Valsartan



الإسم العلمي Valsartan

الإسم التجاري ANGINET,Diovan

دواء ديوفان


دواء أنجينت

دواء فالسارتان


(فالسارتان) هو مثبط فعال وقوي، خاص بمستقبل أنجيوتنسين النوع الثاني، يعطى عن طريق الفم.
يعمل بشكل إنتقائي على المستقبل الفرعي AT1 الذي يعتبر أنه المسوؤل عن الآثار المعروفة لأنجيوتنسين النوع الثاني (يمتلك آثار فيسيولوجية مختلفة تتضمن إرتباطات مباشرة أو غير مباشرة في التحكم في ضغط الدم. كقابض فعال للأوعية الدموية، فإن أنجيوتنسين النوع الثاني يمارس تأثير مباشر قابض للأوعية. بالإضافة إلى ذلك فإنه يحفز الإحتفاظ بالصوديوم ويحفز إفراز الألديستيرون).

إن إعطاءه للمرضى الذين يعانون من إرتفاع ضغط الدم سينتج عنه إنخفاض في ضغط الدم بدون التأثير على معدل النبض.



إن ظهور التأثير الخافض لضغط الدم سيظهر خلال ساعتين من تناول جرعة فموية مفردة من فالسارتان في معظم المرضى، بينما يحدث الإنخفاض الأقصى لضغط الدم خلال 4 – 6 ساعات. إن التأثير الخافض لضغط الدم يستمر لمدة 24 ساعة من تناول الجرعة. نتيجة للجرعات المتكررة، إن الإنخفاض الأعلى في ضغط الدم، بغض النظر عن الجرعة، يحدث في العادة خلال 2 – 4 أسابيع ويستمر خلال فترة العلاج طويلة الآمد. يمكن الحصول على إنخفاض إضافي ملحوظ في ضغط الدم في حالة العلاج المشترك مع هايدروكلوروثيازيد.

إن الإنقطاع المفاجئ لفالسارتان غير مصحوب بعودة الإرتفاع في ضغط الدم أو أحداث إكلينيكية جانبية أخرى.

يتم إمتصاص فالسارتان بعد تناول الجرعة الفموية بشكل سريع على الرغم من أن الكمية الممتصة تختلف بشكل كبير. إن متوسط التوافر الحيوي المطلق لفالسارتان هو
23%


إن فالسارتان يرتبط بقوة ببروتينات المصل (94 – 97%)، وخاصة بالبومين المصل.
إن حجم التوزيع في مرحلة الثبات قليل (حوالي 17 لتر). إن عملية التصفية من البلازما هي عملية بطيئة نسبياً
حوالي 2 لتر/ساعة عندما نقارنها بكمية تدفق الدم من خلال الكبد (حوالي 30 لتر/ساعة).
تطرح 70% من الجرعة الممتصة من فالسارتان عن طريق البراز و30% تطرح عن طريق البول، على شكل مركبات غير متحولة في العادة.





دواعي الإستعمال:




─ علاج إرتفاع ضغط الدم.

─ علاج قصور القلب (NYHA الدرجة الثانية - الرابعة)
في المرضى الذين يتلقون العلاج المعتاد مثل مدرات البول، ديجيتاليس وأي من مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين أو مثبطات مستقبلات بيتا ولكن ليس بالإثنين معاً؛ إن وجود كل هذه الطرق العلاجية غير ضروري.

يحسن من نسبة إنتشار المرض في هؤلاء المرضى، إبتداء من خلال تقليل فترة المكوث في المستشفى. يقلل من تقدم أعراض القصور القلبي، ويحسن من الدرجة الوظيفية ، نسبة القذف وأعراض وعلامات القصور القلبي ويحسن من جودة الحياة بالمقارنة مع الدواء الكاذب.





الجرعات وطريقة الإستعمال:






يمكن تناوله مع أو بدون الطعام.

إرتفاع ضغط الدم: إن الجرعة الموصى بها هي 80 ملغم تؤخذ مرة واحدة يومياً، بغض النظر عن العرق، العمر أو الجنس. في المرضى الذين يعانون من عدم ضبط في ضغط الدم بصورة مناسبة، يمكن زيادة الجرعة إلى 160 ملغم، أو إضافة مدر للبول.

لا يطلب تعديل الجرعة للمرضى الذين يعانون من ضعف في الكلى أو ضعف في الكبد لأسباب غير صفراوية بدون ركود الصفراء. يمكن إعطاءه أيضاً مع أدوية أخرى خافضة لضغط الدم.

قصور القلب: تبلغ الجرعة الإبتدائية الموصى بها 40 ملغم مرتين يومياً. تزداد بمعايرة الجرعة لتصل إلى جرعة قصوى مقدارها 80 ملغم أو 160 ملغم مرتين يومياً وذلك حسب إحتمال المريض. يجب الأخذ بعين الإعتبار تقليل جرعة مدر البول والتي تعطى بالتزامن. إن الجرعة القصوى اليومية التي أعطيت في التجارب الإكلينيكية هي 320 ملغم وقد أعطيت على جرعات مقسمة.

يجب، عادة، أن يتضمن تقييم المرضى الذين يعانون من قصور قلبي تقييم لوظيفة الكلى.







موانع الإستعمال:


─ فرط التحسس لأي من مكونات هذا المستحضر.

─ الحمل.





محاذير الإستعمال:



المرضى الذين يعانون من نقص في الصوديوم و/أو حجم السوائل: قد يحدث، في حالات نادرة، في المرضى الذين يعانون من نقص شديد في الصوديوم و/أو حجم السوائل، مثل الذين يتناولون جرعات عالية من مدرات البول، أعراض إنخفاض ضغط الدم بعد بداية العلاج بفالسارتان. يجب تعديل نقص الصوديوم و/أو حجم السوائل قبل بداية العلاج بإستعمال فالسارتان، وذلك بتقليل جرعة مدر البول مثلاً.

إذا حدث إنخفاض ضغط الدم، يجب وضع المريض في حالة الإستلقاء، وإذا كان ضرورياً، إعطاء محلول ملحي عياري بالتسريب الوريدي. يمكن الإستمرار بالعلاج بعد إستقرار ضغط الدم.

تضيق الشريان الكلوي: بما أن الأدوية الأخرى التي تؤثر على نظام الرنين-أنجيوتينسين-الألديستيرون قد تزيد من مستوى اليوريا في الدم والكرياتينين في المصل في المرضى الذين يعانون من تضيق الشريان الكلوي الثنائي أو الأحادي؛ لذا يوصى بالمراقبة عند العلاج بإستعمال فالسارتان كإجراء إحتياطي.





محاذير خاصة


كبار السن: تمت ملاحظة تعرض جهازي أكبر، إلى حد ما، في بعض كبار السن عنه في الأصغر سناً، على الرغم من ذلك، فإن هذه الملاحظات ليس لها أي تأثيرات إكلينيكية ذات أهمية.



الأطفال: لم يثبت بعد مدى آمان وفاعلية إستعمال فالسارتان في الأطفال.



ضعف في وظائف الكلى: لا يطلب تعديل الجرعة في المرضى الذين يعانون من ضعف في وظائف الكلى (التصفية الكلوية تشكل 30% فقط من تصفية البلازما الكّلية). لا يوجد معلومات متوفرة في الحالات الشديدة (تصفية الكرياتينين أقل من 10 مل/دقيقة)؛ لذا يوصى بإتخاذ الحيطة والحذر . لم يتم إجراء دراسات على المرضى الذين يخضعون لعمل ديلزة. ومع ذلك فإن فالسارتان يرتبط بقوة ببروتينات البلازما وبعيد الإحتمال أن يزال بواسطة الديلزة.




ضعف الكبد: من غير الضروري تعديل الجرعة في المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي لأسباب غير صفراوية بدون ركود الصفراء (لا يخضع فالسارتان للأيض بشكل كبير). تم ملاحظة زيادة في
AUC
الخاصة بفالسارتان بنسبة الضعف في المرضى الذين يعانون من تشمع صفراوي أو إنسداد صفراوي. يطرح فالسارتان غالباً بشكل غير متحول في الصفراء. أظهر المرضى الذين يعانون من أمراض صفراوية إنسدادية إنخفاض في تصفية فالسارتان؛ يجب ممارسة الحذر بصورة خاصة في هؤلاء المرضى عند تناول فالسارتان.



قصور القلب: يجب إتخاذ الحيطة والحذر عند بداية العلاج بإستعمال فالسارتان في المرضى الذين يعانون من قصور قلبي.



إن المرضى الذين يعانون من قصور قلبي شديد والذين تعتمد الوظيفة الكلوية لديهم على فاعلية نظام الرنين-أنجيوتينسين-الألديستيرون، فإن العلاج بإستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين ومثبطات مستقبلات أنجيوتينسين كانت مرتبطة بقلة البول و/أو تفاقم تنترج الدم، ونادراً، قصور كلوي حاد و/أو الموت. يجب أن يتضمن، دائماً، تقييم المرضى الذين يعانون من قصور قلبي تقييم لوظيفة الكلى.



لا يوصى بإستعمال فالسارتان في المرضى الذين يعانون من قصور قلبي، والذين يتلقون العلاج الثلاثي المشترك (مثبط الإنزيم المحول لأنجيوتنسين، مثبط لمستقبلات بيتا ومثبط لمستقبلات أنجيوتينسين النوع الثاني).

التأثيرات على القدرة على القيادة وإستعمال الآلات: كما هي الحال في خافضات ضغط الدم الأخرى، فإنه ينصح بإتخاذ الحيطة والحذر عند القيادة وتشغيل الآلات.







الحمل والإرضاع:



فئة الحمل ج/د (الثلثين الثاني والثالث)

الحمل: بسبب آلية عمل مثبطات مستقبلات أنجيوتينسين النوع الثاني، فإنه لا يمكن إستبعاد الأخطار على الجنين. تم تسجيل حدوث أذى ووفاة في الجنين في مرحلة التطورعند تعرضه لـمثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين والتي تعطى للمرأة الحامل خلال الثلث الثاني والثلث الثالث من فترة الحمل. كما هي الحال مع أية من الأدوية التي تعمل بشكل مباشر على نظام الرنين-أنجيوتينسين-الألديستيرون يجب عدم إستعمال فالسارتان خلال فترة الحمل. يجب الإنقطاع عن تناول فالسارتان في أقرب فرصة ممكنة عند حدوث الحمل خلال فترة العلاج بفالسارتان.

الرضاعة: من غير المعروف إذا ما كان فالسارتان يطرح في حليب الإنسان. تم طرح فالسارتان في الحليب الفئران المرضعة. لذا لا ينصح بإستعمال فالسارتان في الأمهات المرضعات.








التداخلات الدوائية:


- لم يعثر على تداخلات دوائية ذات دلالات إكلينيكية. الأدوية التي تمت دراستها في التجارب الإكلينيكية تتضمن: سيميتيدين، وارفارين، فيورسيمايد، ديجوكسين، أتينولول، إندوميثاسين، هايدروكلوروثيازيد، أملوديبين وجليبنكلامايد.



- بما أن فالسارتان لا يتم أيضه بكمية ذات أهمية، فإن التداخلات الدوائية ذات الصلة الإكلينيكية والتي تكون على شكل تحفيز أيضي أو تثبيط أيضي لنظام
سيتوكروم P450
غير متوقعة مع فالسارتان.



- على الرغم من أن فالسارتان يرتبط بشكل قوي ببروتينات البلازما، ولكن الدراسات الزجاجية لم تظهر أية تداخلات على هذا المستوى مع مجموعة من الجزيئات والتي هي أيضاً ترتبط بالبروتينات بشكل قوي مثل ديكلوفيناك، فيورسيمايد ووارفارين.



- إن الإستعمال المتزامن لمدرات البول الحافظة للبوتاسيوم (مثل سبايرونولاكتون، ترايمتيرين وأميلورايد)، المكملات التي تحتوي على البوتاسيوم أو البدائل الملحية التي تحتوي على البوتاسيوم، قد تسبب زيادة في البوتاسيوم في المصل وزيادة في كرياتينين المصل في المرضى الذين يعانون من قصور قلبي. إذا كان من الضروري إستعمال العلاج المتزامن فيوصى بإتخاذ الحيطة والحذر.





الأعراض الجانبية:



الأعراض الجانبية التي ظهرت بنسبة 1% أو أكثر في العلاج بإستعمال فالسارتان (بغض النظر عن الإرتباط السببي): صداع، دوار، إنتانات فيروسية، إنتانات في المجاري التنفسية العليا، سعال، إسهال، تعب، سيلان الأنف، إلتهاب الجيوب، ألم في الظهر، ألم في البطن، غثيان، إلتهاب البلعوم، ألم المفاصل.

أعراض جانبية أخرى بنسبة أقل من 1% تتضمن: وذمة، وهن، نعاس، طفح جلدي، نقصان الشبق، دوار.
من غير المعروف إذا ما كانت هذه الأعراض مرتبطة سببياً بالعلاج بإستعمال فالسارتان أم لا. المعلومات ما بعد التسويق أظهرت حالات نادرة من الوذمة الوعائية، الطفح الجلدي، حكة، والتفاعلات فرط الحساسية الأخرى والتي تتضمن داء المصل وإلتهاب الأوعية الدموية.
تم تسجيل حالات نادرة جداً من ضعف في وظائف الكلى.





نتائج مخبرية:




من غير الضروري مراقبة النتائج المخبرية بشكل خاص للمرضى الذين يعالجون بإستعمال فالسارتان.

قد يرتبط العلاج بإستعمال فالسارتان، في حالات نادرة، بنقصان في هيموغلوبين الدم ومكداس الدم.

تم ملاحظة نقصان في الكريات البيضاء المتعادلة في 1.9% من المرضى الذين عولجوا بإستعمال فالسارتان مقابل 1.6% من المرضى الذين عولجوا بإستعمال مثبط الإنزيم المحول لأنجيوتنسين.

في دراسات إكلينيكية مضبوطة للمرضى الذين يعانون من إرتفاع ضغط الدم، تم ملاحظة زيادة في كرياتينين المصل، البوتاسيوم والبيلوروبين الكلي بنسبة، على التوالي، 0.8%، 4.4% و6% عند المرضى الذين تم علاجهم بإستعمال فالسارتان مقابل 1.6%، 6.4% و12.9% في المرضى الين تم علاجهم بإستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين. تم تسجيل إرتفاعات عرضية في قيم وظائف الكبد في المرضى الذين تم علاجهم بإستعمال فالسارتان.






فرط الجرعة:


بالرغم من عدم وجود خبرة عن فرط الجرعة لفالسارتان، فإن العرض الرئيسي الذي يمكن توقعه هو إنخفاض ضغط الدم الواضح. إذا كان التناول قد حدث مؤخراً، فإنه يجب تحفيز القيء. وإلا، فإن العلاج المعتاد سيكون التسريب الوريدي لمحلول ملحي عياري.

من غير المتوقع التخلص من فالسارتان بواسطة الديلزة الدموية.






ظروف الحفظ:

يحفظ حتى30 م.




إن هذا دواء


الدواء مستحضر يؤثر على صحتك واستهلاكه خلافا للتعليمات يعرضك للخطر.
إتبع بدقة وصفة الطبيب وطريقة الإستعمال المنصوص عليها وتعليمات الصيدلاني الذى صرفها لك.
إن الطبيب والصيدلاني هما الخبيران بالدواء وبنفعه وضرره.
لاتقطع مدة العلاج المحددة لك من تلقاء نفسك.
لا تكرر صرف الدواء بدون وصفة طبية.
إحفظ الدواء بعيدا عن متناول الاطفال.


