا أيضاً أدوية أخرى مصاحبة مثبطة للمناعة.بالإضافة إلى ذلك، ففي التجارب الإكلينيكية التي تتضمن أعداداً قليلة من المرضى الذين تلقوا علاجاً متزامناً من برافاستاتين ونياسين، لم ترد تقارير عن حدوث إعتلال عضلي.لم ترد تقارير أيضاً عن حدوث إعتلال عضلي في تجربة تضمنت علاجاً مؤتلفاً بإستعمال برافاستاتين (40 ملغم/يوم) وجيمفيبروزيل (1200 ملغم/يوم). كان هناك ميل نحو زيادة في مستويات CPKوإنسحاب المرضى بسبب الأعراض العضلية الهيكلية بشكل أكثر تكراراً بين المجموعة التي تتلقى علاجاً مؤتلفاً بالمقارنة مع المجموعات التي تتلقى علاجاً أحادياً بالدواء الكاذب،جيمفيبروزيل أو برافاستاتين.




في حالات عارضة قد يكون إستعمال فيبرات وحدها مصحوباً بإعتلال عضلي.يجب تجنب العلاج المؤتلف بإستعمال برافاستاتين مع فيبرات، ما لم يكن من المتوقع أن تكون فائدة إجراء المزيد من التبديلات في مستويات الدهون تفوق زيادة المخاطر الناتجة عن هذه التوليفة الدوائية. يجب توجيه النصح للمرضى بأن يبلغوا فوراً عن أي ألم عضلي أو إيلام عضلي عند اللمس أو ضعف عضلي غير معلل، ولا سيما إذا كان مصحوباً بتوعك أو حمى.



· بشكل عام: قد يؤدي برافاستاتين إلى زيادة مستويات كرياتين فوسفوكيناز وترانساميناز. يجب وضع ذلك في الإعتبار في التشخيص التفريقي لألم الصدر في المريض الذي يتناول برافاستاتين.



· فرط كوليستيرول الدم العائلي متجانس الإزدواج: لم يتم تقييم برافاستاتين في المرضى الذين لديهم النوع النادر من فرط كوليستيرول الدم العائلي متجانس الإزدواج.وردت تقارير في هذه المجموعة من المرضى تفيد بأن مثبطات إنزيم HMG-CoA ريداكتاز أقل فاعلية لأن المرضى يفتقرون إلى المستقبلات الوظيفية للبروتين الدهني قليل الكثافة LDL.


· القصور الكلوي: يجب أن يخضع مرضى الضعف الكلوي الذين يتلقون برافاستاتين للمراقبة الدقيقة، نظراً لصغر حجم العينة، والجرعة المعطاة ودرجة التفاوت بين الأفراد.


· وظيفة الغدد الصماء: يجب إجراء التقييم المناسب للمرضى الذين يعالجون ببرافاستاتين في حالة ظهور أي دليل إكلينيكي على الخلل الوظيفي للغدد الصماء.يوصى بتوخي الحذر عند تناول واحد من مثبطات إنزيم HMG-CoA ريداكتاز أو أي أدوية أخرى تستعمل لتقليل مستويات الكوليستيرول في المرضى الذين يعالجون بإستعمال أدوية أخرى (مثل كيتوكونازول، سبيرانولاكتون وسيميتيدين) التي قد تضعف مستويات أو فاعلية الهرمونات الستيرويدية.


· السمية في الجهاز العصبي المركزي: كما هي الحال مع باقي الأدوية المثبطة لإنزيم HMG-CoA ريداكتاز الأخرى، لوحظ حدوث أعراض جانبية بالجهاز العصبي المركزي للحيوانات في مستويات دوائية تزيد (30 - 50 ضعف) عن الجرعة التي تعطي المستوى العلاجي.








· الإستعمال في الأطفال:





لم تثبت بعد مدى سلامة وفعالية إستعمال برافاستاتين في الأشخاص الأقل من 18 سنة. لذا فإنه يوصى بعدم إستعمال الدواء في الوقت الحاضر في المرضى الأقل من 18 سنة.





الحمل والإرضاع:





فئة الحمل إكس الحمل:


حيث أن أمان الإستعمال في النساء الحوامل لم يتأكد بعد، ولا توجد فائدة واضحة من إستعمال برافاستاتين أثناء الحمل، فيجب وقف العلاج فوراً بمجرد أن يعرف بوجود حمل.

