شاركونا تجاربكم وآرائكم وأسئلتكم في التعليقات
إظهار الرسائل ذات التسميات الأخبار الدوائية. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات الأخبار الدوائية. إظهار كافة الرسائل
Zocor simvastatin
FDA MedWatch Alerts
Zocor (simvastatin): increased risk of muscle injury with high doses
تحذير جديد من منظمة الغذاء والدواء
دواء زوكر أو سيمفاستاتين يزيد خطورة إصابة العضلات بالضعف اذا تم تناوله بجرعات عالية
FDA Approves Colcrys
FDA Approves Colcrys (colchicine) for Acute Gout, Mediterranean Fever
إجازة الكولشيسين من منظمة الغذاء والدواء
قامت منظمة الغذاء والدواء الأمريكية بالموافقة على دواء كول كرايز لعلاج مرضى النقرص والتهابات الروماتيزم المؤلمة ومرضى حمى البحر الأبيض المتوسط وتعتبر مادة الكولشيسين وهي الإسم العلمي للدواء مادة معقدة تستخرج من بذور النباتات الجافة مثل نبتة
autumn crocus , meadow saffron
وقد استعمل هذا الدواء منذ سنوات عديدة لهذا الغرض ولكنه لم يجاز من قبل منظمة الغذاء والدواء وقد تمت اجازته الآن على ان يوصف ضمن أقل الجرعات للحد من آثاره الجانبية المؤثرة على الجهاز الهضمي
ويقوم الدواء بتخفيف أعراض حمى البحر الأبض المتوسط وهي الحمى والتهاب و ألم المفاصل والالتهاب المؤلم للطبقات المبطنة للرئتين والبطن
يقوم بتصنيع هذا الدواء
Mutual Pharmaceutical Company, Inc., Philadelphia.
Onglyza Approved
Onglyza Approved for Type 2 Diabetes
قامت منظمة الغذاء والدواء بالموافقة على دواء جديد لمرض السكري النوع الثاني ويسمى أونجليزا
Onglyza ,saxagliptinالاسم العلمي
يتناول الدواء مرة واحدة يوميا بالاضافة لممارسة التمارين الرياضية والحمية الغذائية يعمل على السيطرة على نسبة السكر في الدم ويصنف من فئة الأدوية التي تدعى مثبطات الداي ببتيدايل بيبتايديز
dipeptidyl peptidase-4 (DPP-4) inhibitors
وهو يحفز البنكرياس على افراز المزيد من الانسولين بعد تناول الطعام للسيطرة على سكر الدم
وقد تم اثبات أن هذا الدواء ليس له تأثير سلبي على الجهاز الوعائي القلبي
أهم الأعراض الجانبية للدواء
التعرض لعدوى الجهاز التنفسي العلوي والجهاز البولي والصداع والحساسية للدواء لدى بعض المرضى
Metformin ميتفورمين
دواء متفورمين يمنع الاصابة بسرطان البنكرباس
شيكاجو - قال باحثون أمريكيون إن مرضى السكري الذين يأخذون دواء متفورمين الذي يجعل الجسم يتعامل مع الانسولين بصورة أفضل يقل لديهم احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة 62 في المئة مقارنة مع من لم يأخذونه على الإطلاق.
ولكن الدراسة التي نشرت أمس السبت في دورية جاستروانترولوجي قالت إن احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس وهو من أكثر أنواع السرطان فتكا أعلى بين مرضى السكري الذين يأخذون الأنسولين أو الأدوية التي تجعل الجسم يفرز المزيد من الأنسولين.
وقالت الباحثة الرئيسية في هذه الدراسة دونجوي لي من مركز ام.دي اندرسون للسرطان التابع لجامعة تكساس "نجد أن مرضى السكري الذين استخدموا متفورمين وحده أو إلى جانب أدوية أخرى يقل احتمال إصابتهم بسرطان البنكرياس نحو 60 في المئة."
وكانت دراسات سابقة قد أظهرت تراجع احتمال الإصابة بالسرطان لدى مرضى السكري الذين يأخذون دواء متفورمين. ويستخدم الدواء في علاج مرضى السكري من النوع الثاني المرتبط بالنظام الغذائي السيء وقلة ممارسة الرياضة ويمثل نحو 90 في المئة من إجمالي الحالات على مستوى العالم.