Fosinopril Sodium



الإسم العلمي (Fosinopril Sodium)

الإسم التجاري SINOTIC,Monopril,STARIL


دواء فوسينوبريل

دواء سينوتك

دواء مونوبريل

دواء ستاريل


(فوسينوبريل صوديوم) هو مثبط للإنزيم المحول لأنجيوتنسين ACE وله مفعول خافض لضغط الدم وموسع للشرايين.

فوسينوبريل هو دواء غير فعّال بذاته يتحلل الى مستقلبه الفعّال (فوسينوبريلات) بواسطة جدار الأمعاء والإنزيمات الإستيرية الكبدية. يتم إمتصاص 36% من فوسينوبريل بعد تناوله ويرتبط 95% من الدواء الموجود في الدورة الدموية ببروتينات البلازما.
يبلغ نصف عمر الطرح لفوسينوبريلات في الدم 12 ساعة. يطرح فوسينوبريل عن طريقين (خلال الكبد والكلى، 45% من مستقلبات فوسينوبريل تطرح في البول و50% تطرح في البراز).





دواعي الإستعمال:



يوصف لعلاج إرتفاع ضغط الدم الشرياني والقصور القلبي.





الجرعات وطريقة الاستعمال :



يمكن تناول أقراص قبل، أثناء أو بعد الطعام.

إرتفاع ضغط الدم: الجرعة اليومية اللازمة للحفاظ على إستقرار ضغط الدم هي 10 – 40 ملغم. ويحقق معظم المرضى سيطرة كافية بإستعمال 20 ملغم مرة واحدة يومياً.
تبلغ الجرعة الإبتدائية الموصى بها 10 ملغم مرة واحدة يومياً، سواء كان على شكل علاج أحادي أو بالإشتراك مع مدرات البول. يمكن تعديل الجرعة اليومية بعد ذلك وفقاً لإستجابة ضغط الدم لدى المريض.
في بعض المرضى الذين يتلقون جرعة يومية واحدة، قد يتناقص الأثر الخافض لضغط الدم قرب نهاية فترة الـ 24 ساعة، في هذه الحالة يجب على الطبيب أن يفكر في إعطاء الجرعة مرتين يومياً.

إذا لم تتم السيطرة على ضغط الدم بشكل مناسب بواسطة الدواء لوحده، يمكن إضافة أحد مدرات البول. قد يؤدي إستعماله بالتزامن مع أحد مكملات البوتاسيوم، أحد بدائل الملح المحتوية على البوتاسيوم أو أحد مدرات البول الحافظة للبوتاسيوم الى إرتفاع البوتاسيوم في الدم.
القصور القلبي: الجرعة الإبتدائية هي 10 ملغم مرة يومياً.

يجب أن يتم بدء العلاج تحت الإشراف الطبي، إذا كان تحمل المريض للجرعة الإبتدائية جيد، فيمكن زيادتها حتى 40 ملغم مرة واحدة يومياً، وذلك وفقاً للإستجابة السريرية. إذا حدث إنخفاض لضغط الدم بعد الجرعة الإبتدائية فإن هذا لا يلغي إمكانية زيادة الجرعة، ولكن من الواضح أنه يجب تقييمه بدقة ومعالجته






ملاحظات المرضى :

المرضى ذوي المخاطر العالية. إذا أمكن، يجب أن يبدء العلاج بإستعمال الجرعة الدنيا وذلك بعد تعويض أي إستنفاذ للملح و/أو الحجم، ووقف العلاج بمدرات البول لمدة 2 – 3 أيام. إذا لم يكن ذلك ممكناً، يتم البدء في العلاج بإستعمال نصف الجرعة الطبيعية.


يجب على المرضى الذين يعانون من إرتفاع ضغط الدم الخبيث أو القصور القلبي الشديد أن يدخلوا المستشفى عند بدء العلاج وأثناء تعديل الجرعة. عند بدء إستعمال فوسينوبريل وكلما تم إجراء تعديل على جرعة مثبط الإنزيم المحول للأنجيوتنسين و/أو مدرات البول، يجب ملاحظة المرضى المعرضين لإنخفاض شديد وحاد في ضغط الدم، ويفضل أن يتم ذلك في المستشفى، لمدة كافية على الأقل (3 – 6 ساعات) وذلك لتغظية ذروة تأثير فوسينوبريل الخافض لضغط الدم.


وينطبق ذلك أيضاً على الأشخاص الذين يعانون من مرض إفقاري في القلب أو الدماغ، بحيث قد يؤدي الإنخفاض الشديد في ضغط الدم إلى إحتشاء عضلة القلب أو الى حادث وعائي دماغي.



المرضى المسنين: لا يلزم تعديل الجرعات لأن مقاييس الحرائك الدوائية، الإستجابة الخافضة لضغط الدم وسلامة الدواء في المرضى المسنين لا تختلف عنها في المرضى الأصغر سناً. بالرغم من ذلك فأنه لا يمكن إستبعاد حدوث إستجابة أقوى في المرضى المسنين.



المرضى الذين يعانون من قصور كلوي أو كبدي: نظراً لأن فوسينوبريل له طريق ثنائي وتعويضي للطرح، فإنه لا يلزم عادةً تعديل الجرعة، ولكن إذا كان القصور الكلوي أو الكبدي شديداً، فإنه يوصى البدء بجرعة 10 ملغم ويتم تعديل الجرعة بعد ذلك، إذا لزم الأمر وفقاً لإستجابة المريض.



الإستعمال في الأطفال: يجب عدم إعطاء فوسينوبريل للأطفال لعدم توفر الإختبارات الكافية بشأن تأثيره عليهم.


مدة العلاج: وفقاً للوصفة الطبية.






موانع الإستعمال:




فرط الحساسية لأي من مكونات المستحضر أو المواد الأخرى وثيقة الإرتباط به من الناحية الكيميائية، وبالأخص مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين.
الوذمة الوعائية (الوراثية، ذاتية المنشأة أو المصاحبة للإستعمال المسبق لمثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين).
إنقطاع البول.
الحمل والرضاعة.
المرضى الأطفال.





محاذير الاستعمال :



الوذمة الوعائية: تم تسجيل حدوث وذمة وعائية في المرضى الذين يتلقون مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين، والتي تتضمن فوسينوبريل، وبالأخص بعد الإستعمال الإبتدائي، ولكن نادراً بعد الإستعمال المطول. هذه الحالات تتطلب التوقف الفوري عن العلاج وإستبدال مثبط الإنزيم المحول لأنجيوتنسين بدواء آخر خافض لضغط الدم. يمكن أن تصيب الوذمة الوعائية أطراف المريض، الشفتين، الأغشية المخاطية، اللسان، المزمار أو الحنجرة.



قد تؤدي الوذمة الوعائية التي تصيب اللسان، المزمار و/أو الحنجرة الى إنسداد في المجاري الهوائية (وقد تكون قاتلة) وتتطلب الإتخاذ الفوري لإجراءات الطوارىء التي تشمل إعطاء محلول أدرينالين 1000:1 (0.2 - 0.5 مل) بالحقن تحت الجلد.



عندما تصيب الوذمة الوعائية أماكن أخرى، يجب إيقاف الدواء فوراً ويتم إعطاء العلاج المناسب للمريض ووضعه تحت المراقبة الدقيقة لحين تحسن الحالة السريرية تماماً.



تفاعلات الحساسية: حدثت في الدراسات السريرية الحديثة، لدى بعض المرضى ممن يتلقون مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين، تفاعلات حساسية أثناء الديلزة الدموية التي تم إجراؤها بواسطة أغشية عالية الفيض أو فصل البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL بواسطة أعمدة كبريتات الدكستران. يجب أن يعالج هؤلاء المرضى بعناية خاصة، وبالأخص إذا كانوا قد أختبروا بالفعل تفاعلات مشابهة. يجب إستعمال أغشية مختلفة أو أدوية أخرى خافضة لضغط الدم.



إنخفاض ضغط الدم: كما هي الحال مع باقي مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين، قد يحدث رد فعل على شكل إنخفاض ملحوظ في ضغط الدم أثناء العلاج بإستعمال فوسينوبريل، خاصة عند تناول الجرعة الأولى. من النادر أن يحدث إنخفاض عرضي لضغط الدم في الحالات غير المعقدة من إرتفاع ضغط الدم، بينما هو أكثر قابلية للحدوث في المرضى الذين ينتمون الى فئات يعانون من مخاطر معينة مثل أولئك الذين لديهم استنفاذ للملح و/أو الحجم لأي سبب من الأسباب (مثلاً: العلاج المكثف لإدرار البول) وأولئك الذين تجرى لهم ديلزة كلوية. في هذه الحالات، يجب تعويض التوازن المائي-الإلكتروليتي قبل بدء العلاج. لقد وردت تقارير عن إنخفاض ضغط الدم كنتيجة لمثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين بصفة أساسية في المرضى الذين لديهم قصور قلبي شديد أو قصور كلوي شديد.




قد تؤدي مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين الى إنخفاض شديد لضغط الدم في مرضى القصور القلبي الشديد، سواء كانوا أم لم يكونوا يعانون أيضاً من القصور الكلوي، أحياناً تكون هذه الحالة مصحوبة بزيادة تنترج الدم وقلة البول، مما قد تؤدي الى قصور كلوي حاد ومهدد للحياة.


في هؤلاء المرضى يجب أن يتم العلاج تحت الإشراف الطبي الدقيق، يفضل في المستشفى، ويجب مراقبة المريض خلال أول أسبوعين وعندما تتم زيادة الجرعة. المرضى الذين لهم ضغط دم شرياني طبيعي أو منخفض والذين يتلقون علاجاً مكثفاً بمدرات البول أو الذين لديهم إنخفاض في صوديوم الدم، يجب على الطبيب أن يضع في إعتباره إمكانية وقف أو خفض جرعة مدرات البول. هذه المحاذير تنطبق أيضاً على الأشخاص الذين يعانون من إفقار قلبي أو مرض دماغي وعائي؛ في هؤلاء المرضى قد يؤدي الإنخفاض الشديد في ضغط الدم الى إحتشاء عضلة القلب أو الى حادث دماغي وعائي. إذا حدث إنخفاض لضغط الدم يوضع المريض في وضع الإستلقاء، ووجهه الى أعلى ويعطى محلول ملحي إذا لزم الأمر.



في مرضى القصور القلبي لا يكون إنخفاض الضغط الشرياني في حد ذاته سبباً كافياً لوقف العلاج. إن إنخفاض الضغط، غالباً ما يكون حدوثه مرغوباً في القصور القلبي، ويكون أشد عند بداية العلاج ويميل الأثر للإستقرار خلال الأسبوعين الأوليين والى الإختفاء بعد ذلك ( يعود الى القيم السابقة للعلاج) بدون أي إنخفاض في فاعلية العلاج.




إرتفاع ضغط الدم ذو المنشأ الوعائي الكلوي: المرضى الذين يعانون من إرتفاع في ضغط الدم ذو المنشأ الوعائي الكلوي، يؤدي إستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين الى زيادة خطر الإنخفاض الشديد لضغط الدم والقصور الكلوي. وقد يكون العلاج بمدرات البول من العوامل المساهمة. لدى هؤلاء المرضى يتم بدء العلاج بمثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين وتزاد الجرعات تحت الإشراف الطبي الدقيق، ويفضل في المستشفى. يجب إيقاف إستعمال مدرات البول ومراقبة وظائف الكلى خلال الأسابيع القليلة الأولى من العلاج.




قصور الوظيفة الكلوية: عند إستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين في المرضى الذين يعانون من قصور إحتقاني سابق بالقلب، إرتفاع في ضغط الدم الكلوي الوعائي (ضيق الشريان الكلوي في إحدى أو كلتا الكليتين) وإستنفاذ شديد في الحجم أو الملح، هم أكثر قابلية لحدوث علامات القصور الكلوي (زيادة الكرياتينين في المصل، وزيادة النيتروجين والبوتاسيوم في البول، إفراز البروتين في البول، تغيرات في حجم البول).

قد يحدث أيضاً إرتفاع طفيف في نيتروجين البول والكرياتينين في الدم في المرضى الذين يمتلكون وظيفة كلوية طبيعية، وبالأخص إذا كانوا يتلقون أيضاً مدرات البول.



هذه التطورات تكون أكثر تكراراً في الأشخاص الذين يعانون بشكل مسبق من ضعف في الوظيفة الكلوية. في مرضى القصور القلبي الشديد، قد تعتمد الوظيفة الكلوية على نظام الرنين-أنجيوتنسين-ألدوستيرون، في هؤلاء المرضى قد يؤدي إستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين الى إرتفاع تنترج الدم وقلة البول، الأمر الذي قد يتطور في حالات نادرة الى قصور كلوي حاد وأحياناً قاتل.





هذه الحالة لم تسجل أبداً عند إستعمال فوسينوبريل ولكنها قد تحدث؛ لذا يتوجب إيقاف العلاج بمدرات البول أو تقليل جرعات فوسينوبريل أو إيقافها.



قصور الوظيفة الكبدية: نظراً لأن فوسينوبريل يتحول جزئياً الى شكله النشط في الكبد، فإن عملية التحول قد تكون أبطأ في المرضى الذين يعانون من قصور شديد في الكبد، وبالتالي يجب مراقبة إستجابتهم للجرعة المحددة.




إن إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، في حالات نادرة، كان مصحوباً بمتلازمة بدأت بيرقان مصاحب لركود الصفراء وأمتدت الى نخر كبدي جسيم، وقد أدت الى الوفاة في بعض الأحيان، ولكن آلية هذه العملية غير معروفة. إذا حدث، في أي مريض يتلقى مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، يرقان أو زيادة ملحوظة في الإنزيمات الكبدية، يجب إيقاف الدواء وعلى الطبيب أن يضع المريض تحت الملاحظة المناسبة.



زيادة بوتاسيوم الدم: أثناء العلاج بمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، قد يرتفع خطر زيادة البوتاسيوم في الدم في الأحوال التالية: القصور الكلوي، القصور القلبي، مرض السكري، الإستعمال المتزامن لمدرات البول الحافظة للبوتاسيوم، مكملات البوتاسيوم و/أو بدائل الملح المحتوية على البوتاسيوم، إستعمال أدوية أخرى (مثل الهيبارين) التي تؤدي الى زيادة البوتاسيوم في المصل. يجب قياس البوتاسيوم بصفة منتظمة في المرضى الذين يعانون من مثل هذه الأحوال في الدم.



الجراحة/التخدير: أثناء الجراحة أو التخدير بمواد خافضة لضغط الدم، قد يؤدي إستعمال فوسينوبريل الى زيادة الإستجابة لإنخفاض ضغط الدم. إذا لم يكن من الممكن وقف إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، يجب مراقبة حجم الدم مراقبة دقيقية.




نقص خلايا الدم المتعادلة/قلة الكريات المحببة: في حالات نادرة، كان العلاج بأدوية أخرى من مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مصحوباً بقلة الكريات المحببة وخمود نخاعي، وبالأخص في المرضى الذين لديهم قصور كلوي و/أو إعتلال كولاجيني. لم تسجل على الإطلاق حدوث مثل هذه الحالة مع فوسينوبريل، الإ أنه يجب قياس عدد كريات الدم البيضاء بشكل دوري في المرضى الذين يعانون من قصور كلوي و/أو إعتلال كولاجيني.



الضيق الأورطي/إعتلال تضخمي في عضلة القلب: يجب توخي الحذر عند إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين في المرضى الذين يعانون من إنسداد في مخرج البطين الأيسر.




السعال: تم تسجيل حدوث سعال أثناء العلاج بمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، بما فيها فوسينوبريل. يختفي السعال، الذي يكون بصفة نمطية مستمراً وغير منتج للبلغم، عند إيقاف العلاج. يجب أن يوضع إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين في الإعتبار عند التشخيص التفريقي للسعال.