لا ينبغي إستعمال برافاستاتين في النساء في سن الإنجاب الإ إذا كان من المستبعد جداً حدوث الحمل لدى المريضات مع ضرورة إبلاغهن بالمخاطر الممكنة وتنبيه المريضة من المخاطر الممكنة.




تطرح كمية صغيرة من برافاستاتين في حليب الإنسان

. نظراً لإمكانية حدوث تفاعلات جانبية خطيرة في الأطفال الرضع فعلى النساء اللاتي يستعملن برافاستاتين ألا يرضعن أطفالهن.





التفاعلات الدوائية






كولستيرامين/كولستيبول: تزداد الآثار الخافضة للدهون التي يزاولها برافاستاتين على الكوليستيرول الإجمالي وكوليستيرول البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL وضوحاً عند إعطائه مع أحد الراتنجات الرابطة للحمض الصفراوي.عند إعطاء راتنج رابط للحمض الصفراوي (مثل كوليستيرامين، كوليستيبول) مع برافاستاتين، يجب إعطاء برافاستاتين إما قبل الراتنج بساعة أو أكثر أو بعد الراتنج بـ 4 ساعات على الأقل.



أدى الإستعمال المشترك إلى إنخفاض حوالي بنسبة 40 إلى 50% في متوسط AUC لبرافاستاتين. لكن عند إعطاء برافاستاتين قبل كولستيرامين بساعة واحدة أو بعده بأربع ساعات أو قبل كولستيبول بساعة واحدة مع وجبة قياسية، لم يحدث إنخفاض ذو دلالة إكلينيكية في التوافر الحيوي أو التأثير العلاجي.



- إيتراكونازول:


زاد متوسط AUC و C max لبرافاستاتين بمعدل 1.7 و2.5 ضعفاً على التوالي عند إعطاءه مع إيتراكونازول (مثبط قوي لـ P450 3A4 ويثبط أيضاً نقل بي - جلايكوبروتين) بالمقارنة مع العلاج الكاذب




سيميتيدين:



لم تتأثر AUC0-12hr لبرافاستاتين بشكل ذو دلالة عند إعطاءه مع سيميتيدين عن AUC لبرافاستاتين عند إعطاءه بشكل مفرد.




لوحظ فرق ذو دلالة بين AUC لبرافاستاتين عند إعطاءه مع سيميتيدين بالمقارنة مع إعطاءه مع مضاد للحموضة.

-

جيمفيبروزيل:بصفة عامة لا يوصى بتناول برافاستاتين بالتزامن مع جيمفيبروزيل.

حدث إنخفاض ذو دلالة في الطرح البولي لبرافاستاتين وإرتباطه بالبروتين. بالإضافة إلى ذلك، حدثت زيادة ذات دلالة في AUC، C maxوT max لمستقلبات برافاستاتين





مثبطات سايتكروم

P450 3A4
إن برافاستاتين لا يتعرض للأيض بواسطة سيتوكروم P450 3A4 بدرجة ذات دلالة إكلينيكية. وقد ثبت ذلك في دراسات مع مثبطات معروفة لسيتوكروم P450 3A4. تشمل الأمثلة الأخرى لمثبطات سيتوكروم P450 3A4 كيتوكونازول، ميبيفراديل وإريثرومايسين


. - ديلتيازيم:

مستويات حالة الثبات من ديلتيازيم (مثبط ضعيف معروف لـ P450 3A4) لا تؤثر على الحرائك الدوائية لبرافاستاتين



- انتي بايرين:

حيث أن الإستعمال المشترك لبرافاستاتين لم يؤثر على تصفية انتي بايرين، فمن غير المتوقع أن تحدث تآثيرات مع الأدوية الأخرى التي يتم أيضها عبر نفس الإنزيمات المشابه للسيتوكروم الكبدية.

وارفارين: لم يؤثر برافاستاتين تأثيراً ذو دلالة إكلينيكية على زمن التخثر.

ديجوكسين: أن التوافر الحيوي لديجوكسين لم يتأثر عند التناول المتزامن مع برافاستاتين.

