nicergoline




الإسم العلمي nicergoline

الإسم التجاري SERGOLIN,Sermion

دواء نيسيرجولين


دواء سيرجولين

دواء سيرميون




هو أحد مشتقات الإرجوت و له تأثير منشط للأوعية الدموية.




: آلية العمل



- على المستوى الدماغي، بخفض مقاومة الأوعية و زيادة التدفق الشرياني و إستهلاك الأكسجين و الجلوكوز

- على مستوى الأوعية الرئوية، بخفض مقاومة الأوعية

- على الدورة الدموية في الأطراف، بزيادة تدفق الدم

و بشكل عام، لا يتأثر الضغط الشرياني الجهازي بجرعة سيرجولين العلاجية






: دواعي الاستعمال




- أعراض التدهور الذهني المرتبط بقصور دماغي وعائي (تصلب أوعية الدماغ، تجلّط دماغي و إنسداد، فاقة دماغية مؤقتة)

- قصور الأوعية المحيطية ( الأمراض الوعائية للأطراف، مرض الرينولد و أمراض أخرى نتيجة تغير التدفق المحيطي)

الشقيقة

- يستعمل كعامل مساعد في علاج ارتفاع الضغط الشرياني





الجرعة و طريقة الاستعمال




جرعة الكبار الإعتيادية: 5-10 ملغم ثلاث مرات يومياً على فترات منتظمة.

لزيادة الإمتصاص، يجب أخذ الدواء بين الوجبات.




: محاذير الاستعمال



- قد يزيد نسر ﭽ ولين من فعل الأدوية المضادة لإرتفاع ضغط الدم.

- الإستعمال خلال فترة الحمل غير منصوح به.




: الأعراض الجانبية


الأعراض الجانبية نادرة مثل
إضطراب معدي خفيف و أعراض أخرى نتيجة لتأثير الدواء على الأوعية مثل، إحمرار الجلد، دوخة، كسل و أرق





: الحفظ
يحفظ بين 15-30 درجة مئوية



الأشكال الصيدلانية

أقراص : كل قرص مغلف يحتوي على نسر ﭽ ولين 5 ملغم.

أقراص : كل قرص مغلف يحتوي على نسر ﭽ ولين 10 ملغم.





إن هذا دواء
الدواء مستحضر يؤثر على صحتك واستهلاكه خلافا للتعليمات يعرضك للخطر.
إتبع بدقة وصفة الطبيب وطريقة الإستعمال المنصوص عليها وتعليمات الصيدلاني الذى صرفها لك.
إن الطبيب والصيدلاني هما الخبيران بالدواء وبنفعه وضرره.
لاتقطع مدة العلاج المحددة لك من تلقاء نفسك.
لا تكرر صرف الدواء بدون وصفة طبية.
إحفظ الدواء بعيدا عن متناول الاطفال.


Diltiazem



الإسم العلمي Diltiazem
الإسم التجاري CORZEM,Cardizem CD, Cardizem LA, Cartia XT, Dilacor XR, Diltia XT, Tiazac,Adizem XL,SR,Angitil XL,SR,Calcicard CR,Dilcardia SR,Dilzem XL,SR,Solzem,Tildiem,Zemtard,




أسماء تجارية أخرى

DILTIAZEM CAPS 300 MG (AS HCL) (MONO-TILDIEM

DILTIAZEM TABS 90 MG (AS HCL) (BI-TILDIEM®, DILZACARD®, DILZEM


(ديلتيازيم هايدروكلورايد) هو أحد مثبطات قنوات الكالسيوم حيث يقلل تدفق الكالسيوم إلى خلايا عضلة القلب، خلايا العضلات الملساء ومراكز الاستثارة، وهكذا ينتج إنخفاض في تركيز الكالسيوم داخل هذه الخلايا. وهذا يؤدي إلى قلة إنقباضية عضلة القلب والنقل العصبي عبرها، وبالتالي يقلل من إحتياج عضلة القلب للأوكسجين.
كما يعمل على توسيع الأوعية الدموية وتقليل المقاومة المحيطية لتدفق الدم، وبذلك فإنه قد يؤدي إلى زيادة تدفق الدم عبر الشريان التاجي إلى عضلة القلب مما يقلل العبء على القلب.



يتم إمتصاص ديلتيازيم بشكل جيد من القناة الهضمية، لكنه يتعرض بشكل كبير إلى تأثير المرور الأول الإستقلابي في الكبد، ليعطي توافر حيوي بنسبة حوالي 40 - 60 %. يصل عمر النصف للطرح إلى 4 - 6 ساعات.




دواعي الإستعمال:





العلاج طويل الأمد لقصور الدوة التاجية بالقلب:
الوقاية من نوبات القصور التاجي المزمن أو الذبحة الصدرية، الذبحة المصاحبة للتشنج الوعائي (ذبحة برينزميتال)، الذبحة الصدرية في مرحلة ما بعد إحتشاء عضلة القلب.







الجرعات وطريقة الاستعمال :

الجرعة اليومية للبالغين هي قرص واحد (60 ملغم) 3 مرات يومياً، تؤخذ كاملة مع القليل من السوائل، إلا إذا وصف بطريقة أخرى.
عند الضرورة، يمكن زيادة الجرعة إلى قرصين (120 ملغم) 3 مرات يومياً.




موانع الإستعمال:




يمنع إستعمال ديلتيازيم في المرضى الذين يعانون من:

فرط الحساسية لمادة ديلتيازيم هايدروكلورايد.

الصدمة القلبية.

إحتشاء عضلة القلب الحديث والمضاعف.

القصور القلبي غير المعوض.

متلازمة مرض الجيب - الأذيني.

تعطل التوصيل العصبي (الدرجة الثانية أو الثالثة من الإنسداد الأذيني البطيني، بإستثناء المرضى ذوي جهاز ناظم القلب الصناعي).
بطء شديد في ضربات القلب (معدل ضربات القلب أقل من 55 ضربة/ دقيقة).





محاذير الاستعمال :



يجب توخي الحذر عند إستعمال ديلتيازيم لمعالجة المرضى الذين يعانون من إضطرابات طفيفة في التوصيل العصبي (إنسداد أذيني بطيني من الدرجة الأولى) أو إنخفاض ضغط الدم (ضغط الدم الإنقباضي أقل من 90 ملم زئبقي).


ليس بالإمكان تفادي حدوث تسارع التواتر البطيني (تسارع القلب البطيني) عند المعالجة بديلتيازم في حالة وجود متلازمة وولف باركنسون وايت مع رجفان أذيني لييفي متزامن.
قد يحدث تأثيراً سلبياً على إمكانية قيادة وتشغيل الآلات عند تناول ديلتيازم بالطريقة الموصى بها الا أن الإستجابة قد تختلف ما بين الأفراد. عادة ما يحدث هذا التأثير في بداية العلاج، تغير نوع العلاج أو عند التناول المتزامن للكحول.
لم تثبت بعد سلامة وفاعلية ديلتيازيم عند الأطفال.





ملاحظات المريض :




عند المعالجة طويلة الأمد بجرعات عالية ومفعول علاجي مستمر، فإنه ينصح بتقييم الجرعة اليومية كل 2 - 3 أشهر مع إمكانية تخفيضها بشكل آمن.


يمكن إستعمال ديلتيازم بشكل متزامن مع نتروجليسرين أو النيترات طويلة المفعول حيث أنه لم تظهر أية تفاعلات سلبية جراء ذلك. أظهرت الأبحاث مفعولاً اضافياً بواسطة الإستعمال المتزامن لديلتيازم مع النيترات.


في حالات عديدة تم إستعمال ديلتيازم بشكل متزامن مع مضادات التخثر، مدرات البول، أدوية السكري الفموية وأدوية النقرس أو خافضات الدهون. ولم يظهر أي عدم توافق بين ديلتيازم وأي من هذه الأدوية.





الحمل والإرضاع:



فئة الحمل ج
يجب عدم إستعمال ديلتيازيم من قبل المرأة الحامل أو المرضع.
النساء المعرضات للحمل، يجب التأكد من عدم وجود حمل قبل بدء المعالجة بديلتيازيم.
الرضاعة:
المعروف عن ديليتازم أنه يظهر في حليب الأم ولكن لا يوجد خبرة كافية عن تأثيره على الرضيع، لذلك يفضل فطم الرضيع عند ضرورة معالجة الأم بإستعمال ديلتيازم.






التداخلات الدوائية:



من الممكن أن يؤدي إستعمال ديلتيازم المتزامن مع أدوية أخرى خافضة لضغط الدم إلى تأثير إضافي، مما قد يتطلب ذلك تعديل الجرعة.


لديلتيازم مفعول مثبط على التوصيل القلبي وخاصة التوصيل الأذيني البطيني؛ لذا قد يؤدي الإستعمال المتزامن لديلتيازم مع الأدوية المثبطة لوظيفة القلب (مثبطات القلب) و/أو التوصيل القلبي (التوصيل الأذيني البطيني) مثل مثبطات مستقبلات بيتا، الأدوية المضادة لعدم إنتظام ضربات القلب وجليكوسيدات القلب إلى تقوية المفعول (درجة أعلى من الإنسداد الأذيني البطيني، تناقص معدل ضربات القلب، نقص ملحوظ في ضغط الدم، إمكانية حدوث قصور قلبي)؛ لذا فمن الضروري الإنتباه إلى هذا التأثير الإضافي وخاصة عند إستعمال مثبطات مستقبلات بيتا بالزرق الوريدي.