المرضى المسنين: لا يمكن إستبعاد حدوث إستجابة أقوى خافضة لضغط الدم في بعض المسنين. يوصى بقياس الوظيفة الكلوية ووضع المريض تحت الإشراف الطبي الدقيق عند بدء العلاج.








الحمل والإرضاع:



إن إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين التي تتضمن فوسينوبريل ممنوع في فترتي الحمل والإرضاع.
الحمل: لم يتم إجراء دراسات سريرية مضبوطة في الإنسان. تنفذ مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين عبر المشيمة، وقد يؤدي الى مرض ووفاة الجنين إذا تم تناولها أثناء الحمل.
الإرضاع: يمكن لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أن تفرز في حليب الأم ولم يتم التحقق من أثرها على الأطفال الرضع؛ لذا يجب توصية الأمهات المرضعات أن يتوقفن عن إرضاع أطفالهن أذا بدأن في إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.







التداخلات الدوائية :




1. مدرات البول: كما هي الحال مع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين الأخرى، فإن المرضى الذين سبق علاجهم بجرعات عالية من مدرات البول أو الذين يتبعون أنظمة غذائية خالية من الصوديوم أو تجرى لهم ديلزة، قد ينخفض لديهم ضغط الدم بشكل ملحوظ عند إستعمال فوسينوبريل، وهذا التفاعل يحدث عادة خلال الساعات الأولى بعد تناول الدواء.



مضادات الحموضة: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لأحد مضادات الحموضة الى إبطاء طفيف في إمتصاص فوسينوبريل من الأمعاء. بناء عليه، يجب تناول مضادات الحموضة بعد ساعتين من تناول فوسينوبريل.


البوتاسيوم ومدرات البول الحافظة للبوتاسيوم: قد يؤدي إستعمال فوسينوبريل الى تقليل فقدان البوتاسيوم الناتج عن إستعمال مدرات البول الثيازيدية. قد يؤدي إستعمال مدرات البول الحافظة للبوتاسيوم (سبيرونولاكتون، أميلورايد، تريامترين) أو أملاح البوتاسيوم الى زيادة مخاطر إرتفاع البوتاسيوم في الدم. بناء على ذلك، إذا لزم إستعمال هذه الأدوية، يجب توخي الحذر عند إستعمالها وقياس مستويات البوتاسيوم في الدم بشكل متكرر.




الليثيوم: تم تسجيل إرتفاع في مستويات الليثيوم في الدم وحدوث أعراض التسمم بالليثيوم في المرضى الذين يعالجون بشكل متزامن بمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين والليثيوم؛ لذا يجب توخي الحذر عند إعطاء الدوائين معاً ويجب قياس مستويات الليثيوم في الدم بشكل متكرر. قد يؤدي الإستعمال المتزامن لأحد مدرات البول الى زيادة سمية الليثيوم.



أدوية التخدير: قد تؤدي مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين الى زيادة المفعول الخافض لضغط الدم الذي تسببه بعض أدوية التخدير.



المخدرات/ مضادات الذهان: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مع المخدرات أو مضادات الذهان الى إنخفاض ضغط الدم القيامي.


الأدوية الخافضة لسكر الدم: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مع الأدوية الخافضة لسكر الدم (خافضات سكر الدم التي تؤخذ عن طريق الفم أو الإنسولين) الى زيادة الأثر الخافض لسكر الدم الذي تزاوله هذه الأدوية، مما يزيد من مخاطر تعرض المريض لنقص سكر الدم، وبالأخص خلال الأسابيع الأولى للعلاج
المتزامن وفي المرضى الذين يعانون من قصور في الوظيفة الكلوية.





مثبطات البروستاجلاندين: تم تسجيل حدوث تقليل من المفعول الخافض لضغط الدم الذي تزاوله مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين عند إستعمال إندوميثاسين المتزامن ولا سيما في الأشخاص الذين يعانون من إرتفاع في ضغط الدم بسبب إنخفاض مستوى الرنين. قد يكون لغيره من المركبات اللإستيرويدية المضادة للإلتهاب آثار مشابهة.



محاكيات الودي: هذه الأدوية قد تقلل المفعول الخافض لضغط الدم الذي تزاوله مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.



الألوبيورينول، الأدوية التي تسبب الخمود الخلوي، الأدوية الخافضة للمناعة، الكورتيكوستيرويدات الجهازية والبروكيناميد: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لهذه الأدوية مع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين الى زيادة خطر نقص كريات الدم البيضاء.




الكحول: يؤدي الى زيادة الأثر الخافض لضغط الدم الذي يزاوله فوسينوبريل.
التداخل مع الإختبارات المعملية: قد يتداخل فوسينوبريل مع قياس مستويات الديجوكسين في البلازما، مما قد يؤدي الى قراءات أقل من القيم الحقيقية التي تم تحديدها بطرق (مثل ديجيتاب) التي تعتمد على الإمتصاص على الكربون النشط. توجد طريقة بديلة هي طريقة كوت-إيه-كاونت، والتي تعتمد على الأنابيب المغلفة بالأجسام المضادة. كما أنه يجب على المرضى الذين سيجرى لهم قياس وظيفة الغدة جار الدرقية أن يتوقفوا عن تناول فوسينوبريل لبضعة أيام قبل إجراء الإختبار.






الاعراض الجانبية :




إن معدل حدوث الأعراض الجانبية مساوٍ في المرضى المسنين والشباب.
إن الأعراض الجانبية الأكثر شيوعاً في التقارير أثناء الدراسات السريرية المضبوطة هي:



تفاعلات عامة: وهن، ألم في الصدر، وذمة طرفية، إنتانات فيروسية، ألم. إضطرابات أقل شيوعاً: ضعف، حمى، تعرق، كدمة، زيادة الوزن.


الجهاز القلبي الوعائي: خفقان، تبدل إيقاع القلب. إضطرابات أقل شيوعاً: توقف القلب، ذبحة صدرية/إحتشاء عضلة القلب، حادث وعائي دماغي، نوبة إرتفاع ضغط الدم، تسارع في ضربات القلب، إحمرار الوجه، إعتلال الأوعية الدموية الطرفية، وفاة مفاجئة، صدمة (0.2%)، تبدل التوصيلة، وذمة طرفية. قد شوهد أحياناً إنخفاض في ضغط الدم (0.1%)، إنخفاض ضغط الدم القيامي (1.5%) وإغماء (0.2%) أثناء العلاج بفوسينوبريل. في 0.3% من الحالات تطلب الأمر إيقاف العلاج بسبب إنخفاض ضغط الدم و/أو الإغماء.




الجهاز البولي التناسلي: خلل في الوظيفة الجنسية، إضطرابات في التبول. إضطرابات أقل شيوعاً: قصور كلوي، إضطرابات في البروستات.




الجهاز التنفسي: سعال، إضطرابات في الجيوب الأنفية، إنتان في المسالك التنفسية العلوية، إالتهاب الأنف، إلتهاب البلعوم. إضطرابات أقل شيوعاً: ضيق في التنفس، تشنج شعبي، إلتهاب رئوي، إحتقان رئوي، إلتهاب الحلق/بحة في الصوت، نزيف الأنف، إلتهاب قصبي شعبي، ألم في الصدر ناتج عن إلتهاب الغشاء البلوري.



الجهاز الهضمي: غثيان، قيء، إسهال، ألم في البطن. إضطرابات أقل شيوعاً: نزيف، إلتهاب البنكرياس، إلتهاب الكبد، تورم اللسان، صعوبة البلع، تقرحات في تجويف الفم، تبدل الشهية، إمساك، تطبل البطن، جفاف الفم.



الجلد: طفح وبصفة أقل شيوعاً حكة، إلتهاب جلدي وشرى.



الجهاز العصبي: صداع، دوار، تبدل المزاج، تنمل، إضطرابات في النوم. إضطرابات أقل شيوعاً: إختلال التوازن، إضطرابات في الذاكرة، نعاس، حالة من التشويش، إحتشاء في الدماغ، نوبة إفقارية عابرة، إكتئاب، إضطرابات في السلوك، رعشة.




الحواس الخاصة: إضطرابات في العين، تبدل حاسة التذوق، إضطرابات بصرية وبصفة أقل شيوعاً طنين.
تغير في قياسات المختبر: أثناء إستعمال فوسينوبريل: زيادة بوتاسيوم الدم، نقص في كريات الدم البيضاء، نقص في كريات الدم المتعادلة، كثرة الحمضات، إرتفاع مؤشرات الوظيفة الكبدية (ترانس أميناز، LDH، الفوسفاتيز القلوي، البيليروبين).



الجهاز الهيكلي العضلي: ألم عضلي، ضعف الأطراف بصفة أقل شيوعاً: إلتهاب المفاصل.
الغدد الصماء والأيض: النقرس، خلل في الوظيفة الجنسية.






فرط الجرعة :



لم يتم تسجيل متلازمة فرط جرعة لفوسينوبريل في الإنسان. أعراض فرط جرعة مثبط الإنزيم المحول للأنجيوتنسين هي إنخفاض ضغط الدم، صدمة، إغماء، قلة في عدد ضربات القلب، إختلال في الإلكتروليتات وفشل الكلى. في حالة فرط الجرعة، يجب وضع المريض تحت الملاحظة الطبية الدقيقة، ويفضل في وحدة العناية المركزة، ويتم فحصه بشكل متكرر من جهة مستوى الإلكتروليتات في المصل والكرياتينين في الدم. يتضمن العلاج الموصى به تحفيز القيء إذا كان التناول حديثاً، و/أو غسل المعدة أو إعطاء المواد الماصة أو كبريتات الصوديوم خلال 30 دقيقة من التناول. إذا حدث إنخفاض في ضغط الدم، يوضع المريض في وضع الإستلقاء ووجهه الى الأعلى ويعطى فوراً الأدوية المصححة للسوائل والملح. على الطبيب أن يأخذ بعين الإعتبار، إذا لزم الأمر، العلاج بأنجيوتنسين 2 أو الأتروبين، أو تركيب ناظمة للقلب.


فوسينوبريل قابل للديلزة بدرجة ضئيلة.








ظروف الحفظ :
يحفظ حتى30م.




إن هذا دواء
الدواء مستحضر يؤثر على صحتك واستهلاكه خلافا للتعليمات يعرضك للخطر.
إتبع بدقة وصفة الطبيب وطريقة الإستعمال المنصوص عليها وتعليمات الصيدلاني الذى صرفها لك.
إن الطبيب والصيدلاني هما الخبيران بالدواء وبنفعه وضرره.
لاتقطع مدة العلاج المحددة لك من تلقاء نفسك.
لا تكرر صرف الدواء بدون وصفة طبية.
إحفظ الدواء بعيدا عن متناول الاطفال.


FDA Approves Colcrys



FDA Approves Colcrys (colchicine) for Acute Gout, Mediterranean Fever

إجازة الكولشيسين من منظمة الغذاء والدواء




قامت منظمة الغذاء والدواء الأمريكية بالموافقة على دواء كول كرايز لعلاج مرضى النقرص والتهابات الروماتيزم المؤلمة ومرضى حمى البحر الأبيض المتوسط وتعتبر مادة الكولشيسين وهي الإسم العلمي للدواء مادة معقدة تستخرج من بذور النباتات الجافة مثل نبتة

autumn crocus , meadow saffron

وقد استعمل هذا الدواء منذ سنوات عديدة لهذا الغرض ولكنه لم يجاز من قبل منظمة الغذاء والدواء وقد تمت اجازته الآن على ان يوصف ضمن أقل الجرعات للحد من آثاره الجانبية المؤثرة على الجهاز الهضمي



ويقوم الدواء بتخفيف أعراض حمى البحر الأبض المتوسط وهي الحمى والتهاب و ألم المفاصل والالتهاب المؤلم للطبقات المبطنة للرئتين والبطن


يقوم بتصنيع هذا الدواء
Mutual Pharmaceutical Company, Inc., Philadelphia.






Onglyza Approved



Onglyza Approved for Type 2 Diabetes

قامت منظمة الغذاء والدواء بالموافقة على دواء جديد لمرض السكري النوع الثاني ويسمى أونجليزا




Onglyza ,saxagliptinالاسم العلمي


يتناول الدواء مرة واحدة يوميا بالاضافة لممارسة التمارين الرياضية والحمية الغذائية يعمل على السيطرة على نسبة السكر في الدم ويصنف من فئة الأدوية التي تدعى مثبطات الداي ببتيدايل بيبتايديز
dipeptidyl peptidase-4 (DPP-4) inhibitors
وهو يحفز البنكرياس على افراز المزيد من الانسولين بعد تناول الطعام للسيطرة على سكر الدم

وقد تم اثبات أن هذا الدواء ليس له تأثير سلبي على الجهاز الوعائي القلبي


أهم الأعراض الجانبية للدواء
التعرض لعدوى الجهاز التنفسي العلوي والجهاز البولي والصداع والحساسية للدواء لدى بعض المرضى





Metformin ميتفورمين



دواء متفورمين يمنع الاصابة بسرطان البنكرباس






شيكاجو - قال باحثون أمريكيون إن مرضى السكري الذين يأخذون دواء متفورمين الذي يجعل الجسم يتعامل مع الانسولين بصورة أفضل يقل لديهم احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة 62 في المئة مقارنة مع من لم يأخذونه على الإطلاق.


ولكن الدراسة التي نشرت أمس السبت في دورية جاستروانترولوجي قالت إن احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس وهو من أكثر أنواع السرطان فتكا أعلى بين مرضى السكري الذين يأخذون الأنسولين أو الأدوية التي تجعل الجسم يفرز المزيد من الأنسولين.



وقالت الباحثة الرئيسية في هذه الدراسة دونجوي لي من مركز ام.دي اندرسون للسرطان التابع لجامعة تكساس "نجد أن مرضى السكري الذين استخدموا متفورمين وحده أو إلى جانب أدوية أخرى يقل احتمال إصابتهم بسرطان البنكرياس نحو 60 في المئة."



وكانت دراسات سابقة قد أظهرت تراجع احتمال الإصابة بالسرطان لدى مرضى السكري الذين يأخذون دواء متفورمين. ويستخدم الدواء في علاج مرضى السكري من النوع الثاني المرتبط بالنظام الغذائي السيء وقلة ممارسة الرياضة ويمثل نحو 90 في المئة من إجمالي الحالات على مستوى العالم.



وقالت لي "بالإضافة إلى ذلك نرى ارتفاع احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس المرتبط باستخدام الأنسولين واستخدام محفزات الانسولين" وهي أدوية مثل مركبات السلفونيل يوريا والجلينايد التي تحفز البنكرياس لفرز المزيد من الأنسولين أو رفع مستويات الأنسولين في الجسم.



ومرضى السكري في الدراسة الذين كانوا يأخذون الانسولين أكثر عرضة خمس مرات تقريبا للإصابة بسرطان البنكرياس. أما الذين كانوا يأخذون الأدوية المحفزة للأنسولين فارتفع عندهم احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس 2.55 مرة.



ومن المعروف أن الأنسولين يشجع نمو الخلايا وقالت لي "يبدو أن للأنسولين عاملا في تشجيع نمو الخلايا السرطانية."




وربما يساعد هذا التفاعل في شرح نتائج أربع دراسات أجريت مؤخرا ونشرت في دورية ديابيتولوجيا التي تشير إلى أن الدواء لانتوس الذي تنتجه شركة سانوفي-افنتيس الذي يحظى بشعبية ربما يزيد من احتمال الإصابة بالسرطان.



لكن وكالة الادوية الاوروبية قالت الاسبوع الماضي ان اوجه نقص في الدراسات تجعل النتائج غير حاسمة. وقالت سانوفي-افنتيس انها ستجري مزيدا من البحوث في هذا المجال.

وأجرت لي الدراسة على 1800 شخص بينهم أكثر من 900 من المصابين بسرطان البنكرياس و350 من مرضى السكري. وكانت المجموعات متوافقة من حيث السن والعرق والنوع وملأوا استبيانات عن تواريخهم الصحية.

وتوصي رابطة السكري الأمريكية بالفعل باستخدام الدواء متفورمين والذي اتضح أنه يقلل من نسبة الإصابة بأمراض القلب.






عقار الستاتين مع الأسبرين


لماذا يتناول المريض عقار الستاتين مع الأسبرين





إن أدوية الستاتين (statins) لها تأثير مضاد للالتهاب، وهي تخفض من بروتين «CRP». لماذا إذن يقال لي إن بعض المرضى يطلب منهم تناول عقارين مضادين للالتهاب، الأسبرين والستاتين؟



عقارا الأسبرين والستاتين يعملان، في غالب الاحتمال، بطرق مختلفة للمساعدة في خفض الأخطار على القلب والأوعية الدموية. وليس من الواضح إن كانت عملية إخماد الالتهاب تمثل الجانب المهم لعمل كل منهما.



ولكي نفهم الكيفية التي يساعد فيها هذان العقاران الجسم بطرق يختلف بعضها عن بعض، نختار إحدى الوسائل، وهي فهم حالة تصلب الشرايين التي تلحق الضرر بها.
إن آلية الجسم الموجهة لإصلاح الضرر تقود إلى إفرازه لكميات كبيرة من المواد الكيميائية التي تؤدي إلى ما نسميه الالتهاب، وعندما يكون الضرر في جلدك مثلا فإنك سترى منطقة حمراء ملتهبة. أما إن كان الالتهاب داخل شرايينك فإنك لن تراه، إلا أن بإمكاننا قياس بعض المواد الكيميائية التي تم إفرازها.


وإحدى هذه القياسات هي اختبار بروتين «سي ـ ريأكتيف» التفاعلي (CPR). ويزداد مستوى هذا البروتين عند حدوث الالتهاب مهما كان نوعه، إلا أننا لا نزال غير واثقين حتى الآن من أن خفض مستوى هذا البروتين بإخماد الالتهاب هو أمر مفيد. وفي الواقع فإن العمل ضد «أمنا الطبيعة» وإخماد العمليات الجارية مثل الالتهاب، يعتبر عادة فكرة سيئة.


الأسبرين والستاتين الفوائد التي يقدمها الأسبرين للقلب والأوعية الدموية، تنتج عن قدرته على درء الخثرات الدموية التي يمكنها أن تتشكل عندما تتكسر الترسبات على الشرايين المتصلبة، وتنطلق أجزاؤها الدهنية مع مجرى الدم. والأسبرين له تأثيرات مضادة للالتهاب، إلا أننا لا نعتقد أنها تلعب دورا كبيرا في حماية القلب والأوعية الدموية.



أما أدوية الستاتين فإنها تقلل من تصلب الشرايين بتأثيرها على مستويات الكولسترول، وبالنتيجة فإنها تقلل من مقدار الالتهاب، لأنها تخفض من الضرر في جدران الشرايين.
وتشير الدراسات الحديثة إلى أن أدوية الستاتين تخفض أيضا من مستويات بروتين (CRP)، إلا أن هذا قد ينجم عن تأثيرها «العلوي» غير المباشر على الكولسترول، وليس عن التأثير المباشر لها على الالتهاب.


ولذلك، وبدلا من أن يتراءى لك أن هناك ازدواجا في تناول عقارين مضادين للالتهاب هما الأسبرين والستاتين، فإن هذين العقارين يساعدان على درء حدوث النوبة القلبية بطريقتين مختلفتين تماما. ومن النتائج التي نعرفها حاليا فإن أيا منهما ليس من الأدوية المباشرة المضادة للالتهاب، ولذلك وبالتأكيد فإنه لا يوجد سبب للاعتقاد بأن أي واحد منهما قد يعوض الآخر.


Clopidogrel Bisulphate



الإسم العلمي (Clopidogrel Bisulphate)

الإسم التجاري PLAGIN, Plavix,AGGRIX


دواء بلاجين


دواء بلافيكس

دواء أجريكس


(كلوبيدوجريل بايسلفات) هو دواء أولي مثبط لتكدس الصفيحات الدموية، يعمل عن طريق التثبيط الإنتقائي لإرتباط الأدينوسين دايفوسفيت (ADP) أو أي من المحفزات الأخرى مع مستقبلاته الموجودة على سطح الصفيحات الدموية وبالتالي يتم تحفيز غير مباشر عن طريق الأدينوسين دايفوسفيت لمركب جلايكوبروتين (GPIIB/IIIA) الذي يؤدي إلى تثبيط تكدس الصفيحات.
يعمل كلوبيدوجريل عن طريق تعديل غير معكوس لمستقبل ADP الموجودة على سطح الصفيحات الدموية وبالتالي تصبح الصفيحات الدموية المتعرضة لكلوبيدوجريل متأثرة لبقية مدى عمرها الإفتراضي، و تستعيد الصفيحات الدموية وظيفتها الطبيعية بمعدل يتماشى مع نسبة توالد الصفيحات الدموية الجديدة.


يتم إمتصاص كلوبيدوجريل بشكل سريع بعد تكرار الجرعة الفموية ويتم إستقلابه بشكل واسع عن طريق الكبد إلى مستقلب رئيسي غير فعّال يمثل 85% من المركب المنتشر في بلازما الدم، ومستقلب فعّال يرتبط بسرعة وبشكل غير معكوس لمستقبل ADP الموجودة على سطح الصفيحات الدموية، ولكن هذا المستقلب الفعّال لم يتم كشفه في بلازما الدم.
عمر النصف للطرح للمستقلب الرئيسي في الدم يبلغ 8 ساعات بعد تناول جرعة مفردة وبشكل متكرر.






دواعي الإستعمال:


يستعمل للوقاية من حوادث تجلط الأوعية الدموية عند:
- المرضى الذين يعانون من إحتشاء عضلة القلب (من عدة أيام إلى أقل من 35 يوم)، مرضى السكتة الناجمة عن فقر الدم الموضعي الإحتباسي (من 7 أيام إلى أقل من 6 أشهر)، أو الداء الشرياني المحيطي.

- المرضى الذين يعانون من المتلازمة التاجية الحادة دون إرتفاع مقطع ST (ذبحة صدرية غير مستقرة أو إحتشاء القلب غير المترافق مع موجة Q) وذلك بالتزامن مع تناول حمض أسيتايل ساليساليك ASA)).





الجرعات وطريقة الاستعمال:


البالغون وكبار السن:


يجب تناوله على شكل جرعة مفردة يومياً تبلغ 75 ملغم مع أو بدون تناول الطعام.
عند المرضى الذين يعانون من المتلازمة التاجية الحادة دون إرتفاع مقطع ST (ذبحة صدرية غير مستقرة أو إحتشاء القلب غير المترافق مع موجة Q) يجب البدء بجرعة تحميل مفردة من كلوبيدوجريل تبلغ 300 ملغم ومن ثم متابعة العلاج بجرعة مفردة يومية تبلغ 75 ملغم (مع تناول حمض أسيتايل ساليساليك 75 ملغم - 325 ملغم يومياً). يوصى بعدم تجاوز جرعة حمض أسيتايل ساليساليك عن 100 ملغم. تدعم بيانات الدراسات السريرية إستعماله لغاية 12 شهراً.



الأطفال والمراهقين:


لم يثبت بعد مدى فاعلية وسلامة إستعمال كلوبيدوجريل عند الأشخاص الأقل من 18 سنة.





موانع الإستعمال:



· فرط الحساسية المعروفة لأي من مكوناته.

· القصور الكبدي الحاد.

· النزيف الدموي المرضي مثل القرحة الهضمية أو نزيف داخل الجمجمة.





محاذير الاستعمال:




· بسبب خطر النزيف والآثار الدموية غير المرغوب بها، يجب إجراء تعداد لكريات الدم و/أو القيام بفحوصات أخرى مناسبة حالما تظهر عوارض سريرية دالة على نزيف خلال فترة العلاج.


· كما هو الحال مع مضادات تكدس الصفيحات الدموية الأخرى فإنه يجب إستعمال كلوبيدوجريل بحذر عند المرضى المعرضين لخطر النزف الزائد من جراء الإصابة برضّ، عملية جراحية أو أي حالات مرضية أخرى، وعند المرضى الذين يتناولون حمض أسيتايل ساليساليك ASA))، مضادات الإلتهاب الاستيرويدية، الهيبارين، مثبطات الجلايكوبروتين IIB/IIIA أو محللات التجلط.


· يجب متابعة المرضى بحذر لكشف أي علامات نزيف بما في ذلك أي نزيف خفي خصوصاً خلال الأسابيع الأولى من العلاج و/أو بعد العمليات أو الإجراءات القلبية الواسعة.


· يجب إستعمال الكلوبيدوجريل بحذر عند المرضى الذين يعانون من قصور كلوي وذلك بسبب محدودية المعلومات.


· يجب إستعمال الكلوبيدوجريل بحذر عند المرضى الذين يعانون من مرض متوسط الشدة في الكبد ويمكن أن يكون لديهم ميول لحدوث نحيزة نزفية، وذلك بسبب محدودية المعلومات.





الحمل والإرضاع:



فئة الحمل ب

لم يثبت أي تأثير مؤذي مباشر أو غير مباشر في الدراسات على الحيوان في مرحلة الحمل، تطور الجنين، التطور أثناء الولادة أو ما بعد الولادة؛ لذا يجب أن يستعمل كلوبيدوجريل فقط إذا دعت الحاجه له.

لا يوجد معلومات مؤكدة ما إذا كان كلوبيدوجريل و/أو مستقلباته تفرز في حليب الأم.







التداخلات الدوائية:


· لا يوصى بإستعمال كلوبيدوجريل بشكل متزامن مع وارفارين لأنه قد يزيد من حدة النزيف.

· هناك إحتمالية حدوث تفاعل لتأثير الدوائي بين كلوبيدوجريل وهيبارين، مما قد يزيد من إحتمالية حدوث النزيف؛ لذا فإن الإستعمال المتزامن يجب أن يؤخذ بحذر.

· يجب تناول مضادات الإلتهاب الاستيرويدية بحذر مع كلوبيدوجريل.

· مضادات التجلط (محللات التجلط، حمض أسيتايل ساليساليك) أو العوامل الأخرى المضادة للصفيحات ممكن أن تزيد من إحتمالية حدوث النزيف.






الأعراض الجانبية:



· أكثر الأعراض الجانبية شيوعاً هي النزيف مثل الكدمات، الورم الوريدي، رعاف الأنف، دم في البول، نزف في المعدة أو الأمعاء. في بعض الحالات النادرة تم تسجيل عدد قليل من حالات نزف في العين، داخل الرأس، الرئة أو المفاصل.

· ألم في البطن، عسر الهضم، حرقة في راس المعدة، إسهال، إمساك، غثيان، قيء ويرقان.

· دوار، صداع، إنخفاض ضغط الدم، ، إرباك وأهلاس.

· طفح جلدي وحكة، تفاعلات تحسسية عامة.

· ألم المفاصل، حرارة وإضطرابات في التذوق.

· حالات نادرة من نقصان كريات الدم البيضاء المتعادلة.





فرط الجرعة:



فرط الجرعة بعد تناول كلوبيدوجريل يمكن أن تؤدي إلى إطالة زمن النزف وبالتالي إلى مضاعفات ما بعد النزيف.

لا يوجد ترياق لتأثير كلوبيدوجريل الدوائي، ولكن نقل الصفيحات الدموية ممكن أن يكون مناسباً لعكس تأثير كلوبيدوجريل.





ظروف الحفظ:
يحفظ على درجة حرارة الغرفة (15 - 30ºم).


Vitamin E



الإسم العلمي Vitamin E ,dl-alfa-tocopheryl acetate
الإسم التجاري UNIVIT® E,Alpha E





أسماء تجارية أخرى
Amino-Opti-E, Aquasol E, Aquavite-E, Centrum Singles-Vitamin E, E Pherol, E-400 Clear, Nutr-E-Sol


فيتامين هـ (دي إل-ألفا-توكفيريل أسيتات) ذو خصائص مغذية و مضادة للتأكسد. يعمل كمضاد بيولوجي للتأكسد عن طريق حماية الأحماض الدهنية غير المشبعة الموجودة في الأغشية الخلوية والمكونات الأخرى للخلية من التأكسد الذي يؤدي الى تكوين الجذور الحرة، وبالتالي فإنه يمنع تكوّن مركبات التأكسد السامة، التي قد تساهم في نشوء الأمراض المزمنة مثل السرطان.


يعمل على حماية أنسجة الجسم المختلفة والمحافظة على كريات الدم الحمراء التي تنقل الأكسجين إلى كافة أجزاء الجسم لذا يساعد على صحة الجلد والشعر والأظافر.



فيتامين هـ معروف بأنه "فيتامين الجنس" حيث ينقل الأكسجين إلى الأعضاء التناسلية، كما يحمي الأغشية الخلوية للحيوانات المنوية ضد التأثير الضار للجذور الحرة ويساعد في منع الإجهاض.
يزيد فيتامين هـ من إنتفاع الجسم بفيتامين أ، ويقوم بوظيفة العامل المساعد لبعض الانزيمات. كما قد يمنع تكدس الصفائح الدموية عندما يؤخذ بجرعات عالية.





دواعي الإستعمال:





· الوقاية من وعلاج نقص فيتامين هـ ( أعراضه الرئيسية حدوث اضطرابات عضلية عصبية) الذي قد يحصل نتيجة لسوء الإمتصاص الناتج عن التليف الكيسي وأمراض القناة الكبدية الصفراوية مثل إستئصال الصفراء أو الأمراض المعوية مثل إلتهاب الأمعاء.


· جميع الحالات التي يحدث فيها سوء إمتصاص الدهون (مثل الإسهال الدهني).


· مواجهة حاجات الجسم المتزايدة من فيتامين هـ نتيجة تناوُل كميات كبيرة من الغذاء الحاوي على أحماض دهنية غير مشبعة أو تعاطي الكوليستيرامين و الكوليستيبول و الزيت المعدني ومركبات الحديد.

· علاج الأنيميا الحالـّة للدم الناتجة عن نقص فيتامين هـ عند أطفال الخداج.


· الحماية من أثار الأوكسجين السامة عند المرضى الذين تتم معالجتهم بالاكسجين (في العناية المركزة).

· علاج مساعد في حالات إضطرابات العضلات والأنسجة الضامة.


· قد يستخدم في علاج بعض الإضطرابات كخلل البروتينات الشحمية في الدم والتي يصاحبها إرتفاع نسبة كولستيرول البروتين الشحمي منخفض الكثافة وإنخفاض نسبة كولستيرول البروتين الشحمي عالي الكثافة، فقدان البروتين الشحمي بيتا من الدم، العرج المتقطع، التليف خلف عدسة العين، بعض اضطرابات الدم (مثل أنيميا البحر المتوسط والأنيميا المنجلية) ونقص الأنزيم النازع لهيدروجين الغلوكوز-6-فوسفات (التفوّل) أو الأنزيم المصنع للغلوتاثيون.


· يمنع أو يؤخر مرض شريان القلب التاجي، حيث يحد من تأكسد كولستيرول البروتين الشحمي منخفض الكثافة. كما يمنع أو يؤخر تكون الجلطات، التي قد تؤدي إلى نوبة قلبية.


· العقم عند الذكور والإناث بسبب كبر السن لذي يتبعه ضعف للجهاز التناسلي والذي ينتج عن الأكسدة وتكوين الجذور الحرة.




الجرعات وطريقة الاستعمال:


معدل الحاجة اليومية(الأمريكي) للبالغين: 30 وحدة دولية.



جرعة البالغين:



· الوقاية من أوعلاج نقصان فيتامين هـ: 100-300 وحدة دولية يومياً.
· فقدان البروتين الشحمي بيتا من الدم والعرج المتقطع وفي حالات إضطرابات العضلات والأنسجة الضامة: 300-600 وحدة دولية يومياً.
· اضطرابات الدم وخلل البروتينات الشحمية في الدم: 400-600 وحدة دولية يومياً.
· أثناء المعالجة بالأكسجين: 50 -100 وحدة دولية/كغم من وزن الجسم يومياً.
· الوقاية من أمراض القلب: حتى 1200 وحدة دولية يوميا.
· العقم عند الذكور والإناث: 200-400 وحدة دولية يومياً.




جرعة الأطفال:


· الأنيميا الحالـّة للدم الناتجة عن نقص فيتامين هـ عند أطفـــال الخداج: 100-200 وحدة دولية/كغم من وزن الجسم يومياً.
· العلاج أو الوقاية من نقص فيتامين هـ: 1 وحدة دولية/كغم مـن وزن الجسم يوميا.




موانع الإستعمال:


غير معروفة.





محاذير الاستعمال:




· يجب موازنة المخاطر والفوائد قبل إستعمال المستحضر من قبل الاشخاص الذين يتحسسون من فيتامين هـ.
· يجب الأخذ بعين الاعتبار كمية فيتامين هـ في الغذاء أو أي مصادر أخرى وذلك عند حساب مقدار الجرعة.
· إن أعلى مستوى يمكن تحمله عند تناول فيتامين هـ هو 1500 وحدة دولية يومياً لأنه يمكن أن يعمل كمضاد للتخثر و يزيد من خطر النزف.






الحمل والإرضاع:




· لم يُسجل حتى الآن حدوث مشاكل نتيجة لتناول المرأة الحامل لإحتياجاتها الطبيعية من فيتامين هـ.
· يتم توزيع فيتامين هـ في حليب الأم، ومع ذلك لم يُسجل حدوث مشاكل نتيجة لتناول المرأة المرضع لإحتياجاتها الطبيعية من فيتامين هـ.






التداخلات الدوائية:


· قد تزيد الجرعات العالية من التأثير الخافض لبروثرومبين الدم، إذا أُخذت مع مضادات التخثر الفموية كمشتقات الكومارين والأندانديون.
· كبريتات الحديد تحفز من تأكسد فيتــامين هـ عند تناولهما بشكل متصاحب، لذا يجب تناول فيتــامين هـ قبله أو بعده بثمان ساعات على الأقل.




الأعراض الجانبية:



إن خطر تناول الكثير من فيتامين هـ على الصحة قليل.
إن تناول فيتامين هـ كمكمّل غذائي يحتوي على 800 وحدة دولية لمدة 4 أشهر آمن، و لكن السلامة طويلة الأمد لم يتم اختبارها.




فرط الجرعة:


قد تسبب الجرعات العالية حدوث أعراض فرط فيتــامين هـ وتشمل: إسهال، آلام بطنية واضطرابات هضميّة أخرى. كما قد تسبب تعب وضعف عام.





ظروف الحفظ:


هـ 100: يحفظ بين 15-30ºم.
هـ 400: يحفظ حتى 30ºم.





Alfacalcidol




الإسم العلمي (Alfacalcidol

الإسم التجاري Osteo-Alfa,Alphacip ,Alphadol,One-Alpha, Alsiodol


دواء ألفا كالسيدول


دواء أوستيو ألفا

دواء ألفاسيب

دواء ألفادول

دواء ون ألفا

دواء ألسيودول




Alfacalcidol is a 1 α -hydroxy-vitamin D 3 which does not require renal hydroxylation, so it is converted rapidly in the liver to 1, 25-dihydroxyvitamin D 3 (Calciterol) which acts as a regulator of calcium and phosphate homeostasis and bone mineralization


( ألفاكالسيدول) هو 1–ألفا –هيدروكسي فيتامين د3 الذي لا يحتاج الى اضافة مجموعة هيدروكسيل في الكلية.
وبالتالي يتحول بسرعة إلى 1 , 25– ثنائي هيدروكسي فيتامين د3 (كالسيترول)
الذي يعمل كمنظم للاستقرار المتجانس للكالسيوم والفوسفات و تعدين العظام.

جيد الامتصاص من خلال القناة الهضمية، ويتم طرحه بشكل رئيسي عن طريق عصارة الصفراء والبراز.





دواعي الاستعمال:



· الأمراض التي تتسبب من اضطراب أيض الكالسيوم، الناتج عن انخفاض الإنتاج الذاتي ل 1 , 25– ثنائي هيدروكسي فيتامين د3 بسبب ضعف وظائف الكلى؛ نقص التكوين العظمي كلوي المنشأ .


·إن نقص فيتامين د الذي ينتج عن عدم التعرض بشكل كافٍ لأشعة الشمس المباشرة، أو انخفاض كميات فيتامين د في الغذاء وعند الأشخاص الذين يعانون من متلازمات اضطراب امتصاص الدهون.


يؤدي نقص فيتامين د إلى انخفاض كالسيوم الدم و انخفاض فوسفات الدم و نزع معدنيات العظام و كسرها و ضعف العضلات الذي يعرف عند البالغين بلين العظام، و بالكساح عند الأطفال.


· هشاشة العظام في سن اليأس و قصور الغدة جار ة الدرقية ، وكعلاج مساعد للزيادة في إفراز الهرمون جار الدرقي.






الجرعات و طريقة الاستعمال:




الجرعة الابتدائية:


البالغون و الأطفال الذين تبلغ أوزانهم اكثر من 20 كغم: 25 , 0–0 , 1 ميكروغرام يوميا
( يستجيب معظم المرضى لجرعة 0 , 1–0 , 3 ميكروغرام يوميا ) .
كبار السن: 5 , 0 ميكروغرام يوميا.

من المهم تعديل الجرعة بالاعتماد على الاستجابة الحيوية ال كيميائية لتفادي ارتفاع مستوى الكالسيوم في مصل الدم.
مؤشرات الاستجابة هي مستوى كالسيوم الدم و أنزيم الفوسفات القلو ي وهرمون جار الدرقي و مستوى طرح الكالسيوم في البول بالإضافة إلى فحوص صور الا شعة و الفحوص النسيجية.

الجرعة المستديمة الاعتيادية هي 25 , 0–0 , 1 ميكرو غرام يوميا.





موانع الاستعمال:



· فرط التحسس لفيتامين د أو أيٍ من مشتقاته.
· ارتفاع كالسيوم الدم و ارتفاع فوسفات الدم ( عدا حدوثه في حالة قصور الغدة جارة الدرقية )
ارتفاع مغنيسيوم الدم لدى المرضى الذين يخضعون لعملية الديلزة المزمنة.






محاذير الاستعمال:



· المراقبة الدورية (شهرياً) لمستويات الكالسيوم و أنزيم الفوسفات الق لوي في الدم.

· يجب استخدام ألفاكالسيدول بحذر للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي أو حصى الكلى أو أمراض القلب.

- يجب استخدام ألفاكالسيدول بمصاحبة العوامل الرابطة للفوسفات للمرضى الذين يعانون من أمراض عظمية كلوية لمنع ارتفاع فوسفات الدم الذي يزيد خطر التكلّس المنتشر.
· ارتفاع فوسفات الدم الذي يزيد خطر التكلّس المنتشر.




الحمل و الإرضاع:


يجب استخدام ألفاكالسيدول خلال فترتي الحمل والإرضاع فقط عند اعتباره ضرورياً من قبل الطبيب.





التداخلات الدوائية:


· مستحضرات الديجيتاليس: يؤدي ألفاكالسيدول معها إلى اضطراب ضربات القلب.

· مدرات البول ( الثيازيد): التي تزيد من ارتفاع كالسيوم الدم.

· باربيتيورات ومضادات التشنج المحفزة لأنزيمات الكبد؛ حيث تقلل من فاعلية ألفاكالسيدول .

· الزيت المعدني: استعماله طويل الأمد يقلل فاعلية ألفاكالسيدول.

· كوليسترامين وكوليستيبول وسكرلفات ومضادات الحموضة الحاوية على الألومنيوم: ت قلل فاعلية ألفاكالسيدول وذلك بتقليل امتصاصه.

· المليّنات ومضادات الحموضة الحاوية على المغنيسيوم التي تمنع امتصاص فيتامين د من القناة الهضمية بسبب ارتباطها باملاح الصفراء .



الأعراض الجانبية:



ارتفاع كالسيوم الدم وارتفاع فوسفات الدم.




فرط الجرعة:



ارتفاع كالسيوم الدم –الذي يصاحبه ضعف العضلات وصداع ودوار و كسل وزيادة إدرار البول وتعرّق وإسهال و فقدان الشهية وشعور بالعطش وغثيان وقيء– حيث تعالج هذه الحالة بإيقاف العلاج ب ألفاكالسيدول .
قد يتطلّب الارتفاع الحاد لكالسيوم الدم علاجاً إضافياّ بمدرات البول الحلقية والسوائل الوريدية والكورتيكوستيرويدات.





ظروف الحفظ:

يحفظ حتى درجة حرارة 30 ° م.



Vitamin B Complex



الإسم العلمي Vitamin B Complex

الإسم التجاري Surbex, Theravite, Vicon-C, Z-Bec,NERVOVIT




three water soluble vitamins Vitamin B1 (Thiamine), Vitamin B 6 (Pyridoxine) ,Vitamin B12 (Cyanocobalamin).


هو مستحضر مركب من ثلاثة ﭭيتامينات تذوب في الماء وهي: ﭭيتامين ب 1 (ثيامين)، ﭭيتامين ب 6 ( بايريدوكسين) وﭭيتامين ب 12 (سيانوكوبالامين). يعتبر ﭭيتامين ب المركب أساسي للسياق الطبيعي للأيض العصبي.





دواعي الاستعمال:


يستعمل في حالة نقصان الـﭭيتامينات المكونة لهذا المستحضر، والذي يتصف بألم الأعصاب، ألم في منطقة الحبل الشوكي، الشقيقة واضطرابات في الدورة الدموية.

الجرعات وطريقة الاستعمال:
يعطى قرص أو قرصين ثلاث مرات يومياً، ويبلع القرص كاملاً مع القليل من السوائل مع الطعام أو بعده، ما لم يصف الطبيب غير ذلك.





موانع الاستعمال:



· فرط الحساسية لأي من مكونات المستحضر.
· المرضى المصابين بالصدفية، بسبب احتواء المستحضر على ﭭيتامين ب 12 .




محاذير الاستعمال:




- يجب إعطاء سيانوكوبالامين فقط بعد التشخيص النهائي لحدوث حدوث إعتلال الأعصاب في العين بسبب زيادة في تركيز سيانوكوبالامين في البلازما، فإن المعالجة تتم دون اعطاء سيانوكوبالامين وانما يتم باعطاء أي شكل من أشكال ﭭيتامين ب 12 الأخرى.

· إن تناول ﭭيتامين ب 6 قد يفاقم حالة حب الشباب الموجودة أصلاً.
· إن تناول ﭭيتامين ب 12 عن طريق الفم يكون مفيداً فقط، إذا كانت القناة الهضمية تعمل بشكل طبيعي.





الحمل والإرضاع:


فئة الحمل أ / ج (عند تجاوز الجرعة الغذائية المقترحة).
من الممكن أن يعطى ﭭيتامين ب المركب خلال فترتي الحمل والإرضاع. الدراسات المنظمة في الأم الحامل لم تظهر أي أخطار على الجنين خلال الأشهر الثلاث الأولى من الحمل، ولا يوجد دلائل تتوقع حدوث أخطار على الجنين في الفترة المتبقية من الحمل.





التداخلات الدوائية:


يجب عدم تناول أدوية تحتوي على تراكيز عالية من ﭭيتامين ب 6 خاصة في المرضى الذين يستعملون لـ- دوبا بشكل متزامن؛ لأن ﭭيتامين ب 6 قد يقلل من تأثير دوبا العلاجي.




الأعراض الجانبية:


تفاعلات فرط الحساسية نادرة الحدوث وغالبا ما تم ملاحظتها على الجلد. يمكن إيعاز حدوث الحمامى، تقشرالوجه، حكة وظهور حب الشباب لواحد من الـﭭيتامينات المكونة لهذا المستحضر.




فرط الجرعة:

لم يلاحظ أي أعراض لحدوث فرط الجرعة للـﭭيتامينات. يكون العلاج عرضيا وداعما.





ظروف الحفظ:

يحفظ حتى 30 ° م.





Vitamin A tab



الإسم العلمي Vitamin A tab

الإسم التجاري UNIVIT A,A-25, A/Fish Oil, Aquasol A





فيتامين-أ هو أحد العناصر المهمة في غذاء الإنسان. عرف بأنه عامل مساهم في عملية الإبصار الجيد. وهو ضروري في المحافظة على النمو الطبيعي للعظم وعلى تكامل الخلايا الظهارية، كما يساعد على حماية الأسنان والشعر والأغشية المخاطية للجسم.

يتم امتصاص مادة فيتامين-أ بسرعة من القناة الهضمية وقد يقل الامتصاص في حالات سوء امتصاص الدهون أو نقص تناول البروتينات أو قصور وظائف الكبد أو البنكرياس.




دواعي الإستعمال:






· الوقاية من اضطرابات نقص فيتامين-أ في الجسم والذي يتسبب بحدوث العشى الليلي، فرط تخمل ملتحمة العين (جفافها)، نخر القرنية (لينها)، تقرن وجفاف الجلد، ضعف المقاومة للالتهابات، بطء النمو، تغلظ العظام وقلة إنتاج الستيرويدات الكظرية. قد يحدث نقص فيتامين-أ نتيجة لبعض الحالات كالإسهال وفرط الدرقية وأمراض القناة الصفراوية أو البنكرياس وإسهال البلاد الحارة والتهاب القولون وتشمع الكبد والإلتهاب المعوي الناحي والنقص الشديد في الغذاء وإستئصال المعدة الجزئي والتليف الحوصلي والإجهاد.
· علاج مساعد لبعض الأمراض الجلدية كالعد الشائع (حب الشباب) والصدفية والسماك وفرط التقرن.
· الاضطرابات التي قد تحدث للأغشية المخاطية المبطنة (كالتبدل الكامل والضمور) للجهاز التنفسي والجهاز الهضمي والجهاز البولي التناسلي.





الجرعات وطريقة الاستعمال:


من الأفضل تناول كبسولات فيتامين أ مرة واحدة يوميا أثناء أو بعد الطعام.




موانع الإستعمال:




· فرط التحسس لمادة فيتامين-أ.
· فرط فيتامين-أ في الجسم.
· متلازمة سوء الامتصاص.





محاذير الاستعمال:




· يجب استشارة الطبيب قبل استعمال فيتامين-أ لدى مرضى الكلى و/أو السكري.
· من الأفضل تجنب تناول جرعات عالية من فيتامين-أ لمدة طويلة، وعدم تجاوز الجرعات المقترحة
· إن استعمال فيتامين-أ في حالات إدمان الكحول المزمن، تشمع الكبد، اضطرابات الكبد أو التهاب الكبد الفيروسي قد يزيد من التسمم الكبدي.






الحمل والإرضاع:



قد يسبب إفراط تناول فيتامين-أ ( أعلى من 5000 وحدة دولية يوميا) تشوهات في الجنين، بطء أو ضعف نمو الطفل. تنصح السيدات الحوامل والأمهات المرضعات بعدم استعمال فيتامين-أ المكمّل إلا بعد استشارة الطبيب.




التداخلات الدوائية:


· كوليستيرامين، كوليستيبول، الزيت المعدني، نيومايسين (الفموي): قد تقلل من امتصاص فيتامين-أ.

· قد تحدث سمية إضافية أو فرط فيتامين-أ في الجسم إذا تم اعطاء فيتامين-أ بشكل متزامن مع الريتينويدات المصنعة مثل إتريتاينات وأسيتريتين وأيزوتريتينوين وتريتينوين.

· موانع الحمل الفموية: تزيد من مستوى فيتامين-أ في مصل الدم.

· فيتامين-هـ: يعمل على تيسير عمليات امتصاص فيتامين-أ وتخزين الكبد له، والانتفاع منه وتقليل سميته (الإفراط في استعمال فيتامين-هـ قد يستنزف مخزون فيتامين-أ ).



· مكملات الكالسيوم: الإفراط في تناول فيتامين-أ ( أعلى من 25000 وحدة دولية يوميا) قد يحفز تناقص الكتلة العظمية، ويبطل مفعول الكالسيوم المكمل وقد يسبب ارتفاع كالسيوم الدم.



الأعراض الجانبية:



تهيج، دوار، نعاس، توعك، حمى وصداع. جفاف وتشقق الجلد، جفاف وتساقط الشعر . نزف اللثة، جفاف أو تقرح الفم، جفاف أو تشقق أو تقشر الشفاه. ارتفاع كالسيوم الدم. فقدان الشهية وفقدان الوزن.
أعراض التسمم المزمن تتضمن أيضا:
ارتفاع الضغط داخل الجمجمة ووذمة الحليمة البصرية المشابهة لأورام الدماغ، ألم في العظام أو المفاصل، طنين الأذن واضطرابات الرؤية، والتي قد تكون شديدة.





فرط الجرعة:


قد يسبب الإفراط في تناول فيتامين
-أ التسمم المعروف بفرط فيتامين-أ في الجسم.
المظاهر العامة لفرط فيتامين-أ في الجسم تتضمن تعب ونعاس وتوعك وألم بطني وفقدان الشهية وقيء.
المظاهر الجهازية:
تسمم الكبد، وشح الطمث، وتضخم الكبد والطحال، ويرقان وانخفاض عدد الكريات البيضاء. قد تظهر آثار هيكلية، وعصبية مركزية، وجلدية.



العلاج:



· التسمم المزمن (4000 وحدة دولية/ كغم يوميا لمدة 6-15 شهر): إيقاف فيتامين-أ والبدء بالعلاج العرضي والداعم، كما يجب معالجة ارتفاع الضغط داخل الجمجمة.
· التسمم الحاد (25000 وحدة دولية/ كغم يوميا كجرعة مفردة ويحدث التسمم بعد 6 ساعات من تناول الجرعة): يجب أن يكون العلاج عرضيا وداعما، بالإضافة إلى عمل تفريغ للمعدة.





ظروف الحفظ:

يحفظ حتى 30°م.









Mebeverine




الإسم العلمي (Mebeverine HCl)
الإسم التجاري BEVETALIN,mebaspa,moreace,Duspatin ,Colofac,Duspatalin retard 200







( ميبيڤيرين هايدروكلوريد ) مضاد للتشنجات موجه للعضلات ذو تأثير مباشر على العضلات الملساء للقناة الهضمية. يخفف التشنجات بدون التأثير على حركة المعيّ الطبيعية
ليس له أعراض جانبية مضادة للفعل الكوليني لأن عمله لا يتعلق بالجهاز العصبي الذاتي وبالتالي فإنه مناسب لمرضى تضخم البروستات ومرضى الزرق (غلوكوما)



يتم امتصاص ميبيڤيرين بسرعة وبشكل تام بعد تناوله عن طريق الفم. يتم استقلاب ميبيڤيرين بشكل تام وتطرح مستقلباته عن طريق البول





دواعي الإستعمال



يوصف لعلاج أعراض متلازمة تهيج الأمعاء وحالات أخرى محصورة عادة في هذه الفئة، مثل:
تهيج القولون المزمن، الإمساك التشنجي، التهاب القولون المخاطي والتهاب القولون التشنجي.
يستعمل بيفيتالين بشكل فعال لعلاج أعراض هذه الحالات مثل:
ألم البطن المغصي والتشنج الحاد، الإسهال المستمر وغير المحدد (بالتناوب أو بدون التناوب مع الإمساك) والانتفاخ





الجرعات وطريقة الاستعمال


قرص ثلاث مرات يوميا، يفضل تناولها قبل الوجبات بعشرين دقيقة ويتم بلعها كاملة مع الماء.





موانع الإستعمال



. الحساسية ل ميبيڤيرين أو أي من مكونات المستحضر
. الأطفال أقل من 10 سنوات



محاذير الاستعمال



غير معروفة





الحمل والإرضاع




فشلت الأبحاث على الحيوانات في إظهار أي تشوهات جنينية، وعلى أي حال يجب اتخاذ الاحتياطات المعتادة عند إعطاء أي دواء أثناء الحمل
لا يطرح ميبيڤيرين في حليب المرضعات بعد الجرعات العلاجية





التداخلات الدوائية


غير معروفة




الأعراض الجانبية


تم تسجيل حالات نادرة جدا من التفاعلات التحسسية، وخاصة طفح أوشرى




فرط الجرعة



يمكن التنبؤ بحدوث سرعة اهتياج الجهاز العصبي المركزي من الناحية النظرية
في حالات فرط الجرعة لا يوجد ترياق محدد؛ يوصى بعمل غسيل للمعدة وعلاج عرضي





ظروف الحفظ


يحفظ حتى 25 ° م





الأشكال الصيدلانية

يحتوي كل قرص مغلف على ميبيڤيرين هايدروكلوريد 135 ملغم
أو 200 ملغم





(Pantoprazole)




الإسم العلمي (Pantoprazole)
الإسم التجاري Protonix, Protonix IV,CONTROLOC® , PANTODAR®, PANTOLOC®, PANTOVER®, PROTON®, RAZON





(بانتوبرازول ) هو مثبط انتقائي لمضخة البروتون؛ يثبط بطريقة نوعية معتمدة على الجرعة الانزيم المعدي ( H+/K+-ATPase ) المسؤول عن افراز الحمض المعدي من الخلايا الجدارية في المعدة.

يتم امتصاص بانتوبرازول بسرعة وبشكل جيد بعد تناوله عن طريق الفم. لا يتأثر امتصاصه عند تناوله مع مضادات الحموضة أو الطعام بشكل متزامن.
تبلغ نسبة ارتباط بانتوبرازول ببروتينات البلازما حوالي98 %. يتم استقلاب بانتوبرازول بشكل كبير في الكبد ويتم طرح حوالي 71 % من مستقلباته في البول.





دواعي الإستعمال




· التخلص من جرثومة هيليكوباكتر بايلوري: يستعمل بانتوبرازول مع المضادات الحيوية المناسبة لعلاج المرضى الذين يعانون من قرحة هضمية, وذلك لتقليل نسبة تكرار الاصابة بالقرحة المعدية أو قرحة الأثنى عشر الناتجة عن هذه البكتيريا.
·القرحة المعدية
·قرحة الاثنى عشر
·التهاب المريء الارتيدادي متوسط الحدة والحاد






الجرعات وطريقة الإستعمال






التخلص من هيليكوباكتر بايلوري في المرضى المصابين بالقرحة الهضمية



ان العلاج الثلاثي للتخلص من هيليكوباكتر بايلوري باستعمال بانتوبرازول يحتاج في العادة لفترة علاج لمدة 7 أيام. هنالك أكثر من توليفة متوفرة من المضادات الحيوية مع بانتوبرازول ويتم الاختيار بناء على نمط مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية ومنها:



· بانتوبرازول 40 ملغم مرتين يوميا، أموكسيسيللين 1 غم مرتين يوميا و كلاريثرمايسين 500 ملغم مرتين يوميا




· بانتوبرازول 40 ملغم مرتين يوميا، ميترونيدازول 500 ملغم مرتين يوميا و كلاريثرمايسين 500 ملغم مرتين يوميا


·بانتوبرازول 40 ملغم مرتين يوميا، أموكسيسيللين 1 غم مرتين يوميا و ميترونيدازول 500 ملغم مرتين يوميا



فترة العلاج: العلاج الثلاثي يكون في العادة لمدة 7 أيام ولكن يمكن أن يمتد لمدة أسبوعين. للتأكد من شفاء القرحة تماما يمكن استعماله لمدة أطول.




: قرحة الأثنى عشر, القرحة المعدية و التهاب المريء الارتيدادي



40 ملغم (قرص واحد) هي الجرعة اليومية المعتادة الموصى بها. يمكن مضاعفة الجرعة في بعض الحالات خاصة عند عدم الاستجابة للعلاجات الأخرى، ولكن يجب خفض الجرعة الى قرص واحد ( 40 ملغم) يوم بعد يوم وذلك في المرضى الذين يعانون من قصور حاد في وظائف الكبد.
علاوة على ذلك يجب مراقبة انزيمات الكبد لديهم اثناء فترة العلاج واذا حدث ازدياد في تركيز هذه الانزيمات فيجب ايقاف العلاج




فترة العلاج: يتم عادة شفاء قرحة الأثنى عشر خلال أسبوعين. ولكن في بعض الحالات اذا لم تكن مدة العلاج كافية، يفضل استمرار العلاج لمدة أسبوعين آخرين للحصول على الشفاء التام. أما في حالة قرحة المعدة أو التهاب المريء الارتيدادي فان المدة المطلوبة عادة للحصول على الشفاء التام هي 4 أسابيع، وفي بعض الحالات اذا لم تكن مدة العلاج كافية يفضل الاستمرار في العلاج لمدة 4 أسابيع أخرى, ولكن يفضل عدم الاستمرار في العلاج باستعمال بانتوبرازول أكثر من 8 أسابيع لعدم وجود دراسات كافية على الانسان






تحذيرات


· لا حاجة لتعديل الجرعة اليومية (40 ملغم) عند المرضى الذين يعانون من قصور كلوي أو كبار السن, ولكن يجب عدم تجاوزها؛ الا في حالات العلاج الثلاثي للتخلص من هيليكوباكتر بايلوري حيث يعطى لمدة 7 أيام بالجرعة الموصى بها (80 ملغم).
· يجب تناول الأقراص كاملة دون مضغ أو سحق مع كوب من الماء قبل الفطور بساعة واحدة, ويؤخذ القرص الثاني من الدواء قبل وجبة المساء في حالة العلاج المؤتلف.




موانع الاستعمال






· يجب عدم استعمال بانتوبرازول للتخلص من هيليكوباكتر بايلوري في المرضى الذين يعانون قصور متوسط الحدة أو حاد في وظائف الكبد أو الكلى.
· يجب عدم استعمال بانتوبرازول في المرضى الذين يعانون من فرط حساسية له.





محاذير الاستعمال



· لا يوصف بانتوبرازول في الشكوى الخفيفة للجهاز الهضمي مثل سوء الهضم العصبي
· يجب أن يستبعد وجود أورام خبيثة في قرحة المعدة أو التهاب المريء قبل بدء
العلاج ببانتوبرازول؛ حيث أن العلاج ببانتوبرازول يمكن أن يؤدي الى تأخير تشخيص الورم الخبيث عن طريق اخفاء أعراضه
·لم تثبت بعد سلامة وفعالية بانتوبرازول لدى الأطفال




الحمل و الإرضاع



فئة الحمل ب
لا توجد دراسات كافية على المرأة الحامل، لذلك يستعمل خلال فترة الحمل فقط اذا دعت الحاجه له
لا يوجد معلومات مؤكدة ما اذا كان بانتوبرازول يفرز في حليب الأم. لذلك يجب أخذ القرار اما بالتوقف عن الرضاعة أو التوقف عن استعمال الدواء، مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية الدواء للأم





التداخلات الدوائيّة



· يعتمد امتصاص كيتوكونازول, إتراكونازول، أستيرات الأمبيسيلين وأملاح الحديد على درجة حموضة المعدة, لذلك فان الاستعمال المتزامن لبانتوبرازول مع هذه الأدوية قد يقلل من امتصاصها. يجب مراقبة التغير في مدى تاثير هذه الأدوية
· حيث أن استقلاب بانتوبرازول في الكبد يتم خلال نظام سايتوكروم P450 ، لا يمكن استبعاد وجود تداخلات دوائية بين بانتوبرازول
والأدوية أو المركبات التي تستقلب بنفس نظام الانزيم.
لم يلاحظ وجود تداخلات سريرية مهمة مع الأدوية التالية:
كاربامازيبين, كافيين, ديازيبام, ديكلوفيناك, دايجوكسين, ايثانول, جليبينكلاميد, ميتوبرولول, نيفيديبين, فينبروكيومن, فينيتوين, ثيوفيلين, وارفارين, موانع الحمل الفموية, كلاريثرومايسين, ميترونيدازول وأموكسيسيلين
· لا يوجد تداخلات دوائية عند الاستعمال المتزامن مع مضادات الحموضة





الأعراض الجانبية





· العلاج باستعمال بانتوبرازول قد يسبب أحيانا صداع أو اسهال
· وردت حالات نادرة من الغثيان, آلام المنطقة العليا من البطن، الانتفاخ, الطفح الجلدي, الحكة والدوار
· ظهرت بعض الاعراض الجانبية الاخرى في حالات منفردة مثل وذمة, حمى, ظهور أعراض الاكتئاب و اضطرابات في الرؤية (عدم وضوح الرؤية)






فرط الجرعة


لا يوجد أعراض معروفة لفرط الجرعة في الانسان, ولكن عند ظهور علامات التسمم بسبب فرط الجرعة، تطبق الاجراءات الاعتيادية لمعالجة التسمم.




ظروف الحفظ


يحفظ على درجة حرارة الغرفة (15 - 30ºم)



pirenzepine



الإسم العلمي pirenzepine
الإسم التجاري GASTRIZIN, Gastrozepin





يستعمل كمضاد للقرحة, تتوقف آلية تاثيره على نشاطات مضادات المسكارين للافراز الحامضي المعدي.


يخفض كلا من الافراز القاعدي و منبهات افراز الحوامض و الببسين بتأثير اخف على مواقع المسكارين (مثل الافراز اللعابي) مقارنة بالأتروبين و مضادات الكولين الكلاسيكية. ان استعمال جرعات أكبر يمنع الحركة الكولونية و المريئية و يثبط الضغط على عضلة المريء العاصرة السفلية.





دواعي الإستعمال:


يستعمل في القرحة المعدية و المعوية الحادة و المزمنة, فرط الحموضة المثير للمعدة, التهاب المعدة و الاثنى عشر, ارتفاع الحموضة المعدي و اضطرابات المعدة الناتجة عن استعمال الادوية.




الجرعات وطريقة الاستعمال:




جرعة البالغين:

بشكل عام يعطى 05 ملغم مرتين يوميا, مرة في الصباح و مرة عند وقت النوم. تزاد الجرعة ثلاث مرات يوميا عند اللزوم. يجب اعطاء الاقراص قبل تناول الوجبات بنصف ساعة مع قليل من السائل.
ملاحظة: يعتبر كبار السن اكثر حساسية بالنسبة لتأثير جرعة البالغين العادية.
جرعة الاطفال: لم تثبت بعد.




محاذير الاستعمال:



- يجب أخذ الحذر عند قيادة المركبات, أو تشغيل الالات لاحتمال حدوث النعاس أو الدوخان.
- الاستعمال خلال فترة الحمل غير منصوح به و خصوصا في الثلاث أشهر الاولى من الحمل.
الاستعمال خلال فترة الارضاع: من الممكن أن يفرز البايرينزيبين في حليب الام و لذا يفضل استعماله فقط بعد استشارة الطبيب.






الأعراض الجانبية:



يعتبر بايرينزيبين من الادوية جيدة الاحتمال و قلما تظهر بعض الاعراض الجانبية الخفيفة. جفاف الفم هو الاكثر شيوعا, قد تحدث أحيانا بعض الاعراض مثل الغثيان, التقيؤ, الاسهال, فتح الشهية, الاضطراب في تركيز البصر.




ظروف الحفظ:



يحفظ بين 15-30 درجة مئوية.




Famotidine




الإسم العلمي (Famotidine)
الإسم التجاري PEPTIFAM , Pepcid


Heartburn Relief, Leader Acid Reducer, Mylanta AR, Pepcid AC, Pepcid AC Maximum Strength, Pepcid RPD,famodar,famodine





(فاموتيدين) هو مضاد لمستقبلات الهستامين هـ2 ويمتاز بفعاليته العالية وطويلة الأمد و له مفعول سريع وانتقائية لمستقبلات الهستامين هـ2، حيث يقلل من محتوى الحمض والببسين وحجم الإفرازات المعدية الأساسية والمستحدثة.



دواعي الإستعمال:



يستعمل في
- العلاج قصير الأمد لقرحة الاثنى عشر النشطة والوقاية من تكرار حدوثها.
- العلاج قصير الأمد لقرحة المعدة الحميدة النشطة.
- علاج حالات فرط الإفراز كما في متناذرة زولنجر-أليسون.
- العلاج قصير الأمد للارتداد المعدي المريئي، والتهاب المريء المصاحب له والذي يشمل أمراض التآكل والتقرح.






الجرعات وطريقة الاستعمال:




- قرحة الاثني عشر: قرص واحد 40 ملغم مرة واحدة في اليومً قبل النوم. الفترة الموصى بها للعلاج 4 إلى 8 أسابيع، لكن بالإمكان تخفيض فترة العلاج إذا ما أظهرت نتائج التنظير أن القرحة قد التأمت. في معظم حالات الإصابة بقرحة الاثني عشر يتم الالتئام خلال 4 أسابيع عند تناول هذه الجرعة.


- و ينصح بمتابعة العلاج بمعدل قرص واحد 20 ملغم مرة واحدة في اليوم قبل النوم لمنع تكرار الإصابة بقرحة الاثني عشر.

- القرحة المعدية الحميدة: الجرعة الموصى بها قرص واحد 40 ملغم مرة واحدة في اليوم قبل النوم.


- حالات فرط الإفراز: الجرعة المبدئية الموصى بها قرص واحد 20 ملغم كل 6 ساعات. وتعدل الجرعة حسب حاجة المريض، على أن تستمر هذه الجرعة طيلة الفترة المحددة للعلاج.


- الإرتداد المعدي المريئي: الجرعة الموصى بها قرص واحد 20 ملغم مرتين في اليوم لمدة 6 أسابيع، ولإلتهاب المريء والأعراض المصاحبة قرص واحد 20 أو 40 ملغم مرتين في اليوم لمدة 12 أسبوع.

- عند المرضى المصابين بالقصور الكلوي الشديد (تصفية الكرياتينين أقل من 10 مل/ دقيقة) يمكن أن تخفض الجرعة إلى قرص واحد ببتيفام 20 ملغم مرة واحدة في اليوم عند النوم، أو تمدد الفترة الزمنية بين الجرعات من 36 إلى 48 ساعة حسب ما يوصي به الطبيب.

- مضادات الحموضة: يمكن استعماله مع مضادات الحموضة إذا دعت الحاجة لذلك.

- لم يتم التحقق من فعالية و سلامة استخدامه لدى الأطفال.


موانع الإستعمال:




فرط الحساسية لفاموتيدين.





محاذير الاستعمال:



- أورام المعدة الخبيثة: يجب التأكد من عدم وجود أورام معدية خبيثة قبل استعمال فاموتيدين. إن تخفيف الأعراض لقرحة المعدة باستخدام فاموتيدين لا تمنع وجود أورام في المعدة.
- المرضى المصابين بقصور كلوي يجب تعديل الجرعة و مراقبتهم بحذر.





الحمل والإرضاع:



لا ينصح باستعمال فاموتيدين أثناء الحمل والإرضاع إلا إذا قرر الطبيب عكس ذلك.





التداخلات الدوائية:





الاستعمال المتزامن لمستقبلات الهستامين هـ2 مع كيتوكونازول واتراكونازول يمكن أن يقلل امتصاصهما.

يتم طرح سايكلوسبورين في الكبد، و يمكن أن يتأثر تركيزه في بلازما الدم بسبب المركبات المحفزة أو المثبطة للانزيمات الكبدية خاصة سايتوكروم P450. لا يثبط فاموتيدين عمل سايتوكروم P450.






الأعراض الجانبية:


أثبت فاموتيدين انه جيد الاحتمال. قد يحدث صداع، دوخة، إمساك و إسهال. و من غير الشائع حدوث جفاف الفم، غثيان، قيء، طفح جلدي، آلام بطنية، فقدان الشهية و إجهاد.





فرط الجرعة:


لم تظهر أي تأثيرات جانبية ذات أهمية عند إعطاء جرعات وصلت إلى 640 ملغم/ يوم عن طريق الفم. و في حالة حدوث فرط في الجرعة، يجب أن يخضع المريض للمعالجة المساندة و العرضية، و أن تزال المادة غير الممتصة من الجهاز الهضمي و يوضع المريض تحت المراقبة.



ظروف الحفظ:



يحفظ بين 15-30 درجة مئوية.




Calcium Carbonate



الإسم العلمي Calcium Carbonate
الإسم التجاري OYSTERCAL




أسماء تجارية أخرى


Alka-Mints, Cal-Gest, Calcarb, Calci Mix, Calci-Chew, Calcium Concentrate, Calcium Liquid Softgel, Calcium Oyster Shell, Caltrate, Chooz, Extra Strength Mylanta Calci Tabs, Icar Prenatal Chewable Calcium, Maalox Antacid Barrier, Maalox Childrens', Maalox Quick Dissolve, Maalox Quick Dissolve Maximum Strength, Maalox Regular Strength, Mylanta Child, Nephro Calci, Os-Cal 500, Oysco 500, Oyst Cal 500, Oyster Cal, Oyster Calcium, Oyster Shell, Pepto Children's, Rolaids Sodium Free, Rolaids Soft Chew, Tums, Tums 500, Tums E-X, Tums Ultra, ...show all 54 brand names.Oyster Shell Calcium 500, Amitone, Dicarbosil, Equilet, Alkets, Titralac, Oyster Cal 500, Calcitab, Super Calcium, Caltro, Oyster, Cal Oys, Alkums, Amilac, Calcium Oyster, Oyst Cal, Ultra Mylanta Calci Tabs, Os-Cal, Surpass, Surpass Extra Strength, Tums Extra Strength, Maalox Quick Dissolve Extra Strength





الاستعمال



كالسيوم هو مكمل غذائي وأساسي لسلامة وظيفة الجهاز العصبي، العضلي والهيكل العظمي.


يستعمل كالسيوم كمكمل غذائي للنمو الطبيعي وللحفاظ على العظام والأسنان. يستعمل بشكل أساسي للتعويض عن نقص الكالسيوم في الغذاء و في الحالات التي ينصح بضرورة تناوله .




الجرعات وطريقة الاستعمال:



يعطى قرص واحد مرة إلى ثلاث مرات يومياً مع أو بعد تناول الطعام أو حسب إرشادات الطبيب .







موانع الاستعمال:



لا يعطى في حالات فرط الحساسية له أو لأي من مكوناته الأخرى.





محاذير الاستعمال:




ينصح بعدم الإفراط في تناول الكالسيوم إذ أنه قد يؤدي إلى فرط كالسيوم الدم والحصى الكلوي. و تعطى أملاح الكالسيوم بحذر للمرضى الذين يعانون من فشل في وظيفة الكلى.




الحمل والإرضاع:



يجب أن يكون العلاج بالكالسيوم خلال فترتي الحمل والإرضاع تحت إشراف الطبيب. تزداد الحاجة للكالسيوم خلال فترتي الحمل والإرضاع ولكن يجب تحديد الكمية المخصصة بناء على توافره في مصادر أخرى. إذا تطلب استعمال الحديد والكالسيوم معا للسيدات الحوامل، يجب تناول كل منهما في وقت مختلف عن الآخر.





التداخلات الدوائية:





يجب الحذر من خطر حدوث ارتفاع كالسيوم الدم لدى المرضى الذين يتناولون مدرات ثيازايد البولية حيث أنها تقلل من الإطراح البولي للكالسيوم، يجب تجنب ارتفاع كالسيوم الدم لدى المرضى الذين يخضعون للعلاج بالديجيتاليس.



قد تقلل بعض الأطعمة ( تلك التي تحتوي حامض الأوكساليك، الفوسفات، أو حامض فايتينيك) امتصاص الكالسيوم.


قد يزداد تأثير الديجيتاليس والجلايكوسيدات القلبية عند إعطاء كالسيوم عن طريق الفم بمصاحبة فيتامين د. قد يحتاج الأمر الإشراف الطبي الدقيق، ومراقبة النشاط القلبي الكهربائي والكالسيوم.
يجب الحذر من خطر حدوث ارتفاع كالسيوم الدم لدى المرضى الذين يتناولون مدرات ثيازايد البولية حيث أنها تقلل من الإطراح البولي للكالسيوم، يجب تجنب ارتفاع كالسيوم الدم لدى المرضى الذين يخضعون للعلاج بالديجيتاليس.



قد تقلل بعض الأطعمة ( تلك التي تحتوي حامض الأوكساليك، الفوسفات، أو حامض فايتينيك) امتصاص الكالسيوم.



قد يزداد تأثير الديجيتاليس والجلايكوسيدات القلبية عند إعطاء كالسيوم عن طريق الفم بمصاحبة فيتامين د. قد يحتاج الأمر الإشراف الطبي الدقيق، ومراقبة النشاط القلبي الكهربائي والكالسيوم.
قد تقلل أملاح الكالسيوم من امتصاص ثايروكسين، بيسفوسفونات، صوديوم فلورايد، مضادات الكينولونات وتيتراسايكلين الحيوية أو الحديد. يوصى بالانتظار مدة لا تقل عن أربع ساعات قبل تناول كالسيوم.





الأعراض الجانبية:




نادرا ما يسبب تناول مكملات الكالسيوم اضطرابات هضمية، مثل الإمساك، الانتفاخ، الغثيان، ألم المعدة، الإسهال.






فرط الجرعة:




لم تسجل حالات فرط جرعة الكالسيوم. يمكن حدوث القاعدية ولكن نادرا ما تكون خطرة. قد يسبب فرط الجرعة اضطرابات هضمية ولكن من غير المرجح حدوث ارتفاع كالسيوم الدم إلا لدى المرضى الذين يتناولون كميات كبيرة من فيتامين د. يجب أن يركز العلاج على خفض مستويات كالسيوم المصل ويتضمن ذلك تناول كميات كبيرة من السوائل وتناول أغذية قليلة الكالسيوم وفي الحالات الشديدة قد يتطلب الأمر العلاج بكورتيكوستيرويدات أو أدوية أخرى متخصصة.




ظروف الحفظ:



تحفظ العبوة محكمة الإغلاق بين 15-30 ° م، بعيدا عن الرطوبة.




Glimepiride



الإسم العلمي (Glimepiride)
الإسم التجاري GLIMERYL,Amaryl






الاستعمال


(جليميبرايد) هو دواء خافض لجلوكوز الدم, ينتمي لمجموعة السلفونيليوريا. خفض جلوكوز الدم يتم بشكل رئيسي عن طريق إستثارة إفراز الإنسولين من خلايا يبتا في البنكرياس. هذا التأثير يعتمد بشكل أساسي على تحسين إستجابة هذه الخلايا لتحفيز الجلوكوز الفسيولوجي. إن جليميبرايد يحسن التأثير الطبيعي للإنسولين على قدرة إمتصاص الأنسجة المحيطة للجلوكوز. بالإضافة الى ذلك، فإن جليميبرايد يثبط إنتاج الجلوكوز في الكبد.


يمتص جليميبرايد بعد تناول الجرعة الفموية بشكل كامل من القناة الهضمية. لا يتأثر إمتصاص جليميبرايد بتناول الطعام ولكن يقل معدل إمتصاصه بشكل طفيف.

يصل تركيز جليميبرايد الأعلى في المصل بعد حوالي 2.5 ساعة من تناول الجرعة الفموية. ينتشر جليميبرايد بشكل منخفض جداﹰ ويرتبط ببروتينات الدم بشكل مرتفع (أكثر من 99%) و يطرح بشكل منخفض. بعد تناول جرعة مفردة من جليميبرايد يتم إستعادة 58% من الجرعة في البول و35% في البراز.

يوصف في علاج داء السكري غير المعتمد على الإنسولين (نمط 2), عندما يعجز النظام الغذائي, التمارين الرياضية وإنقاص الوزن في التحكم في مستوى جلوكوز الدم.





الجرعات وطريقة الاستعمال:





يجب أن تبلع الأقراص بدون مضغ ومع كمية كافية من السوائل, مباشرةﹰ قبل وجبة الفطور أو أول وجبة رئيسية. من الضروري التقيد بتناول الوجبات بعد تناول الدواء.
الجرعة الإبتدائية ومعايرة الجرعة: الجرعة الإبتدائية الإعتيادية هي 1 ملغم تؤخذ مرة واحدة يومياﹰ. عند الضرورة يمكن زيادة الجرعة. إن أي زيادة للجرعة يجب أن تتم بناءً على المتابعة الدورية لجلوكوز الدم ويجب أن تتم على فترة أسبوع-أسبوعين وبالتدريج كما يلي: 1 ملغم – 2 ملغم – 3 ملغم – 4 ملغم – 6 ملغم -وفي حالات منفردة- قد تصل إلى 8 ملغم.


التعديل الثانوي للجرعات: حساسية الجسم للإنسولين تزداد بتحسن التحكم بمرض السكري؛ لذا بمواصلة العلاج قد تهبط الحاجة لجليميبرايد ولتجنب الإنخفاض المفرط في مستوى جلوكوز الدم, يجب مراعاة تقليل الجرعة في حينه أو إيقاف العلاج بجليميبرايد.


التحويل إلى جليميرايد من أدوية فموية آخرى مضادة للسكري: لا يوجد علاقة ثابتة في الجرعة بين جليميريل والأدوية الفموية الآخرى المضادة للسكري. عندما يتم إستبدال دواء آخر مضاد للسكري بجليميرايد , تكون الجرعة الإبتدائية الإعتيادية هي 1 ملغم, وذلك حتى في حالة العلاج بالجرعة القصوى من الدواء الآخر ولكن مع الأخذ بعين الإعتبار أيضاً فاعلية ومدى تأثير الدواء السابق. قد يكون من الضروري قطع العلاج لتجنب التأثير المضاعف الذي قد ينتج عنه زيادة إحتمالية الإنخفاض المفرط في مستوى جلوكوز الدم.



إستعمال جليميرايد المؤتلف مع المتفورمين أو الإنسولين: عندما تعجز الجرعة اليومية القصوى من جليميبرايد في تنظيم مستوى السكر في الدم بشكل كافي، فقد يضاف المتفورمين أو الإنسولين إلى العلاج بشكل مؤتلف مع جليميبرايد. في هذه الحالات فإن الجرعة الحالية من جليميبرايد تبقى كما هي والعلاج بإستعمال المتفورمين أو الإنسولين يبدأ بجرعة قليلة التي تزداد بشكل تدريجي بناءً على مستوى السكر المطلوب في الدم. إن العلاج المؤتلف يجب أن يبدأ تحت إشراف طبي دقيق.




· للتحكم الأمثل في مستوى جلوكوز الدم, ينبغي على المريض إتباع نظام غذائي سليم ومراعاة ممارسة التمارين الرياضية بإنتظام وبشكل كافي وعند الضرورة إنقاص الوزن وهي مهمة بأهمية تناول جليميريل بشكل منتظم.

· عند بداية العلاج، يجب على المريض معرفة أثار ومخاطر إستعمال جليميبرايد وعن دوره بجانب الإجراءات الغذائية والتمارين الرياضية.


· يجب أن يكون العلاج بإستعمال جليميبرايد تحت إشراف طبي ووفقاﹰ لنتائج تحاليل الجلوكوز في الدم والبول بالإضافة الى تحديد نسبة خضاب الدم الجليكوسيلي.


· يجب أن يكون العلاج بإستعمال جليميبرايد بأقل جرعة كافية لتحقيق التحكم الأيضي المطلوب.

· إن مدى الجرعة الإعتيادية في المرضى الذين تم السيطرة على مرض السكري بشكل جيد هي 1 – 4 ملغم من جليميبرايد يومياً. بعض الناس يستفيدوا فقط من الجرعات اليومية بجرعة أكبر من 6 ملغم.


· يجب أن يتم توقيت وتوزيع الجرعات من قبل الطبيب مع الأخذ بعين الإعتبار أسلوب الحياة الحالي للمريض. بشكل طبيعي، جرعة مفردة من جليميبرايد تكون كافية.

· العلاج بإستعمال جليميبرايدهو علاج طويل المدى.






موانع الإستعمال:





يجب الا يستعمل جليميبرايد في الحالات التالية:


· داء السكري المعتمد على الإنسولين (نمط 1).
· الحماض الكيتوني.
· الغيبوبة أو ما قبل الغيبوبة بسبب السكري.
· فرط الحساسية لمادة جليميبرايد، باقي المواد المنتمية لمجموعتي السلفونيليوريا أو السلفوناميد.
· القصور الشديد في وظائف الكلى أو الكبد, في هذه الحالات، يجب تحويل العلاج إلى الإنسولين.





محاذير الاستعمال:




· قد تزداد إحتمالية إنخفاض سكر الدم والتي تتطلب مراقبة حثيثة خاصة في الأسابيع الأولى من العلاج.



العوامل التي تشجع حدوث إنخفاض سكر الدم تتضمن:



· عدم التعاون،
· قلة التغذية، عدم الإنتظام في تناول الوجبات الغذائية، أو عدم التقيد بتناول الوجبات بعد تناول العلاج،
· عدم التوازن بين المجهود الجسدي مع كمية الكربوهيدرات المتناولة،
· تغير الغذاء،
· تناول الكحول خاصة مع تزامن عدم التقيد بتناول الوجبات بعد تناول العلاج،
· قصور في وظائف الكلى،
· قصور شديد في وظائف الكبد،
· فرط جرعة جليميبرايد،
· التناول المتزامن مع بعض الأدوية الأخرى.






يجب إخبار الطبيب عن هذه العوامل وعن حالات حدوث إنخفاض سكر الدم لأنها بحاجة إلى مراقبة حثيثة.
إذا وجدت بعض من هذه العوامل فإنه من الضروري تعديل جرعة جليميبرايد أو كل العلاج. وهذا يتضمن عند التعرض للأمراض خلال فترة العلاج أو تغيرات في نمط حياة المرض.


في الغالب يتم التحكم بالأعراض دائماﹰ بتناول السكر مباشرة. في حالات الإنخفاض الشديد في سكر الدم يلزم بالإضافة الى ذلك العلاج الفوري والمتابعة بواسطة طبيب, وفي بعض الحالات, يتحتم العلاج في المستشفى.


على المريض إخبار الطبيب إذا تم علاجه من قبل طبيب أخر (بسبب مثلاً دخول المستشفى بعد التعرض لحادث، مرض أثناء فترة الإجازة) عن إصابته المسبقة بمرض السكري وعلاجه.


· في الحالات الإستثنائية المصحوبة بضغط (مثل الجروح, العمليات الجراحية, الإنتانات المصحوبة بحمى) قد يكون من الضروري التحويل مؤقتاﹰ إلى الإنسولين وذلك بسبب تدهور التحكم بمستوى السكر في الدم.

· قد تضعف القدرة على التركيز أو التفاعل عند المرضى, وذلك بسبب إنخفاض أو إرتفاع سكر الدم وخاصة في بداية العلاج أو بعد تبديله أو عند عدم الإنتظام في تناول الجرعات العلاجية, مما قد يؤثر في قدرة المريض على قيادة السيارات أو تشغيل الالآت.





الحمل والإرضاع:




فئة الحمل ج

يجب الا يعطى جليميبرايد أثناء فترة الحمل لتفادي إلحاق الأذى بالجنين. يوصى بالتحويل إلى الإنسولين.
نظراﹰ لأن مشتقات السلفونيليوريا والتي تتضمن جليميبرايد تفرز في حليب الأم؛ لذا يجب الا يستعمل جليميبرايد من قبل المرضعات. من الضروري التحويل إلى الإنسولين أو التوقف عن الرضاعة بشكل كلي..





التداخلات الدوائية:






· تقوية تأثير جليميبرايد الخافض لجلوكوز الدم: في بعض الحالات قد يحدث إنخفاض في سكر الدم نتيجة تزامن تناول جليميبرايد مع أحد الأدوية التالية, على سبيل المثال: الإنسولين والأدوية المضادة للسكري الفموية، مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين, اللوبيورينول, الستيرويدات البنائية وهرمونات الذكورة, كلورامفينيكول, مشتقات الكيومارين, سايكلوفوسفاميد, ديسوبايراميد, فنفلورامين, فنيراميدول, الأدوية المشتقة من حمض الفيبريك, فلوكسيتين, جوانيثيدين, أزابروبازون, مثبطات إنزيم مونو أمين أوكسيديز, ميكونازول، بارا-أمينو-حمض الساليسيليك, بنتوكسيفللين (الجرعات العالية المعطاة عن طريق الحقن), فينايلبيوتازون، آزابروبازون، أوكسيفينبيوتازون, بروبنيسيد, المضادات الحيوية المنتمية لمجموعة التتراسيكلين، الكينولونات, الساليسيلات، سالفينبيرازون, السالفوناميدات, ترايتوكوالين، تروفوسفاميد.


· إضعاف تأثير جليميبرايد الخافض لجلوكوز الدم: قد يحدث زيادة في تركيز سكر الدم نتيجة نتيجة تزامن تناول جليميبرايد مع أحد الأدوية التالية, على سبيل المثال: أسيتازولاميد، الباربيتيورات, الستيرويدات القشرية, ديازوكسايد, مدرات البول, أدرينالين والأدوية المحاكية للودي, جلوكاجون, الملينات (الإستعمال طويل المدى), حمض النيكوتينيك (الجرعات العالية), الإستروجينات والبروجيستوجينات, مشتقات الفينوثيازين, فينيتوين, ريفامبيسين، هرمونات الغدة الدرقية.


· مضادات مستقبلات هـ2، كلونيدين وريزيربين قد يؤدوا إلى تقوية أو إضعاف التأثير الخافض لجلوكوز الدم.


· الأدوية المثبطة لمستقبلات-بيتا تقلل من تحمل الجسم للجلوكوز. قد يؤدي هذا في مرضى السكري إلى تدهور التحكم الإيضي. بالإضافة إلى إن الأدوية المثبطة لمستقبلات-بيتا قد تزيد من القابلية لإنخفاض سكر الدم (بسبب إضطرابات في التنظيم المناهض للفعل الأدرينالي). قد تقل أو تختفي علامات التنظيم المناهض للفعل الأدرينالي بسبب إنخفاض سكر الدم عندما يكون تحت تأثير الأدوية المحاكية للودي مثل الأدوية المثبطة لمستقبلات-بيتا، كلونيدين وريزيربين.


· إن تناول الكحول الحاد أو المزمن قد يؤدي إلى تقوية أو إضعاف تأثير جليميبرايد الخافض لجلوكوز الدم بشكل غير متوقع.


· إن تأثير مشتقات الكيومارين قد تقوى أو تضعف.








الأعراض الجانبية:




الأعراض الجانبية لجليميبرايد وربما أيضاﹰ باقي مشتقات السلفونيليوريا تتضمن:
· إنخفاض سكر الدم: وذلك قد يحدث كنتيجة لتأثير جليميبرايد الخافض لسكر الدم، إنخفاض سكر الدم قد يحدث ويمكن أن يكون مطولاً.


الأعراض المحتملة لإنخفاض سكر الدم تتضمن: صداع، جوع عصبي، غثيان، قيء، كسل، نعاس، إضطرابات في النعاس، عدم راحة، هيجان، إضطرابات في التركيز، إكتئاب، إرباك، صعوبة في الكلام وحتى فقدان الكلام، إضطرابات في النظر، رجفة، إضطرابات في الإحساس، دوار، الشعور بالعجز، فقدان السيطرة على النفس، هذيان، فقدان الوعي الذي قد يتضمن الغيبوبة، تنفس سطحي وتباطئ في معدل ضربات القلب. بالإضافة إلى إحتمالية وجود علامات التنظيم المناهض للفعل الأدرينالي مثل التعرق، الجلد الرطب، قلق، تسارع في معدل ضربات القلب، إرتفاع ضغط الدم، الذبحة الصدرية وعدم إنتظام في معدل ضربات القلب.




أن أعراض إنخفاض سكر الدم تزول دائماً عند معالجة إنخفاض سكر الدم.

· إضطرابات بصرية: قد يحدث تشوش بصري مؤقت وخاصة في بداية العلاج وذلك نتيجة للتغير في مستوى جلوكوز الدم.



· القناة الهضمية: قد تحدث أحياناً أعراض هضمية مثل الآتي: غثيان, قىء, إنضغاط أو الإحساس بإمتلاء المعدة، الم في البطن وإسهال.





في حالات نادرة، قد يحدث إرتفاع في الإنزيمات الكبدية.



في حالات منفردة، قد ينشأ قصور في وظائف الكبد (مصاحب لركود الصفراء أو اليرقان على سبيل المثال), أيضاﹰ قد يصادف الإصابة بإلتهاب كبدي قد يتطور ليصبح فشل كبدي.




· الدم: قد يحدث تغير شديد في الدمويات أثناء العلاج.

قد يحدث في حالات نادرة قلة في الصفيحات الدموية وفي حالات مفردة قلة في كريات الدم البيضاء, فقر دم إنحلالي, ندرة في كريات الدم الحمراء أو الكريات المحببة أو الخلايا الحبيبية، أو فقر دم لاتنسجي (بسبب إخماد في نقي العظم).


· أعراض جانبية اخرى: قد يحدث في بعض الأحيان حساسية أو تفاعلات تشبه الحساسية تكون على شكل حكة, طفح جلدي, شرى. هذه التفاعلات قد تكون بسيطة ولكن أيضاً يمكن أن تتطور إلى تفاعلات خطيرة يصاحبها عسر في التنفس وإنخفاض في ضغط الدم وأحياناﹰ صدمة. يجب إعلام الطبيب مباشرة إذا حدث طفح جلدي.


قد يحدث في حالات منفردة إنخفاض في صوديوم الدم، إلتهاب وعائي تحسسي وفرط حساسية الجلد للضوء.






فرط الجرعة:





ممكن أن يؤدي فرط جرعة جليميبرايد إلى إنخفاض شديد لسكر الدم وفي بعض الأحيان مهدد للحياة قد يتطلب العلاج في المستشفى ولو كإجراء وقائي.

فرط الجرعة الشديد المصاحب لتفاعلات خطيرة هي حالة طبية طارئة وتتطلب علاج فوري وإدخال للمستشفى.





علاج فرط الجرعة:





الحالات البسيطة من إنخفاض سكر الدم عادةﹰ ما يتم علاجه بتناول المواد الكاربوهيدراتية عن طريق الفم. تعديل الجرعات، أنماط الوجبات أو النشاط الجسدي قد تكون ضرورية.

الحالات الشديدة وذلك عند مصاحبة حالات إنخفاض سكر الدم غيبوبة، نوبات صرع, أو إضطرابات عصبية قد يكون العلاج بإستعمال جلوكاجون (حقن عضلي و/أو تحت الجلد) أو محلول جلوكوز وريدي مركز.

في حالة تناول جرعة مهددة للحياة, من الضروري إزالة السمية بواسطة (غسل المعدة, الفحم المنشط).


إن إستمرار تناول المواد الكاربوهيدراتية والمراقبة المستمرة قد تكون ضرورية بسبب إحتمالية معاودة إنخفاض سكر الدم بعد الشفاء السريري الظاهري.





ظروف الحفظ:


يحفظ حتى 30 ºم.




أقسام المدونة

أدوية إرتفاع الضغط أدوية إرتفاع الكوليسترول أدوية الأجهاظ أدوية الأرق أدوية الإسهال أدوية الإقياء أدوية الإكتئاب أدوية الأكزيما الجلدية أدوية الأمراض الجلدية أدوية الإمساك أدوية الأنيميا أدوية الأوديما أدوية الإيدز أدوية البنكرياس أدوية البواسير أدوية التبول اللارادي أدوية التخدير الموضعي أدوية التخديرالعام أدوية التوتر أدوية الجلوكوما أدوية الدوار أدوية الدورة الدموية أدوية الذبحة الصدرية أدوية الذهان والفصام أدوية الربو والتحسس أدوية الروماتيزم و المفاصل أدوية ألزهايمر أدوية السرطان أدوية السعال و البرد أدوية السكري أدوية السل أدوية الشقيقة أدوية الصدفية أدوية الصرع أدوية الصلع أدوية الضعف الجنسي أدوية الطفيليات أدوية العقم و الخصوبة أدوية الغازات أدوية الغدة الدرقية أدوية الفايروسات أدوية الفطريات أدوية القرحة والحموضة أدوية القلب أدوية القلق أدوية القمل أدوية القولون أدوية الكلى أدوية اللوكيميا أدوية المسالك البولية أدوية المغص أدوية الملاريا أدوية النزف أدوية النزيف الرحمي أدوية النقرس أدوية الولادة أدوية انقاص الوزن أدوية انقطاع الطمث أدوية باركنسون أدوية تضخم البروستات أدوية حب الشباب أدوية فرط النشاط أدوية مرض ويلسون أدوية هشاشة العظام أسئلة شائعة إسعافات أولية إضطراب نظم القلب الأخبار الدوائية الأدوية في فترة الحمل الإضطراب ثنائي القطب الاقلاع عن التدخين التصلب المتعدد التلقيح و التطعيم الدواء في الغذاء الستيرويدات القشرية المضادات الحيوية المنتجات الطبيعية الهرمونات الذكرية أملاح وفيتامينات تاريخ الصيدلة تجميلxتجميل تعاريف صيدلانية سرطان الثدي طاردات الديدان غسولات الفم فحوصات مخبرية قطرات الأذن قطرات الأنف قطرات العيون مثبطات جهاز المناعة محاليل مرخيات العضلات مسكنات الألم مسكنات الألم الأفيونية مشاكل بطانة الرحم مضادات الالتهاب مضادات التجلط مضادات الهستامين الغير مسكنة مضادات الهستامين المسكنة مطهرات معلومات صحية موانع الحمل موسعات القصبات الهوائية هرمونات

مشاركة مميزة

الهرمونات الجنسية