وقالت لي "بالإضافة إلى ذلك نرى ارتفاع احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس المرتبط باستخدام الأنسولين واستخدام محفزات الانسولين" وهي أدوية مثل مركبات السلفونيل يوريا والجلينايد التي تحفز البنكرياس لفرز المزيد من الأنسولين أو رفع مستويات الأنسولين في الجسم.
ومرضى السكري في الدراسة الذين كانوا يأخذون الانسولين أكثر عرضة خمس مرات تقريبا للإصابة بسرطان البنكرياس. أما الذين كانوا يأخذون الأدوية المحفزة للأنسولين فارتفع عندهم احتمال الإصابة بسرطان البنكرياس 2.55 مرة.
ومن المعروف أن الأنسولين يشجع نمو الخلايا وقالت لي "يبدو أن للأنسولين عاملا في تشجيع نمو الخلايا السرطانية."
وربما يساعد هذا التفاعل في شرح نتائج أربع دراسات أجريت مؤخرا ونشرت في دورية ديابيتولوجيا التي تشير إلى أن الدواء لانتوس الذي تنتجه شركة سانوفي-افنتيس الذي يحظى بشعبية ربما يزيد من احتمال الإصابة بالسرطان.
لكن وكالة الادوية الاوروبية قالت الاسبوع الماضي ان اوجه نقص في الدراسات تجعل النتائج غير حاسمة. وقالت سانوفي-افنتيس انها ستجري مزيدا من البحوث في هذا المجال.
وأجرت لي الدراسة على 1800 شخص بينهم أكثر من 900 من المصابين بسرطان البنكرياس و350 من مرضى السكري. وكانت المجموعات متوافقة من حيث السن والعرق والنوع وملأوا استبيانات عن تواريخهم الصحية.
وتوصي رابطة السكري الأمريكية بالفعل باستخدام الدواء متفورمين والذي اتضح أنه يقلل من نسبة الإصابة بأمراض القلب.
عقار الستاتين مع الأسبرين
لماذا يتناول المريض عقار الستاتين مع الأسبرين
إن أدوية الستاتين (statins) لها تأثير مضاد للالتهاب، وهي تخفض من بروتين «CRP». لماذا إذن يقال لي إن بعض المرضى يطلب منهم تناول عقارين مضادين للالتهاب، الأسبرين والستاتين؟
عقارا الأسبرين والستاتين يعملان، في غالب الاحتمال، بطرق مختلفة للمساعدة في خفض الأخطار على القلب والأوعية الدموية. وليس من الواضح إن كانت عملية إخماد الالتهاب تمثل الجانب المهم لعمل كل منهما.
ولكي نفهم الكيفية التي يساعد فيها هذان العقاران الجسم بطرق يختلف بعضها عن بعض، نختار إحدى الوسائل، وهي فهم حالة تصلب الشرايين التي تلحق الضرر بها.
إن آلية الجسم الموجهة لإصلاح الضرر تقود إلى إفرازه لكميات كبيرة من المواد الكيميائية التي تؤدي إلى ما نسميه الالتهاب، وعندما يكون الضرر في جلدك مثلا فإنك سترى منطقة حمراء ملتهبة. أما إن كان الالتهاب داخل شرايينك فإنك لن تراه، إلا أن بإمكاننا قياس بعض المواد الكيميائية التي تم إفرازها.
وإحدى هذه القياسات هي اختبار بروتين «سي ـ ريأكتيف» التفاعلي (CPR). ويزداد مستوى هذا البروتين عند حدوث الالتهاب مهما كان نوعه، إلا أننا لا نزال غير واثقين حتى الآن من أن خفض مستوى هذا البروتين بإخماد الالتهاب هو أمر مفيد. وفي الواقع فإن العمل ضد «أمنا الطبيعة» وإخماد العمليات الجارية مثل الالتهاب، يعتبر عادة فكرة سيئة.
الأسبرين والستاتين الفوائد التي يقدمها الأسبرين للقلب والأوعية الدموية، تنتج عن قدرته على درء الخثرات الدموية التي يمكنها أن تتشكل عندما تتكسر الترسبات على الشرايين المتصلبة، وتنطلق أجزاؤها الدهنية مع مجرى الدم. والأسبرين له تأثيرات مضادة للالتهاب، إلا أننا لا نعتقد أنها تلعب دورا كبيرا في حماية القلب والأوعية الدموية.