- سيكلوسبورين: لم يتبين أي إرتفاعات ذات دلالة إكلينيكية في مستويات سيكلوسبورين


-في دراسات التداخل الدوائي مع أسبرين، مضادات الحموضة (قبل برافاستاتين بساعة)، سيميتيدين، حمض النيكوتينيك أو بروبيوكول، لم يلاحظ حدوث فروق ذات دلالة إحصائية في التوافر الحيوي عند إعطاء برافاستاتين





الأعراض الجانبية:





القدرة على تحمل برافاستاتين جيدة بصفة عامة؛ وعادة ما تكون الأعراض الجانبية خفيفة وعابرة. التأثيرات التالية مذكورة في تقارير عن أدوية من هذه الفئة؛ وليس بالضرورة أن كل الأعراض المذكورة أدناه تصاحب العلاج ببرافاستاتين:


عضلية: ألم عضلي، إنحلال العضل المخطط، ألم بالمفاصل.

الجهاز العصبي: خلل وظيفي بأعصاب دماغية معينة (تشمل تغيرات في حاسة التذوق، ضعف الحركة خارج العينية، خزل في الوجه)، رعشة، دوار، فقدان الذاكرة، تنمل الحس، إعتلال عصبي طرفي، شلل عصبي طرفي، قلق، أرق، إكتئاب.



*تفاعلات فرط الحساسية:وردت تقارير نادرة عن حدوث متلازمة فرط الحساسية الظاهرة والتي تشمل ميزة أو أكثر من المميزات التالية:
إستهداف، وذمة وعائية، متلازمة شبيهة بالذأب الحمامي
، آلام عضلية روماتزمية متعددة، إلتهاب جلدي عضلي، إلتهاب الأوعية، فرفرية،
نقص الصفيحات الدموية، نقص كريات الدم البيضاء، أنيميا إنحلالية،
حص ANA إيجابي، زيادة في معدل ترسب كريات الدم الحمراء
، زيادة الحمضات، إلتهاب المفاصل، ألم المفاصل، شرى،
وهن، حساسية ضوئية، حمى، قشعريرة، إحمرار الوجه، توعك
، ضيق التنفس، إنحلال نخري سمي بالجلد،
حمامى متعددة الأشكال،التي تشمل متلازمة ستيفينس جونسون.



الجهاز الهضمي: إلتهاب البنكرياس، إلتهاب الكبد، التي تشمل إلتهاب كبدي مزمن نشط، يرقان بسبب ركود الصفراء، تغيرات دهنية في الكبد، ونادراً تليف الكبد، نخر كبدي خاطف وأورام كبدية، فقدان الشهية، قيء.




الجلد:صلع، حكة. وردت تقارير عن حدوث تغيرات متنوعة بالجلد (مثل العقيدات، تغير لون الجلد، جفاف الجلد/الأغشية المخاطية، تغيرات بالجلد/الأظافر).



الجهاز التناسلي:تضخم الثدي في الرجال، فقدان الشبق، إعتلال وظيفي إنتصابي.


العين:تدهور حالات إعتام العدسة، شلل عضلات العين.


تغيرات مخبرية:إرتفاع الترانساميناز، الفوسفوتيز القلوي والبيليروبين، تغيرات بوظيفة الغدة الدرقية.تغيرات بالفحوص المخبرية:لوحظ إرتفاع قيم ترانساميناز(ALT, AST) المصلية وكرياتين فوسفوكيناز CPk.
وردت تقارير عن إرتفاع عابر في عدد الحمضات غير مصحوب بأعراض.
يرجع عادة عدد الحمضات إلى الطبيعي على الرغم من إستمرار العلاج.
وردت تقارير عن حدوث فقر في الدم، نقص الصفيحات الدموية، نقص كريات الدم البيضاء مع مثبطات إنزيم HMG-CoA ريداكتاز.





فرط الجرعة:




حتى الآن توجد حالتان مسجلتان عن فرط الجرعة مع برافاستاتين، وكلتاهما كانت غير مصحوبة بأعراض وغير مصحوبة بتغيرات مخبرية إكلينيكية. في حالة حدوث فرط الجرعة، يعطى العلاج العرضي وتستعمل الأساليب الداعمة بحسب ما هو لازم.









ظروف الحفظ: يحفظ حتى 30°م.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق