هرمونات النخامية




الأدوية المؤثرة على وظيفة هرمون النخامية :





ـ الكلومفين ،التاموكسيفين ، السيكلوفينيل :
مضادات لفعل الاستروجين على مستوى المستقبلات، تمنع آلية التلقيم الراجع للاستروجين على الإفراز النخامي للهرمونات المحرضة للإباضة LH,FSH و بالتالي ترفع من تراكيزها في الدم .



ـ البروموكريبتين:

مشابه للدوبامين و يعمل بصورة شديدة الفعالية على كبح التراكيز المرتفعة للبرولاكتين في المصل، منع الإرضاع أثناء النفاس، و معالجة ثر الحليب، ويمكن أن يخفض تراكيز هرمون النمو مما يفيد في حالة ضخامة النهايات.





مضادات النزف



مضادات النزف

فيتامين K:
الميناديول:
حمض الأمينوكابروئيك:



فيتامين K:
ـ يقوم فيتامين K بدور أساسي في تصنيع عوامل التخثرالدموية: X , IX , VII وعامل البروترمبين II.

ـ ولأن الجزء الأكبر من فيتامين K يتم تصنيعه بواسطة الجراثيم المعوية فهناك خطورة حقيقية من حدوث نقص في هذا الفيتامين لدى الرضع وحديثي الولادة لعدم اكتمال تطور الفلورا Floraلديهم.

الميناديول:
ـ أحد مماكبات فيتامين K القابلة للإنحلال بالماء وله تأثير مماثل للفيتامين الطبيعي في تعويض النقص ومنع الأمراض النزفية.

ـ يرجح استخدام مماكب فيتامين K1 "الفيتوميناديون" في الحالات الشديدة لنقص عامل البروترمبين II الناجم عن استخدام الأدوية والحالات النزفية المترافقة مع استخدام مضادات التخثر الفموية.

حمض الأمينوكابروئيك:
ـ مركب صنعي يعمل على منع انحلال الفيبرين عبر منعه تنشيط البلاسمينوجين ، من الممكن أن يحدث هذا المركب كأثر جانبي خثاراً وعائياًًً .





مضادات التخثر


مضادات التخثر

1 ـ مضادات التخثر (الوارفارين):
2 ـ الأدوية المضادة للصفيحات:






1 ـ مضادات التخثر (الوارفارين):



ـ تعمل بآلية التثبيط التنافسي للفيتامين K ، وبذلك تثبط وبشكل غبر مباشر اصطناع عوامل التخثر البلاسمية: X ، IX، VII، بالإضافة إلى البروترومبينII.



ـ تتراوح فترة كمون هذه المركبات بين 24-72 ساعة قبل أن يبدأ تاثيرها المضاد للتخثر، وذلك حتى يتم استنفاذ العوامل الموجودة ، وبشكل مشابه ، يمكن أن يستمر تأثيرها بعد الانقطاع عن المعالجة.

ـ تستقلب هذه الأدوية عن طريق الكبد وتفرز في البول ، وقد تحدث نزوفاً شديدة إذا لم يتم تعديل الجرعة عند مرضى القصور الكبدي.




ـ وتتداخل دوائياً مع الأدوية المرتبطة ببروتينات البلاسما.

2 ـ الأدوية المضادة للصفيحات:
ـ تنقص هذه المركبات من التصاق وتكدس الصفيحات ، وتعد مفيدة كإجراء وقائي لمنع تشكل الخثرة لدى المرضى لخطر حدوث الصمة الخثرية.




ـ يثبط الأسبرين منخفض الجرعة تشكل الترومبوكسان A2 بواسطة الصفيحات ، ويمنع تحرر الأدينوزين ثنائي الفوسفات (ADP) ، ويستمر تأثيره طيلة حياة الصفيحة بسبب كونه غير عكوس .

ـ الدي بيريدامول: يثبط تكدس الصفيحات عن طريق منع إعادة تمثل الأدينوزين المتشكل من الطلائع المتحررة بفعل كريات الدم الحمراء بعد الرضح المجهري.



ـ تزداد تأثيرات الأدينوزين على الصفيحات بفعل الدي بيريدامول المثبط لخميرة الفوسفودي استراز ويشارك عادة مع مضادات التخثر الفموية.






أدوية الذبحة الصدرية



مضادات الذبحة الصدرية
- النترات.

- حاصرات مستقبلات بيتا.
- حاصرات الكالسيوم.



تعتبر الذبحة الصدرية أكثر الأعراض شيوعاً عند الإصابة بإقفار القلب وتحدث كنتيجة لعدم التوازن( بين حجم العمل المطلوب من عضلة القلب وتغذيتها) الناجم عن تضيق الشرايين الأكليلية: إما بسبب التصلب العصيدي أو بسبب التشنج.



ـ الذبحة المستقرة: ناتجة عن انسداد عصيدي ثابت ويسرع إجهاد المريض نفسه نتيجة التمرين أو الإثارة من حدوثها.



ـ الذبحة غير المستقرة: تنتج عن إنسداد عابر لأحد الشرايين الإكليلية جراء تكدس الصفيحات أو صمة ولا يمكن التنبؤ بوقت حدوثها ، إذ تحدث غالباً في أوقات الراحة إضافة لاحتمال حدوثها في حالات الإجهاد الجسدي وهي من الحالات التي تتطور سريعاً إذ يرتفع احتمال حدوثها رغم تقليل فترة الجهد.





ـ ذبحة Prinzmetal أو الذبحة الناتجة عن التشنج الوعائي: لا يمكن التنبؤ بحدوثها ، فمن الممكن أن تحدث حتى في حالة الراحة ، وتعزى إلى تشنج العضلات الملساء في جدران الشرايين الإكليلية الذي يؤدي إلى تضيق وعائي ونقص في التدفق الدموي.





المعالجة:


تهدف المعالجة إلى إعادة التوازن ما بين كمية الأوكسجين المتوافرة للعضلة القلبية وكمية الأوكسجين اللازمة.




وتوجد ثلاثة زمر من المركبات المستخدمة في العلاج هي:
- النترات.
- حاصرات مستقبلات بيتا.
- حاصرات الكالسيوم.




1 ـ النترات:ـ 


تعالج الذبحة الناتجة عن الجهد (بنوعيها المستقرة وغير المستقرة ) والذبحة الناتجة عن التشنج الوعائي (Prinzmetal).




ـ ولم يتم حتى الآن توضيح آلية العمل الدقيقة لهذه المركبات في علاج الذبحة ويبدو أنها تعتمد على تحولها إلى شاردة النتريت والتي تنتج بدورها أول أكسيد الآزوت (NO: أكسيد النتريك) المسؤول عن التوسع الوعائي في حال نقص التأكسج (عوز الأكسجين) لأنه وعلى الأغلب نفس جزيء العامل الظهاري المرخي للعضلات (EDRF) (أو ما يدعى بالنترات داخلية المنشأ).




ـ ويكون التأثير الغالب للنترات هو توسيع الأوردة الذي يسمح بدوره بتجمع الدم فيها وينقص من عودته للقلب.

ـ يؤدي نقص الحمولة السابقة إلى انخفاض الضغط في البطينين ، الأمر الذي يؤدي إلى إنقاص توتر الجدران وبالتالي ينقص كمية الأوكسجين المطلوبة.




ـ كما أن نقص الحمولة اللاحقة الذي يحققه توسع الأوعية الشريانية وانخفاض مقاومتها يساهم في تقليل كمية العمل التي يتوجب على القلب القيام بها.





ـ ويضاف إلى ذلك قدرتها على إعادة توزيع الدم في الماطق المصابة بالإقفار (بخاصة في مناطق تحت الشغاف المعرضة لكميات أكبر من الضغط خارج الوعائي خلال الإنقباض) على الرغم من أنها لا تزيد من التدفق الدموي الإكليلي الإجمالي لدى مرضى الذبحة.





ـ وتختلف التراكيب الحاوية على النترات عن بعضها البعض بسرعة بدء التأثير ومدة التأثير المطلوبة وبناء عليه يتم اختيار التراكيب المناسبة.






ـ تستخدم النترات سريعة التأثير (مثل ثلاثي نترات الغليسيرين) لضبط هجمات الذبحة الحديثة.

ـ يوجد ثلاثي نترات الغليسيرين بشكل رذاذ أو مضغوطات (تحت لسانية، فموية ، وقابلة للمضغ).

ـ ويلاحظ أن الامتصاص تحت اللساني هو الأسرع حيث تكون التأثيرات الدينيمية الدموية وإزالة الألم فورية تقريباً.






ـ أما في المعالجة الوقائية طويلة الأمد لهجمات الذبحة فتستخدم النترات مديدة التأثير، وتشمل الصيغ ذات التحرر المديد لثلاثي نترات الغليسيرين،الأشكال الفموية للبنتا إريتريتول تترانترات، الإيزوسوربيد ثنائي النترات ، الإيزوسوربيد أحادي النترات.






ـ وبما أن ثلاثي نترات الغليسيرين يمتص بصورة جيدة من خلال الجلد السليم لذا فمن الممكن أن يطبق بشكل مراهم أو لصوقات جلدية.

ـ يعد الصداع ، تورد الوجه من التأثيرات الجانبية للنترات الموسعة للأوعية ، وتكون أعظمية عند بدء المعالجة وتختفي مع مرور الوقت كما يمكن إنقاصها أو تحاشيها بتعديل الجرعة وفقاً لحاجات المريض.






ـ يمكن أن يحدث التحمل والتحمل المتصالب مع الإستعمال المديد والمتكرر للنترات.






2 ـ حاصرات مستقبلات بيتا:

ـ تعد فعالة في إنقاص تواتر وشدة (وخامة) الذبحة الناتجة عن الجهد ، لكنها غير مفيدة في علاج الذبحة الناتجة عن التشنج الوعائي
(Prinzmetal) ، بل قد تؤدي أحياناً إلى تفاقم هذه الحالة إذ تسبب تقلصاً وعائياً للشرايين الإكليلية بتوسط المستقبلات ألفا.






ـ تمثل دور هذه الحاصرات في علاج الذبحة الناتجة عن الجهد بإنقاصها عمل القلب .

ـ تعمل هذه المركبات على تحديد التأثير الودي على القلب وبالتالي إنقاص الاستجابات الدورية والعضلية خلال التمرين أو الشدة ،أي خفض كمية الأكسجين اللازمة لعمل القلب ، كما تستخدم حاصرات مستقبلات بيتا وقائياً .





ـ تحتوي مجموعة حاصرات مستقبلات بيتا B العديد من الأدوية ويعتمد اختيار الدواء المطلوب على استجابة المريض والتكرار المطلوب للجرعة.







ـ تعتبر حاصرات مستقبلات بيتا القلبية الاصطفائية:

(Acebutolol , atenolol , bisoprolol , metoprolol)

أقل عرضة لإحداث التشنج القصبي من الأنماط غير الإصطفائية


:(carteolol , nadolol , oxprenolol, pindolol , propranolol , sotalol , timolol)


ـ رغم ذلك يبقى توخي الحذر واجباً عند استعمال هذه المركبات لمعالجة المرضى ذوي السوابق المرضية التنفسية.




ـ كذلك يمكن لحاصرات مستقبلات بيتا أن تسرع من حدوث قصور القلب لدى المرضى ذوي المدخر القلبي الضئيل.

ـ ومن الممكن المشاركة بين حاصرات مستقبلات بيتا والنترات لدى المرضى الذين لا يستجيبون بصورة كافية للجرعات العظمى من النترات أو حاصرات مستقبلات بيتا.

ـ وينتج التأثير التآزري لهذه المشاركة بشكل أساسي عن حصر أحد العاملين التأثيرات العكسية للعامل الآخر ، فحاصرات مستقبلات بيتا تمنع تسرع القلب الارتكاسي والتأثيرات العضلية للنترات ، بينما تقلل النترات من زيادة الحجم الانبساطي النهائي للبطين الأيسر وذلك من خلال زيادة السعة الوريدية.







3 ـ حاصرات الكالسيوم:


ـ تستعمل لعلاج كل من الذبحة الناتجة عن الجهد والذبحة الناتجة عن التشنج الوعائي (ذبحةPrinzometal) ويتجلى تأثيرها في علاج الذبحة الناتجة عن الجهد من الناحية السريرية بقدرتها على إنقاص الحمولة اللاحقة وتحسين فعالية العضلة القلبية ، إضافة إلى إنقاص معدل ضربات القلب وزيادة التدفق الدموي الإكليلي.



ـ تعمل حاصرات الكالسيوم عن طريق حصر حركة شوارد الكالسيوم الداخلة للخلايا (خلايا العضلة القلبية) مما يؤدي إلى خفض تركيز شوارد الكالسيوم الحرة داخل الخلايا ، وهذا بدوره ينقص استهلاك المخزون من ال ATP ويحصل بالنتيجة تقلص في العضلة القلبية أكثر ضبطاً وفعالية وأقل استهلاكاً للطاقة وتطلباً للأكسجين .



ـ ويتجلى تأثيرها على الجملة الوعائية بإحداثها توسعاً وعائياً يؤدي إلى إنقاص الحمولة اللاحقة ، في حين يسمح توسع الشرايين الإكليلية لمزيد من الدم المؤكسج باشباع العضلة القلبية .

ـ وعندما يتحقق التوازن بين كمية الأوكسجين اللازمة وكمية الأوكسجين المتوفرة ، يصبح بمقدور المريض بذل جهد أكبر ولمدة زمنية أطول.

ـ أما في حالات الذبحة الناتجة عن التشنج الوعائي يسمح تثبيط تقلص العضلات الملساء بالقضاء على تشنج الشريان الإكليلي.

ـ وتشكل حاصرات الكالسيوم ، خلافاً لحاصرات مستقبلات بيتا مجموعة غير متجانسة من المركبات التي يملك كل واحد منها تأثيرات دينيمية دموية مختلفة عن الآخر.






ـ ففي الزجاج (In vitro) تعد كل حاصرات الكالسيوم موسعات فعالة للشرايين الإكليلية والمحيطية لكنها تبدي تأثيرات عضلية سلبية.

ـ أما في الكائن الحي (In vivo) يحرض التوسع الوعائي والتأثيرات الخافضة للضغط منعكس مستقبلات الضغط الذي يعاكس التأثيرات القلبية السلبية.

ـ لذا فإن التأثير الكهرحيوي والدينمي الدموي النهائي لكل من هذه الحاصرات ينتج عن تفاعل معقد للتأثيرات المباشرة والارتكاسية.




ـ وقد صنفت منظمة الصحة العالمية (WHO) حاصرات الكالسيوم تبعاً لتأثيراتها السريرية والدوائية إلى ثلاثة زمر:






ـ الزمرة الأولى:


(مثالها Verapamil) تملك التأثير العضلي السلبي الأكثر وضوحاً ،
ويسرع تأثيرها المثبط للنقل القلبي من حدوث قصور القلب في حال وجود خلل وظيفي (في العقدة الجيبية الأذينية ـ SA ـ أو العقدة الاذينية البطينية ـ AV ـ) أو عند استخدام حاصرات مستقبلات بيتا معها في الوقت نفسه.





ـ الزمرة الثانية:


(Amlodipine , Nicardipine , Nifedipine) لا تثبط النقل أو التقلص مما يجعل خطر إحداثها قصوراً قلبياً لدى مرضى اضطرابات النقل أقل من خطر الزمرة الأولى.

ويمكن لهذه المركبات أن تعاكس التأثيرات العضلية السلبية لحاصرات مستقبلات بيتا لذا فمن الممكن أن تتم المشاركة بينهما شريطة مراقبة المريض خشية حدوث هبوط ضغط شديد.



ـ الزمرة الثالثة:


(مثالها Diltiazem) لا تسبب هذه الزمرة تسرعاً انعكاسياً للقلب كما أنها ذات تأثير عضلي سلبي ضعيف.

من الممكن أن تكون مشاركة النترات مع حاصرات الكالسيوم مفيدة وذلك لأن النترات تنقص الحمولة السابقة ، بينما تنقص حاصرات الكالسيوم الحمولة اللاحقة ،ولكن قد تحدث مثل هذه المشاركة توسعاً وعائياً مفرطاً.

ويلاحظ أن مشاركة النترات مع الزمرة الأولى قد تكون مفيدة لدى المرضى الذين يعانون من ذبحة ناتجة عن الجهد مترافقة مع قصور قلبي أو متلازمة اعتلال الجيوب أو اضطرابات نقل في العقدة الأذينية البطينية.





أدوية اضطرابات النظم وقصور القلب



أدوية اضطرابات النظم وقصور القلب



1 ـ مثبطات الخميرة المحولة للأنجيوتنسين ACE inhibitors:
تثبط هذه الأدوية الأنجيوتنسين II المقبض الوعائي الشديد الفعالية ، وبذلك تؤدي إلى تحسين العديد من معالم الدينميات الدموية (العوامل التي تتحكم بالدوران) والتي تتشوه في حال قصور القلب الإحتقاني.


تخفض هذه المركبات المقاومة الشريانية الجهازية من خلال التوسع الوعائي الذي تحدثه مما يؤدي إلى إنقاص الحمولة اللاحقة ، وتسبب كذلك زيادة النتاج القلبي (C.O) والمنسب القلبي (C.index) كذلك الحال بالنسبة لمؤشرات فعالية ضربة القلب وحجمها ،إلا أن معدل ضربات القلب لا يتأثر عادة.



كما تعمل هذه المثبطات على إنقاص المقاومة الوعائية الكلوية ، مما يسبب زيادة التدفق الدموي الكلوي ، وهذا بدوره يقود إلى زيادة البيلة الصودية ، كما أن زوال تأثير الأنجيوتنسينII المنبه لإفراز الألدوستيرون يعزز التأثير البولي الصودي.



ويساعد فقدان سوائل الجسم الزائدة على إنقاص العود الوريدي ، كما أن السعة الوريدية التي تزداد بتوسع الأوردة تؤدي إلى نقص أكبر في الحمولة السابقة.




2 ـ حاصرات الكالسيوم Ca++ antagonists:
يعمل الفيراباميل (verapamil) وهو من الزمرة الأولى من حاصرات الكالسيوم على إنقاص عبور شوارد الكالسيوم في العقدة الجيبية الأذينية (S-A) والعقدة الأذينية البطينية (A-V) من خلال حصر قنوات الكالسيوم البطيئة الداخلة للخلية ، كما ينخفض معدل عودة هذه القنوات لوضعها الطبيعي استجابة للتنبيه.




ويتأخر كذلك زوال الاستقطاب مسبباً انخفاض سرعة نقل التنبيه في العقدة الأذنية البطينية ، كما تزداد فترة العصيان الوظيفي (فترة عدم الاستجابة ) مسببة عدم استجابة هذه العقدة للتنبيه الآتي مجدداً ، كما تنقص الفعالية الناظمة للعقدة الجيبية الأذينية.



وتشكل هذه التأثيرات أساس استخدام الفيراباميل في علاج اضطرابات نظم القلب فوق البطينية وفي إنقاص الاستجابة البطينية للرجفان الأذيني أو الرفرفة الأذينية.





3 ـ الغلوكوزيدات القلبية:


تستخدم في علاج قصور القلب الاحتقاني والرجفان الأذيني والرفرفة الأذينية.

ففي علاج قصور القلب الاحتقاني تثبط فعالية مضخة الصوديوم والبوتاسيوم Na+/K+/ATP_ase التي تزيد فعلياً من كمية شوارد الكالسيوم المتوافرة للتقلص.

وتؤدي الاستجابة العضلية الايجابية الناتجة إلى زيادة النتاج القلبي وإنقاص الحجم المتبقي ويصبح القلب أقل توسعاً، وتعود الألياف العضلية إلى الطول الذي يمكنها من خلاله أن تخضع لقانون Starling مما يؤدي إلى زيادة التقلص .




تفسر حساسية مضخة الصوديوم والبوتاسيوم للمستويات المنخفضة من شوارد البوتاسيوم (نقص البوتاسمية) السمية المتزايدة للغليكوزيدات القلبية.

أما في حال اضطراب نظم القلب فتقوم الغلوكوزيدات القلبية بإطالة فترة العصيان الفعالة للعقدة الأذينية البطينية ، مما يؤدي إلى إنقاص عدد موجات التنبيه الواصلة إلى البطينين الأمر الذي يسمح لهما بالامتلاء قبل التقلص .

لا تقضي الغلوكوزيدات القلبية على الرفرفة أو الرجفان الأذيني إلا أنها تحسن النتاج القلبي فقط.





4 ـ النترات:


تنقص الحمولة السابقة واللاحقة ويمكن أن تستخدم كمعالجة إضافية مع الغلوكوزيدات القلبية والمدرات في علاج قصور القلب الاحتقاني.




5 ـ مضادات اضطراب نظم القلب من الزمرة الأولى:
تبدي تأثيراً مثبتاً للغشاء ، تضعف دخول شوارد الصوديوم إلى الخلية ، تبطىء معدل زوال الاستقطاب وتنقص قابلية الأذينتين والبطينين للإستثارة أيضاً.




ويصبح معدل اللااستقطاب في البؤر الهاجرة أكثر بطأً مما هو عليه في العقدة الجيبية الأذينية، مما يسمح لهذه العقدة باستعادة سيطرتها على النظم القلبي ، وتطول كذلك فترة العصيان الفعالة.

من أدوية هذه المجموعة الديسوبيراميد Disopiramide الذي يستخدم في علاج اضطرابات النظم التي تصيب الأذينة أو البطين.





6 ـ مضادات اضطراب نظم القلب من الزمرة الثالثة:
مثالها: الأميودارون الذي يطيل فترة العصيان الفعالة دون تغيير القطبية الغشائية أو معدل زوال الاستقطاب .

وتطول كذلك الفترة اللازمة لعودة الاستثارة مما يؤدي بالتالي إلى منع اضطراب النظم .




7 ـ حاصرات مستقبلات بيتا:
تؤلف إحدى المجموعات الدوائية المستخدمة في علاج اضطراب نظم القلب وقد تبين أن بعضها ينقص معدل الوفيات إذا أعطي سريعاً بعد حدوث احتشاء العضلة القلبية .

تؤلف حاصرات مستقبلات بيتا الزمرة الثانية من مضادات اضطراب النظم.

وتقوم بحصر الفعالية الودية التي تحرض فعالية البؤر الهاجرة وتنشر النظم الداخل مجدداً بخاصة عندما تصبح العضلة القلبية حساسة بفعل الإقفار ، كما هو الحال في احتشاء العضلة القلبية اللاحق، يجب مراعاة الإيقاف التدريجي لأدوية هذه الزمرة.




أدوية الصرع



أدوية الصرع والتشنجات
1- البنزوديازبينات Benzodiazepines
2- الباربيتورات
3- الفينيتوئين Phenytoin
4- الكاربامازبين Carbamazepine




1- البنزوديازبينات Benzodiazepines :
ـ تمتلك البنزوديازبينات خواص مضادة للاختلاج ، وتعطى في حالات الصرع المستمر حقنا أو عن طريق المستقيم ، يستعمل Clonazepam في أنماط الصرع كافة .

ـ تمتلك الببنزوديازبينات تأثير نوعي على الـ GABA مصححة الخلل في الية عمل الـ GABA المركزية المسؤولة عن الاختلاج .





2- الباربيتورات :
ـ تشمل المركبات التالية : الفينوباربيتال والميتيل فينوباربيتون والاميلوباربيتون .

ـ وعلى الرغم من أنها تثبت الأغشية المستثارة الا أن الية تأثيرها غير واضحة ويعتقد أنها تسهل اليات عمل الـ GABA .




3- الفينيتوئين Phenytoin :
ـ يستخدم لعلاج النوب الرمعية المقوية وداء الصرع الكبير .

ـ يزيد الارتباط الغشائي للكالسيوم ، مسبباً زيادة ثبات الاغشية المستثارة ويخفض من امكانية دخول الكالسيوم الى النهايات العصبية وينقص بالتالي تحرر الناقل .





4- الكاربامازبين Carbamazepine :
ـ يستعمل لمعالجة النوبات الصرعية الجزئية والمعممة ، فيزيد ثبات الأغشية ضد التغيرات الكيميائية ، ونظرا لكونها تمت بصلة لمضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقة فان لها قدرة على تفعيل بعض أحاديات الأمين .




5- فالبروات الصوديوم :
ـ قد يؤثر عبر إعاقة استقلاب الـ GABA (غاما أمينو بوتيريك أسيد) وزيادة تركيزه في الجهاز العصبي المركزي .


ـ يمكن استخدامه لعلاج كل أنماط الصرع ، خاصة حالات الصرع البدئي المعمم عند البالغين وداء الصرع الصغير عند الأطفال .






أدوية الإقياء




مضادات الإقياء

1- مضادات الدوبامين :
2- مضادات الهستامين :
3- مضادات الفعل الكوليني :
4- مضادات السيروتونين - 3 (5HT3) :



1- مضادات الدوبامين :
ـ تشمل : الفينوتيازين ، الميتوكلوبراميد ، الدومبيريدون .

ـ تستخدم لمعالجة القياء والغثيان الناجمين عن مختلف الاسباب بما فيها التأثيرات السامة لبعض الأدوية ، وللوقاية قبل العمليات الجراحية .

ـ قد تتجاوب الاضطرابات الدهليزية للمعالجة بالفينوتيازينات رغم ازدياد خطر عدم التوازن خاصة لدى الكهول .





2- مضادات الهستامين :
ـ تفيد في علاج متلازمة منيير وغيرها من الاضطرابات التيهية ومن الممكن استعمالها لمنع دوار السفر شريطة ان يعطى الدواء قبل الرحلة .

ـ تسبب هذه المركبات النعاس ، لذا يجب تحذير المريض من خطر قيادة المركبات والآليات.

ـ وتتداخل هذه المركبات مع الكحول وغيره من مثبطات الجهاز العصبي المركزي .

ـ مثالها : الديمينهيدرينات .




3- مضادات الفعل الكوليني :
ـ تؤثرعلى مركز القياء الى جانب تاثيرها الموضعي المثبط للفعالية الهضمية الزائدة ، ويمكن استخدامها للسيطرة على دوار السفر .

ـ من آثارها الجانبية : جفاف الفم ، شلل العضلة الهدبية ، الوسن .



4- مضادات السيروتونين - 3 (5HT3) :
ـ تقوم بحجب منعكسات الغثيان والقياء الناتجة عن تنبيه مستقبلات السيروتونين في كل من الامعاء الدقيقة ومنطقة جذع الدماغ (CTZ) .



ـ مثالها : الاوندانسيترون ، وهو احد حاصرات السيروتونين -3 ، يتميز بانتقائية عالية وفعالية شديدة ، لايملك خصائص مضادة للدوبامين ولا يترافق بتأثيرات جانبية خارج هرمية .
يعطى بالحقن الوريدي البطيء او بالتسريب الوريدي ويتبع ذلك بمعالجة فموية .





مضادات الاكتئاب


مضادات الاكتئاب

1 ـ مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات (TCAD):
2 ـ الترازودون (Trazodone):
3 ـ مضادات الاكتئاب رباعية الحلقات:
4 ـ مثبطات إعادة قبط السيروتونين:
5 ـ الكاربامازيبين (Carbamazepine) :





1 ـ مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات (TCAD):ـ تعمل هذه المركبات على تثبيط إعادة قبط النواقل مثل النورأدرينالين والسيروتونين من قبل الأعصاب وتطيل بذلك مدة تأثيرها وهنا تحصل تغيرات ثانوية تتمثل بتناقص عدد مستقبلات بعض النواقل العصبية.




ـ لا تزال الآلية الكاملة لعمل هذه المركبات غامضة.

ـ يمكن أن تكون مضادات الاكتئاب ذات الخصائص المركنة ( مثل: Amitriptyline ، Doxepin Trimipramine) أكثر نفعاً للمرضى الذين يعانون من حالات شديدة من القلق والهياج.

ـ أما مضادات الاكتئاب ذات الخصائص المركنة أو المنبهة الضعيفة (مثل: Imipramine Clomipramine، Nortriptiline) فهي أكثر فائدة للمرضى الذين يعانون من الوسن.

ـ ويجب استخدام مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات بحذر في حالات الزرق ، احتباس البول ، تضيق البواب ، ضخامة الموثة لأنها ذات تأثير مضاد للكولين.

ـ يمكن التقليل من أعراض ذلك التأثير الجانبي السابق ببدء العلاج بجرعات منخفضة ثم رفعها تدريجياً.

ـ تتجلى الاستجابة الدوائية بجعل نوم المريض أفضل ، وتوقف تدهور وزنه في البداية ثم يتبعه تسارع في التفكير والكلام والفعالية (النشاط) ، وفي النهاية يرتفع المزاج (تتحسن الحالة النفسية) بيد أنه يمكن أن يستمر القلق.



ـ وتختلف مدة العلاج تبعاًُ للحاجة ومن المفضل أن تستمر لمدة أشهر لا أسابيع.

ـ لا يشفى بعض المرضى المصابين بالاكتئاب بشكل كامل بل يعانون من متلازمة مزمنة يمكن السيطرة عليها بمضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات (TCAD).

تشمل الاستطبابات الأخرى لمضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات: حالات الرهاب والوسواس القهري ، والتبول الليلي اللاإرادي عند الأطفال.




2 ـ الترازودون (Trazodone):
ـ تفيد خصائصه المركنة في علاج القلق المرافق للإكتئاب ويبدي تأثيراً مضاداً للسيروتونين وحاجباً لمستقبلات ألفا (2) كما أنه لا يمنع إعادة قبط النورأدرينالين لكنه قد يفعّل مسالكه، ولا تزال آلية تأثيره المضادة للاكتئاب غير محددة بدقة.



ـ وتعد خصائص الترازودون المركنة مفيدة في علاج القلق المصاحب للإكتئاب.

ـ ويلاحظ أن تأثيراته الجانبية المضادة للكولين أقل من تلك التي تحدثها مضادات الإكتئاب ثلاثية الحلقات ، بالإضافة إلى أنه أقل إحداثاً للاختلاجات أو السمية القلبية في حالات تجاوز الجرعة.




3 ـ مضادات الاكتئاب رباعية الحلقات:ـ يعمل Mianserin على تعزيز تحرر النورأدرينالين ويثبط قبط السيروتونين نسبياً ويحجب مستقبلاته .

ـ يملك الـ Mianserin تأثيراً مركناً بينما لا يملك الـ Maprotiline (رباعي حلقة آخر) هذا التأثير.



4 ـ مثبطات إعادة قبط السيروتونين:
ـ تثبط هذه المركبات إعادة قبط السيروتونين (5HT) رافعة تركيزه في المشابك العصبية.

ـ ويبدو أن تأثيرها خفيف أو معدوم على إعادة قبط بقية النواقل العصبية المركزية،
وبالتالي فهي معدومة التأثيرات الجانبية الكولينية أو النورأدرينالية (مثالها: Fluoxetine).



5 ـ الكاربامازيبين (Carbamazepine) :ـ مضاد للإختلاج ، يعالج الذهان الهوسي الاكتئابي غير المستجيب على الليثيوم والمرضى الذين يعانون من مزاج متعدد يتأرجح على مدار السنة.

ـ يؤثر الكاربامازينين بتثبيط انفراغ الشحنات الكهربائية في مستوى الجهاز الحوفي (الجسم الحوفي).





مضادات الذهان


مضادات الذهان 
مشتقات الفينوثيازين
ومشتقات البوتيروفينون


ـ تستخدم بشكل أساسي في حالات الفصام للسيطرة على الأعراض الحادة ومنع النكس وبشكل ثانوي لتحسين أعراض الفصام المزمن.

ـ كما تستعمل لمقاومة أعراض الهوس مثل فرط الحركية المنهك والشمق والثرثرة وتوهم العظمة، وكعلاج مساعد في تدبير المتلازمات العضوية (مثل الخرف والأذى الدماغي ).

ـ ويعزى تأثيرها إلى فعاليتها المركزية المضادة للدوبامين ويعد حجب هذا الناقل في مناطق الدماغ الأخرى مسؤولاً عن حدوث التأثيرات السلبية مثل ردود الفعل خارج الهرمية وفرط البرولاكتين.

ـ تتداخل مضادات الذهان وبدرجات متفاوتة مع العديد من المستقبلات العصبية الأخرى في الجهاز العصبي المركزي (CNS) مسببة العديد من التأثيرات السلبية المرافقة لاستعمالها.



وتشمل مضادات الذهان:
1 ـ مشتقات الفينوثيازين:
يمكن تقسيمها إلى ثلاث مجموعات:
أ‌- المركبات الأليفاتية: تتميز بتأثيرات مركنة واضحة، وتأثيرات خارج هرمية معتدلة، وتأثيرات معتدلة على الجهاز العصبي المستقل (الذاتي)



ب‌- مجموعة البيبريدين: تتميز بتأثيرات مركنة معتدلة، وتأثيرات خارج هرمية أقل من تأثيرات المجموعة الأولى، مع تأثيرات أشد على الجهاز العصبي المستقل.

ج- مجموعة البيبرازين: تتميز بتأثيرات مركنة محدودة، وتأثيرات خارج هرمية واضحة مع تأثيرات أقل على الجهاز العصبي المستقل (الذاتي).





2 ـ مضادات الذهان الأخرى:
مشتقات الدي فينيل بوتيل بيبريدين (مثالها:Fluspirrilene) ومشتقات البوتيروفينون (مثالها: HALOPERIDOL) والتي يشبه فعلها فعل مشتقات الفينوثيازين البيبرازينية.

كذلك هناك مجموعة البنزاميدات المستبدلة والتي قد تكون أقل تركيناً وإحداثاً لعسر الحركة الآجل ويعود هذا الأمر غالباً إلى أن الفعالية الحاصرة للدوبامين الخاصة بهذه الأدوية مختلفة قليلاً عن غيرها من مضادات الذهان.






Acebutolol أسيبيتولول

الاسم التجاريSectral capsules 100mg 200mg سيكترال


الاسم العلميAcebutolol hydrochloride أسيبيتولول






يستخدم هذا الدواء لعلاج جميع حالات ارتفاع ضغط الدم وفي حالات الذبحة الصدرية وفي حالات مشاكل نبضات القلب




خصائص حركية الدواء

هذا الدواء هو من مثبطات مستقبلات بيتا يعمل على المستقبل
beta-1 adrenergic receptors
وهو يقوم بتخفيض جهد القلب وخصوصا في حالات الاجهاد وبالتالي يخفض ضغط الدم
ينتج مادة فعالة تسمىdiacetolol
تعمل كمضاد لزيادة نبضات القلب
يبقى في الدم لمدة 7-10 ساعات


بعد تناول الدواء يتم إمتصاصه كاملا حنى لو تناولته مع الغذاء ليكون تركيز متوازن من الدواء في بلازما الدم خلال 2-4 ساعات
ويتم التخلص من الدواء خلال 8-10 ساعات



الجرعات

400 ملغم على شكل أقراص مع الفطور صباحا أو 200 ملغم مرتين يوميا

إذا لم يحقق نتائج خلال اسبوعين يمكن زيادة الجرعة ا 400 ملغم مرتين يوميا

إذا لم يحقق النتيجة يضاف له دواء آخر مثل الثيازايد مدرات البول او النيفيديبين
thiazide diuretic
calcium antagonist nifedipine



في حالات الذبحة الصدرية

400 ملغم مرة واحدة يوميا مع الفطورأو 200 ملغم مرتين يوميايمكن زيادتها ل 300 ملغم 3 مرات يوميا في الحالات الطارئة

في حالات
Cardiac Arrhythmias



200 ملغم في البداية ثم تتراواح بين 400 ملغم إلى 1200 ملغم يوميا


في المسنين
تخفض الجرعة لدى المسنين المصابين بمشاكل الكلى

في الاطفال لم تجرى دراسات على استخدامه للاطفال




محاذير للدواء
هذا الدواء لايستخدم في المرضى التاليين

الصدمة القلبية
المرضى مع ضغط يساوي100/60 mmHgأو أقل


المرضى المصابين ب مشاكل فلبية
مرضى دوار البحر
البردي كارديا


في حالات مشاكل الكلى نتجنب اعطاء جرعات عالية
ولا نعطي الا جرعة واحدة يوميا

المرضى الذين يعانون مشاكل تنفسية وضيق في التنفس

مرضى الصدفية

لا توقف الدواء فجأة لانه يجب وقفه بتدرج وتقليل للجرعات أخبر طبيبك عن أعراض الانسحاب من الدواءوخصوصا مرضى نقص التروية القلبية
في حالات الخضوع لعمليات جراحية يوقف الدواء قبل 24 ساعة من العملية








التفاعلات الدوائية

Verapamil

Diltiazem.


Class I anti-arrhythmic drugs (such as disopyramide) and amiodarone

مرضى السكري الذين يستعملون الانسولين وخافضات السكري يجب تخفيض جرعتها عن استعمال هذا الدواء


clonidine

sympathomimetic and xanthine bronchodilators.

digoxin


tricyclic antidepressants, barbiturates and phenothiazines


monoamine oxidase inhibitors

using anaesthetic agents causing myocardial depression such as ether, cyclopropane and trichlorethylene.




الحمل و الرضاعة
لايعطى للحامل في الشهور الاولى ولا في نهاية الحمل قد يسبب الإجهاض المبكر ولكن الطبيب يقدر المخاطر حسب كل حالة


لايسبب تشوهات على الجنين

هذا الدواء يفرز في حليب الام لايستعمل اثناء الرضاعة


الأعراض الجانبية

الدوار والتعب لذا يرجى الحذر اثناء القيادة وتشغيل الالات
زيادة نبضات القلب وتوقف القلب انخفاض ضغط الدم
الغثيان والقيء الاسهال
البرودة الاضطراب الدوار اضطراب الرؤيا الصداع ضيق التنفس الاحلام المزعجة الهلوسة الاكتئاب نقص الرغبة الجنسية
جفاف العين واحمرار الجلد



في حالات الاعراض الشديدة أو فرط الجرعة يعطى المريض 1 ملغم من الاتروبين فورا اذا لم تكفي يعطى حقنة وريدية من الايسوبرينالين
isoprenaline (5mcg per minute

vasopressorsيمكن اعطاء

diazepam, phenytoin, lidocaine, digoxin and bronchodilators

حسب حالة المريض

يمكن ازالته من الدم بعملية غسيل الكلى





إذا فوت جرعة تناولها عند تذكرها ولكن لا تتناول جرعتين معا

يخزن الدواء بدرجة حرارة أقل من 25 درجة مئوية بعيدا عن الضوء و في مكان جاف بعيدا عن الاطفال




أقسام المدونة

أدوية إرتفاع الضغط أدوية إرتفاع الكوليسترول أدوية الأجهاظ أدوية الأرق أدوية الإسهال أدوية الإقياء أدوية الإكتئاب أدوية الأكزيما الجلدية أدوية الأمراض الجلدية أدوية الإمساك أدوية الأنيميا أدوية الأوديما أدوية الإيدز أدوية البنكرياس أدوية البواسير أدوية التبول اللارادي أدوية التخدير الموضعي أدوية التخديرالعام أدوية التوتر أدوية الجلوكوما أدوية الدوار أدوية الدورة الدموية أدوية الذبحة الصدرية أدوية الذهان والفصام أدوية الربو والتحسس أدوية الروماتيزم و المفاصل أدوية ألزهايمر أدوية السرطان أدوية السعال و البرد أدوية السكري أدوية السل أدوية الشقيقة أدوية الصدفية أدوية الصرع أدوية الصلع أدوية الضعف الجنسي أدوية الطفيليات أدوية العقم و الخصوبة أدوية الغازات أدوية الغدة الدرقية أدوية الفايروسات أدوية الفطريات أدوية القرحة والحموضة أدوية القلب أدوية القلق أدوية القمل أدوية القولون أدوية الكلى أدوية اللوكيميا أدوية المسالك البولية أدوية المغص أدوية الملاريا أدوية النزف أدوية النزيف الرحمي أدوية النقرس أدوية الولادة أدوية انقاص الوزن أدوية انقطاع الطمث أدوية باركنسون أدوية تضخم البروستات أدوية حب الشباب أدوية فرط النشاط أدوية مرض ويلسون أدوية هشاشة العظام أسئلة شائعة إسعافات أولية إضطراب نظم القلب الأخبار الدوائية الأدوية في فترة الحمل الإضطراب ثنائي القطب الاقلاع عن التدخين التصلب المتعدد التلقيح و التطعيم الدواء في الغذاء الستيرويدات القشرية المضادات الحيوية المنتجات الطبيعية الهرمونات الذكرية أملاح وفيتامينات تاريخ الصيدلة تجميلxتجميل تعاريف صيدلانية سرطان الثدي طاردات الديدان غسولات الفم فحوصات مخبرية قطرات الأذن قطرات الأنف قطرات العيون مثبطات جهاز المناعة محاليل مرخيات العضلات مسكنات الألم مسكنات الألم الأفيونية مشاكل بطانة الرحم مضادات الالتهاب مضادات التجلط مضادات الهستامين الغير مسكنة مضادات الهستامين المسكنة مطهرات معلومات صحية موانع الحمل موسعات القصبات الهوائية هرمونات

مشاركة مميزة

الهرمونات الجنسية