أما أدوية الستاتين فإنها تقلل من تصلب الشرايين بتأثيرها على مستويات الكولسترول، وبالنتيجة فإنها تقلل من مقدار الالتهاب، لأنها تخفض من الضرر في جدران الشرايين.
وتشير الدراسات الحديثة إلى أن أدوية الستاتين تخفض أيضا من مستويات بروتين (CRP)، إلا أن هذا قد ينجم عن تأثيرها «العلوي» غير المباشر على الكولسترول، وليس عن التأثير المباشر لها على الالتهاب.
ولذلك، وبدلا من أن يتراءى لك أن هناك ازدواجا في تناول عقارين مضادين للالتهاب هما الأسبرين والستاتين، فإن هذين العقارين يساعدان على درء حدوث النوبة القلبية بطريقتين مختلفتين تماما. ومن النتائج التي نعرفها حاليا فإن أيا منهما ليس من الأدوية المباشرة المضادة للالتهاب، ولذلك وبالتأكيد فإنه لا يوجد سبب للاعتقاد بأن أي واحد منهما قد يعوض الآخر.
"Zocor""amiodarone"مخاطر
مخاطر من تناول دواء لمرض القلب والكوليتسرول معاً
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- حذرت دائرة الدواء والغذاء الأمريكية FDA الجمعة، إن المرضى الذين يتناولون أدوية محددة لعلاج الكوليسترول ودقات القلب غير المنتظمة في آنٍ واحد، معرضون للإصابة بتلف عضلي خطير بسبب طريقة تفاعل العقارين.
وقالت الهيئة الحكومية إن على الأطباء اتخاذ أقصى درجات الحذر عندما يصفون علاج "Zocor" أو "Generic Zocor" أو "Vytorin" لمرضى يخضعون في نفس الوقت لعلاج بعقار "amiodarone" لتنظيم دقات القلب والذي يسوّق تحت الاسم التجاري "Cordarone" أو "Pacerone."
وأوضحت الهيئة أن المخاطر أعلى للمرضى الذين يتناولون جرعة تفوق 20 ملليغرام في اليوم من دواء "simvastatin" للتحكم بمستوى الكوليسترول السيئ المسؤول عن انسداد الشرايين الدموية.
وشددت دائرة الدواء والغذاء الحكومية أن الإضرار بالعضلات خطر موجود مع أي من أدوية الكوليسترول المعروفة بـ"ستاتين" بما فيها دواء "ليبيتور" وتحديداً لدى كبار السن، وفق أسوشيتد برس.
وبالرغم من أن مخاطر حدوث أضرار هي منخفضة بشكل إجمالي، إلا أنها قد تكون خطيرة لأنها تؤدي إلى حدوث فشل كلوي وحتى الوفاة.
وناشدت الهيئة الأطباء بإعطاء مرضاهم الذي يتناولون عقاراً تنظيم دقات القلب بديلاً آخر للتحكم بمستوى الكوليسترول.
يُشار إلى أن تحذيراً سابقاً مماثلاً كان أطلق عام 2002 لم يجد صداه ووضع حد لهذه المشكلة، وتقول الـFDA إنها منذ تلك الفترة، تلقت تقارير تتعلق بإصابة 52 شخصاً تناولوا خليطاً من العلاجين، بإصابات خطيرة في العضلات، أدخل معظمهم المستشفى للعلاج
الإيتيدرونيت
الإيتيدرونيت يُقلل الكسور عند المُصابات بترقق العظام ومرض الكبد الفيروسي
بيّن تقرير نُشر في عدد يوليو (تموز) من مجلة ميديكال فايرولوجي Medical Virology بان انخفاض معدلات الكسور عند السيدات في سن اليأس المُصابات بترقق العظام ومرض الكبد الفيروسي المُزمن، مرتبط بالعلاج بالإيتيدرونيت etidronate على المدى الطويل.
درس الباحثون 80 سيدة بلغن سن اليأس ومصابات بترقق العظام ولديهن إصابة كبدية فيروسية المُزمن بالفيروس بي أو سي الكبدي، ويتناولن الإيتيدرونيت على شكل دورة مكونة من 200 ملغ يومياً لمدة أسبوعين، متبوعة بـ 10 أسابيع بدونه، و 400 حالة كمجموعة مراقبة لم يأخذن أي دواء لعلاج ترقق العظام بعد سن اليأس. بعد متابعة وسطية مدتها 8 سنوات، وقعت كسور عظمية عند 4,9% من مجموعة الإيتيدرونيت مقابل 13,8 من مجموعة المراقبة، كما ورد في تقرير الباحثين.
تبين من خلال تحليل إحصائي مُتعدد المتغييرات multivariate ، بأن العلاج بالإيتيدرونيت على شكل دورات علاجية في سن أقل من 65 سنة وتركيز للألبيومين في المصل يبلغ على الأقل 3,5 غ/دل، قد ارتبط بشكل مُستقل بتخفيف معدل الإصابة بالكسور العظمية، وخصوصاً كسور العمود الفقري. وهكذا توصل العلماء إلى استنتاج بأن الإيتيدرونيت يخفض معدل الإصابة بالكسور عند السيدات في سن اليأس المُصابات بترقق العظام ومرض الكبد الفيروسي المُزمن.
الثاليدوميد
فعالية الثاليدوميد في علاج التهاب القولون المُصاحب للأيدز.
يبدو بأن الثاليدوميد Thalidomide دواء فعّال في علاج التهاب القولون colitis المُصاحب للأيدز والمستعصي على العلاجات التقليدية المُستعملة في معالجة التهابات الأمعاء، حسب تقارير عن ثلاث حالات وردت في عدد يوليو (تموز) من مجلة الأمراض المعدية السريرية.
التقرير الأول كان عن مريض بعمر 51 سنة مُصاب بالتهاب قولون وتقرحات عميقة مُبعثرة، خلال 4 أشهر كان المريض يعاني من إسهال واضح مع هبوط في الوزن، ولم يستجب للعلاج وتقرر إجراء جراحة له.
مع ذلك، ازداد وزن هذا المريض ضمن تجربة الثاليدوميد 8كغ خلال أسبوعين وتم تخريجه من المُستشفى بعد مدة وجيزة. ولقد استمر بتناول العلاج لمدة تزيد عن سنة وهو حالياً لا يعاني من أي عرض منذ ثلاث سنوات.
التقرير الثاني كان عن مريض عمره 43 سنة، كانت لديه أعراض تُشبه أعراض المريض السابق وقد تمت جدولته أيضاً لإجراء جراحة. كانت تجربة الثاليدوميد والعلاج اللاحق ناجحين، وبغض النظر عن إصابة التهاب قولون حدثت نتيجة لعدوى بالكامبيلوباكتر Campylobacter فإن المريض تخلص من الأعراض.
يبلغ عمر المريض الثالث 31 سنة وكانت لديه أعراض شبيهة مُستعصية على العلاج التقليدي، واختفت الأعراض لديه بعد شهرين من العلاج بالثاليدوميد.
قال الباحثون: " يمكن أن يحول العلاج بالثاليدوميد دون الحاجة إلى استئصال القولون أو أي جراحة هضمية هامة، والتي تكون في بعض الأحيان ضرورية للالتهاب الأمعاء المُستعصي".
الفياغرا
إدارة الدواء والغذاء تحذر من إمكان تسبب الفياغرا بفقدان السمع
ية الواسعة الانتشار، وفي مقدمتها الحبة الزرقاء التي أعادت "الشباب" إلى الملايين حول العالم، الفياغرا، وذلك بعدما ذكرت بعض الأبحاث أنها قد تتسبب بحالة مفاجئة من فقدان السمع.
وحثت الإدارة جميع الذين تعرضوا لحالات مشابهة إثر تناول بعض من تلك المنشطات التي تشمل أيضاً "سياليس" Cialis وليفيترا Levitra على إخطار أطبائهم بصورة فورية ووقف الجرعات التي يتناولونها.
ولم توضح الأبحاث الآلية التي تؤثر من خلالها تلك الأدوية على حاسة السمع، غير أن قرار إدارة الدواء والغذاء جاء بعد ورود 29 حالة مؤكدة منذ العام 1996 لأشخاص فقدوا السمع بعد استخدامهم تلك الأدوية وعلى رأسها الفياغرا.
وكانت الاختبارات الأولية التي أجريت على عقار الفياغرا منذ زمن قد أظهرت أن احتمال الإصابة بفقدان السمع وارد.
ي.
ية.
وكشفت الدكتور روبرت بوشر، أخصائي أمراض الأنف والأذن والحنجرة في إدارة الدواء والغذاء الأمريكية أن الحالات الـ29 التي سجلت مرتبطة بصورة مباشرة بالعقاقير المنشطة، لأنها سجلت خلال فترة زمنية قصيرة تراوحت بين ساعتين ويومين بعد تناول العقار.
غير أن بوشر استطرد قائلاً: "ليس لدينا ما يكفي من الأدلة لاعتبار أن هذه الأدوية هي المسبب الرئيسي لهذه الحالة، لكن المعلومات المتوفرة بين أيدينا تدفعنا إلى عدم تجاهل ذلك."
ولم توضح الإدارة الأمريكية المعنية بالرقابة والترخيص للأغذية والأدوية في الولايات المتحدة ما إذا كانت حالات فقدان السمع المسجلة دائمة أم مؤقتة، كما لم توضح مداها بالنسبة للأصوات العالية.
وكانت شركة فايزر للصناعات الدوائية التي تنتج الفياغرا قد أكدت عام 2005 بعد مراجعة كافة التقارير الطبية المتعلقة بالعيون أنه لا يوجد أي دليل على دوره بزيادة مخاطر الإصابة بالعمى.
وقالت الشركة آنذاك أيضاً أن هذه الحالات قد تظهر بصورة طبيعية عند كبار السن، إضافة إلى وجود أمراض أخرى يعاني منها الأفراد الذين تزيد أعمارهم على 50 عاماً، مثل ارتفاع ضغط الدم ومستوى الكوليسترول والسكري.
"بليس نيبل كريم"
تحذير للامهات المرضعات
حذرت دائرة الدواء والغذاء الأمريكية، الأمهات المرضعات من مغبة استخدام كريم محدد تسوقه شركة "موم إنتربريزيز إنك." التي تتخذ من سان رافيال بولاية كاليفورنيا مقراً لها.
الكريم الذي يسوّق تحت اسم "بليس نيبل كريم" تستخدمه الأمهات المرضعات لتخفيف الألم والتشقق في حلمة الثدي الناتجة عن عملية الإرضاع.
وقالت الإدارة الاتحادية إن الكريم يحتوي مواد قد تتسبب بضيق تنفس والقيء والإسهال لدى الرضع،وفق أسوشيتد برس.
أما المقومات المضرة الداخلة في تركيبة الكريم فهي الفينوكس ثانول وكلوروفينيزين وهو مضاد للجراثيم.
وقالت مديرة مركز تقييم الدواء والأبحاث التابعة للإدارة الاتحادية جانيت وودكوك "إن الوكالة قلقة بشكل خاص لتعرض هؤلاء الرضع بشكل غير مقصود من أمهاتهم لهذا المنتج الذي يحمل أعراض جانبية سلبية."
وأضافت أن تفاعل هذين المقومين مع بعضهما البعض قد يرفع مخاطر ضيق التنفس لدى الرضع.
ونقلت وكالة اسوشيتد برس أن الشركة المصنعة لهذا المنتج أوقفت بيعه في الأسواق، فيما حذّرت دائرة الدواء والغذاء المستهلكات بوقف استخدامه واستشارة طبيب في حال واجهن أية مشاكل أو في حال اعتقدن أن أطفالهن ربما يعانون بعض المشاكل بسبب المنتج.
كما طالبت الإدارة الأمهات اللواتي واجهن أية مشاكل بإجراء اتصال بها.
الأسبرين
الاسبرين يقلل من معدل الوفاة لدى مرضى القلب
نيويورك - قال تحليل جديد ان تناول الاشخاص المصابين بمرض في القلب حالته مستقرة جرعة منخفضة من الاسبرين يحد من تكرار الاصابة بالازمات القلبية والجلطات الدماغية والوفاة من كل الاسباب.
وخلص الدكتور جيفري اس.بيرجر من معهد ديوك كلينكل للابحاث في دورهام بنورث كارولاينا وزملاؤه في تقريرهم في الدورية الامريكية للطب الى انه على الرغم من ان الاسبرين يزيد ايضا من خطر النزف الا ان فوائده تفوق هذا الخطر .
وعلى عكس التحليلات السابقة التي جمعت اشخاص مختلفين يعالجون بأدوية وجرعات مختلفة تمنع تجلط الدم يشير الباحثون الى ان// دراستنا تركز على تعاطي الاسبرين بجرعات مخفضة في اشخاص لديهم حالة مرضية مستقرة في شرايين القلب//.