قد يحدث إرتفاع في مستوى كاربامازيبين، سايكلوسبورين أو ديجوكسين في البلازما عند تناول ديلتيازم بشكل متزامن، ولكن إرتفاع مستوى ديجوكسين في البلازما يبقى بدون أهمية سريرية. أما في حالات العلاج طويل الأمد بسايكلوسبورين، فلا يجوز تعديل الجرعة أو التوقف عن تناول ديلتيازم الإ بعد إستشارة الطبيب.




الأعراض الجانبية:




قد يظهر أثناء المعالجة بديلتيازم غثيان، تعب، دوار، صداع وحكة مع أو بدون طفح جلدي، وفي الجرعات العالية قد يحدث وذمة في الكاحل أو الساق.


في حالات نادرة جداً تمت ملاحظة إزدياد في إنزيمات المصل مثل SGOT, SGPT, Gamma-GT و LDH؛ لذا ينصح بمراقبة دقيقة للمرضى المصابين بقصور في وظيفة الكبد أثناء المعالجة بديلتيازم.


قد ينتج في حالات منفردة، خاصة عند تناول جرعات عالية و/أو مع ضرر القلب السابق المتماثل، تناقص في معدل ضربات القلب، إضطراب في التوصيل القلبي (إنسداد أذيني بطيني) أو نقص ملحوظ في ضغط الدم (هبوط حاد في ضغط الدم).


عند الإستعمال طويل الأمد قد يظهر بشكل نادر جداً، تغير في اللثة (إستنساج اللثة المرضي)؛ لذا يجب الإهتمام بصحة ونظافة الفم.

لوحظ في حالات منفردة حدوث تفاعلات فرط الحساسية في الجلد ( ومنها الحمامي المتشكلة)، ولكن لم تثبت حتى الأن أية علاقة سببية لظهورها عند إستعمال ديلتيازم.





فرط الجرعة :


يوصى بوضع المرضى المحتمل إصابتهم بفرط الجرعة تحت المراقبة في وحدة العناية بالقلب لوجود الوسائل اللازمة لمعالجة إنخفاض ضغط الدم وإضرابات التوصيل القلبي محتملة الحدوث.
معظم المرضى الذين يعانون من فرط جرعة بديلتيازيم يصابون بإنخفاض ضغط الدم خلال 8 ساعات من تناول الجرعة. مع إحتمال حدوث إنخفاض ضربات القلب والإنسداد الأذيني البطيني (من الدرجة الأولى إلى الثالثة) وأيضا قد يؤدي ذلك إلى توقف القلب.


من المضاعفات الأخرى إرتفاع في سكر الدم. عمر النصف للطرح لديلتيازيم بعد فرط الجرعة يقدر بحوالي 5.5 – 10.2 ساعة. يجب إجراء غسل للمعدة وإعطاء الفحم المنشط لتقليل إمتصاص ديلتيازيم للمرضى الذين يحضرون في بداية حدوث فرط الجرعة.

يجب تعديل إنخفاض ضغط الدم بإستعمال موسعات حجم الدم، الزرق الوردي لكالسيوم جلوكونات، أدوية عضلية المفعول (دوبامين، دوبيوتامين، أيزوبرينالين)، إنخفاض ضربات القلب العرضي والإنسداد الأذيني البطيني من الدرجات العليا يمكن أن تستجيب لأتروبين.




ظروف الحفظ :
يحفظ بين 15-30م، بعيداً عن الضوء والرطوبة.




إن هذا دواء

الدواء مستحضر يؤثر على صحتك واستهلاكه خلافا للتعليمات يعرضك للخطر.
إتبع بدقة وصفة الطبيب وطريقة الإستعمال المنصوص عليها وتعليمات الصيدلاني الذى صرفها لك.
إن الطبيب والصيدلاني هما الخبيران بالدواء وبنفعه وضرره.
لاتقطع مدة العلاج المحددة لك من تلقاء نفسك.
لا تكرر صرف الدواء بدون وصفة طبية.
إحفظ الدواء بعيدا عن متناول الاطفال.



Pravastatin Sodium


Valsartan



الإسم العلمي Valsartan

الإسم التجاري ANGINET,Diovan

دواء ديوفان


دواء أنجينت

دواء فالسارتان


(فالسارتان) هو مثبط فعال وقوي، خاص بمستقبل أنجيوتنسين النوع الثاني، يعطى عن طريق الفم.
يعمل بشكل إنتقائي على المستقبل الفرعي AT1 الذي يعتبر أنه المسوؤل عن الآثار المعروفة لأنجيوتنسين النوع الثاني (يمتلك آثار فيسيولوجية مختلفة تتضمن إرتباطات مباشرة أو غير مباشرة في التحكم في ضغط الدم. كقابض فعال للأوعية الدموية، فإن أنجيوتنسين النوع الثاني يمارس تأثير مباشر قابض للأوعية. بالإضافة إلى ذلك فإنه يحفز الإحتفاظ بالصوديوم ويحفز إفراز الألديستيرون).

إن إعطاءه للمرضى الذين يعانون من إرتفاع ضغط الدم سينتج عنه إنخفاض في ضغط الدم بدون التأثير على معدل النبض.



إن ظهور التأثير الخافض لضغط الدم سيظهر خلال ساعتين من تناول جرعة فموية مفردة من فالسارتان في معظم المرضى، بينما يحدث الإنخفاض الأقصى لضغط الدم خلال 4 – 6 ساعات. إن التأثير الخافض لضغط الدم يستمر لمدة 24 ساعة من تناول الجرعة. نتيجة للجرعات المتكررة، إن الإنخفاض الأعلى في ضغط الدم، بغض النظر عن الجرعة، يحدث في العادة خلال 2 – 4 أسابيع ويستمر خلال فترة العلاج طويلة الآمد. يمكن الحصول على إنخفاض إضافي ملحوظ في ضغط الدم في حالة العلاج المشترك مع هايدروكلوروثيازيد.

إن الإنقطاع المفاجئ لفالسارتان غير مصحوب بعودة الإرتفاع في ضغط الدم أو أحداث إكلينيكية جانبية أخرى.

يتم إمتصاص فالسارتان بعد تناول الجرعة الفموية بشكل سريع على الرغم من أن الكمية الممتصة تختلف بشكل كبير. إن متوسط التوافر الحيوي المطلق لفالسارتان هو
23%


إن فالسارتان يرتبط بقوة ببروتينات المصل (94 – 97%)، وخاصة بالبومين المصل.
إن حجم التوزيع في مرحلة الثبات قليل (حوالي 17 لتر). إن عملية التصفية من البلازما هي عملية بطيئة نسبياً
حوالي 2 لتر/ساعة عندما نقارنها بكمية تدفق الدم من خلال الكبد (حوالي 30 لتر/ساعة).
تطرح 70% من الجرعة الممتصة من فالسارتان عن طريق البراز و30% تطرح عن طريق البول، على شكل مركبات غير متحولة في العادة.





دواعي الإستعمال:




─ علاج إرتفاع ضغط الدم.

─ علاج قصور القلب (NYHA الدرجة الثانية - الرابعة)
في المرضى الذين يتلقون العلاج المعتاد مثل مدرات البول، ديجيتاليس وأي من مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين أو مثبطات مستقبلات بيتا ولكن ليس بالإثنين معاً؛ إن وجود كل هذه الطرق العلاجية غير ضروري.

يحسن من نسبة إنتشار المرض في هؤلاء المرضى، إبتداء من خلال تقليل فترة المكوث في المستشفى. يقلل من تقدم أعراض القصور القلبي، ويحسن من الدرجة الوظيفية ، نسبة القذف وأعراض وعلامات القصور القلبي ويحسن من جودة الحياة بالمقارنة مع الدواء الكاذب.





الجرعات وطريقة الإستعمال:






يمكن تناوله مع أو بدون الطعام.

إرتفاع ضغط الدم: إن الجرعة الموصى بها هي 80 ملغم تؤخذ مرة واحدة يومياً، بغض النظر عن العرق، العمر أو الجنس. في المرضى الذين يعانون من عدم ضبط في ضغط الدم بصورة مناسبة، يمكن زيادة الجرعة إلى 160 ملغم، أو إضافة مدر للبول.

لا يطلب تعديل الجرعة للمرضى الذين يعانون من ضعف في الكلى أو ضعف في الكبد لأسباب غير صفراوية بدون ركود الصفراء. يمكن إعطاءه أيضاً مع أدوية أخرى خافضة لضغط الدم.

قصور القلب: تبلغ الجرعة الإبتدائية الموصى بها 40 ملغم مرتين يومياً. تزداد بمعايرة الجرعة لتصل إلى جرعة قصوى مقدارها 80 ملغم أو 160 ملغم مرتين يومياً وذلك حسب إحتمال المريض. يجب الأخذ بعين الإعتبار تقليل جرعة مدر البول والتي تعطى بالتزامن. إن الجرعة القصوى اليومية التي أعطيت في التجارب الإكلينيكية هي 320 ملغم وقد أعطيت على جرعات مقسمة.

يجب، عادة، أن يتضمن تقييم المرضى الذين يعانون من قصور قلبي تقييم لوظيفة الكلى.







موانع الإستعمال:


─ فرط التحسس لأي من مكونات هذا المستحضر.

─ الحمل.





محاذير الإستعمال:



المرضى الذين يعانون من نقص في الصوديوم و/أو حجم السوائل: قد يحدث، في حالات نادرة، في المرضى الذين يعانون من نقص شديد في الصوديوم و/أو حجم السوائل، مثل الذين يتناولون جرعات عالية من مدرات البول، أعراض إنخفاض ضغط الدم بعد بداية العلاج بفالسارتان. يجب تعديل نقص الصوديوم و/أو حجم السوائل قبل بداية العلاج بإستعمال فالسارتان، وذلك بتقليل جرعة مدر البول مثلاً.

إذا حدث إنخفاض ضغط الدم، يجب وضع المريض في حالة الإستلقاء، وإذا كان ضرورياً، إعطاء محلول ملحي عياري بالتسريب الوريدي. يمكن الإستمرار بالعلاج بعد إستقرار ضغط الدم.

تضيق الشريان الكلوي: بما أن الأدوية الأخرى التي تؤثر على نظام الرنين-أنجيوتينسين-الألديستيرون قد تزيد من مستوى اليوريا في الدم والكرياتينين في المصل في المرضى الذين يعانون من تضيق الشريان الكلوي الثنائي أو الأحادي؛ لذا يوصى بالمراقبة عند العلاج بإستعمال فالسارتان كإجراء إحتياطي.





محاذير خاصة


كبار السن: تمت ملاحظة تعرض جهازي أكبر، إلى حد ما، في بعض كبار السن عنه في الأصغر سناً، على الرغم من ذلك، فإن هذه الملاحظات ليس لها أي تأثيرات إكلينيكية ذات أهمية.



الأطفال: لم يثبت بعد مدى آمان وفاعلية إستعمال فالسارتان في الأطفال.



ضعف في وظائف الكلى: لا يطلب تعديل الجرعة في المرضى الذين يعانون من ضعف في وظائف الكلى (التصفية الكلوية تشكل 30% فقط من تصفية البلازما الكّلية). لا يوجد معلومات متوفرة في الحالات الشديدة (تصفية الكرياتينين أقل من 10 مل/دقيقة)؛ لذا يوصى بإتخاذ الحيطة والحذر . لم يتم إجراء دراسات على المرضى الذين يخضعون لعمل ديلزة. ومع ذلك فإن فالسارتان يرتبط بقوة ببروتينات البلازما وبعيد الإحتمال أن يزال بواسطة الديلزة.




ضعف الكبد: من غير الضروري تعديل الجرعة في المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي لأسباب غير صفراوية بدون ركود الصفراء (لا يخضع فالسارتان للأيض بشكل كبير). تم ملاحظة زيادة في
AUC
الخاصة بفالسارتان بنسبة الضعف في المرضى الذين يعانون من تشمع صفراوي أو إنسداد صفراوي. يطرح فالسارتان غالباً بشكل غير متحول في الصفراء. أظهر المرضى الذين يعانون من أمراض صفراوية إنسدادية إنخفاض في تصفية فالسارتان؛ يجب ممارسة الحذر بصورة خاصة في هؤلاء المرضى عند تناول فالسارتان.



قصور القلب: يجب إتخاذ الحيطة والحذر عند بداية العلاج بإستعمال فالسارتان في المرضى الذين يعانون من قصور قلبي.



إن المرضى الذين يعانون من قصور قلبي شديد والذين تعتمد الوظيفة الكلوية لديهم على فاعلية نظام الرنين-أنجيوتينسين-الألديستيرون، فإن العلاج بإستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين ومثبطات مستقبلات أنجيوتينسين كانت مرتبطة بقلة البول و/أو تفاقم تنترج الدم، ونادراً، قصور كلوي حاد و/أو الموت. يجب أن يتضمن، دائماً، تقييم المرضى الذين يعانون من قصور قلبي تقييم لوظيفة الكلى.



لا يوصى بإستعمال فالسارتان في المرضى الذين يعانون من قصور قلبي، والذين يتلقون العلاج الثلاثي المشترك (مثبط الإنزيم المحول لأنجيوتنسين، مثبط لمستقبلات بيتا ومثبط لمستقبلات أنجيوتينسين النوع الثاني).

التأثيرات على القدرة على القيادة وإستعمال الآلات: كما هي الحال في خافضات ضغط الدم الأخرى، فإنه ينصح بإتخاذ الحيطة والحذر عند القيادة وتشغيل الآلات.







الحمل والإرضاع:



فئة الحمل ج/د (الثلثين الثاني والثالث)

الحمل: بسبب آلية عمل مثبطات مستقبلات أنجيوتينسين النوع الثاني، فإنه لا يمكن إستبعاد الأخطار على الجنين. تم تسجيل حدوث أذى ووفاة في الجنين في مرحلة التطورعند تعرضه لـمثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين والتي تعطى للمرأة الحامل خلال الثلث الثاني والثلث الثالث من فترة الحمل. كما هي الحال مع أية من الأدوية التي تعمل بشكل مباشر على نظام الرنين-أنجيوتينسين-الألديستيرون يجب عدم إستعمال فالسارتان خلال فترة الحمل. يجب الإنقطاع عن تناول فالسارتان في أقرب فرصة ممكنة عند حدوث الحمل خلال فترة العلاج بفالسارتان.

الرضاعة: من غير المعروف إذا ما كان فالسارتان يطرح في حليب الإنسان. تم طرح فالسارتان في الحليب الفئران المرضعة. لذا لا ينصح بإستعمال فالسارتان في الأمهات المرضعات.








التداخلات الدوائية:


- لم يعثر على تداخلات دوائية ذات دلالات إكلينيكية. الأدوية التي تمت دراستها في التجارب الإكلينيكية تتضمن: سيميتيدين، وارفارين، فيورسيمايد، ديجوكسين، أتينولول، إندوميثاسين، هايدروكلوروثيازيد، أملوديبين وجليبنكلامايد.



- بما أن فالسارتان لا يتم أيضه بكمية ذات أهمية، فإن التداخلات الدوائية ذات الصلة الإكلينيكية والتي تكون على شكل تحفيز أيضي أو تثبيط أيضي لنظام
سيتوكروم P450
غير متوقعة مع فالسارتان.



- على الرغم من أن فالسارتان يرتبط بشكل قوي ببروتينات البلازما، ولكن الدراسات الزجاجية لم تظهر أية تداخلات على هذا المستوى مع مجموعة من الجزيئات والتي هي أيضاً ترتبط بالبروتينات بشكل قوي مثل ديكلوفيناك، فيورسيمايد ووارفارين.



- إن الإستعمال المتزامن لمدرات البول الحافظة للبوتاسيوم (مثل سبايرونولاكتون، ترايمتيرين وأميلورايد)، المكملات التي تحتوي على البوتاسيوم أو البدائل الملحية التي تحتوي على البوتاسيوم، قد تسبب زيادة في البوتاسيوم في المصل وزيادة في كرياتينين المصل في المرضى الذين يعانون من قصور قلبي. إذا كان من الضروري إستعمال العلاج المتزامن فيوصى بإتخاذ الحيطة والحذر.





الأعراض الجانبية:



الأعراض الجانبية التي ظهرت بنسبة 1% أو أكثر في العلاج بإستعمال فالسارتان (بغض النظر عن الإرتباط السببي): صداع، دوار، إنتانات فيروسية، إنتانات في المجاري التنفسية العليا، سعال، إسهال، تعب، سيلان الأنف، إلتهاب الجيوب، ألم في الظهر، ألم في البطن، غثيان، إلتهاب البلعوم، ألم المفاصل.

أعراض جانبية أخرى بنسبة أقل من 1% تتضمن: وذمة، وهن، نعاس، طفح جلدي، نقصان الشبق، دوار.
من غير المعروف إذا ما كانت هذه الأعراض مرتبطة سببياً بالعلاج بإستعمال فالسارتان أم لا. المعلومات ما بعد التسويق أظهرت حالات نادرة من الوذمة الوعائية، الطفح الجلدي، حكة، والتفاعلات فرط الحساسية الأخرى والتي تتضمن داء المصل وإلتهاب الأوعية الدموية.
تم تسجيل حالات نادرة جداً من ضعف في وظائف الكلى.





نتائج مخبرية:




من غير الضروري مراقبة النتائج المخبرية بشكل خاص للمرضى الذين يعالجون بإستعمال فالسارتان.

قد يرتبط العلاج بإستعمال فالسارتان، في حالات نادرة، بنقصان في هيموغلوبين الدم ومكداس الدم.

تم ملاحظة نقصان في الكريات البيضاء المتعادلة في 1.9% من المرضى الذين عولجوا بإستعمال فالسارتان مقابل 1.6% من المرضى الذين عولجوا بإستعمال مثبط الإنزيم المحول لأنجيوتنسين.

في دراسات إكلينيكية مضبوطة للمرضى الذين يعانون من إرتفاع ضغط الدم، تم ملاحظة زيادة في كرياتينين المصل، البوتاسيوم والبيلوروبين الكلي بنسبة، على التوالي، 0.8%، 4.4% و6% عند المرضى الذين تم علاجهم بإستعمال فالسارتان مقابل 1.6%، 6.4% و12.9% في المرضى الين تم علاجهم بإستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين. تم تسجيل إرتفاعات عرضية في قيم وظائف الكبد في المرضى الذين تم علاجهم بإستعمال فالسارتان.






فرط الجرعة:


بالرغم من عدم وجود خبرة عن فرط الجرعة لفالسارتان، فإن العرض الرئيسي الذي يمكن توقعه هو إنخفاض ضغط الدم الواضح. إذا كان التناول قد حدث مؤخراً، فإنه يجب تحفيز القيء. وإلا، فإن العلاج المعتاد سيكون التسريب الوريدي لمحلول ملحي عياري.

من غير المتوقع التخلص من فالسارتان بواسطة الديلزة الدموية.






ظروف الحفظ:

يحفظ حتى30 م.




إن هذا دواء


الدواء مستحضر يؤثر على صحتك واستهلاكه خلافا للتعليمات يعرضك للخطر.
إتبع بدقة وصفة الطبيب وطريقة الإستعمال المنصوص عليها وتعليمات الصيدلاني الذى صرفها لك.
إن الطبيب والصيدلاني هما الخبيران بالدواء وبنفعه وضرره.
لاتقطع مدة العلاج المحددة لك من تلقاء نفسك.
لا تكرر صرف الدواء بدون وصفة طبية.
إحفظ الدواء بعيدا عن متناول الاطفال.


Fosinopril Sodium



الإسم العلمي (Fosinopril Sodium)

الإسم التجاري SINOTIC,Monopril,STARIL


دواء فوسينوبريل

دواء سينوتك

دواء مونوبريل

دواء ستاريل


(فوسينوبريل صوديوم) هو مثبط للإنزيم المحول لأنجيوتنسين ACE وله مفعول خافض لضغط الدم وموسع للشرايين.

فوسينوبريل هو دواء غير فعّال بذاته يتحلل الى مستقلبه الفعّال (فوسينوبريلات) بواسطة جدار الأمعاء والإنزيمات الإستيرية الكبدية. يتم إمتصاص 36% من فوسينوبريل بعد تناوله ويرتبط 95% من الدواء الموجود في الدورة الدموية ببروتينات البلازما.
يبلغ نصف عمر الطرح لفوسينوبريلات في الدم 12 ساعة. يطرح فوسينوبريل عن طريقين (خلال الكبد والكلى، 45% من مستقلبات فوسينوبريل تطرح في البول و50% تطرح في البراز).





دواعي الإستعمال:



يوصف لعلاج إرتفاع ضغط الدم الشرياني والقصور القلبي.





الجرعات وطريقة الاستعمال :



يمكن تناول أقراص قبل، أثناء أو بعد الطعام.

إرتفاع ضغط الدم: الجرعة اليومية اللازمة للحفاظ على إستقرار ضغط الدم هي 10 – 40 ملغم. ويحقق معظم المرضى سيطرة كافية بإستعمال 20 ملغم مرة واحدة يومياً.
تبلغ الجرعة الإبتدائية الموصى بها 10 ملغم مرة واحدة يومياً، سواء كان على شكل علاج أحادي أو بالإشتراك مع مدرات البول. يمكن تعديل الجرعة اليومية بعد ذلك وفقاً لإستجابة ضغط الدم لدى المريض.
في بعض المرضى الذين يتلقون جرعة يومية واحدة، قد يتناقص الأثر الخافض لضغط الدم قرب نهاية فترة الـ 24 ساعة، في هذه الحالة يجب على الطبيب أن يفكر في إعطاء الجرعة مرتين يومياً.

إذا لم تتم السيطرة على ضغط الدم بشكل مناسب بواسطة الدواء لوحده، يمكن إضافة أحد مدرات البول. قد يؤدي إستعماله بالتزامن مع أحد مكملات البوتاسيوم، أحد بدائل الملح المحتوية على البوتاسيوم أو أحد مدرات البول الحافظة للبوتاسيوم الى إرتفاع البوتاسيوم في الدم.
القصور القلبي: الجرعة الإبتدائية هي 10 ملغم مرة يومياً.

يجب أن يتم بدء العلاج تحت الإشراف الطبي، إذا كان تحمل المريض للجرعة الإبتدائية جيد، فيمكن زيادتها حتى 40 ملغم مرة واحدة يومياً، وذلك وفقاً للإستجابة السريرية. إذا حدث إنخفاض لضغط الدم بعد الجرعة الإبتدائية فإن هذا لا يلغي إمكانية زيادة الجرعة، ولكن من الواضح أنه يجب تقييمه بدقة ومعالجته






ملاحظات المرضى :

المرضى ذوي المخاطر العالية. إذا أمكن، يجب أن يبدء العلاج بإستعمال الجرعة الدنيا وذلك بعد تعويض أي إستنفاذ للملح و/أو الحجم، ووقف العلاج بمدرات البول لمدة 2 – 3 أيام. إذا لم يكن ذلك ممكناً، يتم البدء في العلاج بإستعمال نصف الجرعة الطبيعية.


يجب على المرضى الذين يعانون من إرتفاع ضغط الدم الخبيث أو القصور القلبي الشديد أن يدخلوا المستشفى عند بدء العلاج وأثناء تعديل الجرعة. عند بدء إستعمال فوسينوبريل وكلما تم إجراء تعديل على جرعة مثبط الإنزيم المحول للأنجيوتنسين و/أو مدرات البول، يجب ملاحظة المرضى المعرضين لإنخفاض شديد وحاد في ضغط الدم، ويفضل أن يتم ذلك في المستشفى، لمدة كافية على الأقل (3 – 6 ساعات) وذلك لتغظية ذروة تأثير فوسينوبريل الخافض لضغط الدم.


وينطبق ذلك أيضاً على الأشخاص الذين يعانون من مرض إفقاري في القلب أو الدماغ، بحيث قد يؤدي الإنخفاض الشديد في ضغط الدم إلى إحتشاء عضلة القلب أو الى حادث وعائي دماغي.



المرضى المسنين: لا يلزم تعديل الجرعات لأن مقاييس الحرائك الدوائية، الإستجابة الخافضة لضغط الدم وسلامة الدواء في المرضى المسنين لا تختلف عنها في المرضى الأصغر سناً. بالرغم من ذلك فأنه لا يمكن إستبعاد حدوث إستجابة أقوى في المرضى المسنين.



المرضى الذين يعانون من قصور كلوي أو كبدي: نظراً لأن فوسينوبريل له طريق ثنائي وتعويضي للطرح، فإنه لا يلزم عادةً تعديل الجرعة، ولكن إذا كان القصور الكلوي أو الكبدي شديداً، فإنه يوصى البدء بجرعة 10 ملغم ويتم تعديل الجرعة بعد ذلك، إذا لزم الأمر وفقاً لإستجابة المريض.



الإستعمال في الأطفال: يجب عدم إعطاء فوسينوبريل للأطفال لعدم توفر الإختبارات الكافية بشأن تأثيره عليهم.


مدة العلاج: وفقاً للوصفة الطبية.






موانع الإستعمال:




فرط الحساسية لأي من مكونات المستحضر أو المواد الأخرى وثيقة الإرتباط به من الناحية الكيميائية، وبالأخص مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين.
الوذمة الوعائية (الوراثية، ذاتية المنشأة أو المصاحبة للإستعمال المسبق لمثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين).
إنقطاع البول.
الحمل والرضاعة.
المرضى الأطفال.





محاذير الاستعمال :



الوذمة الوعائية: تم تسجيل حدوث وذمة وعائية في المرضى الذين يتلقون مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين، والتي تتضمن فوسينوبريل، وبالأخص بعد الإستعمال الإبتدائي، ولكن نادراً بعد الإستعمال المطول. هذه الحالات تتطلب التوقف الفوري عن العلاج وإستبدال مثبط الإنزيم المحول لأنجيوتنسين بدواء آخر خافض لضغط الدم. يمكن أن تصيب الوذمة الوعائية أطراف المريض، الشفتين، الأغشية المخاطية، اللسان، المزمار أو الحنجرة.



قد تؤدي الوذمة الوعائية التي تصيب اللسان، المزمار و/أو الحنجرة الى إنسداد في المجاري الهوائية (وقد تكون قاتلة) وتتطلب الإتخاذ الفوري لإجراءات الطوارىء التي تشمل إعطاء محلول أدرينالين 1000:1 (0.2 - 0.5 مل) بالحقن تحت الجلد.



عندما تصيب الوذمة الوعائية أماكن أخرى، يجب إيقاف الدواء فوراً ويتم إعطاء العلاج المناسب للمريض ووضعه تحت المراقبة الدقيقة لحين تحسن الحالة السريرية تماماً.



تفاعلات الحساسية: حدثت في الدراسات السريرية الحديثة، لدى بعض المرضى ممن يتلقون مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين، تفاعلات حساسية أثناء الديلزة الدموية التي تم إجراؤها بواسطة أغشية عالية الفيض أو فصل البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL بواسطة أعمدة كبريتات الدكستران. يجب أن يعالج هؤلاء المرضى بعناية خاصة، وبالأخص إذا كانوا قد أختبروا بالفعل تفاعلات مشابهة. يجب إستعمال أغشية مختلفة أو أدوية أخرى خافضة لضغط الدم.



إنخفاض ضغط الدم: كما هي الحال مع باقي مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين، قد يحدث رد فعل على شكل إنخفاض ملحوظ في ضغط الدم أثناء العلاج بإستعمال فوسينوبريل، خاصة عند تناول الجرعة الأولى. من النادر أن يحدث إنخفاض عرضي لضغط الدم في الحالات غير المعقدة من إرتفاع ضغط الدم، بينما هو أكثر قابلية للحدوث في المرضى الذين ينتمون الى فئات يعانون من مخاطر معينة مثل أولئك الذين لديهم استنفاذ للملح و/أو الحجم لأي سبب من الأسباب (مثلاً: العلاج المكثف لإدرار البول) وأولئك الذين تجرى لهم ديلزة كلوية. في هذه الحالات، يجب تعويض التوازن المائي-الإلكتروليتي قبل بدء العلاج. لقد وردت تقارير عن إنخفاض ضغط الدم كنتيجة لمثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين بصفة أساسية في المرضى الذين لديهم قصور قلبي شديد أو قصور كلوي شديد.




قد تؤدي مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين الى إنخفاض شديد لضغط الدم في مرضى القصور القلبي الشديد، سواء كانوا أم لم يكونوا يعانون أيضاً من القصور الكلوي، أحياناً تكون هذه الحالة مصحوبة بزيادة تنترج الدم وقلة البول، مما قد تؤدي الى قصور كلوي حاد ومهدد للحياة.


في هؤلاء المرضى يجب أن يتم العلاج تحت الإشراف الطبي الدقيق، يفضل في المستشفى، ويجب مراقبة المريض خلال أول أسبوعين وعندما تتم زيادة الجرعة. المرضى الذين لهم ضغط دم شرياني طبيعي أو منخفض والذين يتلقون علاجاً مكثفاً بمدرات البول أو الذين لديهم إنخفاض في صوديوم الدم، يجب على الطبيب أن يضع في إعتباره إمكانية وقف أو خفض جرعة مدرات البول. هذه المحاذير تنطبق أيضاً على الأشخاص الذين يعانون من إفقار قلبي أو مرض دماغي وعائي؛ في هؤلاء المرضى قد يؤدي الإنخفاض الشديد في ضغط الدم الى إحتشاء عضلة القلب أو الى حادث دماغي وعائي. إذا حدث إنخفاض لضغط الدم يوضع المريض في وضع الإستلقاء، ووجهه الى أعلى ويعطى محلول ملحي إذا لزم الأمر.



في مرضى القصور القلبي لا يكون إنخفاض الضغط الشرياني في حد ذاته سبباً كافياً لوقف العلاج. إن إنخفاض الضغط، غالباً ما يكون حدوثه مرغوباً في القصور القلبي، ويكون أشد عند بداية العلاج ويميل الأثر للإستقرار خلال الأسبوعين الأوليين والى الإختفاء بعد ذلك ( يعود الى القيم السابقة للعلاج) بدون أي إنخفاض في فاعلية العلاج.




إرتفاع ضغط الدم ذو المنشأ الوعائي الكلوي: المرضى الذين يعانون من إرتفاع في ضغط الدم ذو المنشأ الوعائي الكلوي، يؤدي إستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين الى زيادة خطر الإنخفاض الشديد لضغط الدم والقصور الكلوي. وقد يكون العلاج بمدرات البول من العوامل المساهمة. لدى هؤلاء المرضى يتم بدء العلاج بمثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين وتزاد الجرعات تحت الإشراف الطبي الدقيق، ويفضل في المستشفى. يجب إيقاف إستعمال مدرات البول ومراقبة وظائف الكلى خلال الأسابيع القليلة الأولى من العلاج.




قصور الوظيفة الكلوية: عند إستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين في المرضى الذين يعانون من قصور إحتقاني سابق بالقلب، إرتفاع في ضغط الدم الكلوي الوعائي (ضيق الشريان الكلوي في إحدى أو كلتا الكليتين) وإستنفاذ شديد في الحجم أو الملح، هم أكثر قابلية لحدوث علامات القصور الكلوي (زيادة الكرياتينين في المصل، وزيادة النيتروجين والبوتاسيوم في البول، إفراز البروتين في البول، تغيرات في حجم البول).

قد يحدث أيضاً إرتفاع طفيف في نيتروجين البول والكرياتينين في الدم في المرضى الذين يمتلكون وظيفة كلوية طبيعية، وبالأخص إذا كانوا يتلقون أيضاً مدرات البول.



هذه التطورات تكون أكثر تكراراً في الأشخاص الذين يعانون بشكل مسبق من ضعف في الوظيفة الكلوية. في مرضى القصور القلبي الشديد، قد تعتمد الوظيفة الكلوية على نظام الرنين-أنجيوتنسين-ألدوستيرون، في هؤلاء المرضى قد يؤدي إستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين الى إرتفاع تنترج الدم وقلة البول، الأمر الذي قد يتطور في حالات نادرة الى قصور كلوي حاد وأحياناً قاتل.





هذه الحالة لم تسجل أبداً عند إستعمال فوسينوبريل ولكنها قد تحدث؛ لذا يتوجب إيقاف العلاج بمدرات البول أو تقليل جرعات فوسينوبريل أو إيقافها.



قصور الوظيفة الكبدية: نظراً لأن فوسينوبريل يتحول جزئياً الى شكله النشط في الكبد، فإن عملية التحول قد تكون أبطأ في المرضى الذين يعانون من قصور شديد في الكبد، وبالتالي يجب مراقبة إستجابتهم للجرعة المحددة.




إن إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، في حالات نادرة، كان مصحوباً بمتلازمة بدأت بيرقان مصاحب لركود الصفراء وأمتدت الى نخر كبدي جسيم، وقد أدت الى الوفاة في بعض الأحيان، ولكن آلية هذه العملية غير معروفة. إذا حدث، في أي مريض يتلقى مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، يرقان أو زيادة ملحوظة في الإنزيمات الكبدية، يجب إيقاف الدواء وعلى الطبيب أن يضع المريض تحت الملاحظة المناسبة.



زيادة بوتاسيوم الدم: أثناء العلاج بمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، قد يرتفع خطر زيادة البوتاسيوم في الدم في الأحوال التالية: القصور الكلوي، القصور القلبي، مرض السكري، الإستعمال المتزامن لمدرات البول الحافظة للبوتاسيوم، مكملات البوتاسيوم و/أو بدائل الملح المحتوية على البوتاسيوم، إستعمال أدوية أخرى (مثل الهيبارين) التي تؤدي الى زيادة البوتاسيوم في المصل. يجب قياس البوتاسيوم بصفة منتظمة في المرضى الذين يعانون من مثل هذه الأحوال في الدم.



الجراحة/التخدير: أثناء الجراحة أو التخدير بمواد خافضة لضغط الدم، قد يؤدي إستعمال فوسينوبريل الى زيادة الإستجابة لإنخفاض ضغط الدم. إذا لم يكن من الممكن وقف إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، يجب مراقبة حجم الدم مراقبة دقيقية.




نقص خلايا الدم المتعادلة/قلة الكريات المحببة: في حالات نادرة، كان العلاج بأدوية أخرى من مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مصحوباً بقلة الكريات المحببة وخمود نخاعي، وبالأخص في المرضى الذين لديهم قصور كلوي و/أو إعتلال كولاجيني. لم تسجل على الإطلاق حدوث مثل هذه الحالة مع فوسينوبريل، الإ أنه يجب قياس عدد كريات الدم البيضاء بشكل دوري في المرضى الذين يعانون من قصور كلوي و/أو إعتلال كولاجيني.



الضيق الأورطي/إعتلال تضخمي في عضلة القلب: يجب توخي الحذر عند إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين في المرضى الذين يعانون من إنسداد في مخرج البطين الأيسر.




السعال: تم تسجيل حدوث سعال أثناء العلاج بمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، بما فيها فوسينوبريل. يختفي السعال، الذي يكون بصفة نمطية مستمراً وغير منتج للبلغم، عند إيقاف العلاج. يجب أن يوضع إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين في الإعتبار عند التشخيص التفريقي للسعال.



المرضى المسنين: لا يمكن إستبعاد حدوث إستجابة أقوى خافضة لضغط الدم في بعض المسنين. يوصى بقياس الوظيفة الكلوية ووضع المريض تحت الإشراف الطبي الدقيق عند بدء العلاج.








الحمل والإرضاع:



إن إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين التي تتضمن فوسينوبريل ممنوع في فترتي الحمل والإرضاع.
الحمل: لم يتم إجراء دراسات سريرية مضبوطة في الإنسان. تنفذ مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين عبر المشيمة، وقد يؤدي الى مرض ووفاة الجنين إذا تم تناولها أثناء الحمل.
الإرضاع: يمكن لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أن تفرز في حليب الأم ولم يتم التحقق من أثرها على الأطفال الرضع؛ لذا يجب توصية الأمهات المرضعات أن يتوقفن عن إرضاع أطفالهن أذا بدأن في إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.







التداخلات الدوائية :




1. مدرات البول: كما هي الحال مع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين الأخرى، فإن المرضى الذين سبق علاجهم بجرعات عالية من مدرات البول أو الذين يتبعون أنظمة غذائية خالية من الصوديوم أو تجرى لهم ديلزة، قد ينخفض لديهم ضغط الدم بشكل ملحوظ عند إستعمال فوسينوبريل، وهذا التفاعل يحدث عادة خلال الساعات الأولى بعد تناول الدواء.



مضادات الحموضة: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لأحد مضادات الحموضة الى إبطاء طفيف في إمتصاص فوسينوبريل من الأمعاء. بناء عليه، يجب تناول مضادات الحموضة بعد ساعتين من تناول فوسينوبريل.


البوتاسيوم ومدرات البول الحافظة للبوتاسيوم: قد يؤدي إستعمال فوسينوبريل الى تقليل فقدان البوتاسيوم الناتج عن إستعمال مدرات البول الثيازيدية. قد يؤدي إستعمال مدرات البول الحافظة للبوتاسيوم (سبيرونولاكتون، أميلورايد، تريامترين) أو أملاح البوتاسيوم الى زيادة مخاطر إرتفاع البوتاسيوم في الدم. بناء على ذلك، إذا لزم إستعمال هذه الأدوية، يجب توخي الحذر عند إستعمالها وقياس مستويات البوتاسيوم في الدم بشكل متكرر.




الليثيوم: تم تسجيل إرتفاع في مستويات الليثيوم في الدم وحدوث أعراض التسمم بالليثيوم في المرضى الذين يعالجون بشكل متزامن بمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين والليثيوم؛ لذا يجب توخي الحذر عند إعطاء الدوائين معاً ويجب قياس مستويات الليثيوم في الدم بشكل متكرر. قد يؤدي الإستعمال المتزامن لأحد مدرات البول الى زيادة سمية الليثيوم.



أدوية التخدير: قد تؤدي مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين الى زيادة المفعول الخافض لضغط الدم الذي تسببه بعض أدوية التخدير.



المخدرات/ مضادات الذهان: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مع المخدرات أو مضادات الذهان الى إنخفاض ضغط الدم القيامي.


الأدوية الخافضة لسكر الدم: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مع الأدوية الخافضة لسكر الدم (خافضات سكر الدم التي تؤخذ عن طريق الفم أو الإنسولين) الى زيادة الأثر الخافض لسكر الدم الذي تزاوله هذه الأدوية، مما يزيد من مخاطر تعرض المريض لنقص سكر الدم، وبالأخص خلال الأسابيع الأولى للعلاج
المتزامن وفي المرضى الذين يعانون من قصور في الوظيفة الكلوية.





مثبطات البروستاجلاندين: تم تسجيل حدوث تقليل من المفعول الخافض لضغط الدم الذي تزاوله مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين عند إستعمال إندوميثاسين المتزامن ولا سيما في الأشخاص الذين يعانون من إرتفاع في ضغط الدم بسبب إنخفاض مستوى الرنين. قد يكون لغيره من المركبات اللإستيرويدية المضادة للإلتهاب آثار مشابهة.



محاكيات الودي: هذه الأدوية قد تقلل المفعول الخافض لضغط الدم الذي تزاوله مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.



الألوبيورينول، الأدوية التي تسبب الخمود الخلوي، الأدوية الخافضة للمناعة، الكورتيكوستيرويدات الجهازية والبروكيناميد: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لهذه الأدوية مع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين الى زيادة خطر نقص كريات الدم البيضاء.




الكحول: يؤدي الى زيادة الأثر الخافض لضغط الدم الذي يزاوله فوسينوبريل.
التداخل مع الإختبارات المعملية: قد يتداخل فوسينوبريل مع قياس مستويات الديجوكسين في البلازما، مما قد يؤدي الى قراءات أقل من القيم الحقيقية التي تم تحديدها بطرق (مثل ديجيتاب) التي تعتمد على الإمتصاص على الكربون النشط. توجد طريقة بديلة هي طريقة كوت-إيه-كاونت، والتي تعتمد على الأنابيب المغلفة بالأجسام المضادة. كما أنه يجب على المرضى الذين سيجرى لهم قياس وظيفة الغدة جار الدرقية أن يتوقفوا عن تناول فوسينوبريل لبضعة أيام قبل إجراء الإختبار.






الاعراض الجانبية :




إن معدل حدوث الأعراض الجانبية مساوٍ في المرضى المسنين والشباب.
إن الأعراض الجانبية الأكثر شيوعاً في التقارير أثناء الدراسات السريرية المضبوطة هي:



تفاعلات عامة: وهن، ألم في الصدر، وذمة طرفية، إنتانات فيروسية، ألم. إضطرابات أقل شيوعاً: ضعف، حمى، تعرق، كدمة، زيادة الوزن.


الجهاز القلبي الوعائي: خفقان، تبدل إيقاع القلب. إضطرابات أقل شيوعاً: توقف القلب، ذبحة صدرية/إحتشاء عضلة القلب، حادث وعائي دماغي، نوبة إرتفاع ضغط الدم، تسارع في ضربات القلب، إحمرار الوجه، إعتلال الأوعية الدموية الطرفية، وفاة مفاجئة، صدمة (0.2%)، تبدل التوصيلة، وذمة طرفية. قد شوهد أحياناً إنخفاض في ضغط الدم (0.1%)، إنخفاض ضغط الدم القيامي (1.5%) وإغماء (0.2%) أثناء العلاج بفوسينوبريل. في 0.3% من الحالات تطلب الأمر إيقاف العلاج بسبب إنخفاض ضغط الدم و/أو الإغماء.




الجهاز البولي التناسلي: خلل في الوظيفة الجنسية، إضطرابات في التبول. إضطرابات أقل شيوعاً: قصور كلوي، إضطرابات في البروستات.




الجهاز التنفسي: سعال، إضطرابات في الجيوب الأنفية، إنتان في المسالك التنفسية العلوية، إالتهاب الأنف، إلتهاب البلعوم. إضطرابات أقل شيوعاً: ضيق في التنفس، تشنج شعبي، إلتهاب رئوي، إحتقان رئوي، إلتهاب الحلق/بحة في الصوت، نزيف الأنف، إلتهاب قصبي شعبي، ألم في الصدر ناتج عن إلتهاب الغشاء البلوري.



الجهاز الهضمي: غثيان، قيء، إسهال، ألم في البطن. إضطرابات أقل شيوعاً: نزيف، إلتهاب البنكرياس، إلتهاب الكبد، تورم اللسان، صعوبة البلع، تقرحات في تجويف الفم، تبدل الشهية، إمساك، تطبل البطن، جفاف الفم.



الجلد: طفح وبصفة أقل شيوعاً حكة، إلتهاب جلدي وشرى.



الجهاز العصبي: صداع، دوار، تبدل المزاج، تنمل، إضطرابات في النوم. إضطرابات أقل شيوعاً: إختلال التوازن، إضطرابات في الذاكرة، نعاس، حالة من التشويش، إحتشاء في الدماغ، نوبة إفقارية عابرة، إكتئاب، إضطرابات في السلوك، رعشة.




الحواس الخاصة: إضطرابات في العين، تبدل حاسة التذوق، إضطرابات بصرية وبصفة أقل شيوعاً طنين.
تغير في قياسات المختبر: أثناء إستعمال فوسينوبريل: زيادة بوتاسيوم الدم، نقص في كريات الدم البيضاء، نقص في كريات الدم المتعادلة، كثرة الحمضات، إرتفاع مؤشرات الوظيفة الكبدية (ترانس أميناز، LDH، الفوسفاتيز القلوي، البيليروبين).



الجهاز الهيكلي العضلي: ألم عضلي، ضعف الأطراف بصفة أقل شيوعاً: إلتهاب المفاصل.
الغدد الصماء والأيض: النقرس، خلل في الوظيفة الجنسية.






فرط الجرعة :



لم يتم تسجيل متلازمة فرط جرعة لفوسينوبريل في الإنسان. أعراض فرط جرعة مثبط الإنزيم المحول للأنجيوتنسين هي إنخفاض ضغط الدم، صدمة، إغماء، قلة في عدد ضربات القلب، إختلال في الإلكتروليتات وفشل الكلى. في حالة فرط الجرعة، يجب وضع المريض تحت الملاحظة الطبية الدقيقة، ويفضل في وحدة العناية المركزة، ويتم فحصه بشكل متكرر من جهة مستوى الإلكتروليتات في المصل والكرياتينين في الدم. يتضمن العلاج الموصى به تحفيز القيء إذا كان التناول حديثاً، و/أو غسل المعدة أو إعطاء المواد الماصة أو كبريتات الصوديوم خلال 30 دقيقة من التناول. إذا حدث إنخفاض في ضغط الدم، يوضع المريض في وضع الإستلقاء ووجهه الى الأعلى ويعطى فوراً الأدوية المصححة للسوائل والملح. على الطبيب أن يأخذ بعين الإعتبار، إذا لزم الأمر، العلاج بأنجيوتنسين 2 أو الأتروبين، أو تركيب ناظمة للقلب.


فوسينوبريل قابل للديلزة بدرجة ضئيلة.








ظروف الحفظ :
يحفظ حتى30م.




إن هذا دواء
الدواء مستحضر يؤثر على صحتك واستهلاكه خلافا للتعليمات يعرضك للخطر.
إتبع بدقة وصفة الطبيب وطريقة الإستعمال المنصوص عليها وتعليمات الصيدلاني الذى صرفها لك.
إن الطبيب والصيدلاني هما الخبيران بالدواء وبنفعه وضرره.
لاتقطع مدة العلاج المحددة لك من تلقاء نفسك.
لا تكرر صرف الدواء بدون وصفة طبية.
إحفظ الدواء بعيدا عن متناول الاطفال.


FDA Approves Colcrys



FDA Approves Colcrys (colchicine) for Acute Gout, Mediterranean Fever

إجازة الكولشيسين من منظمة الغذاء والدواء




قامت منظمة الغذاء والدواء الأمريكية بالموافقة على دواء كول كرايز لعلاج مرضى النقرص والتهابات الروماتيزم المؤلمة ومرضى حمى البحر الأبيض المتوسط وتعتبر مادة الكولشيسين وهي الإسم العلمي للدواء مادة معقدة تستخرج من بذور النباتات الجافة مثل نبتة

autumn crocus , meadow saffron

وقد استعمل هذا الدواء منذ سنوات عديدة لهذا الغرض ولكنه لم يجاز من قبل منظمة الغذاء والدواء وقد تمت اجازته الآن على ان يوصف ضمن أقل الجرعات للحد من آثاره الجانبية المؤثرة على الجهاز الهضمي



ويقوم الدواء بتخفيف أعراض حمى البحر الأبض المتوسط وهي الحمى والتهاب و ألم المفاصل والالتهاب المؤلم للطبقات المبطنة للرئتين والبطن


يقوم بتصنيع هذا الدواء
Mutual Pharmaceutical Company, Inc., Philadelphia.






Onglyza Approved



Onglyza Approved for Type 2 Diabetes

قامت منظمة الغذاء والدواء بالموافقة على دواء جديد لمرض السكري النوع الثاني ويسمى أونجليزا




Onglyza ,saxagliptinالاسم العلمي


يتناول الدواء مرة واحدة يوميا بالاضافة لممارسة التمارين الرياضية والحمية الغذائية يعمل على السيطرة على نسبة السكر في الدم ويصنف من فئة الأدوية التي تدعى مثبطات الداي ببتيدايل بيبتايديز
dipeptidyl peptidase-4 (DPP-4) inhibitors
وهو يحفز البنكرياس على افراز المزيد من الانسولين بعد تناول الطعام للسيطرة على سكر الدم

وقد تم اثبات أن هذا الدواء ليس له تأثير سلبي على الجهاز الوعائي القلبي


أهم الأعراض الجانبية للدواء
التعرض لعدوى الجهاز التنفسي العلوي والجهاز البولي والصداع والحساسية للدواء لدى بعض المرضى





Metformin ميتفورمين



دواء متفورمين يمنع الاصابة بسرطان البنكرباس






شيكاجو - قال باحثون أمريكيون إن مرضى السكري الذين يأخذون دواء متفورمين الذي يجعل الجسم يتعامل مع الانسولين بصورة أفضل يقل لديهم احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة 62 في المئة مقارنة مع من لم يأخذونه على الإطلاق.


ولكن الدراسة التي نشرت أمس السبت في دورية جاستروانترولوجي قالت إن احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس وهو من أكثر أنواع السرطان فتكا أعلى بين مرضى السكري الذين يأخذون الأنسولين أو الأدوية التي تجعل الجسم يفرز المزيد من الأنسولين.



وقالت الباحثة الرئيسية في هذه الدراسة دونجوي لي من مركز ام.دي اندرسون للسرطان التابع لجامعة تكساس "نجد أن مرضى السكري الذين استخدموا متفورمين وحده أو إلى جانب أدوية أخرى يقل احتمال إصابتهم بسرطان البنكرياس نحو 60 في المئة."



وكانت دراسات سابقة قد أظهرت تراجع احتمال الإصابة بالسرطان لدى مرضى السكري الذين يأخذون دواء متفورمين. ويستخدم الدواء في علاج مرضى السكري من النوع الثاني المرتبط بالنظام الغذائي السيء وقلة ممارسة الرياضة ويمثل نحو 90 في المئة من إجمالي الحالات على مستوى العالم.



وقالت لي "بالإضافة إلى ذلك نرى ارتفاع احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس المرتبط باستخدام الأنسولين واستخدام محفزات الانسولين" وهي أدوية مثل مركبات السلفونيل يوريا والجلينايد التي تحفز البنكرياس لفرز المزيد من الأنسولين أو رفع مستويات الأنسولين في الجسم.



ومرضى السكري في الدراسة الذين كانوا يأخذون الانسولين أكثر عرضة خمس مرات تقريبا للإصابة بسرطان البنكرياس. أما الذين كانوا يأخذون الأدوية المحفزة للأنسولين فارتفع عندهم احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس 2.55 مرة.



ومن المعروف أن الأنسولين يشجع نمو الخلايا وقالت لي "يبدو أن للأنسولين عاملا في تشجيع نمو الخلايا السرطانية."




وربما يساعد هذا التفاعل في شرح نتائج أربع دراسات أجريت مؤخرا ونشرت في دورية ديابيتولوجيا التي تشير إلى أن الدواء لانتوس الذي تنتجه شركة سانوفي-افنتيس الذي يحظى بشعبية ربما يزيد من احتمال الإصابة بالسرطان.



لكن وكالة الادوية الاوروبية قالت الاسبوع الماضي ان اوجه نقص في الدراسات تجعل النتائج غير حاسمة. وقالت سانوفي-افنتيس انها ستجري مزيدا من البحوث في هذا المجال.

وأجرت لي الدراسة على 1800 شخص بينهم أكثر من 900 من المصابين بسرطان البنكرياس و350 من مرضى السكري. وكانت المجموعات متوافقة من حيث السن والعرق والنوع وملأوا استبيانات عن تواريخهم الصحية.

وتوصي رابطة السكري الأمريكية بالفعل باستخدام الدواء متفورمين والذي اتضح أنه يقلل من نسبة الإصابة بأمراض القلب.






عقار الستاتين مع الأسبرين


لماذا يتناول المريض عقار الستاتين مع الأسبرين





إن أدوية الستاتين (statins) لها تأثير مضاد للالتهاب، وهي تخفض من بروتين «CRP». لماذا إذن يقال لي إن بعض المرضى يطلب منهم تناول عقارين مضادين للالتهاب، الأسبرين والستاتين؟



عقارا الأسبرين والستاتين يعملان، في غالب الاحتمال، بطرق مختلفة للمساعدة في خفض الأخطار على القلب والأوعية الدموية. وليس من الواضح إن كانت عملية إخماد الالتهاب تمثل الجانب المهم لعمل كل منهما.



ولكي نفهم الكيفية التي يساعد فيها هذان العقاران الجسم بطرق يختلف بعضها عن بعض، نختار إحدى الوسائل، وهي فهم حالة تصلب الشرايين التي تلحق الضرر بها.
إن آلية الجسم الموجهة لإصلاح الضرر تقود إلى إفرازه لكميات كبيرة من المواد الكيميائية التي تؤدي إلى ما نسميه الالتهاب، وعندما يكون الضرر في جلدك مثلا فإنك سترى منطقة حمراء ملتهبة. أما إن كان الالتهاب داخل شرايينك فإنك لن تراه، إلا أن بإمكاننا قياس بعض المواد الكيميائية التي تم إفرازها.


وإحدى هذه القياسات هي اختبار بروتين «سي ـ ريأكتيف» التفاعلي (CPR). ويزداد مستوى هذا البروتين عند حدوث الالتهاب مهما كان نوعه، إلا أننا لا نزال غير واثقين حتى الآن من أن خفض مستوى هذا البروتين بإخماد الالتهاب هو أمر مفيد. وفي الواقع فإن العمل ضد «أمنا الطبيعة» وإخماد العمليات الجارية مثل الالتهاب، يعتبر عادة فكرة سيئة.


الأسبرين والستاتين الفوائد التي يقدمها الأسبرين للقلب والأوعية الدموية، تنتج عن قدرته على درء الخثرات الدموية التي يمكنها أن تتشكل عندما تتكسر الترسبات على الشرايين المتصلبة، وتنطلق أجزاؤها الدهنية مع مجرى الدم. والأسبرين له تأثيرات مضادة للالتهاب، إلا أننا لا نعتقد أنها تلعب دورا كبيرا في حماية القلب والأوعية الدموية.



أما أدوية الستاتين فإنها تقلل من تصلب الشرايين بتأثيرها على مستويات الكولسترول، وبالنتيجة فإنها تقلل من مقدار الالتهاب، لأنها تخفض من الضرر في جدران الشرايين.
وتشير الدراسات الحديثة إلى أن أدوية الستاتين تخفض أيضا من مستويات بروتين (CRP)، إلا أن هذا قد ينجم عن تأثيرها «العلوي» غير المباشر على الكولسترول، وليس عن التأثير المباشر لها على الالتهاب.


ولذلك، وبدلا من أن يتراءى لك أن هناك ازدواجا في تناول عقارين مضادين للالتهاب هما الأسبرين والستاتين، فإن هذين العقارين يساعدان على درء حدوث النوبة القلبية بطريقتين مختلفتين تماما. ومن النتائج التي نعرفها حاليا فإن أيا منهما ليس من الأدوية المباشرة المضادة للالتهاب، ولذلك وبالتأكيد فإنه لا يوجد سبب للاعتقاد بأن أي واحد منهما قد يعوض الآخر.


Clopidogrel Bisulphate



الإسم العلمي (Clopidogrel Bisulphate)

الإسم التجاري PLAGIN, Plavix,AGGRIX


دواء بلاجين


دواء بلافيكس

دواء أجريكس


(كلوبيدوجريل بايسلفات) هو دواء أولي مثبط لتكدس الصفيحات الدموية، يعمل عن طريق التثبيط الإنتقائي لإرتباط الأدينوسين دايفوسفيت (ADP) أو أي من المحفزات الأخرى مع مستقبلاته الموجودة على سطح الصفيحات الدموية وبالتالي يتم تحفيز غير مباشر عن طريق الأدينوسين دايفوسفيت لمركب جلايكوبروتين (GPIIB/IIIA) الذي يؤدي إلى تثبيط تكدس الصفيحات.
يعمل كلوبيدوجريل عن طريق تعديل غير معكوس لمستقبل ADP الموجودة على سطح الصفيحات الدموية وبالتالي تصبح الصفيحات الدموية المتعرضة لكلوبيدوجريل متأثرة لبقية مدى عمرها الإفتراضي، و تستعيد الصفيحات الدموية وظيفتها الطبيعية بمعدل يتماشى مع نسبة توالد الصفيحات الدموية الجديدة.


يتم إمتصاص كلوبيدوجريل بشكل سريع بعد تكرار الجرعة الفموية ويتم إستقلابه بشكل واسع عن طريق الكبد إلى مستقلب رئيسي غير فعّال يمثل 85% من المركب المنتشر في بلازما الدم، ومستقلب فعّال يرتبط بسرعة وبشكل غير معكوس لمستقبل ADP الموجودة على سطح الصفيحات الدموية، ولكن هذا المستقلب الفعّال لم يتم كشفه في بلازما الدم.
عمر النصف للطرح للمستقلب الرئيسي في الدم يبلغ 8 ساعات بعد تناول جرعة مفردة وبشكل متكرر.






دواعي الإستعمال:


يستعمل للوقاية من حوادث تجلط الأوعية الدموية عند:
- المرضى الذين يعانون من إحتشاء عضلة القلب (من عدة أيام إلى أقل من 35 يوم)، مرضى السكتة الناجمة عن فقر الدم الموضعي الإحتباسي (من 7 أيام إلى أقل من 6 أشهر)، أو الداء الشرياني المحيطي.

- المرضى الذين يعانون من المتلازمة التاجية الحادة دون إرتفاع مقطع ST (ذبحة صدرية غير مستقرة أو إحتشاء القلب غير المترافق مع موجة Q) وذلك بالتزامن مع تناول حمض أسيتايل ساليساليك ASA)).





الجرعات وطريقة الاستعمال:


البالغون وكبار السن:


يجب تناوله على شكل جرعة مفردة يومياً تبلغ 75 ملغم مع أو بدون تناول الطعام.
عند المرضى الذين يعانون من المتلازمة التاجية الحادة دون إرتفاع مقطع ST (ذبحة صدرية غير مستقرة أو إحتشاء القلب غير المترافق مع موجة Q) يجب البدء بجرعة تحميل مفردة من كلوبيدوجريل تبلغ 300 ملغم ومن ثم متابعة العلاج بجرعة مفردة يومية تبلغ 75 ملغم (مع تناول حمض أسيتايل ساليساليك 75 ملغم - 325 ملغم يومياً). يوصى بعدم تجاوز جرعة حمض أسيتايل ساليساليك عن 100 ملغم. تدعم بيانات الدراسات السريرية إستعماله لغاية 12 شهراً.



الأطفال والمراهقين:


لم يثبت بعد مدى فاعلية وسلامة إستعمال كلوبيدوجريل عند الأشخاص الأقل من 18 سنة.





موانع الإستعمال:



· فرط الحساسية المعروفة لأي من مكوناته.

· القصور الكبدي الحاد.

· النزيف الدموي المرضي مثل القرحة الهضمية أو نزيف داخل الجمجمة.





محاذير الاستعمال:




· بسبب خطر النزيف والآثار الدموية غير المرغوب بها، يجب إجراء تعداد لكريات الدم و/أو القيام بفحوصات أخرى مناسبة حالما تظهر عوارض سريرية دالة على نزيف خلال فترة العلاج.


· كما هو الحال مع مضادات تكدس الصفيحات الدموية الأخرى فإنه يجب إستعمال كلوبيدوجريل بحذر عند المرضى المعرضين لخطر النزف الزائد من جراء الإصابة برضّ، عملية جراحية أو أي حالات مرضية أخرى، وعند المرضى الذين يتناولون حمض أسيتايل ساليساليك ASA))، مضادات الإلتهاب الاستيرويدية، الهيبارين، مثبطات الجلايكوبروتين IIB/IIIA أو محللات التجلط.


· يجب متابعة المرضى بحذر لكشف أي علامات نزيف بما في ذلك أي نزيف خفي خصوصاً خلال الأسابيع الأولى من العلاج و/أو بعد العمليات أو الإجراءات القلبية الواسعة.


· يجب إستعمال الكلوبيدوجريل بحذر عند المرضى الذين يعانون من قصور كلوي وذلك بسبب محدودية المعلومات.


· يجب إستعمال الكلوبيدوجريل بحذر عند المرضى الذين يعانون من مرض متوسط الشدة في الكبد ويمكن أن يكون لديهم ميول لحدوث نحيزة نزفية، وذلك بسبب محدودية المعلومات.





الحمل والإرضاع:



فئة الحمل ب

لم يثبت أي تأثير مؤذي مباشر أو غير مباشر في الدراسات على الحيوان في مرحلة الحمل، تطور الجنين، التطور أثناء الولادة أو ما بعد الولادة؛ لذا يجب أن يستعمل كلوبيدوجريل فقط إذا دعت الحاجه له.

لا يوجد معلومات مؤكدة ما إذا كان كلوبيدوجريل و/أو مستقلباته تفرز في حليب الأم.







التداخلات الدوائية:


· لا يوصى بإستعمال كلوبيدوجريل بشكل متزامن مع وارفارين لأنه قد يزيد من حدة النزيف.

· هناك إحتمالية حدوث تفاعل لتأثير الدوائي بين كلوبيدوجريل وهيبارين، مما قد يزيد من إحتمالية حدوث النزيف؛ لذا فإن الإستعمال المتزامن يجب أن يؤخذ بحذر.

· يجب تناول مضادات الإلتهاب الاستيرويدية بحذر مع كلوبيدوجريل.

· مضادات التجلط (محللات التجلط، حمض أسيتايل ساليساليك) أو العوامل الأخرى المضادة للصفيحات ممكن أن تزيد من إحتمالية حدوث النزيف.






الأعراض الجانبية:



· أكثر الأعراض الجانبية شيوعاً هي النزيف مثل الكدمات، الورم الوريدي، رعاف الأنف، دم في البول، نزف في المعدة أو الأمعاء. في بعض الحالات النادرة تم تسجيل عدد قليل من حالات نزف في العين، داخل الرأس، الرئة أو المفاصل.

· ألم في البطن، عسر الهضم، حرقة في راس المعدة، إسهال، إمساك، غثيان، قيء ويرقان.

· دوار، صداع، إنخفاض ضغط الدم، ، إرباك وأهلاس.

· طفح جلدي وحكة، تفاعلات تحسسية عامة.

· ألم المفاصل، حرارة وإضطرابات في التذوق.

· حالات نادرة من نقصان كريات الدم البيضاء المتعادلة.





فرط الجرعة:



فرط الجرعة بعد تناول كلوبيدوجريل يمكن أن تؤدي إلى إطالة زمن النزف وبالتالي إلى مضاعفات ما بعد النزيف.

لا يوجد ترياق لتأثير كلوبيدوجريل الدوائي، ولكن نقل الصفيحات الدموية ممكن أن يكون مناسباً لعكس تأثير كلوبيدوجريل.





ظروف الحفظ:
يحفظ على درجة حرارة الغرفة (15 - 30ºم).


أقسام المدونة

أدوية إرتفاع الضغط أدوية إرتفاع الكوليسترول أدوية الأجهاظ أدوية الأرق أدوية الإسهال أدوية الإقياء أدوية الإكتئاب أدوية الأكزيما الجلدية أدوية الأمراض الجلدية أدوية الإمساك أدوية الأنيميا أدوية الأوديما أدوية الإيدز أدوية البنكرياس أدوية البواسير أدوية التبول اللارادي أدوية التخدير الموضعي أدوية التخديرالعام أدوية التوتر أدوية الجلوكوما أدوية الدوار أدوية الدورة الدموية أدوية الذبحة الصدرية أدوية الذهان والفصام أدوية الربو والتحسس أدوية الروماتيزم و المفاصل أدوية ألزهايمر أدوية السرطان أدوية السعال و البرد أدوية السكري أدوية السل أدوية الشقيقة أدوية الصدفية أدوية الصرع أدوية الصلع أدوية الضعف الجنسي أدوية الطفيليات أدوية العقم و الخصوبة أدوية الغازات أدوية الغدة الدرقية أدوية الفايروسات أدوية الفطريات أدوية القرحة والحموضة أدوية القلب أدوية القلق أدوية القمل أدوية القولون أدوية الكلى أدوية اللوكيميا أدوية المسالك البولية أدوية المغص أدوية الملاريا أدوية النزف أدوية النزيف الرحمي أدوية النقرس أدوية الولادة أدوية انقاص الوزن أدوية انقطاع الطمث أدوية باركنسون أدوية تضخم البروستات أدوية حب الشباب أدوية فرط النشاط أدوية مرض ويلسون أدوية هشاشة العظام أسئلة شائعة إسعافات أولية إضطراب نظم القلب الأخبار الدوائية الأدوية في فترة الحمل الإضطراب ثنائي القطب الاقلاع عن التدخين التصلب المتعدد التلقيح و التطعيم الدواء في الغذاء الستيرويدات القشرية المضادات الحيوية المنتجات الطبيعية الهرمونات الذكرية أملاح وفيتامينات تاريخ الصيدلة تجميلxتجميل تعاريف صيدلانية سرطان الثدي طاردات الديدان غسولات الفم فحوصات مخبرية قطرات الأذن قطرات الأنف قطرات العيون مثبطات جهاز المناعة محاليل مرخيات العضلات مسكنات الألم مسكنات الألم الأفيونية مشاكل بطانة الرحم مضادات الالتهاب مضادات التجلط مضادات الهستامين الغير مسكنة مضادات الهستامين المسكنة مطهرات معلومات صحية موانع الحمل موسعات القصبات الهوائية هرمونات

مشاركة مميزة

الهرمونات الجنسية