وحددت مجموعة بيرجر ست تجارب سريرية ضمت نحو عشرة الاف مريض بألم في الصدر له صلة بحالة مرضية مستقرة في القلب او لهم تاريخ من الاصابة بازمات قلبية او جلطة دماغية او جلطة دماغية بسيطة.
وبالمقارنة بعلاج بدواء وهمي غير فعال كان العلاج بالاسبرين مرتبط بانخفاض قدره 13 في المئة في احتمالات الوفاة خلال فترة المتابعة بانخفاض قدره 26 في المئة في احتمالات الاصابة بأزمة قلبية غير قاتلة وبانخفاض بنسبة 25 في المئة في احتمالات الاصابة بجلطة دماغية.
وفي تحليل لمجموعة فرعية ثبت ان تناول جرعات مخفضة من الاسبرين /ما بين 50 و100 مليجرام يوميا/ فعال مثل تناول جرعة اكبر /300 مليجرام يوميا/.
وعلى الرغم من ان العلاج بالاسبرين لفترة طويلة يضاعف من خطر الاصابة بنزيف كبير فان مجموعة بيرجر تشير الى ان الخطر المطلق مازال منخفضا.
ويرون ان من بين الف مريض سيمنع تناول جرعة مخفضة من الاسبرين مايقرب من 33 ازمة قلبية او جلطة دماغية و14 حالة وفاة وانه سيتسبب فيما يقرب من تسع حالات نزف خطير في مقايضة تستحق العناء.(رويترز)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
أقسام المدونة
أدوية إرتفاع الضغط
أدوية إرتفاع الكوليسترول
أدوية الأجهاظ
أدوية الأرق
أدوية الإسهال
أدوية الإقياء
أدوية الإكتئاب
أدوية الأكزيما الجلدية
أدوية الأمراض الجلدية
أدوية الإمساك
أدوية الأنيميا
أدوية الأوديما
أدوية الإيدز
أدوية البنكرياس
أدوية البواسير
أدوية التبول اللارادي
أدوية التخدير الموضعي
أدوية التخديرالعام
أدوية التوتر
أدوية الجلوكوما
أدوية الدوار
أدوية الدورة الدموية
أدوية الذبحة الصدرية
أدوية الذهان والفصام
أدوية الربو والتحسس
أدوية الروماتيزم و المفاصل
أدوية ألزهايمر
أدوية السرطان
أدوية السعال و البرد
أدوية السكري
أدوية السل
أدوية الشقيقة
أدوية الصدفية
أدوية الصرع
أدوية الصلع
أدوية الضعف الجنسي
أدوية الطفيليات
أدوية العقم و الخصوبة
أدوية الغازات
أدوية الغدة الدرقية
أدوية الفايروسات
أدوية الفطريات
أدوية القرحة والحموضة
أدوية القلب
أدوية القلق
أدوية القمل
أدوية القولون
أدوية الكلى
أدوية اللوكيميا
أدوية المسالك البولية
أدوية المغص
أدوية الملاريا
أدوية النزف
أدوية النزيف الرحمي
أدوية النقرس
أدوية الولادة
أدوية انقاص الوزن
أدوية انقطاع الطمث
أدوية باركنسون
أدوية تضخم البروستات
أدوية حب الشباب
أدوية فرط النشاط
أدوية مرض ويلسون
أدوية هشاشة العظام
أسئلة شائعة
إسعافات أولية
إضطراب نظم القلب
الأخبار الدوائية
الأدوية في فترة الحمل
الإضطراب ثنائي القطب
الاقلاع عن التدخين
التصلب المتعدد
التلقيح و التطعيم
الدواء في الغذاء
الستيرويدات القشرية
المضادات الحيوية
المنتجات الطبيعية
الهرمونات الذكرية
أملاح وفيتامينات
تاريخ الصيدلة
تجميلxتجميل
تعاريف صيدلانية
سرطان الثدي
طاردات الديدان
غسولات الفم
فحوصات مخبرية
قطرات الأذن
قطرات الأنف
قطرات العيون
مثبطات جهاز المناعة
محاليل
مرخيات العضلات
مسكنات الألم
مسكنات الألم الأفيونية
مشاكل بطانة الرحم
مضادات الالتهاب
مضادات التجلط
مضادات الهستامين الغير مسكنة
مضادات الهستامين المسكنة
مطهرات
معلومات صحية
موانع الحمل
موسعات القصبات الهوائية
هرمونات